وَجَدْتُكَ بَعْضِي ، بَلْ وَجَدُتُكَ كُلِّي ، حَتَّى كَأَنَّ شَيْئًا لَو أَصَابَكَ أَصَابَنِي ، وَكَأَنَّ الْمَوْتَ لَو أَتَاكَ أَتَانِي .
-الإِمَام عَلِيّ مُخَاطِبًا وَلَدَهُ الإِمَام الحَسَنْ عَلَيْهُمَا السَّلَام .
-الإِمَام عَلِيّ مُخَاطِبًا وَلَدَهُ الإِمَام الحَسَنْ عَلَيْهُمَا السَّلَام .
أَيُوجَعَنِي الزَّمَانُ وَاللَّهُ رَبّي
أَمْ يَضُرنِي النَّاسُ وَاللَّهُ حَسْبِي ؟
أَمْ يَضُرنِي النَّاسُ وَاللَّهُ حَسْبِي ؟
لا تيأسنَّ إٍذَا اشْتدَّتْ بَلايَاكَ
فَفِي السَّماءِ إِلهٌ لَيسَ يَنْساكَ
إِنْ يَظْلِمُوكَ فَعَينُ اللَّهِ نَاظرَةٌ
أَوْ يَخْذلُوكَ فَتِلْكَ العَينُ تَرْعَاك .
فَفِي السَّماءِ إِلهٌ لَيسَ يَنْساكَ
إِنْ يَظْلِمُوكَ فَعَينُ اللَّهِ نَاظرَةٌ
أَوْ يَخْذلُوكَ فَتِلْكَ العَينُ تَرْعَاك .
إِنمّا تَكُونُ المَصْائِب نِعَمًا إذا أحسنَ
الإنسَّانْ تُوظِيفَها وَجَعَل رُوحَه تَتَكامل
بَالصْبرِ وَالأستِقامَة وَمُواجَهةِ الشَدائِد
التِي تُسبِبها لهُ تِلكَ المَصْائِب .
- الشَهيد مُرتَضىٰ مُطْهريّ .
الإنسَّانْ تُوظِيفَها وَجَعَل رُوحَه تَتَكامل
بَالصْبرِ وَالأستِقامَة وَمُواجَهةِ الشَدائِد
التِي تُسبِبها لهُ تِلكَ المَصْائِب .
- الشَهيد مُرتَضىٰ مُطْهريّ .
"يـا الله ، شاهدتُ عشرات الشيوخ
يتحدثون عن طرق إجابـة الدعاء ، حفظت
منها ما يحفظ ،
وقرأت ما يقرأ
وكتبت عشرات الأدعيـة المضمونـة الإجابـة
ومتىٰ تقال وكم مرة وكيف وأين ،
وسمعتُ كل القصص عنها
وعندما وقفتُ بينَ يديك نسيتُ كلَّ شيء
وقلت : يـا رَّب ، أنتَ أنتَ وَأنـا أنـا ."
يتحدثون عن طرق إجابـة الدعاء ، حفظت
منها ما يحفظ ،
وقرأت ما يقرأ
وكتبت عشرات الأدعيـة المضمونـة الإجابـة
ومتىٰ تقال وكم مرة وكيف وأين ،
وسمعتُ كل القصص عنها
وعندما وقفتُ بينَ يديك نسيتُ كلَّ شيء
وقلت : يـا رَّب ، أنتَ أنتَ وَأنـا أنـا ."
مِنّ نَعمَ الله عزّ وجل أنّ يُريكَ
حَقيقة الدُنَيا فِيّ عَز شبابَك
حَتى لا تضيع عمّرك وراءَ
زينتهُا .
حَقيقة الدُنَيا فِيّ عَز شبابَك
حَتى لا تضيع عمّرك وراءَ
زينتهُا .
وَلَيْسَ مِنْ صِفاتِكَ ياسَيِّدِي
أَنْ تَأْمُرَ بِالسُّؤالِ وَتَمْنَعَ العَطِيَّةِ .
أَنْ تَأْمُرَ بِالسُّؤالِ وَتَمْنَعَ العَطِيَّةِ .
{مَن كَانَ يُرِيدُ حَرۡثَ ٱلۡأٓخِرَةِ نَزِدۡ لَهُۥ فِي حَرۡثِهِۦۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرۡثَ ٱلدُّنۡيَا نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ} .
يُروىٰ عن أمَير المؤمنين الإمام عليّ (عَليهِ السَلامُ) :
عَجبتْ لمِنْ نَسيَ المَوت وهوَ يرىٰ المَوتىٰ .
- المَصِدر: نَهج البَلاغة - جَ 4 صَ 30 .
عَجبتْ لمِنْ نَسيَ المَوت وهوَ يرىٰ المَوتىٰ .
- المَصِدر: نَهج البَلاغة - جَ 4 صَ 30 .
إِذَا كَانَ الشُّهَدَاء يُسَمُّونَ
أَنفُسُهُم بِالْمُقَصِّرِين ، فَماذَا عَنَّا نَحنُ ؟.
أَنفُسُهُم بِالْمُقَصِّرِين ، فَماذَا عَنَّا نَحنُ ؟.
في بُقعَةٌ ظَلماء واقِعةٌ
أستَجدي النُّور لأُبصِر
أتَلَمسُ بِيدايَّ الأرض ،
وأُنادي : أُماه يازَهراء .
عَلَّني أصِلُ بِصوتٌ بُحَّ
مِن الحُزنِ إليها ، صَوتٍ مُتَعِب
أكَلت حِبالَهُ الصَوتية شِدَّة
البُكاء ! لاجَناحٌ أحَلِّقُ بِه
بعيدًا ولا مِن زادٍ أرحَلُ فيه
لأُقابِلُ الله خُذي بِيدي
ياشَفيعةَ الخَلق .
أستَجدي النُّور لأُبصِر
أتَلَمسُ بِيدايَّ الأرض ،
وأُنادي : أُماه يازَهراء .
عَلَّني أصِلُ بِصوتٌ بُحَّ
مِن الحُزنِ إليها ، صَوتٍ مُتَعِب
أكَلت حِبالَهُ الصَوتية شِدَّة
البُكاء ! لاجَناحٌ أحَلِّقُ بِه
بعيدًا ولا مِن زادٍ أرحَلُ فيه
لأُقابِلُ الله خُذي بِيدي
ياشَفيعةَ الخَلق .
﴿ وَمَنۡ أَرَادَ ٱلۡأٓخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعۡيَهَا وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ كَانَ سَعۡيُهُم مَّشۡكُورٗا ﴾ .
يذكُر الله تعالىٰ في سورة الفَجَر في قولهِ تعالىٰ:
﴿يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي﴾
خَليّ نتأَمَل الايَّـة وَأَقرّوهَا مَرة مَرتيَّن وَتأَمَلوهَا ، مِنو أليّ يّگُول؟ ، الإنسَان طبعًا يّگُولّها بِندَم يَاليتِني ! ، نرّكز مَرة ثانيَّـة بالايَّـة الكرّيمَـة ، مِن نقرّاهَا مَـا گَال يَاليتِني قَدَّمۡتُ فيّ حَيَاتِي يعَنيّ بالحَيّاة الحَاليّـة لا گَال لِحَيَاتِي يعَنيّ الحَيّاة المُسَتقبليّـة يعَنيّ يقَصُد للحَيّاة الجَايـَّة الإنسَان يّگُولّها يَا حَيّاة يا تُرىٰ يقُصَد؟ نَرجِع للايَّـة إلّي قَبلهَا ،﴿وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۭ بِجَهَنَّمَۚ يَوۡمَئِذٖ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ﴾ هُنا وَضَح لّنَـا المَقصِد الإنسَان لّمَن يُلَقَىٰ فيّ جَهَنَّم نتيَّجـة اعمَالـة هُناك رّاح يّگُول بِندَم يَاليتِني قَدَّمۡتُ لِحَياتِي إذن الحَيَّاة الحقيَّقـة هيَ الآخَرة امَـا نحَنُ بدُنيا بالاخَتبار نحنُ بدُنيا لأَجَل الآخَرة ، يعَنيّ لا نتمَادىٰ بفاعلنَا وَمعصَيتُنا وَننسَىٰ انفُسَنا وَنطغىٰ ، ابدًا كُلها ايّام وَبالأخيّر مَـا نحَصُل غيّر بَس مَترتيّن نُدفَن فيَّها وَاعمَالنا وَيانا ، إذَن تَوبوا إلىٰ اللهِ تَوبـة نصَوحا ، وَكُلنا مُقصريَّن مَاكو وَاحد احسَن مِن وَاحد وَلا ننسَىٰ يميَّزان التفاضُل بالاسَلّام التقوىٰ
﴿وَمَا يَذۡكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ﴾ .
﴿يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي﴾
خَليّ نتأَمَل الايَّـة وَأَقرّوهَا مَرة مَرتيَّن وَتأَمَلوهَا ، مِنو أليّ يّگُول؟ ، الإنسَان طبعًا يّگُولّها بِندَم يَاليتِني ! ، نرّكز مَرة ثانيَّـة بالايَّـة الكرّيمَـة ، مِن نقرّاهَا مَـا گَال يَاليتِني قَدَّمۡتُ فيّ حَيَاتِي يعَنيّ بالحَيّاة الحَاليّـة لا گَال لِحَيَاتِي يعَنيّ الحَيّاة المُسَتقبليّـة يعَنيّ يقَصُد للحَيّاة الجَايـَّة الإنسَان يّگُولّها يَا حَيّاة يا تُرىٰ يقُصَد؟ نَرجِع للايَّـة إلّي قَبلهَا ،﴿وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۭ بِجَهَنَّمَۚ يَوۡمَئِذٖ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ﴾ هُنا وَضَح لّنَـا المَقصِد الإنسَان لّمَن يُلَقَىٰ فيّ جَهَنَّم نتيَّجـة اعمَالـة هُناك رّاح يّگُول بِندَم يَاليتِني قَدَّمۡتُ لِحَياتِي إذن الحَيَّاة الحقيَّقـة هيَ الآخَرة امَـا نحَنُ بدُنيا بالاخَتبار نحنُ بدُنيا لأَجَل الآخَرة ، يعَنيّ لا نتمَادىٰ بفاعلنَا وَمعصَيتُنا وَننسَىٰ انفُسَنا وَنطغىٰ ، ابدًا كُلها ايّام وَبالأخيّر مَـا نحَصُل غيّر بَس مَترتيّن نُدفَن فيَّها وَاعمَالنا وَيانا ، إذَن تَوبوا إلىٰ اللهِ تَوبـة نصَوحا ، وَكُلنا مُقصريَّن مَاكو وَاحد احسَن مِن وَاحد وَلا ننسَىٰ يميَّزان التفاضُل بالاسَلّام التقوىٰ
﴿وَمَا يَذۡكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ﴾ .
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُلِحِّينَ فِي الدُّعَاءِ.
- رَسُول اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَليْهِ وَ آلِهِ.
- بحار الأنوار: ج٩٠، ص٣٧٨ .
- رَسُول اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَليْهِ وَ آلِهِ.
- بحار الأنوار: ج٩٠، ص٣٧٨ .