﴿إِلَيهِ يَصعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّب﴾ [فاطر: ١٠]
————
من قراءة وتسبيح وتحميد وتهليل وكل كلام حسن طيب، فيرفع إلى اللّه ويعرض عليه ويثني اللّه على صاحبه بين الملأ الأعلى.
- السعدي
————
من قراءة وتسبيح وتحميد وتهليل وكل كلام حسن طيب، فيرفع إلى اللّه ويعرض عليه ويثني اللّه على صاحبه بين الملأ الأعلى.
- السعدي
﴿وَما بِكُم مِن نِعمَةٍ فَمِنَ اللَّه﴾ [النحل: ٥٣]
————
أنت مخلوق بأمره ..
وحوائجك مقضية بتقديره ..
وحياتك ماضية بتدبيره ..
وكل ما أنت فيه من خيره ..
فأين أنت عن ذكره وشكره ..؟
————
أنت مخلوق بأمره ..
وحوائجك مقضية بتقديره ..
وحياتك ماضية بتدبيره ..
وكل ما أنت فيه من خيره ..
فأين أنت عن ذكره وشكره ..؟
﴿وَالَّذينَ صَبَرُوا ابتِغاءَ وَجهِ رَبِّهِم﴾ [الرعد: ٢٢]
————
لا لغير ذلك من المقاصد والأغراض الفاسدة، فإن هذا هو الصبر النافع الذي يحبس به العبد نفسه طلبا لمرضاة ربه ورجاء للقرب منه، والحظوة بثوابه وهو من خصائص أهل الإيمان، وأما الصبر المشترك الذي غايته التجلد ومنتهاه الفخر فهذا يصدر من البر والفاجر
- السعدي
————
لا لغير ذلك من المقاصد والأغراض الفاسدة، فإن هذا هو الصبر النافع الذي يحبس به العبد نفسه طلبا لمرضاة ربه ورجاء للقرب منه، والحظوة بثوابه وهو من خصائص أهل الإيمان، وأما الصبر المشترك الذي غايته التجلد ومنتهاه الفخر فهذا يصدر من البر والفاجر
- السعدي
﴿قُل إِنَّ صَلاتي وَنُسُكي وَمَحيايَ وَمَماتي لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ﴾ [الأنعام: ١٦٢]
————
كل سيرٍ لغير الله؛ ضياع
وكل اعتمادٍ على غير الله؛ وهن
وكل اعتزاز ليس بالله؛ ذُلّ
وكل استغناءٍ بغير الله؛ فقر
وكل افتقار لغير الله؛ ضعف
وكل توكل على غير الله؛ عجز
وكل ثقة بغير الله؛ خيبة
وكل رجاء في غير الله؛ خسارة
————
كل سيرٍ لغير الله؛ ضياع
وكل اعتمادٍ على غير الله؛ وهن
وكل اعتزاز ليس بالله؛ ذُلّ
وكل استغناءٍ بغير الله؛ فقر
وكل افتقار لغير الله؛ ضعف
وكل توكل على غير الله؛ عجز
وكل ثقة بغير الله؛ خيبة
وكل رجاء في غير الله؛ خسارة