طمُوحَك ، أحلامَك ، أُمنياتك ..
﴿ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ .
وَردَ عِن مُولانا أمير المؤمنين علي ابن أبي طَالب (عَليهُما السَلام) أنهُ قال «إن قومًا عَبدَّوا الله رغبَـةً فتلكَ عَبادةُ التُجار وَإن قومًا عَبدَّوا الله رهبَـةً فتلكَ عَبادةُ العبيَّـد وَإن قومًا عَبدَّوا الله شُكرًا فتلكَ عبادةُ الأحَرار» .
وَقال في مُناجاتهُ للّٰهِ : " إلهي مَا عبدَّتُكَ خوفًا مِن عقَابُكْ وَلا رغبَـةً في ثوابُكَ وَلَكن وَجدَّتُك أهَلًا للعبَادة فعَبدَّتُك".
وَقال في مُناجاتهُ للّٰهِ : " إلهي مَا عبدَّتُكَ خوفًا مِن عقَابُكْ وَلا رغبَـةً في ثوابُكَ وَلَكن وَجدَّتُك أهَلًا للعبَادة فعَبدَّتُك".
مَن تُحبُّ مُحَمَّداً وَتُريدُه ُ
لكَ شَافعاً يومَ الخلائقُ تُحشرُ
صٓلِّ عَليهِ وآلهِ فَلَرُبَّمَا
تُحظَى بِسُقيَا مِن يَديهِ وتظفرُ .
لكَ شَافعاً يومَ الخلائقُ تُحشرُ
صٓلِّ عَليهِ وآلهِ فَلَرُبَّمَا
تُحظَى بِسُقيَا مِن يَديهِ وتظفرُ .
﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾ .
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾ .
الَذِي أؤمِن بِهِ أنّ مَرحَلَة العزُوبِيّة لَيسَت مَرحَلَة إصلَاح الشَعر المُتقصّف أو البَشَرَة الدَّاكِنَة، أو إصلَاح الوَزن الزَائِد فَقَط، إنّمَا هِيَ فُرصَة بَين يَديكِ لِتَصنَعِي عَقلًا مُختَلِفًا وشَخصِيّة قَادِرَة عَلَىٰ إنتَاج جِيل حَيّ نَابِض بِالفَلَاح، هِيَ أثمَن فُرصَة لِتَتعلّمِي فَنّ صنَاعَة الإنسَان وتُلَملمِي شتَات شَخصيّتك، وَتُرَمّمِي عيُوبك وتَصنعِي جِيل المُستَقبَل الوَاعِد .
-العلويّة بِنت الهُدَىٰ .
-العلويّة بِنت الهُدَىٰ .
بفضَل الله وَالسَيّد مُقتدىٰ حَفظهُ الله ، أصبح يُوم الغدير ، وَيُوم عاشوراء عُطلـة رسَميَّـة فَـ هنيئًا لشيّعـة أمير المَؤمنيّن 🤍 .
أَنا عَلِيٌّ وَاِبنُ عَبدِ المُطَّلِب
نَحنُ لَعَمرُ اللِهِ أَولى بِالكُتُب
مِنّا النَبِيُّ المُصطَفى غَيرَ كَذِب
أَهلُ اللِواءِ وَالمَقامِ وَالحُجُب
نَحنُ نَصَرناهُ عَلى جُلِّ العَرَب
يا أَيُّها العَبدُ الغَريرُ المُنتَدَب
أُثبُت لَنا يا أَيُّها الكَلبُ الكَلِب
-عليٌ بنْ ابي طَالب عليهِ السَلام .
نَحنُ لَعَمرُ اللِهِ أَولى بِالكُتُب
مِنّا النَبِيُّ المُصطَفى غَيرَ كَذِب
أَهلُ اللِواءِ وَالمَقامِ وَالحُجُب
نَحنُ نَصَرناهُ عَلى جُلِّ العَرَب
يا أَيُّها العَبدُ الغَريرُ المُنتَدَب
أُثبُت لَنا يا أَيُّها الكَلبُ الكَلِب
-عليٌ بنْ ابي طَالب عليهِ السَلام .
مَنْ أرادَ الإبتِعَاد عَنْ المُحَرمَاتِ وَ المَعاصي دونَ الرّجوعِ إليْهَا بِحَسبِ رَغبَـة النَّفْس-الأمَّارَة بِالسُّوءِ و المُحَبِّبَـة لـهَ- عَليْـهِ بِقرَاءةِ دُعَاءِ كُمَيْل يَوْميًّا .
- مَـودَّة ☾ .
مَنْ أرادَ الإبتِعَاد عَنْ المُحَرمَاتِ وَ المَعاصي دونَ الرّجوعِ إليْهَا بِحَسبِ رَغبَـة النَّفْس-الأمَّارَة بِالسُّوءِ و المُحَبِّبَـة لـهَ- عَليْـهِ بِقرَاءةِ دُعَاءِ كُمَيْل يَوْميًّا .
اللَّيْلَة هِيَ لَيْلَة الجُمعَة
و مِنَ المُسْتَحَب فِيهَا قِراءة دُعَاء كُمَيْل ..
هَـذِ اللَّيْلَة مُنَاسِبَة جِدًّا لإعْلَانِ التَّوبَة و التَّضرِع إلىٰ اللّٰـهِ بِكَلِمَات الأمير عَلِي (عِليهِ السَّلَام) .
و مِنَ المُسْتَحَب فِيهَا قِراءة دُعَاء كُمَيْل ..
هَـذِ اللَّيْلَة مُنَاسِبَة جِدًّا لإعْلَانِ التَّوبَة و التَّضرِع إلىٰ اللّٰـهِ بِكَلِمَات الأمير عَلِي (عِليهِ السَّلَام) .