- واقع مستخدم
Channel created
-بسم الله وكِلُ شِيَ لا يبدا۽ بأسم الله أبتراً.
-نحن أحياءٌ مهجورة ، نصُ راويةٍ ضائع ، طريقٌ مظلم ، بقايا أرواح تائهه ،نحنٌ الصمت وقله الحديث ،هوامش ذكريات ع رف الخذلان ، الامل الضائع بطريق مفقود ، نحن خُلقنا من الألم فمن أين تهٌب الطمأنينة؟.
الواحده صباحاً في الرابع من أغسطس لم انم منذ البارحه لم اعد اشعر بالنعاس اشعر بٲلام ڪبيره في جميع انحاء جسدي لم يتبقى الا سيجارتين الاولى سـٲُحاول تحفيز نفسي بٲنه لايوجد شيئ، الثانيه ستقتلني وهڪدا استطعت اخراج نفسي من هده الحياه البائسه .
-أنا عبارة عن تأجيل، تأجيل مهام، واجبات، مشاعر، دموع، ضحكات، أشعر دائمًا بأن الوقت غير مناسب، ولا مرة شعرت بأني أعطي نفسي حريتها في التصرف كما تريد، ودائمًا ما أضع مصلحة الآخرين فوق مصلحتي، وأنا الآن يأكلني الندم على كل ذلك •
-ثلاثُ ساعاتٍ وأنا مستلقٍ في فراشي،
اتأملُ لوحةً كنتُ قد اشتريتها بثمنٍ باهظٍ وأجرِّبُ أن أنام، ثلاثُ ساعاتٍ أدركتُ من خلالها بأن النومَ هو اللوحةُ الأغلى ثمنًا حينما يوضعُ ضمنَ إطارٍ من المحاولات .
اتأملُ لوحةً كنتُ قد اشتريتها بثمنٍ باهظٍ وأجرِّبُ أن أنام، ثلاثُ ساعاتٍ أدركتُ من خلالها بأن النومَ هو اللوحةُ الأغلى ثمنًا حينما يوضعُ ضمنَ إطارٍ من المحاولات .
-التهم اخر انفاس السيجارة .. انا متوتر قليلا حسنا سأهدأ ..صمت رهيب يكتسح الغرف الظلام حالك تنيره الولاعة من وقت لآخر ...افكار مشوشة . انها الرابعه فجرا ..الهاتف لا يرن. الامور تزداد تعقيدا اخرج الي عتبة الباب لأستنشاق الهواء.
-تظنين أنك نكرة لا قيمة لك!!
لا يا عزيزني أنتِ قدوة لفتاة رأتك صدفة بطريقٍ عابر وتمنّت لو تشبهك، وأمنية لشخص آخر، أنتِ دعوة في منتصف الليل مُخبّأه بقلب أحدهم، أنتِ المفضلة لدى صديقة، والملاذ لأخرى، أنتِ فخر لأبيك وعكازًا لأمك، أنتِ الأمان لإخوتك، أنتِ وبكل بساطتك تلك ستكملين نصف دين زوجك أنتِ لستِ بنكرة أبدًا، أنتِ جنة.
لا يا عزيزني أنتِ قدوة لفتاة رأتك صدفة بطريقٍ عابر وتمنّت لو تشبهك، وأمنية لشخص آخر، أنتِ دعوة في منتصف الليل مُخبّأه بقلب أحدهم، أنتِ المفضلة لدى صديقة، والملاذ لأخرى، أنتِ فخر لأبيك وعكازًا لأمك، أنتِ الأمان لإخوتك، أنتِ وبكل بساطتك تلك ستكملين نصف دين زوجك أنتِ لستِ بنكرة أبدًا، أنتِ جنة.
-إذا أحببت أحدهم يومًا؛ أرجوك.. لا تجعله يُغادر وفي صدره كلمات كثيرة.. عانقه للمرة الأخيرة، حدثّه عن أسبابك، أخبره عن حُبّك له وعن عجزك.. لا تُشعره بأنه لم يكن كافيًا أو أنك سيئًا ، فالعلاقات وجدت رحمةً للإنسان ولطفًا بهِ.. فلا تجعلوها سببًا لانكساره وخضوعهِ لوحدته وحزنهِ.
عِند أنتظارك،
خُرق قانون نيوتن، فقد عُدمت الجاذبية،
توقّف موج البحرِ، ولم يعد للهواء نسيمً،
ولا لأوراق الأشجار حفيف، عصافير تتطاير بلا زقزقة، أطفالٌ يلعبون دون مرح، وبائع الحلوى يذمّ عملهُ، لأنّكِ لم تشتري مِنه اليوم، وفتى يقف على حافة الرصيف وينظر بين الحين والآخر هل أتت أم لا؟ دقائقٌ تحوّلت إلى ساعات، وهل لأنتظارك وقت لأقضيه؟! وهل أنتظارك صعب؟!
أم أنّ الشوق يجعلهُ صعبٌ جدًا؟
خُرق قانون نيوتن، فقد عُدمت الجاذبية،
توقّف موج البحرِ، ولم يعد للهواء نسيمً،
ولا لأوراق الأشجار حفيف، عصافير تتطاير بلا زقزقة، أطفالٌ يلعبون دون مرح، وبائع الحلوى يذمّ عملهُ، لأنّكِ لم تشتري مِنه اليوم، وفتى يقف على حافة الرصيف وينظر بين الحين والآخر هل أتت أم لا؟ دقائقٌ تحوّلت إلى ساعات، وهل لأنتظارك وقت لأقضيه؟! وهل أنتظارك صعب؟!
أم أنّ الشوق يجعلهُ صعبٌ جدًا؟
هل تظن لو أنك عدت وكتبت لي ، أنني سأقرأ لك بذات الدهشة الأولى ، بذات النبض الأول ؟
هل تظن لو أنك سجلت لي رسالة صوتية أنني سأسمعها بذات اللهفة الأولى ، بذات الإرتباك الأول ؟
هل تظن لو أنك عدت بعد كل هذا الغياب ، وأخبرتني أنك افتقدتني ، أنني سأصدقك وأغفر لك ؟!
حسنًا ؛ أنت على حق.
هل تظن لو أنك سجلت لي رسالة صوتية أنني سأسمعها بذات اللهفة الأولى ، بذات الإرتباك الأول ؟
هل تظن لو أنك عدت بعد كل هذا الغياب ، وأخبرتني أنك افتقدتني ، أنني سأصدقك وأغفر لك ؟!
حسنًا ؛ أنت على حق.
-في حزنها الأوّل هَجرَتْ الناسَ والطعامَ والجموع
لأربعة أسابيع، هي الآن في حزنها الخمسين
تحكيه وهي تفتح الشوكلاتة لأكلها،
الأنسان يعتاد.
لأربعة أسابيع، هي الآن في حزنها الخمسين
تحكيه وهي تفتح الشوكلاتة لأكلها،
الأنسان يعتاد.
-أعتدت على أن يُلام قلبي، وأن أشد حِبالاً في الأصل كانت مقطوعه، أعتدت أن أبقى هادئاً بينما كان علي أن أصرخ، وأن أبقى بينما يجب علي أن أرحل، أعتدت أن أرمي المساوئ في الحاويه، وأرى الوجه الجيد من الأشياء إلى أن فقدت نفسي بدلاً من إصلاح الأمور.
لا تستسلم، أكمل طريقك ولو وقعت ألف مرة،
كافح من أجل هدفك والوصول إليه مهما كانت سخيفةً في نظرِ الناس، كل تلك العقبات والعوائق التي تعيق تقدمك ستصبح ذكرى يومًا ما وتضحك عليها، تقدم نحو مرادك، ولو بُتِرت ساقيك أكمل طريقة زحفًا.
كافح من أجل هدفك والوصول إليه مهما كانت سخيفةً في نظرِ الناس، كل تلك العقبات والعوائق التي تعيق تقدمك ستصبح ذكرى يومًا ما وتضحك عليها، تقدم نحو مرادك، ولو بُتِرت ساقيك أكمل طريقة زحفًا.
-نزلت مني اليوم دمعه، احسستها كـ الجبل ثقيلة، وكٲنها حملت كل ما في داخلي مره واحده ونزلت، لقد تعبت جداً، افكر بـ الاستسلام.