Apollo 𖥘
2.86K subscribers
943 photos
48 videos
3 files
6 links
أأَبُولُو أو أَبُلُن (Apollo)،حسب ما كان يعتقد الاغريق هو إله الشمس، إله الفن ، إله الموسيقى، إله الرماية، إله الشعر، إله الرسم، إله النبوءة، إله الوباء والشفاء، إله العناية بالحيوان،
إله التألق، يملك جمال ورجولة خالدة.

@itsApolloBOT
Download Telegram
‏حتى وأنا في عِز تناقضي
وتعبي النفسي
ورغبتي في الفِرار
والصمت
حتى وأنا في عِز لحظات ضعفي
وجنوني
و انكساري
أُفكر فيكِ
فتعود لي الحياة مُمكنة
و مُحتملة
لو أن يدكِ
‏تمتد إلي
‏هذهِ الليلة
‏تلمس تعبي
‏أقبل باطنها
‏وتنساب تحتَ رأسي
‏لأنام
‏بطمأنينة
‏لا يُبددها شيء
أَوَلَسْتَ أَنْتِ وَعَدتَيني مَهْمَا حَصَلْ
سَتَكُوني أَنْتِ كَمَا وَثقْتُ وَأَعْرِفكِ
يَا أَيُّهَا الوَعْدُ الَّذِي قَدْ ضَرَّتي
لا أنتِ أنتِ وَلَسْتَ حَتَّى تُشبهكِ
حبيبتي البعيدة
‏أني أفتقِد حضوركِ
‏ولا أخبرُكِ بشيء
‏لم أعد أستطيع مشاركتكِ شيء
‏سوى هذا الصمّت الذي أصبحنا
‏نتقاسمُه بكُل رضاء
‏أريد حقاً
‏البوحَ بثمة أشياء
‏ثُم أن هُنالك ثِقل، لا أعلم
‏ولكنني حينما كُنت أتي إليكِ
‏كان كُل شيء يعود يتلاشى
‏اليوم
‏أشعر أنني فقدتُ القدرة
‏على قول مرحبًا لكِ
لدي صورةٍ لها
وهي تبتسم
لا تعدي ليلةٍ واحِده
إلا وقَبلتُها
وحين يأتي الصَباح
وتُملئ الدُنيا الشمس
أشعِر بخير
أنا والفقراء والأطفال وكِبار السن.
‏- وأعترف رغم كل هذا الحب الذي كنّا نعيشه رغم كل الوعود بالثبات كنت أعرف أنني سأمضي في الطريق وحدي وسأجيب على كل الأسئلة وحدي وسأحلم من جديد وحدي، كنت أعرف أنك ستفلت قلبي ويدي معاً ومع ذلك لم أفرّط في لحظة حب واحدة معك.
أنه الفجرُ أستيقظت وقلبي ينبض بقوة ولأنني أعرف نبض أشتياق القلب لذا لم أخطى في فهم هذهِ الضربات فهمت أنهُ أستيقظ لأجلكِ أستيقظ لرؤيتكِ وضعت يدي على قلبي ليهدأ لكنهُ كأن يزداد سوءاً بشكل أكبر ماذا عساي أن أفعل أنا أيضاً أفتقدكِ وأشتاق إليكِ لكن كيف أقول لقلبي بأن الشخص الذي يرحل بإرادتهُ لا يمكننا أن نعيدهُ رغماً عنه وأن محاولات البقاء مع شخص قاصد الرحيل لا تنفع أبداً لذا لا يُمكننا أقفال الأبواب على قلوب ليست لنا
Maybe someday we will be two people
meeting again for the first time.
قلتُ لكِ إني سامحتكِ و تركتكِ ترحلين مُطمئن الذكرى ولكن لم أخبركِ بأني لن أسامحكِ، لن أسامحكِ لأنكِ سَمحتِ بأن نتلاشى هكذا، لن أسامحكِ على كل رسالة ظننتها منكِ، لن أسامحكِ على كل ذرة شعور نزفتها لكِ، لن أسامحكِ على كل لحظة شعرت بها انّ قلبكِ ليسَ معي، لن أسامحكِ على كل دعوة احتضنت اسمُكِ، لن أسامحكِ لأنكِ تخليتي عني، لن أسامحكِ على كل لحظة بحثتُ بها عنكِ في وجوه النساء و لم اجدكِ، لن أسامحكِ على كُل لحظة بكيتُ بها لوحدي، لن أسامحكِ على كُل لحظة إحتنضنت ذاتي خوفاً مِنكِ، لن أسامحكِ على إرتجافة قلبي معَ كل نداء حمَلَ اسمُكِ، لن أسامحكِ لأنكِ لم تعودي للآن وجعلتيني انتظر كل هذه المُده مع كثير من الحزن والغُربه والوحده ، تركتيني وذهبتي دون وداعٍ حتى
لن اسامُحكِ ابداً .
في انتظارك
أعني في انتظاري أيضًا
لأني تركتُ الكثير مني معك
بدأ الناس هنا
يشكون من قِلَّتي.

- بلال راجح
Apollo 𖥘
في انتظارك أعني في انتظاري أيضًا لأني تركتُ الكثير مني معك بدأ الناس هنا يشكون من قِلَّتي. - بلال راجح
وكيف أخبركِ أنكِ بداخلي
‏رغم عدم الكلام
‏وازدحام الأمور السيئة
‏كيف أخبركِ أنكِ ثابته في قلبي
‏وأني اشتقتِ لكِ
‏كيف أخبركِ أنكِ لا تزالين
‏على رأس قائمة قلقي،
‏الفكرة الأخيرة قبل النوم،
‏الفكرة الأولى في الصباح،
‏الفكرة المستمرة طوال اليوم؟
فالوجود ..
ما هوَ الوجود بإعتقادك؟
أنتِ
وانتِ بعيده
وإيماني بأنكِ هنا
حبيبتي البعيدة ..

أشعُرُ بالخوفِ ..
يا تُرى هل لازالَ قلبكِ موجودٌ كما قبلَ شهور ؟
هَل ستعُودينَ منزلي وأماني وملاذي بعدما عزّ اللقاء ؟
أعلَمُ بأنّ البُعدَ كانَ طويل ، و أنّ المسافةِ بيننا اطول ..
كُلّ صباحٍ أتمنى أن أجلس على الطاولة في مطبخكِ ، نشربُ الشاي ونتكلّم كثيراً كما كُنّا نفعَل ..
ويقطَعُ تلكَ الأحاديث الدافئة صوتُ بوقِ سيارةِ السائق معلناً عن قدومهِ لإصطحابي لوجهَتِي ..
أُقبّلُ رأسكِ ويديكِ ،
وأُوصيكِ بالدُعاءِ لي ، ويُصاحبني التوفيق طولَ يومي ..
وحينَ أعُود ، فإنّي لا أذهَبُ إلى بيتي حيثُ عائلتي ..
آتي إليكِ بكُلّ تعبي ، لأطمئِنّ عليكِ وأُسلّمَ عليكِ وأُحدّثُكِ عن يومي قليلاً ، ثمّ أعود بسلامٍ إلى منزلي ..
Apollo 𖥘
حبيبتي البعيدة .. أشعُرُ بالخوفِ .. يا تُرى هل لازالَ قلبكِ موجودٌ كما قبلَ شهور ؟ هَل ستعُودينَ منزلي وأماني وملاذي بعدما عزّ اللقاء ؟ أعلَمُ بأنّ البُعدَ كانَ طويل ، و أنّ المسافةِ بيننا اطول .. كُلّ صباحٍ أتمنى أن أجلس على الطاولة في مطبخكِ ، نشربُ الشاي…
عندما كنا سوياً، كُنتُ أتآكَلُ فيهِ من داخلي حينَ أسمَعُ بأنّكِ مرِضتِ ..
وأبكي طويلاً حينَ يمُر عيدُ الأُم ولا أكونُ بجانبكِ ..
و تخونني يدي حينَ أصِلُ للّحظةِ التي أطرُقُ فيها بابكِ ..
وحينَ تزورينني في حُلمي أستيقظُ منهُ وشوقي يكُونُ أكبرُ منّي فتحتويني دموعي ..
جاءَت الليلة التي سأطرُقُ بها بابكِ ، وسيُفتحُ لي ..
الليلة التي سأرتمي فيها بأحضانكِ وأبكي شوقي لكِ ..
الليلة التي سأسمَعُ فيها صوتكِ الهرِم ..
وستعُودُ ليَ الحياة من جديد ،
لأنني أعلَم حينَ أدخُلَ بيتكِ هرِمة ومُتعبة من مشاقِ الحياة ..
سأخرجُ منهُ طفلةً سعيدة ترى قلبهَا تخرجُ منهُ الفراشات .
ليلةٌ اخرى
‌‏أفتش عنكِ
بين المارة
وفي الحافلات
في الشوارع المتخمة بالعابرين
وعلى حدود المنافي
تحت الظِلِّ المُمَدد على الماء
وفوق همومي الداكنة
على أطراف أصابعي
التي قضمتُها في غيابكِ حتى الألم
في كُل مكان
ذهبتُ إليه
ولم أجدكِ
‏إما اتركيني وسط الأمواج مطروح
‏وإلا على
‏–شط النجاة– اسحبيني
‏انتظرتُك
إلى أن صار كُل شيءٍ أنتِ
وأنتِ لستِ هُنا.
‏يعز عليك الوصول لنهايـة، بعد هذا الكم الهائل من المشاعر.
يعز عليك انقطاع الاتصال،توقف الرسائل، يعز عليك هجران المحادثة، يعز عليك هذا الفقد، ويعز عليك ان كيف اللي كان كل شيء،صار لا شيء.
يعز عليك أن التعب ماجاء الا من اللي كنت تناديه الطمأنينة.
يعز عليك قلبك اللي تعاطف، تأذى وتعَب.
انهُ منتصف الليل وما زلتُ افكر بكِ
‏لا أعرف إن كان يخطر على ذِهنكِ
‏الإتصال بي
‏أو الكتابة لي
‏لا أعلم كيف يمكنني الوصول إليكِ حقاً لا اعرف
‏و أيضاً،
‏لَيس لَدي شيء مُحدد كي أقوله
‏سِوى تِلكَ الرَغبة التي تَحملُني إليكِ
‏مُنذ الأزَل و هذهِ الحاجة الماسَة
‏لِعناقكِ ، اين انتِ؟