اول حجاب واول نوع فقط. للاخوات في دورة الحجاب مزال ننتضرو باقي الاتطبيقات والموديلات المختلفة بادن الله ماشاء الله عليهم

اعمال متربصة في دورة الحجاب كانت سجلت في دورتين بدون تخفيض وربحت دورة مجانية تاع الحجاب ابدعت اللهم بارك بتوفيق حببتي

وهدا اليوم من دورة الحجاب الشرعي تجربة الاخت زهراء

اللهم بارك وزد

احكيلي على حكمة الله عندما يخذلك البعض من البشر. وفي نفس اللحظة انت تدركين انهم اسباب فقط وان الله هو من يملك مفاتيح الفرج لكن ،،،،،

لن تعرفي قمة هدا الشعور حتى تتعلمي معنى التوحيد وان الكل يعيش تحت رحمة الله وان الله من يسخر لك العباد ومن ياخد بيدك بعد إذنه اما لو تعلقت بمخلوق و اتخدت منه السند و نسيتي انه سبب هنا لن تنالي الى خيبات الامل


قصة اخت وحيدة يتيمة الام ولكن تملك اب وأخوة ولكن هم موجودون فقط في الدفتر العائلي كانت تبكي و تتألم وتتخذ من صديقة اختى تعطيها الغالي والنفيس تعتقد انها ستكون البديل و اخدت من صدمات مالم تتوقع وزادت وحدتها ولكنها في يوم سمعت محاضرة وجلست وحدها تتأمل قائلة انا ورغم. كل احزاني و الخيباتي دعو الله وهو يسمعني ويمسح دموعي ويرسل لي العوض يعني انا كنت على خطاء عندنا بحث عن العوض في غير الله في خلق الله وتركت الخالق وقفت بقوة وقررت ان ترمي كل شيء ورائها وقلت في نفسها اهلي مهما كان لن ادل نفسي لهم ولن انتضر منهم الدعم وهم لا يبالون بل سأعمل بما وصاني بيه ربي صلة الرحم ونتهى و الصديقات اللوتي كانو حولي وقت الحاجة لم اجدهم في وقت حاجتي ولم يكونو العوض كما كنت اعتقد تركت مسافة بينها وبينهم فقط لسلام وقطعت كل صلة كانت تربطها بهم لانها ادركت انها نست الخالق و تبعت المخلوق تم توجهت الى ربها مستغفرة و منيبة و تخدت منه كل شيء حينها وبدون أن تدري ارسل الله لها من يساعدها و يأخد بيدها في مرضها و يأتيها بدواء في بيتها و بدون ان تطلب سبحانك اللهم انك انت الخالق وليس قبلك شيء ولا بعدك شيء تعافت الاخت من التعلق بالبشر وتعلق قلبها بربها فأفلحت


قصة اخت للعبرى ولهدا فكرت ان نتكلم قليل على هدا الموضوع و نبحت عن العلاج بأذن الله خلونا تعلقاتم الطيبة ومن تريد طرح سؤال او قصة تكون في خاص بدون دكر اسماء لعلها تكون عبرة و مغزى للجميع

---

🕌 التشافي من التعلق بغير الله

المقدمة:

الحمد لله الذي خلق الخلق لعبادته وحده، وجعل قلوب العباد لا تطمئن إلا بذكره، والصلاة والسلام على من قال: “من تعلق شيئًا وُكِل إليه”.
أيها الأحبة، موضوعنا اليوم عن داء خفي يبتلى به كثير من القلوب، وهو التعلق بغير الله، وكيفية التشافي منه.


---

أولًا: ما معنى التعلق بغير الله؟

هو اعتماد القلب، وركونه، وخوفه، ورجاؤه، في مخلوق أو سبب من الأسباب، أكثر من اعتماده على الله جل وعلا.
وقد يكون التعلق بشخص، أو مال، أو منصب، أو عادة، أو حتى وسيلة من وسائل الحياة.


---

ثانيًا: أسباب التعلق بغير الله

1. ضعف الإيمان وقلة معرفة أسماء الله وصفاته.


2. الفراغ الروحي والابتعاد عن القرآن والذكر.


3. البحث عن الأمان العاطفي عند الناس بدل التوجه إلى الله.


4. الغفلة عن حقيقة الدنيا وفنائها.




---

ثالثًا: خطورة التعلق بغير الله

يُضعف التوحيد الخالص.

يجلب الهم والقلق، لأن المخلوق ضعيف وزائل.

يحرم القلب من لذة القرب من الله.

قال تعالى: "وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ" [الحج:31].



---

رابعًا: كيف نتشافى من التعلق بغير الله؟

1. تقوية التوحيد: بتكرار قول لا حول ولا قوة إلا بالله، واستحضار أن الله هو القوي الغني وكل من سواه ضعيف محتاج.


2. المداومة على الذكر والقرآن: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾.


3. الاستعانة بالدعاء: مثل دعاء النبي ﷺ: “اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا”.


4. تربية النفس على الزهد: بأن تتعلق بما عند الله أكثر من متاع الدنيا.


5. صحبة الصالحين: من يذكّرونك بالله لا من يقطعونك عنه.


6. التوكل الحق: أن تأخذ بالأسباب لكن يعتمد قلبك على الله وحده.




---

خامسًا: ثمرات التحرر من التعلق بغير الله

راحة البال وسكينة القلب.

قوة الثقة بالله.

انطلاق النفس من قيود البشر إلى الحرية مع خالقها.

محبة الله ورضوانه.



---

الخاتمة:

أيها الأحبة، لا دواء للقلب أعظم من التوحيد، ولا حرية أعظم من أن يتحرر قلبك من كل ما سوى الله.
فلنردد دائمًا:
"حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم".


---

"التشافي من التعلق بغير الله"

الحمد لله الذي خلق الخلق لعبادته، وأمرهم بتوحيده وطاعته، وجعل قلوب العباد لا تسكن إلا بذكره، ولا يطمئن فؤاد إلا بقربه.
نحمده سبحانه وتعالى ونستعينه ونستهديه، ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.

أيها الأحبة الكرام، حديثنا اليوم عن داءٍ خفيٍّ يُبتلى به كثير من القلوب، ألا وهو التعلق بغير الله، وعن الطريق إلى التشافي منه.

🔹 فما معنى التعلق بغير الله؟
هو أن يعتمد قلبك على مخلوق أو سبب، وأن تركن إليه في رجائك وخوفك وحبك، أكثر من اعتمادك على الله جل وعلا.
وقد يكون هذا التعلق بشخصٍ نحبه، أو بمالٍ نحرص عليه، أو بمنصبٍ نتمسك به، أو حتى بعادةٍ نؤثرها.

🔹 فما أسباب هذا التعلق؟
إنها تعود إلى ضعف الإيمان بالله، وقلة معرفتنا بأسمائه وصفاته، والفراغ الروحي الناتج عن الابتعاد عن القرآن والذكر، والانشغال بالدنيا ونسيان حقيقتها الزائلة.

🔹 أيها الأحبة، إن خطورة التعلق بغير الله عظيمة:
فهو يُضعف التوحيد، ويُورث القلب همًّا وقلقًا، لأن المخلوق ضعيف وزائل، ولا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًّا. ومن تعلق بغير الله وكّله الله إليه.

ولهذا قال تعالى:
﴿وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ﴾.

🔹 فكيف يكون التشافي من هذا الداء؟
يكون أولًا بتقوية التوحيد، وتكرار قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، واستحضار أن الله هو القوي الغني، وكل ما سواه ضعيف محتاج.
ويكون بالمواظبة على ذكر الله وقراءة القرآن، فإن القلوب لا تطمئن إلا بذكره.
ويكون بالدعاء الصادق، كما كان نبينا صلى الله عليه وسلم يدعو:
"اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا" .
ويكون بتربية النفس على الزهد، وبصحبة الصالحين الذين يذكّرونك بالله، وبالتوكل الصادق، بأن تأخذ بالأسباب وقلبك معلّق بالله وحده.

🔹 وحين يتحرر القلب من التعلق بغير الله، يثمر ذلك سكينةً وطمأنينة، ويقينًا وثقة بالله، وانطلاقًا من قيود البشر إلى الحرية مع خالق البشر.

فيا أيها الأحبة، لنردد دائمًا:
"حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم".

نسأل الله أن يملأ قلوبنا بحبه، وأن يرزقنا التعلق به وحده، وأن يحررنا من كل قيدٍ يبعدنا عنه.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.


موضوع حساس جدا جدا ومهم وهو فقط اجتهاد شخصي احول من خلاله ان المس الامور الحساسة التي تتعب المؤمن في حياته وقد تفيده وتكون صدقة جارية

اعتدر عن الموسيقى

اللهم صيبا نافعا

من منكن اشتاقة لورشة في الخياطة مدال جيدي وقصة جديدة ؟؟؟؟؟