﴿إن الذين كَذَّبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تُفَتَّحُ لهم أبواب السماء﴾ [الأعراف: ٤٠]
————
أي؛ أن أرواح المؤمنين المنقادين لأمر الله المصدقين بآياته تفتح لها أبواب السماء حتى تعرج إلى الله،وتصل إلى حيث أراد الله من العالم العلوي،وتبتهج بالقرب من ربها والحظوة برضوانه.
- السعدي
————
أي؛ أن أرواح المؤمنين المنقادين لأمر الله المصدقين بآياته تفتح لها أبواب السماء حتى تعرج إلى الله،وتصل إلى حيث أراد الله من العالم العلوي،وتبتهج بالقرب من ربها والحظوة برضوانه.
- السعدي
﴿وقال ربكم ادعوني أَستَجِب لكم﴾ [غافر: ٦٠]
————
إذا دعوت الله فادع الله وأنت مغلب للرجاء على اليأس
وأحسن الظن بالله حتى يحقق لك ما تريد ثم إن أعطاك ما سألت فهذا المطلوب وإن لم يُعطك ما سألت
فإنه يدفع عنك من البلاء أكثر وأنت لا تدري أو يدخر ذلك لك عنده يوم القيامة.
- ابن عثيمين
————
إذا دعوت الله فادع الله وأنت مغلب للرجاء على اليأس
وأحسن الظن بالله حتى يحقق لك ما تريد ثم إن أعطاك ما سألت فهذا المطلوب وإن لم يُعطك ما سألت
فإنه يدفع عنك من البلاء أكثر وأنت لا تدري أو يدخر ذلك لك عنده يوم القيامة.
- ابن عثيمين
﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ﴾ [الزمر: ٣٦]
————
كذا في قراءة سبعية، والجواب: بلى!
فمن اجتهد في تحقيق العبودية
كان أسعد بكفاية الله له.
- إبراهيم الأزرق
————
كذا في قراءة سبعية، والجواب: بلى!
فمن اجتهد في تحقيق العبودية
كان أسعد بكفاية الله له.
- إبراهيم الأزرق
﴿وَلا تَقولَنَّ لِشَيءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِكَ غَدًا﴾ [الكهف: ٢٣]
———–
نِعمَ العبدُ من يعلِّق قلبَه بالله،
ويضع حوائجه كلَّها على بابه،
راضيًا بما يقضيه ويقدِّره.
———–
نِعمَ العبدُ من يعلِّق قلبَه بالله،
ويضع حوائجه كلَّها على بابه،
راضيًا بما يقضيه ويقدِّره.
﴿إِنَّ الإِنسانَ خُلِقَ هَلوعًا إِذا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزوعًا﴾ [المعارج: ١٩-٢٠]
————
الجزع لا يفيد إلا فوات الأجر
وتضاعف المصيبة.
- ابن القيم
————
الجزع لا يفيد إلا فوات الأجر
وتضاعف المصيبة.
- ابن القيم
﴿وَقُل جاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ الباطِلُ إِنَّ الباطِلَ كانَ زَهوقًا﴾ [الإسراء: ٨١]
————
ليس للعبد قوَّةٌ من نفسه، ولا سلطانٌ ولا نصير، فالعاقل من استمدَّها ممَّن له القوَّة والسلطان.
————
ليس للعبد قوَّةٌ من نفسه، ولا سلطانٌ ولا نصير، فالعاقل من استمدَّها ممَّن له القوَّة والسلطان.
﴿وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ﴾ [فصلت: ٤١]
————
ما مِن إنسانٍ أَحبّ #القرآن صِدقَ المحبّة،
ورَغِب فيه صِدقَ الرّغبة، إلا تَبوّأَ منزلةً عند الله
وعند خَلقِه، ولذلك ترَى أهل القرآن أشرَح النَّاس
صدرًا، وأيسَر أمرًا، وهم عند الله بِمكان.
- الشنقيطي
————
ما مِن إنسانٍ أَحبّ #القرآن صِدقَ المحبّة،
ورَغِب فيه صِدقَ الرّغبة، إلا تَبوّأَ منزلةً عند الله
وعند خَلقِه، ولذلك ترَى أهل القرآن أشرَح النَّاس
صدرًا، وأيسَر أمرًا، وهم عند الله بِمكان.
- الشنقيطي
﴿وَقُرآنَ الفَجرِ إِنَّ قُرآنَ الفَجرِ كانَ مَشهودًا﴾ [الإسراء: ٧٨]
————
صلاة #الفجر كالمفتاح لصلاة النهار
بل لعمل النهار كله
وأنّها كالمعاهدة بين الله وبين العبد في أن يقوم العبد بطاعة ربه -عزَّ وجلَّ-
ممتثلا لأمره، مجتنبًا لنهيه.
- ابن عثيمين
————
صلاة #الفجر كالمفتاح لصلاة النهار
بل لعمل النهار كله
وأنّها كالمعاهدة بين الله وبين العبد في أن يقوم العبد بطاعة ربه -عزَّ وجلَّ-
ممتثلا لأمره، مجتنبًا لنهيه.
- ابن عثيمين
﴿وَأُشرِبوا في قُلوبِهِمُ العِجلَ﴾ [البقرة: ٩٣]
————
مَن أرضى الجوارح بالشهوات
فقد غرَس في قلبه شجر الندامات.
- أبو يحيى الورّاق
————
مَن أرضى الجوارح بالشهوات
فقد غرَس في قلبه شجر الندامات.
- أبو يحيى الورّاق
﴿لَقَد كانَ لَكُم في رَسولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ﴾ [الأحزاب: ٢١]
————
فيقتدى به ﷺ في جميع أفعاله
ويتعزى به في جميع أحواله
فلقد شج وجهه، وكسرت رباعيته، وقتل عمه حمزة، وجاع بطنه، ولم يلف إلا صابرا محتسبا، وشاكرا راضيا.
- القرطبي
————
فيقتدى به ﷺ في جميع أفعاله
ويتعزى به في جميع أحواله
فلقد شج وجهه، وكسرت رباعيته، وقتل عمه حمزة، وجاع بطنه، ولم يلف إلا صابرا محتسبا، وشاكرا راضيا.
- القرطبي
﴿أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلوكِ الشَّمسِ إِلى غَسَقِ اللَّيل﴾ [الإسراء: ٧٨]
————
يريد اللهُ منك أن تكونَ على صلةٍ دائمة به؛ فلذلك شرَع لك في نهارك وليلك فرائضَ تجعلك به موصولًا
فكلَّما صرفتك همومُ الحياة عنه
أعادك الأذانُ إليه.
————
يريد اللهُ منك أن تكونَ على صلةٍ دائمة به؛ فلذلك شرَع لك في نهارك وليلك فرائضَ تجعلك به موصولًا
فكلَّما صرفتك همومُ الحياة عنه
أعادك الأذانُ إليه.
﴿قُل لِعِبادِيَ الَّذينَ آمَنوا يُقيمُوا الصَّلاةَ وَيُنفِقوا مِمّا رَزَقناهُم سِرًّا وَعَلانِيَةً﴾ [إبراهيم: ٣١]
————
وتقديم السر على العلانية
تنبيه على أنّه أوْلى الحالَيْنِ لِبُعْدِهِ عن خَواطِرِ الرِّياء
ولِأنَّ فِيه اسْتِبْقاءً لِبَعْضِ حَياءِ المتصدق عَلَيْه
- ابن عاشور
————
وتقديم السر على العلانية
تنبيه على أنّه أوْلى الحالَيْنِ لِبُعْدِهِ عن خَواطِرِ الرِّياء
ولِأنَّ فِيه اسْتِبْقاءً لِبَعْضِ حَياءِ المتصدق عَلَيْه
- ابن عاشور
﴿الله لطيف بعباده﴾ [الشورى: ١٩]
————
لطيف بمجموعهم
ولطيف بأفرادهم وأعيانهم
ومن مظاهر لطفه بالأفراد ما تحار منه العقول.
فإن لكل عبد من عبيده لطفا يناسب حاله
فتجد تدابير قد سيقت على القدر والتفصيل لعبد بعينه لا تصلح لغيره
فيقيمه الله مقامات عظة وعبرة
يسوقها الله له خاصة ليجيبه.
- د. عبدالله بلقاسم
————
لطيف بمجموعهم
ولطيف بأفرادهم وأعيانهم
ومن مظاهر لطفه بالأفراد ما تحار منه العقول.
فإن لكل عبد من عبيده لطفا يناسب حاله
فتجد تدابير قد سيقت على القدر والتفصيل لعبد بعينه لا تصلح لغيره
فيقيمه الله مقامات عظة وعبرة
يسوقها الله له خاصة ليجيبه.
- د. عبدالله بلقاسم
﴿يُحِبُّهُم وَيُحِبّونَهُ﴾ [المائدة: ٥٤]
————
الله أعظم مودّة لعبده المؤمن
من المؤمنين بعضهم لبعض.
- ابن تيمية
————
الله أعظم مودّة لعبده المؤمن
من المؤمنين بعضهم لبعض.
- ابن تيمية
﴿أَمَّن هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيلِ ساجِدًا وَقائِمًا يَحذَرُ الآخِرَةَ وَيَرجو رَحمَةَ رَبِّهِ﴾ [الزمر: ٩]
————
المؤمنُ الصادق أمضى ليلَه بين السجود والقيام طائعاً لربه، ومع ذلك لم يطمئنْ لعمله، بل جمع مع الرجاء الخوف.
————
المؤمنُ الصادق أمضى ليلَه بين السجود والقيام طائعاً لربه، ومع ذلك لم يطمئنْ لعمله، بل جمع مع الرجاء الخوف.
﴿فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمّه فيقول ربي أكرمن وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن﴾[الفجر:١٥-١٦]
————
صفة الكافر أنه لا كرامةعنده إلا الدنيا ومتاعها ولا إهانة عنده إلا فوتها وعدم وصوله إلى زينتها
فأما المؤمن فالكرامة عنده أن يكرمه الله بطاعته ويوفقه لعمل الآخرة
- الشوكاني
————
صفة الكافر أنه لا كرامةعنده إلا الدنيا ومتاعها ولا إهانة عنده إلا فوتها وعدم وصوله إلى زينتها
فأما المؤمن فالكرامة عنده أن يكرمه الله بطاعته ويوفقه لعمل الآخرة
- الشوكاني
﴿يَومَ تُبلَى السَّرائِرُ﴾ [الطارق: ٩]
————
من أصلحَ سريرتهُ فاحَ عبيرُ فضلهِ، وعبقتْ القلوبُ بنشرِ طيبهِ
فالله الله في السرائر!
فإنه ما ينفعُ مع فسادهَا صلاحُ ظاهرٍ.
- ابن الجوزي
————
من أصلحَ سريرتهُ فاحَ عبيرُ فضلهِ، وعبقتْ القلوبُ بنشرِ طيبهِ
فالله الله في السرائر!
فإنه ما ينفعُ مع فسادهَا صلاحُ ظاهرٍ.
- ابن الجوزي
﴿وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم﴾ [غافر: ٦٠]
————
أحب خلقه إليه أكثرهم وأفضلهم له سؤالا،
وهو يحب الملحين في #الدعاء
وكلما ألح العبد عليه في السؤال أحبه وأعطاه.
- ابن القيم
————
أحب خلقه إليه أكثرهم وأفضلهم له سؤالا،
وهو يحب الملحين في #الدعاء
وكلما ألح العبد عليه في السؤال أحبه وأعطاه.
- ابن القيم
﴿فَأَجاءَهَا المَخاضُ إِلى جِذعِ النَّخلَةِ قالَت يا لَيتَني مِتُّ قَبلَ هذا وَكُنتُ نَسيًا مَنسِيًّا﴾ [مريم: ٢٣]
————
لو تحققت أمنيتها لما كانت أم نبي الله عيسى عليه السلام، ولا آيةً للعالمين.
أمنياتك ليست هي الخير دائماً؛
الخير ما قضاه الله لك فارض به 🤍
————
لو تحققت أمنيتها لما كانت أم نبي الله عيسى عليه السلام، ولا آيةً للعالمين.
أمنياتك ليست هي الخير دائماً؛
الخير ما قضاه الله لك فارض به 🤍
﴿وَهُما يَستَغيثانِ اللَّهَ وَيلَكَ آمِن﴾ [الأحقاف: ١٧]
————
ابنٌ عاق، ويحاجُّ والديه، ومع ذلك بلغا مرحلةٍ شديدةٍ من اللجوء لله والتضرع إليه أن يهديه للإيمان.
ما أعظمَ حب وشفقة الوالدين على أولادهما!
ربِّ ارحمها كما ربونا صغاراً 🤎
- محمد الغرير
————
ابنٌ عاق، ويحاجُّ والديه، ومع ذلك بلغا مرحلةٍ شديدةٍ من اللجوء لله والتضرع إليه أن يهديه للإيمان.
ما أعظمَ حب وشفقة الوالدين على أولادهما!
ربِّ ارحمها كما ربونا صغاراً 🤎
- محمد الغرير
﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ وَيُخَوِّفونَكَ بِالَّذينَ مِن دونِهِ﴾ [الزمر: ٣٦]
————
بتعظيم الله تعلم أن كل مَخوف فهو دون الله؛ فالله العظيم كافيك كل ما أهمك إن توكلت عليه.
————
بتعظيم الله تعلم أن كل مَخوف فهو دون الله؛ فالله العظيم كافيك كل ما أهمك إن توكلت عليه.