يمني برس
2.1K subscribers
79.1K photos
313 videos
110 files
82.8K links
المنبر الإعلامي الحُر
Download Telegram
يمني برس
Photo
مرتزقة الإصلاح يسيطرون على معسكر تابع لمليشيا الإنتقالي في شبوة
يمني برس:
 
اقتحم مرتزقة حزب الإصلاح، يوم الأحد، معسكراً تابعاً لمليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة شبوة المحتلة.
 
وقالت مصادر محلية إن قوات تابعة لحزب الإصلاح اقتحمت معسكر ما يسمى “الكتيبة الثامنة” التابعة لما يسمى المجلس الانتقالي، في قرية الظاهر بمديرية جردان في شبوة.
 
وأفادت المصادر بأن مليشيا الإصلاح سيطرت على معسكر الكتيبة الثامنة الذي يضم 3 آلاف مقاتل.
 
ويعد المعسكر من أهم المعسكرات التدريبية التابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي.
 
وأضافت المصادر أن قوات الإصلاح شنت كذلك حملة اعتقالات ومطادرات لعناصر في النخبة الشبوانية، كما اعتقلت رجلاً مسناً في العقد السابع من العمر يدعى “محسن مساوى” بسبب أن نجله مطلوب لقوات حزب الإصلاح.
 
وتشهد محافظة شبوة اعتقالات واختطافات وهجوماً متبادلاً للمليشيات المختلفة التابعة للعدوان، في سباق محموم للسيطرة على المحافظة النفطية.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181645
يمني برس
Photo
تعز.. تصفية الحارس الشخصي للعميد المرتزق عدنان الحمادي
يمني برس:
 
قُتل بمديرية المعافر جنوب محافظة تعز، الحارس الشخصي للعميد المرتزق عدنان الحمادي، قائد ما يسمى اللواء 35 مدرع.
 
وقالت مصادر إن عواد عبدالله عبدالجليل الفقيه، الحارس الشخصي للحمادي، قُتل برصاصة مسدس أطلقها صديقه على رأسه، ويدعى عبدالله الكنح، يوم الأحد، في مقيل داخل منزلهم في منطقة الصنة بمديرية المعافر.
 
ووفقاً للمصادر، كان الفقيه يعمل حارساً شخصياً للحمادي، الذي اغتيل بدوره قبل أشهر في حادثة ملتبسة اتهم فيها شقيقه، فيما توجهت أصابع الاتهام لمليشيا حزب الإصلاح أنها مشاركة في مقتله.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181634
يمني برس
Photo
الدفاعات السورية تتصدى لصواريخ معادية في سماء دمشق
يمني برس:
 
تصدت الدفاعات الجوية السورية لصواريخ معادية قادمة من جهة الجولان السوري المحتل، عند الواحدة من صباح الاثنين.
 
وقالت وكالة الأنباء السورية “سانا” إن لدفاعات الجوية السورية تصدت لأهداف معادية في سماء ريف دمشق، وإن الصواريخ المعادية فشلت في الوصول الى أي من المطارات في سوريا.
 
وفي سياق متصل قالت حركة الجهاد الإسلامي إن أي من مواقعها في سوريا لم تتعرض للقصف، بحسب ما زعمت وسائل الاعلام الصهيونية.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181651
يمني برس
Photo
أسعار الخبز والوقود والمرتبات تشعل غضب الشارع في عدن وتظاهرات تطالب برحيل أدوات العدوان
يمني برس:
 
شهدت محافظة عدن المحتلة، الأحد، تظاهرة حاشدة تنديدا بتدهور الوضع المعيشي والخدماتي في المحافظة، تعد الأولى منذ تولي قوات الاحتلال السعودي إدارة المدينة.
 
وجاب المتظاهرون شوارع المحافظة، رافعين لافتات تندد بحكومة الفار هادي ومليشيا المجلس الانتقالي، مطالبين برحيلهما معا.
 
وقالت مصادر محلية إن المشاركين بالتظاهرة وصلوا إلى بوابة قصر معاشيق -مقر إقامة حكومة الفار هادي-  رافعين لافتات منددة بانقطاع الكهرباء وارتفاع أسعار الوقود والخبز.
 
واتهم المتظاهرون حكومة الفار هادي وقوات الاحتلال السعودي الإماراتي بالوقوف وراء ارتفاع أسعار الخبز والمتاجرة بمعاناتهم.
 
وقال الأهالي إن سعر قرص الروتي ارتفع، مساء الجمعة، إلى 25 ريالاً، بعد أن كان يباع بـ20 ريالاً، مشيرين إلى تهاون حكومة المرتزقة مع التجار الذين يرفعون أسعار المواد الغذائية الأساسية بدون رقابة تذكر.
 
وطالب الأهالي بإغلاق كافة الأفران التي تتلاعب بلقمة عيشهم.
 
وكانت أسعار الروتي قد شهدت، الشهر الماضي، ارتفاعا في مدينة عدن المحتلة، ما أثار غضب المواطنين، نتيجة عجز الجهات المعنية عن ضبط الأسعار، وخصوصاً المواد الأساسية والضرورية كالدقيق، الأمر الذي اعتبره مراقبون تواطؤاً واضحاً من تلك الجهات مع التجار.
 
من جانبهم، احتشد المئات من المعلمين، الأحد، في تظاهرة كبرى أمام قصر معاشيق بمحافظة عدن المحتلة، للمطالبة بصرف العلاوات والزيادات في مرتباتهم.
 
وذكرت مصادر إعلامية أن التظاهرة، التي نظمها معلمون من محافظتي عدن ولحج، طالبت حكومة الفار هادي بصرف الزيادات والعلاوات دون شروط وبشكل عاجل.
 
وكان المعلمون قد بدؤوا إضراباً عن العمل توقفت على إثره العملية التعليمية في عدد من مدارس المحافظات الجنوبية.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181648
يمني برس
Photo
اليمن فيتنام بني سعود
يمني برس: مياء العتيبي – كاتبة سعودية
 
لفت انتباهي ما أشارت إليه صحيفةُ «لوتون» السويسرية الناطقة بالفرنسية، من أنَّ اليمن اليوم بالنسبة للسعودية، بمثابة فيتنام سابقا للولايات المتحدة، حَيْثُ لم يستطعْ وليُّ العهد السعودي محمد بن سلمان أن يحقّق أيَّ إنجاز حتى الآن سوى «الإخفاقات المدوية» عسكرياً وسياسياً، وارتكاب الجرائم بحقِّ المدنيين.
 
وبالرغم من عدم التكافؤ بين قواتِ تحالف العدوان وقواتِ الجيش واللجان الشعبيّة، إلا أنَّ الأخيرةَ استطاعت أن تمتلك ترسانةً عسكرية متفوقة تمكّنها من شنِّ هجمات نوعية مؤثرة على العمق السعودي، كهجوم الـ14 من سبتمبر الماضي على منشآت وحقول «بقيق» و«خريص» التي أثّرت بشكلٍ كبيرٍ على الاقتصاد السعودي.
 
وكمواطنة عربية، وفي محاولة لاستشرف المستقبل، أقول: إنَّ «مصيراً فيتنامياً» ينتظر الرياضَ التي «تندفع بحماسة المطامع على أمل أن تحقّق ما لم يكن بمقدور أسلافها تحقيقه»، وعليها أن تتذكر مصير القوات المصرية وقبلها العثمانية التي سُحقت عن بكرة أبيها في اليمن.
 
«عاصفة الحزم» التي مازال تحالفُ العدوان على اليمن مستمراً بها منذ 5 سنوات، شبيهة بالغزو الأمريكي للعراق وأفغانستان، فقد أكّدت الصحيفة أنه «بالرغم من أن التحالف يخوضها منذ 4 سنوات، لكنه لم يتوصل إلى تحقيق أيٍّ من الأهداف المقرّرة سلفاً حتى اللحظة».
 
فعلى الصعيد العسكري والسياسي والاقتصادي والاستراتيجي «لم تتمخض أهداف ومطامع ولي العهد السعودي في اليمن سوى عن سلسلة من الإخفاقات المدوية والكوارث المحقّقة»، والنتائج جاءت عكسية لتحالف العدوان، إذ إن «الهجمات اليمنية على الأراضي السعودية باتت تصبح أكثر من ذي قبل، كما أنّ تأثيرها على أرض الواقع لم يعد محدوداً، بل أصبح يطال العمقَ السعودي».
 
وقوات الجيش واللجان الشعبيّة «لم تعد ذلك الطرف المغلوب على أمره، بل غدت واحدةً من أكثر القوى العسكرية رهبة»، وأنها باتت تشكل «كابوساً حقيقياً أمام الجيش السعودي…
 
 الذي تم تدريبه وإعداده منذُ زمن ليس بقريب من قبَل الولايات المتحدة الأمريكية وعلى أعلى المستويات».
 
اليمانيون «تمكّنوا من تضييق دائرة عدم التكافؤ بينهم وبين عدوهم المعزّز بترسانة عسكرية تفوق مثيلاتها في الدول الأوروبية، من خلال سلسلة من الهجماتِ التي ينفّذونها بطائرات الدرون ذاتيةِ التحكم».
 
كما أضافت الصحيفة السويسرية أن وليَّ العهد السعودي محمد بن سلمان «يستمرّ في تنفيذ أفكاره الإجرامية على الأراضي اليمنية دون أي عوائق، وبعيداً عن أية إمْكَانية للوقوع في شرك العقاب»، موضحةً أن سببَ ذلك يعود إلى «أنه يتلقّى الحماية والدعم اللازمين من قبَل الولايات المتحدة الأمريكية»، إضافةً إلى أنَّ «المجتمعَ الدولي يفضّل ـ بكلِّ جرأة ووقاحة ـ أن يمارسَ سياسة المداراة وغض الطرف إزاءَ المآسي الإنسانية الحاصلة في اليمن والجرائم البشعة التي ترتكبها طائراتُ التحالف بحقِّ الشعب والمدنيين».
 
وأشارت إلى أنَّ تحالفَ العدوان ينوي الاستمرارَ بالحرب إلى ما بعد هذا العام برغم العدد الكبير من الضحايا، مستشهدةً على ذلك بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «بزيادة الدعم المقدّم للرياض من خلال إرسال 3 آلاف جندي إضافي، ونشر منظومة باتريوت المضاد للطائرات».
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181658
يمني برس
Photo
تعرف على الرسائل التي حملتها عملية توازن الردع الثالثة
يمني برس:
 
كشف الإعلامي اليمني عبد السلام جحاف في حوار معه ببرنامج “المشهد اليمني” الذي يبث على قناة العالم عن سر التوقيت الذي جاءت فيه عملية توازن الردع الثالثة اليمنية على شركة أرامكو والمواقع الحساسة في مدينة ينبع بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة .
 
وأكد عبد السلام جحاف أن التوقيت جاء عندما كانت السعودية تحضر لاستقبالها في الشهر الـ11 “لقمة دول العشرين” التي سوف تعقد في السعودية، من نواح اقتصادية متعددة محاولة تنويع مصادر اقتصادها السعودي، وتعقد امالا وطموحات كبيرة على هذه القمة في الرياض وهي أيضا تحرص تمام الحرص على ان توصل رسالة للعالم على ان السعودية تمتلك بيئة مناسبة وأجواء مناسبة للاستثمارات الاقتصادية وغيرها.
 
وأضاف عبد السلام جحاف إلى أن هذه الضربة قد جاءت عشية اجتماع وزراء خارجية هذه الدول التي تحضر لهذا المؤتمر وهذا أولا، وثانيا أثناء تواجد وزير الخارجية الأمريكي.
 
وأشار عبد السلام إلى أن الرسائل التي حملتها هذه العملية هي رسائل سياسية واضحة جدا، بان هذه الأسلحة وهذه الثقة بأمريكا على انها سوف تحميكم وتمنع عنكم بأس اليمنيين حيث كان وزير الخارجية الأمريكي شاهدا على هذه الضربة، وابتلع لسانه كما يقال ولم يصرح عنها مسايرة ومجاراة لاستراتيجية يتبعها النظام السعودي مقابل هذه العملية.
 
وكانت قد أعلنت القوات المسلحة اليمنية استهداف شركة أرامكو ومواقع حساسة أخرى في منطقة ينبع بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة، لتمثل العملية هذه تطورا عسكريا جديدا كونها تعد الأولى على منشآت حيوية سعودية بعد خفض التصعيد الذي أعلنته صنعاء في 20 من شهر سبتمبر الفائت، وتأتي هذه العملية بعد المجزرة المروعة التي ارتكبها العدوان السعودي في الجوف وراح ضحيتها العشرات.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181652
يمني برس
Photo
أردوغان «محرر» القدس.. شريك في طرد سكانها المسلمين
يمني برس:
 
يرغي ويزبد، يصرخ بالعلن ويشتم ويتاجر باسم فلسطين، وتحت الطاولات تكمن الحقيقة، مخلص لـ«ناتو» وتاجر «إسرائيل» الأول، لا يمكن أن ينطبق ذلك إلا على شخص كرئيس النظام التركي رجب أردوغان، يلعب على المشاعر الدينية، ويمد حبل النفاق لآخره، منْ يتحمل ويسمع كلامه يعتقد أنه ذاهب اليوم «لتحرير» فلسطين، لكن ما يسمى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اختصر حقيقة موقف أردوغان من «إسرائيل» بقوله: «كان يسميني هتلر سابقاً كل ثلاث ساعات، والآن يفعل ذلك كل ست ساعات، غير أن التجارة بين إسرائيل وتركيا تتنامى الحمد لله».
 
عملياً لا يهم أن يقول رئيس النظام التركي عن نظيره الإسرائيلي إنه هتلر، بل يجب أن نهتم كيف يدعم هذا الهتلر بجرائمه، ليس فقط على الصعيد العسكري والأمني، لكن الأخطر مشاركة أردوغان في تهويد القدس أولى القبلتين، بإمداد «إسرائيل» بمواد البناء التي تبنى بها المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة، فقد كشفت تقارير لوزارة الاقتصاد التركية أن أعلى صادرات لـ«إسرائيل» من تركيا، كانت في قطاعات السيارات، ومنتجات الحديد الصلب، والكابلات والأسلاك المعزولة.. ومنتجات السيراميك، والإسمنت. أليست هذه المواد هي التي تبنى بها المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة. ومن قلب تركيا اتهمت صحيفة «مللي غازيتا» في عام 2018 الحكومة بمساعدة «إسرائيل» في بناء المستوطنات.
 
ورغم حالة العداء الظاهري بين تركيا و«إسرائيل»، أكد ما يسمى وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس أن التجارة مع تركيا مستمرة في النمو، وقال: (يتم تحميل العبّارات، يومياً، في تركيا بشاحنات محملة بالبضائع التركية إلى حيفا). إذاً فالعلاقة التركية – الإسرائيلية هي في حقيقتها قوية ومترابطة تجارياً وأمنياً وعسكرياً والتصريحات المعلنة هي للتجارة بالقضية الفلسطينية.
 
الأخطر من التجارة تشويه الوعي لدى جيل الأطفال في تركيا، إذ بثت منصة شؤون تركية المعارضة مقطع فيديو من قناة «تي آر تي» الحكومية، لبرنامج أطفال يذكر صراحة أن القدس «عاصمة» لـ«إسرائيل»، وقالت: يعلمون أطفالهم أن القدس «عاصمة إسرائيل»، ثم يأتيك مجموعة من الأتراك يهتفون في الصفا والمروة للأقصى!.
 
والمتاجرة بمحنة فلسطين برزت أكثر مع أزمة سفينة (ما في مرمرة) في عام 2010 والتي بسببها صعد أردوغان من هجومه اللفظي ضد «إسرائيل»، انتهت بتقديم «إسرائيل» لـ20 مليون دولار كتعويضات للضحايا.. /20 مليون دولار /سقف كل العنتريات التي أبداها أردوغان وتصريحاته المتضامنة مع غزة!.
 
ولا يمكن أن ننسى كيف اشترك النظام التركي مع تنظيم «داعش» الإرهابي في نهب النفط السوري ونقله لـ«إسرائيل» لتستخدمه آلياتها العسكرية في قصف الفلسطينيين.
 
يتحمل معظم العرب مسؤولية ترك مكانهم للتجار في سوق السياسة، بهروبهم الجبان من تحمل كامل مسؤولياتهم عن القضية الفلسطينية، ليفسحوا لأمثال أردوغان المتاجرة في ساحاتهم ويبيعهم بضاعتهم.
 
يعمل أردوغان على اللعب على وتر المشاعر الدينية لذا لا بد من النظر إلى أفعال أردوغان وليس إلى ما يقوله حول فلسطين، فتجارته مع «إسرائيل» تساهم في تهويد القدس وباقي فلسطين.
 
(راتب شاهين – تشرين)
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181662
يمني برس
Photo
عمليات “توازن الردع” أسرع الطرق لإنهاء العدوان وتحقيق السلام
يمني برس: بقلم – محمد صالح حاتم
 
عملية توازن الردع الثالثة التي أعلن عنها الناطق الرسمي للجيش اليمني العميد يحيى سريع، يوم 21 فبراير 2020م، باستهداف شركة ارامكو في ينبع السعودية، بـ12طائرة مسيّرة نوع صماد، وثلاثة صواريخ بالستية (قدس) (وذوفقار) بعيدة المدى، والتي جاءت كرد طبيعي لاستمرار جرائم العدوان والتي كان آخرها جريمة المصلوب في الجوف.
 
ثلاث عمليات توازن للردع قامت بها وحدات الطيران المسيّر والمنظومة الصاروخية اليمنية، ضد اهداف في العمق السعودي، كانت بدايتها عملية التاسع من رمضان باستهداف مضخات ارامكو في الدوادمي والعفيف، وحقل الشيبة ،وجاءت بعدها عملية توازن الردع الثانية باستهداف منشآت البقيق وخريص في 14 سبتمبر 2019م،هذه العملية، التي قامت الدنيا ولم تقعد، من حيث الإدانات والشجب والاستنكار العالمي ،وتوجيه الاتهام لإيران أنها من قامت بالقصف، ولكن دون وجود دليل يثبت ادعاءاتهم.
 
بعد هذه العملية ومن باب الحرص على تحقيق السلام، جاءت مبادرة الرئيس المشاط في 21سبتمبر 2019م بإعلان مبادرة من جانب واحد بوقف استهداف الأراضي السعودية بالطيران المسيّر والصواريخ البالستية، لعلّ وعسى تقبل آذاناً واعية، ولكن وللأسف الشديد فإن هذه المبادرة قد قوبلت بالجحود والنكران من قبل دول تحالف العدوان وخاصة ًالسعودية، التي استمرت في غيها وغطرستها وغبائها، وارتكاب المجازر والجرائم بحق اليمنيين، واستمرار فرضها للحصار الاقتصادي، الذي زاد من معاناة ملايين اليمنيين، وإغلاقها لمطار صنعاء الذي حرم مئات الآلاف من المرضى من السفر للعلاج في الخارج ،وانتهكاها للقوانين الإنسانية الدولية بحق اليمنيين في المناطق التي تحتلها في عدن وحضرموت وشبوة وغيرها، كل هذا دليل على حمق وغباء هذا العدو، الذي لا يعرف لغة السلام، ولا يعرف الا ّلغة القوة.
 
وأن استخدام القوة معه هي الطريق الصحيح، والحل الأمثل لإنهاء العدوان، بل إن السلام في اليمن لن يتحقق الا ّباستمرار قصف العمق السعودي، وكذا الاماراتي، لأننا نواجه عدواً غبياً وغنياً، ولا يملك قراره السياسي ،وإنمّا هو عبارة عن أدوات بيد أسيادهم الصهاينة والأمريكان، المستفيدة من استمرار الحرب والعدوان على اليمن، من خلال ارتفاع مبيعاتها من الأسلحة للسعودية ودول الخليج.
 
وإن عملية توازن الردع الثالثة جاءت في وقت قياسي واستثنائي، حيث لا يفصلها الاّ أيام ٍقلائل من عملية البنيان المرصوص التي حررت نهم وصروح واجزاء من الجوف ومأرب، وكذا كان توقيتها قبل انتهاء العام الخامس من العدوان، وجاءت من مصدر قوة بعد دخول منظومات جديدة من الطيران المسيّر، والقوة الصاروخية، والمنظومة الدفاعية الجوية التي استطاعت اسقاط طائرة تورنيدو في محافظة الجوف بسلاح مناسب سيتم الإعلان عنه في الأيام القادمة.
 
والآن فإن الكرة أصبحت في ملعب تحالف العدوان، فإن أراد والسلام فاليد ممدودة للسلام الشامل الذي يضمن لليمن استقلاله وسيادته ووحدته وسلامة أراضيه، وأن استمروا في غيهم وكبرهم وتجبرهم وغبائهم فلا يوجد لدينا ما نخسره، ولذلك فإن عمليات توازن الردع اليمنية ستستمر وأن بنك الأهداف الذي أعلنته القيادة العسكرية والسياسية اليمنية سيتوسع أكثر، وأن كل مطارات وموانئ ومدن السعودية والامارتية ومنشآتهم الاقتصادية الحيوية أصبحت أهدافا ًمشروعة لقواتنا الصاروخية ووحدات الطيران المسير اليمنية، وأن العمليات العسكرية الحدودية لن تتوقف بعد اليوم.
 
وما دخول المدن السعودية الحدودية الا مسألة وقت فقط، وأن أبطال جيشنا اليمني ولجانه الشعبية ينتظرون الأوامر لاقتحامها والسيطرة عليها.
 
وعلى الباغي تدور الدوائر.
 
والبادئ أظلم .
 
وعاش اليمن حراً ابياً، والخزي والعار للخونة والعملاء.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181660
يمني برس
Photo
قيادي في أنصار الله يكشف السبب وراء استهداف المواقع الحساسة في ينبع وشركة أرامكو بالسعودية
يمني برس:
 
أوضح حزام الأسد عضو المكتب السياسي لأنصار الله في حوار معه ببرنامج “المشهد اليمني” الذي يبث على قناة العالم السبب الذي تم فيه استهداف المواقع الحساسة في مدينة ينبع وشركة أرامكو في السعودية.
 
وأكد حزام الأسد أن هذه العملية تاتي في إطار الرد المكفول ورد الواقع تجاه استمرار الجرائم المرتكبة بحق أبناء الشعب اليمني ولا سيما الجريمة الأخيرة التي طالت المدنيين في منطقة المصلوب في الجوف.
 
وبين حزام الأسد ان هذه العملية تأتي في إطار توازن الردع في مواجهة هذا العدوان الغاشم والذي ارتكب أنواع الجرائم الانسانية بحق الشعب اليمني.
 
وكانت العملية من حيث الدلالات ومن حيث التوقيت لها وقع كبير وان المنطقة التي تم استهدافها تعتبر من أهم المراكز الحيوية الاقتصادية بالنسبة للعدو وتعتبر إحدى ركائز عصب الاقتصاد لنظام العدو وهو العصب الذي يغذي الصراع واستمرار العدوان على الشعب اليمني ولمعاناته.
 
وكانت قد أعلنت القوات المسلحة اليمنية استهداف شركة أرامكو ومواقع حساسة أخرى في منطقة ينبع بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة، لتمثل العملية هذه تطورا عسكريا جديدا، لكونها تعد الأولى على منشآت حيوية سعودية بعد خفض التصعيد الذي أعلنته صنعاء في 20 من شهر سبتمبر الفائت، وتأتي هذه العملية بعد المجزرة المروعة التي ارتكبها عدوان النظام السعودي في الجوف وراح ضحيتها العشرات.
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181666
بخزانات وقود الطائرة و3900 كم بخزانات إضافية.
 
سقف العمل: 15.2 كم.
 
سرعة الارتفاع: 76.7 متر/ث.
 
3 ـ التسليح:
 
ـ مدفع من نوع Mauseer BK-27 سعته 180 طلقة.
 
ـ تستطيع حمل صواريخ أرض سطح من نوع ASRAAM.
 
ـ وأيضاً صواريخ مضادة للسفن من نوع AS.34 KORMORAN وBAE SEA EAGLE.
 
ـ تستطيع حمل صواريخ جو ـ أرض ومضادة للإشعاع والرادار من طراز مافريك وستورم شادو وAlarm، وأيضاً بودات صواريخ من نوع LAV.51 وLR.25.
 
ـ تستطيع حمل جميع أنواع القنابل من طراز باف واي وبوب أي وقنابل النابالم وقنابل نووية من نوع B-61 وWE-177.
 
وقد تم تحديث بعض الطائرات الـ«تورنيدو» السعودية إلى المستوى GR4.
 
حمولة الـ»تورنيدو» التي تحملها  على الأعمدة الخارجية فهي تتفوق بتنوعها في ما تستطيع حمله أية طائرة في التاريخ، وتشمل جميع المعدات المحمولة جوا التي تستخدمها الدول.
 
أما تسليح الـ«تورنيدو» الهجومية فهي تتسلح بمجموعة ضخمة ومعقدة من الصواريخ والقنابل، لكن المميز فيها هو  المضاد للرادار والذي يعتبر الصاروخ الأول في العالم، ولا تتسلح به إلا الـ«تورنيدو» فقط.
 
أما مدى الانتقال فيبلغ 3890 كم، ويبلغ رادارها المذهل جداً مدى أكثر من 170 كم على جميع الارتفاعات.
 
(زين العابدين عثمان – محلل في الشؤون العسكرية والإستراتيجية)
لمتابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي |
#تيليجرام
https://t.me/yemenipress1
#تويتر
https://twitter.com/yemenipressnet
#فيسبوك
https://www.facebook.com/يمني-برس-yemenipress-433320817510050/
https://www.yemenipress.net/archives/181667