-لن أنسى تلك الليلة التي قضيتها في فراشي كجثة هامدة ، قد أنسى كل شيء أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده.

- كلاً ع اصــلهۃةه بان وبيّن وايش معــدنهۃةه

- النَفس طابـــت و الترجّي مذلهۃةه الله معاك يـاللي حسبنـــاك غالي

- وربِ ألكَون لَو أقـــسَمت لي أن تُصلِح مِن نَفسَك كما احب فَلن أعفو

﴿˓˼‏أنڪسر غصن الخيال اللي زرعتهۂٌٖ :
    ــــــــــ والتوى صدري على تسعين اهۂٌٖ 

أعز من روحي أعزك وأنت أعز مني

خوفي عليك كخوفي على قلبي
لطالما كنت أنتَ أنا ولكن بشكلٍ آخر

أعنيها قولاً وفعلاً وأغارُ من قلبي عليك.

وما زال حُبكِ بقلبي يعلو ولا يُعلى عليه.

إستوطنتِ قلبِي رُغم إنعدام اللقاء بيننا.

وَ ما خفِيَ كَانَ أنتِ ، أنتِ الأعظَمُ وَ الأحَنُّ .

لن أخاصمك
أنا لا أرفع سيفاً في وجه شخص أحببته
لا تهون عليّ العِشرة ولن أنسى
الفضل بيننا.

‏حتى الشخص الذي إعتبرته وطنًا
ستعود منه منفيًا ذات يوم .

"لأول مرة لا أعلم ماذا أكتب، لقد نفذت كلماتي، مرحلة من فقدان الشغف قد عمت أرجائي، لا أعلم أحقًا مللت أم فاض الحزن في قلبي.

أن يتحول الكتف الذي يسندك
إلى قدم تركلك أمر وارد جدًا .

لن يفتقدك أحد ما دمت لا تعني له شيء هذا ما رأيته في الذين أحببتهم كثيرًا.

لدي كل الأسباب التي تدفعني للمغادرة لكن دائمًا أظل من أجل سبب واحد لا أعرفه •

لقد كنت معك مثلما يهب الجنود أرواحهم للوطن، أهبك كل ما بي من طمأنينة ومواساة، لكنني كنت حين أصل في آخر المرحلة أجدك تحضنهم بحرارة جميعهم، إلا أنا تُصافحني•

أغادرك بذات الهدوء الذي جئتك به ، دون كلمات مبتذلة أو عتاب لا معنى له .