إنْ لَمْ تَتحِملُوا المَشقَّاتِ فِي سَبيلِ الله
فسِتِّجَبْرُون عَلىٰ تَحَمُّلِ المُعَانَاة فِي سَبيلِ الشّيْطَان .
- الشَّهيد مُحمَّد عَبْدُ الحَيّ .
فسِتِّجَبْرُون عَلىٰ تَحَمُّلِ المُعَانَاة فِي سَبيلِ الشّيْطَان .
- الشَّهيد مُحمَّد عَبْدُ الحَيّ .
يذكُر الله تعالىٰ في سُورة قَ
في قولهِ تعالىٰ :
﴿مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ﴾
هَو مِنو إلّي يلفظُ الإنسَان إلا لدَيه رَقِيبٌ عَتِيدٌ سُؤال إلّي بالكُم مِنو او شنو رَقِيبٌ عَتِيدٌ يعَنيّ مُعتِد لّا يترُك كلمَـة وَلّا حَرُف وَايضًا فيّ قولهِ تعالىٰ : ﴿ وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ كِرَامٗا كَٰتِبِينَ يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ ﴾، يعَنيّ لا تُخْفِى عليهُم لّا صَغيّرة وَلّا كبيَرة إلا وَكِتبوها تُكتَب فيّ لّوح الأعمَال لمُخصص لِهذا الإنسَان ، يعَنيّ خليّ نَبتِعد عِن الغيّبـة وَالنميّمـة وَالكِذب وَغيّرُها مِن المُحرمَات لّو نركَز مَتضيّفلنا شيّء مِن اغتَاب احَد أو افتريّ عَلىٰ احَد مُجرد ذنوُب وَلا ننسَىٰ حديّث رسُول (صَ) (الغيّبـة تأَكُل الحسَنات كمَا تأَكُل الحَطب النـارّ) صَدق رسُول اللِه ، خليّ نسَعىٰ لتَهذيّب انفُسَنا أبتداءاً مِن اخَلاقُنا وَالكلّام إليّ نَتفوه بيّ ، ترويّض النَفسُ وَتهذيبـهُا إلىٰ مَـا يُرضيّ الله مُو بالأَمَر السَهل بَس تسَهل بالمَحاولّـة بالسَعيّ بالتَعِب عَلىٰ نفَسْ وَمَـا ننسَىٰ طبعًا، ﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ﴾ ، يَعنيّ سَعيِ مِن عِندنَـا لازّم نَتعِب عَلىٰ انفُسَنا لازّم نتَعِب عَلىٰ اخَلاقُنا الله عَز وَجل يُوفقُنَـا بتَهذيّب انفُسَنا وَحَتىٰ فحَش القوُل يـا اعَزائيّ لا نغَفل عنَ بمَعنىٰ (الغلط) حَتىٰ وَأَن بالشَقـة وَغيّرُهَا فـَ نحنُ مُحاسَبون عليهِ وَالافضَل نبَتعِد عِن الكلّام السَيّء ، وَقولهِ تعالىٰ
﴿لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ﴾ .
في قولهِ تعالىٰ :
﴿مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ﴾
هَو مِنو إلّي يلفظُ الإنسَان إلا لدَيه رَقِيبٌ عَتِيدٌ سُؤال إلّي بالكُم مِنو او شنو رَقِيبٌ عَتِيدٌ يعَنيّ مُعتِد لّا يترُك كلمَـة وَلّا حَرُف وَايضًا فيّ قولهِ تعالىٰ : ﴿ وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ كِرَامٗا كَٰتِبِينَ يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ ﴾، يعَنيّ لا تُخْفِى عليهُم لّا صَغيّرة وَلّا كبيَرة إلا وَكِتبوها تُكتَب فيّ لّوح الأعمَال لمُخصص لِهذا الإنسَان ، يعَنيّ خليّ نَبتِعد عِن الغيّبـة وَالنميّمـة وَالكِذب وَغيّرُها مِن المُحرمَات لّو نركَز مَتضيّفلنا شيّء مِن اغتَاب احَد أو افتريّ عَلىٰ احَد مُجرد ذنوُب وَلا ننسَىٰ حديّث رسُول (صَ) (الغيّبـة تأَكُل الحسَنات كمَا تأَكُل الحَطب النـارّ) صَدق رسُول اللِه ، خليّ نسَعىٰ لتَهذيّب انفُسَنا أبتداءاً مِن اخَلاقُنا وَالكلّام إليّ نَتفوه بيّ ، ترويّض النَفسُ وَتهذيبـهُا إلىٰ مَـا يُرضيّ الله مُو بالأَمَر السَهل بَس تسَهل بالمَحاولّـة بالسَعيّ بالتَعِب عَلىٰ نفَسْ وَمَـا ننسَىٰ طبعًا، ﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ﴾ ، يَعنيّ سَعيِ مِن عِندنَـا لازّم نَتعِب عَلىٰ انفُسَنا لازّم نتَعِب عَلىٰ اخَلاقُنا الله عَز وَجل يُوفقُنَـا بتَهذيّب انفُسَنا وَحَتىٰ فحَش القوُل يـا اعَزائيّ لا نغَفل عنَ بمَعنىٰ (الغلط) حَتىٰ وَأَن بالشَقـة وَغيّرُهَا فـَ نحنُ مُحاسَبون عليهِ وَالافضَل نبَتعِد عِن الكلّام السَيّء ، وَقولهِ تعالىٰ
﴿لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ﴾ .
السَافرة تحمِل وَزرهَا وَوزر غيرُها سُواء النَظر اليهّا أو تعلُّم مَنها أو تسَاهُل بالدين مِن أجلهَا .
- الشَّهيد السَعيد السَيد مُحَمَّد مُحَمَّد صَادق الصَدر .
- الشَّهيد السَعيد السَيد مُحَمَّد مُحَمَّد صَادق الصَدر .
طمُوحَك ، أحلامَك ، أُمنياتك ..
﴿ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ .
وَردَ عِن مُولانا أمير المؤمنين علي ابن أبي طَالب (عَليهُما السَلام) أنهُ قال «إن قومًا عَبدَّوا الله رغبَـةً فتلكَ عَبادةُ التُجار وَإن قومًا عَبدَّوا الله رهبَـةً فتلكَ عَبادةُ العبيَّـد وَإن قومًا عَبدَّوا الله شُكرًا فتلكَ عبادةُ الأحَرار» .
وَقال في مُناجاتهُ للّٰهِ : " إلهي مَا عبدَّتُكَ خوفًا مِن عقَابُكْ وَلا رغبَـةً في ثوابُكَ وَلَكن وَجدَّتُك أهَلًا للعبَادة فعَبدَّتُك".
وَقال في مُناجاتهُ للّٰهِ : " إلهي مَا عبدَّتُكَ خوفًا مِن عقَابُكْ وَلا رغبَـةً في ثوابُكَ وَلَكن وَجدَّتُك أهَلًا للعبَادة فعَبدَّتُك".
مَن تُحبُّ مُحَمَّداً وَتُريدُه ُ
لكَ شَافعاً يومَ الخلائقُ تُحشرُ
صٓلِّ عَليهِ وآلهِ فَلَرُبَّمَا
تُحظَى بِسُقيَا مِن يَديهِ وتظفرُ .
لكَ شَافعاً يومَ الخلائقُ تُحشرُ
صٓلِّ عَليهِ وآلهِ فَلَرُبَّمَا
تُحظَى بِسُقيَا مِن يَديهِ وتظفرُ .
﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ﴾
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾ .
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ . ﴿ فَنَجَّيْنَاهُ﴾ . ﴿وَنَصَرْنَاهُ ﴾ .