‏لكنّي فقدت دهشتي بكِ
أنطفئت رغبتي فيكِ تمامًا
تمنيت أن تدوم طويلاً
للأبد تبقى لا مُحال لذهابكِ
حاولت دائمًا
حاولت طوال أيامي معكِ
ألا تصبح عابرًا في حياتي
مثلكِ مثل أي شخصًا آخر
لم يتعمّق بي
لم يلمسني من الداخل
لكنك لم تأبه
لمحاولاتي قط

كلّما أردتُ أن أستريح
‏في خِتام يومٍ مُتعب
‏أتيكِ
‏لأنني أعرفُ يقينًا
‏لا شيء يمكنُه أن يُريحني
‏أكثر مِنكِ

رغم صعوبة التلاقي
‏ما زلت أحلم
‏ربما في يومًا ما
‏سنلتقي سويًا
‏تحت ظل قمر
‏نتحدث طويلًا
‏نمسك بأيدي بعضنا
‏ونسير في طريقٍ بعيد

فراشتي الصغيرة، فراشتي البيضاء، شمسي وقمري ونجومي، إني أحبّكِ كما لم يحبب بشرا قط، فأنظري اليّ أشيّد المعابد تحمل أسمكِ ولا أسم غيركِ.

تقولين: “أرى طيفكَ عندما أغمض عيناي”. آه يا حبيبتي، أنتِ حاضرة أمامي دائمًا، حتى وعيناي مفتوحتان. أصادف طيفكِ في كل شيء".

- أوميت يشار

حين يمتزج الحب بالوفاء..
الفتاة التي وعدها البحار بالعودة والزواج، وانتظرته على مدى 44 عاماً، كانت تقضي أيامها في الميناء، تلوّح لكل سفينة عابرة وتسأل البحارة عنه.

- بهذا التمثال خلّد أهل القرية ذكراها

"ولأنك لم تتخابث يومًا لم تنجح علاقاتك كثيرًا ولأنك انقى مما ينبغي تُقتل في اضعف ركن بـ قلبك , ولأنك تمنح جدًا وتغفر دومًا يُستهان بـ طهرك".

‏ما عدتُ أعرفُ ما أريدهُ من الأمنيات وما هي غايتي ومرادي كُل ما أودهُ، أنَّ تكون وجهتي تشبهني وتلائمني تكون وجهتي- الخير -لي.

حبيبتي البعيدة عني
روحي الاخرى التي ليست بجواري
كنُتِ في عقلي
تتوغلين أفكاري من درب الى اخر
القبلات التي دوماً تمنيت أن ازرعها
على شفتيكِ سهرت بيها دهرًا..
ايتها المترددة
تعالي الي
املك ضياعاً رائعاً لكلينا
تعالي
‏ أنتِ
‏النجمة الوحيدة
‏اللامِعة في سماء ليليّ تعاليّ يا حبيبتي
‏كم تكفيكِ "تعالي"
كي تتركي تعاليكِ
وتأتين؟

أُعَمم رسائِلي وأعنيكِ.

لو كُنت انتِ معي والناس غائبةٌ
‏عني لما ضرّني من غاب أو هجرا

وَأَنتِ هَمِّيَ في أَهلي وَفي سَفَري
وَفي الجُلوسِ وَفي الرُكبانِ إِن رَكِبوا

وَأَنتِ قُرَّةُ عَيني إِن نَوىً نَزَحَت
وَمُنيَتي وَإِلَيكِ الشَوقُ وَالطَرَبُ

وملأتُ روحي منكِ حتى لم يَعُد
مني لروحي موضعٌ ومكان .

اليوم الذي غادرت فيه منزل والديك للدراسة أو للعمل، كان ذلك آخر يوم لك في المنزل.. بغض النظر عن عدد المرات التي زرت فيها المنزل لقضاء العطلات فلن تعود كما كنت أبدًا.

"كيف إحتملت فكرة أنك وضعت ثغرةً مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته ومضيت هكذا دون أن تكترث لشئ.

لا تربطي شعرك
‏سأختنق،
‏ولا تمشي سريعاً في الظهيرة
‏ظلك يوجعني،
‏لا تلوّحي بيدك هكذا
‏قلبي ريشةٌ
‏ولا تحُكّي اسمي بينَ شفَتيك
‏ فأنا عودُ ثِقاب

لو فعلاً تحب شخص والظروف حكمت
تماما تمامًا انت تفقده ، روح واكشف
گدامه وبيّن له إنك تفقده وإن فراكه هزك
وإنك تعاني لأن ماكو شخص يستحق يحس
أنه ما أنحب ، فلا تخليه يزعل ويتذكرك
بذكرى سيئه طول عمره

ساعة شوق ومحبة و شهر بعاد وخصام.
- ماتفوتنيش انا وحدي