أنَا السُعُوديُّ ذا أصْلي وذي بلدي
وصِيَّةٌ لأبي أُوصي بها وَلدِي
أنا السُعوديُّ داري سوفَ أحرُسها
ولا أخافُ سواهُ الواحد الأحدِ 🇸🇦💚
وصِيَّةٌ لأبي أُوصي بها وَلدِي
أنا السُعوديُّ داري سوفَ أحرُسها
ولا أخافُ سواهُ الواحد الأحدِ 🇸🇦💚
والله إن الشَوقَ فَاقَ تحمُّلي
يا شَوقُ رِفقاً بالفؤادِ ألا تَعي
حاولتُ أن أُخفِي هَواك وكلَّما
أخفَيتهُ بالقَلبِ فاضَتْ أدمعِي.
يا شَوقُ رِفقاً بالفؤادِ ألا تَعي
حاولتُ أن أُخفِي هَواك وكلَّما
أخفَيتهُ بالقَلبِ فاضَتْ أدمعِي.
والأمان أعلى مَنزلة من الحبّ، فلا تقترب أبدًا حين تنبهر، اقترب فقط حين تطمئن.
أَرى طَرفي يُشَوِّقُني إِلَيها
كَأَنَّ القَلبَ يَعلمُ ما أُريدُ
-العباس بن الأحنف
كَأَنَّ القَلبَ يَعلمُ ما أُريدُ
-العباس بن الأحنف
بلا موعدِ
رأيتكِ … بالقرب من مقعدي
وكدتُ أمدّ إلى راحتيكِ ..
أمد يدي
ولكنني
رأيتكِ أجمل من أن أمد
إليكِ يدي
فناديت شوقي: "لا تشردِ!"
وعدتُ بطرفي إلى مقعدي
وأنتِ ببسمتكِ المورقة
أرقّ وانضر من زنبقة
سقاها الربيع بلا موعدِ
لتنبت بالقرب من مقعدي
رأيتكِ … بالقرب من مقعدي
وكدتُ أمدّ إلى راحتيكِ ..
أمد يدي
ولكنني
رأيتكِ أجمل من أن أمد
إليكِ يدي
فناديت شوقي: "لا تشردِ!"
وعدتُ بطرفي إلى مقعدي
وأنتِ ببسمتكِ المورقة
أرقّ وانضر من زنبقة
سقاها الربيع بلا موعدِ
لتنبت بالقرب من مقعدي
إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدِي
وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُكَ ملجَئي وسَلامِي
وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُكَ ملجَئي وسَلامِي
إِذا لَم يُعِنكَ اللَهُ فيما تَرومُهُ
فَلَيسَ لِمَخلوقٍ إِلَيهِ سَبيلُ
وَإِن هُوَ لَم يَنصُركَ لَم تَلقَ ناصِراً
وَإِن عَزَّ أَنصارٌ وَجَلَّ قَبيلُ
- أبو فراس الحمداني.
فَلَيسَ لِمَخلوقٍ إِلَيهِ سَبيلُ
وَإِن هُوَ لَم يَنصُركَ لَم تَلقَ ناصِراً
وَإِن عَزَّ أَنصارٌ وَجَلَّ قَبيلُ
- أبو فراس الحمداني.
كمْ بَاسِمٍ والحُزنُ يَمْلَأُ قلبهُ
والناس تَحسبُ أنَّهُ مسرورُ
وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعياً
وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسورٌ
كمْ من كتابٍ لم يكنْ عُنوانُهُ
يحكي الذي في طيِّهِ مَسطُورُ
ولكم مُداوٍ ماتَ من مرضٍ بهِ
وهو الذي في طبه مشهورُ
والناس تَحسبُ أنَّهُ مسرورُ
وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعياً
وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسورٌ
كمْ من كتابٍ لم يكنْ عُنوانُهُ
يحكي الذي في طيِّهِ مَسطُورُ
ولكم مُداوٍ ماتَ من مرضٍ بهِ
وهو الذي في طبه مشهورُ