مَلأَ السَنَابِلُ تَنْحَنِيْ بِتَوَاضُعِ
والفَاْرِغَات َرُؤُوسُهُن شَوامِخُ .
والفَاْرِغَات َرُؤُوسُهُن شَوامِخُ .
وَأَغيبُ لَكنِّي أمِدُّ حِبالي
خَوفًا عَلَيكَ وَرَغبَةً لِوِصالي
نَحنُ إنتَهَينا مُذْ وَضَعنا نُقطَةً
بَعضُ النِّقاطِ تَكونُ لِلإكمالِ
زُرني إذا بَلَغَ اشتياقُكَ حَدَّهُ
أو دَعْ خَيالَكَ كَي يَزورَ خَيالي
ما كُنتَ مِثلَ العابِرينَ فَإنَّهُمُ
مَرُّوا عَلَيَّ وَأنتَ سِرْتَ خِلالي .
خَوفًا عَلَيكَ وَرَغبَةً لِوِصالي
نَحنُ إنتَهَينا مُذْ وَضَعنا نُقطَةً
بَعضُ النِّقاطِ تَكونُ لِلإكمالِ
زُرني إذا بَلَغَ اشتياقُكَ حَدَّهُ
أو دَعْ خَيالَكَ كَي يَزورَ خَيالي
ما كُنتَ مِثلَ العابِرينَ فَإنَّهُمُ
مَرُّوا عَلَيَّ وَأنتَ سِرْتَ خِلالي .
قَمَرٌ إذَا نَظَرَ الأنَامُ لِوجْهِهِ
فَقَدُوا الصّوابَ لِشدّةِ الإعْجَابِ .
فَقَدُوا الصّوابَ لِشدّةِ الإعْجَابِ .
حدّث خَيالك عمّن أنتَ تهواهُ
عسى بطيفٍ من الأحلامِ تَلقاهُ
وأظلّ أرسُمُ بالخيالِ عَوالمي
ما حِيلةُ المضطرِّ غيرُ خَيالِه؟
عسى بطيفٍ من الأحلامِ تَلقاهُ
وأظلّ أرسُمُ بالخيالِ عَوالمي
ما حِيلةُ المضطرِّ غيرُ خَيالِه؟
انت هّم حِس باذيّتي
بشوغه كلبي عَليك
ضُعفي حُبي ارتبّاكي
ما يَهزن شِعرة بيّك
بشوغه كلبي عَليك
ضُعفي حُبي ارتبّاكي
ما يَهزن شِعرة بيّك
عَزيزي يَا صَاحِب الظل الطَويل يَنتاب المَرء
شعورًا هَائل بالفراغ حِين يَعتاد اشخاصًا أو
اماكِن أو انماطًا في العِيش ، ثم تُنتزع مِنه
لقد بتُّ أرى حَديث الناس بَلا طعم !
شعورًا هَائل بالفراغ حِين يَعتاد اشخاصًا أو
اماكِن أو انماطًا في العِيش ، ثم تُنتزع مِنه
لقد بتُّ أرى حَديث الناس بَلا طعم !