العدو يعرف أن الضغط على قيادة الحركة والتهديد المستمر لا يجدي نفعاً.
• الإدارات الأمريكية المتعاقبة كانت منحازة بشكل كامل لموقف الاحتلال.
• أنصح عموم شعبنا بعدم التعامل مع تصريحات العدو التي هي ضمن أدوات حربه المتنوعة.
---------
t.me/c/1407249165/4513
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
• الإدارات الأمريكية المتعاقبة كانت منحازة بشكل كامل لموقف الاحتلال.
• أنصح عموم شعبنا بعدم التعامل مع تصريحات العدو التي هي ضمن أدوات حربه المتنوعة.
---------
t.me/c/1407249165/4513
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
نحن الطرف الأكثر حرصاً على إنهاء الحرب والذي يعنينا بشكل أساسي أن نحقق المطالب الأساسية لشعبنا والتي عليها إجماع وطني.
•
---------
t.me/c/1407249165/4514
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
•
---------
t.me/c/1407249165/4514
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران : حريصون للوصول إلى اتفاق لوقف الحرب وتواصلنا مستمر مع الوسطاء
- تبادلنا بعض الأفكار مع الوسطاء بهدف وقف الحرب والانسحاب الشامل من القطاع
- لم نتشدد في مطالبنا خلال التفاوض والاحتلال يحاول التشويش والمراوغة
---------
t.me/c/1407249165/4512
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
- تبادلنا بعض الأفكار مع الوسطاء بهدف وقف الحرب والانسحاب الشامل من القطاع
- لم نتشدد في مطالبنا خلال التفاوض والاحتلال يحاول التشويش والمراوغة
---------
t.me/c/1407249165/4512
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
⭕️ بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
صرح مصدر مسؤول في حركة حماس بما يلي:
تبادلنا بعض الأفكار مع الإخوة الوسطاء بهدف وقف العدوان على شعبنا الفلسطيني.
حركة المقاومة الإسلامية- حماس
الأربعاء: 27 ذو الحجة 1445 هـ
الموافق: 3 يوليو/تموز 2024م
الموقع الرسمي- حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
---------
t.me/c/1407249165/4515
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
تصريح صحفي
صرح مصدر مسؤول في حركة حماس بما يلي:
تبادلنا بعض الأفكار مع الإخوة الوسطاء بهدف وقف العدوان على شعبنا الفلسطيني.
حركة المقاومة الإسلامية- حماس
الأربعاء: 27 ذو الحجة 1445 هـ
الموافق: 3 يوليو/تموز 2024م
الموقع الرسمي- حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
---------
t.me/c/1407249165/4515
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
🔻🔻تنويه هام
نحذر في حركة المقاومة الإسلامية حماس ومن خلال الموقع الرسمي للحركة (https://hamasinfo.info) من الصفحات والقنوات التي تنتحل أسماء الصفحات الرسمية للحركة والقسام ، وتقوم بجمع التبرعات لصالح جهات وأشخاص مشبوهين.
⭕ ننوه بأن صفحاتنا الرسمية المعتمدة 👇👇
🔻حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
🔻حركة حماس باللغة الانجليزية
https://t.me/+kUoQCMfm8bI1NWE0
🔻 كتائب الشهيد عزالدين القسام
https://t.me/qassambrigades
🔻 أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام
https://t.me/spokesman_2020
---------
t.me/c/1407249165/4516
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
نحذر في حركة المقاومة الإسلامية حماس ومن خلال الموقع الرسمي للحركة (https://hamasinfo.info) من الصفحات والقنوات التي تنتحل أسماء الصفحات الرسمية للحركة والقسام ، وتقوم بجمع التبرعات لصالح جهات وأشخاص مشبوهين.
⭕ ننوه بأن صفحاتنا الرسمية المعتمدة 👇👇
🔻حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
🔻حركة حماس باللغة الانجليزية
https://t.me/+kUoQCMfm8bI1NWE0
🔻 كتائب الشهيد عزالدين القسام
https://t.me/qassambrigades
🔻 أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام
https://t.me/spokesman_2020
---------
t.me/c/1407249165/4516
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
⭕️بسم الله الرحمن الرحيم
خبر صحفي
أجرى الأخ المجاهد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خلال الساعات الأخيرة اتصالات مع الإخوة الوسطاء في قطر ومصر حول الأفكار التي تتداولها الحركة معهم بهدف التوصل لاتفاق يضع حداً للعدوان الغاشم الذي يتعرض له شعبنا الأبي في قطاع غزة.
كما تم التواصل بين رئيس الحركة والمسؤولين في تركيا بشان التطورات الأخيرة.
وقد تعاملت الحركة بروح إيجابية مع فحوى المداولات الجارية.
حركة المقاومة الإسلامية- حماس
الأربعاء: 27 ذو الحجة 1445 هـ
الموافق: 3 يوليو/تموز 2024م
الموقع الرسمي- حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
---------
t.me/c/1407249165/4518
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
خبر صحفي
أجرى الأخ المجاهد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خلال الساعات الأخيرة اتصالات مع الإخوة الوسطاء في قطر ومصر حول الأفكار التي تتداولها الحركة معهم بهدف التوصل لاتفاق يضع حداً للعدوان الغاشم الذي يتعرض له شعبنا الأبي في قطاع غزة.
كما تم التواصل بين رئيس الحركة والمسؤولين في تركيا بشان التطورات الأخيرة.
وقد تعاملت الحركة بروح إيجابية مع فحوى المداولات الجارية.
حركة المقاومة الإسلامية- حماس
الأربعاء: 27 ذو الحجة 1445 هـ
الموافق: 3 يوليو/تموز 2024م
الموقع الرسمي- حركة حماس
https://t.me/+tqKDay0k5atmZWQ0
---------
t.me/c/1407249165/4518
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
إن ما أورده الصحفي رضوان السيد في مقاله (سنة لبنان تغويهم الحرب) ، والمنشور على موقع أساس ميديا، من كلام منسوب للأخ القائد خالد مشعل، لا أساس له من الصحة. وهو يأتي في سياق التشويش والتحريض المرفوض على الحركة وقادتها .
والحركة تهيب بالكتاب والمنصات والمؤسسات الإعلامية تحري الدقة والأمانة العلمية في تناول تصريحات الحركة وقيادتها وعدم الإنجرار لخدمة أجندات مشبوهة تستهدف المقاومة وقيادتها.
جهاد طه
الناطق باسم حركة حماس
https://t.me/abokhaledj/118
---------
t.me/c/1407249165/4519
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
والحركة تهيب بالكتاب والمنصات والمؤسسات الإعلامية تحري الدقة والأمانة العلمية في تناول تصريحات الحركة وقيادتها وعدم الإنجرار لخدمة أجندات مشبوهة تستهدف المقاومة وقيادتها.
جهاد طه
الناطق باسم حركة حماس
https://t.me/abokhaledj/118
---------
t.me/c/1407249165/4519
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
إن ما أورده الصحفي رضوان السيد في مقاله (سنة لبنان تغويهم الحرب) ، والمنشور على موقع أساس ميديا، من كلام منسوب للأخ القائد خالد مشعل، لا أساس له من الصحة. وهو يأتي في سياق التشويش والتحريض المرفوض على الحركة وقادتها .
والحركة تهيب بالكتاب والمنصات والمؤسسات الإعلامية تحري الدقة والأمانة العلمية في تناول تصريحات الحركة وقيادتها وعدم الإنجرار لخدمة أجندات مشبوهة تستهدف المقاومة وقيادتها.
الناطق باسم حركة حماس
جهاد طه
---------
t.me/c/1407249165/4520
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
والحركة تهيب بالكتاب والمنصات والمؤسسات الإعلامية تحري الدقة والأمانة العلمية في تناول تصريحات الحركة وقيادتها وعدم الإنجرار لخدمة أجندات مشبوهة تستهدف المقاومة وقيادتها.
الناطق باسم حركة حماس
جهاد طه
---------
t.me/c/1407249165/4520
حركة حماس الرسمية - #حركة_حماس_الرسمية
#الاتحاد_قوة_والتفرق_ضعف
تقوم شرائع الإسلام وآدابه على اعتبار الفرد جزءا لا ينفصم من كيان الأمة، وعضوا موصولا بجسمها لا ينفك عنها، فهو ـ طوعا أو كرها ـ يأخذ نصيبه مما يتوزع على الجسم كله من غذاء ونمو وشعور . . وقد جاء الخطاب الإلهى مُقرا هذا الوضع، فلم يتجه للفرد وحده بالأمر والنهى، إنما تناول الجماعة كلها بالتأديب والإرشاد، ثم من الدرس الذى يلقى على الجميع يستمع الفرد وينتصح. وهكذا أطرد سياق التشريع فى الكتاب والسنة . (يا أيها الذين آمنوا اركعوا و اسجدوا و اعبدوا ربكم و افعلوا الخير لعلكم تفلحون ، وجاهدوا في الله حق جهاده) . فإذا وقف المسلم بين يدى الله ليناجيه ويتضرع إليه لم تجر العبادة على لسانه كعبد منفصل عن إخواته، بل كطرف من مجموع متسق مرتبط يقول: (إياك نعبد وإياك نستعين ) لا : إياك أعبد وإياك أستعين !! ثم يسأل الله من خيره وهداه فلا يختص نفسه بالدعاء، بل يطلب رحمة الله له ولغيره، فيقول (اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ) . إن الله عز وجل لم يخلق الناس لينقسموا ويختلفوا.. لقد شرع لهم دينا واحدا وأرسل أنبياءه تترى ليقودوا الناس كافة فى طريق واحد، وحرم عليهم من الأزل أن يصدعوا الدين، وأن يتفرقوا حوله عزين .
لا انفصام بين العلم والأخلاق :
والحق أن العلم عندما ينفصل عن الخلق، ويفارقه الإخلاص يمسى وبالا على أهله وعلى الناس.. وقد كان الناس قبل الدين يضلهم الجهل فى شعابه الحائرة. فلما جاء الدين واستبد به دهاقينه، وتاجروا بعلومه لأنفسهم ومطامعهم تاهت جماهير العامة فى سبل جائرة !. وقد كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يستعيذ بالله من علم لا ينفع. وقال: "إن أخوف ما أخاف عليكم بعدى منافق عليم اللسان " . أجل، إن القلب الخرب يجعل من العلم سلاحا للفساد. وقد تأذى العالم فى القديم والحديث من هذا العلم المدمر.
فانظر إلى ضراوة العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، كيف يثير الفرقة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل . إن اختلاف الأفهام واشتجار الآراء ليس بمستغرب فى الحياة، ولكن ليس هذا سبب التقاطع والشقاق. إنما يعود سبب الشقاق إلى انضمام عوامل أخرى. تستغل تباين الأنظار والأفكار للتنفيس عن أهواء باطنة . ومن ثم ينقلب البحث عن الحقيقة إلى ضرب من العناد لا صلة له بالعلم البتة . ولو تجردت النيات للبحث عن الحقيقة، وأقبل روادها وهم بعداء عن طلب الغلب، والسمعة، والرياسة، والثراء ؛ لصفيت المنازعات التى ملأت التاريخ بالأكدار والمآسى . وقد لحظنا أن هناك توافه ضخم الخلاف فيها وامتد لأن هذا الخلاف اقترن ابتداء بمنافع سياسية . على حين انكمش الخلاف فى مسائل مهمة، وتُركت وجهات النظر ترسو حيث شاءت .
الاختلاف مفسدة للدين ، مضيعة للجهود :
ولما كان هذا الاختلاف المريب مفسدا لدين الله ودنيا الناس اعتبره الإسلام انفصالا عنه وكفرا : قال الله عز وجل: (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون) . وحذر الله المسلمين من الخلاف فى الدين والتفرق فى فهمه شيعا متناحرة متلاعنة كما فعل الأولون: (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم ، يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ، وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون) . إن ائتلاف القلوب والمشاعر، واتحاد الغايات والمناهج، من أوضح تعاليم الإسلام، وألزم خلال المسلمين المخلصين.. ولا ريب أن توحيد الصفوف واجتماع الكلمة هما الدعامة الوطيدة لبقاء الأمة، ودوام دولتها، ونجاح رسالتها ولئن كانت كلمة التوحيد باب الإسلام. إن توحيد الكلمة سر البقاء فيه، والإبقاء عليه، والضمان الأول للقاء الله بوجه مشرق وصفحة نقية ..!! إن العمل الواحد فى حقيقته وصورته يختلف أجره اختلافا كبيرا حين يؤديه الإنسان وحيدا، وحين يؤديه مع آخرين . إن ركعتى الفجر أو ركعات الظهر هى هى لم تزد شيئا عندما يؤثر المرء أداءها فى جماعة عن أدائها فى عزلة. ومع ذلك فقد ضعف الإسلام أجرها بضعا وعشرين مرة أو يزيد عندما يقف الإنسان مع غيره بين يدى الله. وهذا إغراء شديد بالانضواء إلى الجماعة ونبذ العزلة ودفع بالإنسان إلى الانسلاخ من وحدته، والاندماج فى أمته إن الإسلام يكره للمسلم أن ينحصر فى نطاق نفسه وأن يستوحش فى تفكيره وإحساسه، وأن ينأى بمصلحته عن مصلحة الجماعة وحياتها . وفى الحديث: ".. ثلاث لا يُغل عليهن قلب امرئ مُؤمن: إخلاصُ العمل لله : والمناصحة لأئمة المسلمين . ولزوم جماعتهم ، فإن دعاءهم يحيط من ورائهم " .
رغب الإسلام في العمل الجماعي والتوحد في آدائه:
تقوم شرائع الإسلام وآدابه على اعتبار الفرد جزءا لا ينفصم من كيان الأمة، وعضوا موصولا بجسمها لا ينفك عنها، فهو ـ طوعا أو كرها ـ يأخذ نصيبه مما يتوزع على الجسم كله من غذاء ونمو وشعور . . وقد جاء الخطاب الإلهى مُقرا هذا الوضع، فلم يتجه للفرد وحده بالأمر والنهى، إنما تناول الجماعة كلها بالتأديب والإرشاد، ثم من الدرس الذى يلقى على الجميع يستمع الفرد وينتصح. وهكذا أطرد سياق التشريع فى الكتاب والسنة . (يا أيها الذين آمنوا اركعوا و اسجدوا و اعبدوا ربكم و افعلوا الخير لعلكم تفلحون ، وجاهدوا في الله حق جهاده) . فإذا وقف المسلم بين يدى الله ليناجيه ويتضرع إليه لم تجر العبادة على لسانه كعبد منفصل عن إخواته، بل كطرف من مجموع متسق مرتبط يقول: (إياك نعبد وإياك نستعين ) لا : إياك أعبد وإياك أستعين !! ثم يسأل الله من خيره وهداه فلا يختص نفسه بالدعاء، بل يطلب رحمة الله له ولغيره، فيقول (اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ) . إن الله عز وجل لم يخلق الناس لينقسموا ويختلفوا.. لقد شرع لهم دينا واحدا وأرسل أنبياءه تترى ليقودوا الناس كافة فى طريق واحد، وحرم عليهم من الأزل أن يصدعوا الدين، وأن يتفرقوا حوله عزين .
لا انفصام بين العلم والأخلاق :
والحق أن العلم عندما ينفصل عن الخلق، ويفارقه الإخلاص يمسى وبالا على أهله وعلى الناس.. وقد كان الناس قبل الدين يضلهم الجهل فى شعابه الحائرة. فلما جاء الدين واستبد به دهاقينه، وتاجروا بعلومه لأنفسهم ومطامعهم تاهت جماهير العامة فى سبل جائرة !. وقد كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يستعيذ بالله من علم لا ينفع. وقال: "إن أخوف ما أخاف عليكم بعدى منافق عليم اللسان " . أجل، إن القلب الخرب يجعل من العلم سلاحا للفساد. وقد تأذى العالم فى القديم والحديث من هذا العلم المدمر.
فانظر إلى ضراوة العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، كيف يثير الفرقة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل . إن اختلاف الأفهام واشتجار الآراء ليس بمستغرب فى الحياة، ولكن ليس هذا سبب التقاطع والشقاق. إنما يعود سبب الشقاق إلى انضمام عوامل أخرى. تستغل تباين الأنظار والأفكار للتنفيس عن أهواء باطنة . ومن ثم ينقلب البحث عن الحقيقة إلى ضرب من العناد لا صلة له بالعلم البتة . ولو تجردت النيات للبحث عن الحقيقة، وأقبل روادها وهم بعداء عن طلب الغلب، والسمعة، والرياسة، والثراء ؛ لصفيت المنازعات التى ملأت التاريخ بالأكدار والمآسى . وقد لحظنا أن هناك توافه ضخم الخلاف فيها وامتد لأن هذا الخلاف اقترن ابتداء بمنافع سياسية . على حين انكمش الخلاف فى مسائل مهمة، وتُركت وجهات النظر ترسو حيث شاءت .
الاختلاف مفسدة للدين ، مضيعة للجهود :
ولما كان هذا الاختلاف المريب مفسدا لدين الله ودنيا الناس اعتبره الإسلام انفصالا عنه وكفرا : قال الله عز وجل: (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون) . وحذر الله المسلمين من الخلاف فى الدين والتفرق فى فهمه شيعا متناحرة متلاعنة كما فعل الأولون: (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم ، يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ، وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون) . إن ائتلاف القلوب والمشاعر، واتحاد الغايات والمناهج، من أوضح تعاليم الإسلام، وألزم خلال المسلمين المخلصين.. ولا ريب أن توحيد الصفوف واجتماع الكلمة هما الدعامة الوطيدة لبقاء الأمة، ودوام دولتها، ونجاح رسالتها ولئن كانت كلمة التوحيد باب الإسلام. إن توحيد الكلمة سر البقاء فيه، والإبقاء عليه، والضمان الأول للقاء الله بوجه مشرق وصفحة نقية ..!! إن العمل الواحد فى حقيقته وصورته يختلف أجره اختلافا كبيرا حين يؤديه الإنسان وحيدا، وحين يؤديه مع آخرين . إن ركعتى الفجر أو ركعات الظهر هى هى لم تزد شيئا عندما يؤثر المرء أداءها فى جماعة عن أدائها فى عزلة. ومع ذلك فقد ضعف الإسلام أجرها بضعا وعشرين مرة أو يزيد عندما يقف الإنسان مع غيره بين يدى الله. وهذا إغراء شديد بالانضواء إلى الجماعة ونبذ العزلة ودفع بالإنسان إلى الانسلاخ من وحدته، والاندماج فى أمته إن الإسلام يكره للمسلم أن ينحصر فى نطاق نفسه وأن يستوحش فى تفكيره وإحساسه، وأن ينأى بمصلحته عن مصلحة الجماعة وحياتها . وفى الحديث: ".. ثلاث لا يُغل عليهن قلب امرئ مُؤمن: إخلاصُ العمل لله : والمناصحة لأئمة المسلمين . ولزوم جماعتهم ، فإن دعاءهم يحيط من ورائهم " .
رغب الإسلام في العمل الجماعي والتوحد في آدائه:
ولكى يمتزج المسلم بالمجتمع الذي يحيا فيه شرع الله الجماعة للصلوات اليومية ورغب فى حضورها وتكثير الخطا إليها. ثم ألزم أهل القرية الصغيرة والحى الآهل أن يلتقوا كل أسبوع لصلاة الجمعة. ثم دعا إلى اجتماع أكبر فى صلاة العيد جعل مكانه الأرض الفضاء خارج البلد وأمر الرجال والنساء - حتى الحيض - بإتيانه، إتماما للنفع وزيادة فى الخير . ثم أذن إلى حشد أضخم يضم الشتات من المشرق إلى المغرب، ففرض الحج، وجعل له مكانا معلوما وزمانا معلوما، حتى يجعل اللقاء بين أجناس المسلمين أمرا محتوما . وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شديد التحذير من عواقب الاعتزال والفرقة، وكان فى حله وترحاله يوصى بالتجمع والاتحاد . عن سعيد بن المسيب: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " الشيطان يهم بالواحد والاثنين فإذا كانوا ثلاثة لم يهم بهم " . وقد رأى فى سفره أن القافلة عندما تستريح يتفرق أهلها هنا وهناك، كأنما ليس بينهم رباط، فكره هذا المنظر ونفر منه . عن أبى ثعلبة كان الناس إذا نزلوا منزلا تفرقوا فى الشعاب والأودية فقال النبى - صلى الله عليه وسلم - : " إن تفرقكم هذا من الشيطان . فلم ينزلوا بعد إلا انضم بعضهم إلى بعض . حتى يقال : لو بسط عليهم ثوب لعمهم " . وذلك أثر امتزاج المشاعر، وتبادل الحب وانسجام الصفوف . . إن الناس إن لم يجمعهم الحق شعبهم الباطل. وإذا لم توحدهم عبادة الرحمن مزقتهم عبادة الشيطان، وإذا لم يستهوهم نعيم الآخرة تخاصموا على متاع الدنيا.. ولذلك كان التطاحن المر من خصائص الجاهلية المظلمة، وديدن من لا إيمان لهم: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "لا ترجعوا بعدى كفارا ، يضرب بعضكم رقاب بعض " . يعنى أن هذا العراك الدامى شأن الكافرين المنقسمين على أنفسهم أحزابا متناحرة .
وقد لان الإسلام لاختلاف العقول فى الفهم، ومنح المخطئ أجرا والمصيب أجرين، ثم وسع الجميع فى كنفه الرحب، ما داموا مخلصين فى طلب الحق، حراصا على معرفته والعمل به . قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران ، وإن اجتهد فأخطأ فله أجر " . فأنت ترى رحمة الله لا ترتبط بنتائج الفكر قدر ارتباطها بصلاح القصد.. فلما يضيق ذرع البشر بما وسعه دين الله ؟ ولما القسوة بينهم والجفاء ! عندما أمر رسول الله المجاهدين الخارجين من المدينة إلا يصلوا العصر إلا فى "بنى قريظة" تأول بعضهم الأمر على أن ذلك ما لم يضع الوقت ! وصلى فى الطريق ! وأمضى الآخرون النص على ظاهره فصلوا العصر فى العتمة . . وقبل الرسول فهم الفريقين ، ثم صفهم بإزاء العدو جيشا واحدا . ذلك روح الإسلام فى علاج الخلاف العلمى. وذلك ما لا محيص عنه عندما تستقيم الضمائر والعقول..
كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يبايع الأنصار " على السمع والطاعة فى العسر واليسر والمنشط والمكره وعلى أثرة علينا " . يعنى أن المرء الصالح ينبغى ألا يكترث لفقدان حظه من الدنيا، فإذا أهمل فى إسناد منصب، أو بخس فى تقدير راتب لم يملأ الآفاق صياحا وشغبا، فإن الغضب للدنيا على هذا النحو الشائن شيمة المنافقين الذين قال الله فيهم : (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون) . ولو غلغلت النظر فى كثير من الانقسامات لرأيت حب الدنيا، والأثرة العمياء تكمن وراء هذه الحزازات..
الاتحاد قوة..
وليس ذلك فى شئون الناس فقط إنه قانون من قوانين الكون فالخيط الواهى إذا انضم إليه مثله أضحى حبلا متينا يجر الأثقال. وهذا العالم الكبير ما هو إلا جملة ذرات متحدة ! وقد شرح حكيم لأولاده هذا المعنى عند وفاته ليلقنهم درسا فى الاتحاد، قدم إليهم حزمة من العصى قد اجتمعت عيدانها، فعجزوا عن كسرها، فلما انفك الرباط وتفرقت الأعواد كسرت واحدا واحداً . تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت آحادا إن الشقاق يضعف الأمم القوية، ويميت الأم الضعيفة.. ولذلك جعل الله أول عظة للمسلمين ـ بعد ما انتصروا فى معركة "بدر" ـ أن يوحدوا صفوفهم، ويجمعوا أمرهم. لما تطلعت النفوس للغنائم، تشتهى حظها وتتنافس على اقتسامها، نزل قوله تعالى : (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله و الرسول فاتقوا الله و أصلحوا ذات بينكم و أطيعوا الله و رسوله إن كنتم مؤمنين) . ثم أفهمهم أن الاتحاد فى العمل لله هو طريق النصر المحقق والقوة المرهوبة : (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) .
وقد لان الإسلام لاختلاف العقول فى الفهم، ومنح المخطئ أجرا والمصيب أجرين، ثم وسع الجميع فى كنفه الرحب، ما داموا مخلصين فى طلب الحق، حراصا على معرفته والعمل به . قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران ، وإن اجتهد فأخطأ فله أجر " . فأنت ترى رحمة الله لا ترتبط بنتائج الفكر قدر ارتباطها بصلاح القصد.. فلما يضيق ذرع البشر بما وسعه دين الله ؟ ولما القسوة بينهم والجفاء ! عندما أمر رسول الله المجاهدين الخارجين من المدينة إلا يصلوا العصر إلا فى "بنى قريظة" تأول بعضهم الأمر على أن ذلك ما لم يضع الوقت ! وصلى فى الطريق ! وأمضى الآخرون النص على ظاهره فصلوا العصر فى العتمة . . وقبل الرسول فهم الفريقين ، ثم صفهم بإزاء العدو جيشا واحدا . ذلك روح الإسلام فى علاج الخلاف العلمى. وذلك ما لا محيص عنه عندما تستقيم الضمائر والعقول..
كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يبايع الأنصار " على السمع والطاعة فى العسر واليسر والمنشط والمكره وعلى أثرة علينا " . يعنى أن المرء الصالح ينبغى ألا يكترث لفقدان حظه من الدنيا، فإذا أهمل فى إسناد منصب، أو بخس فى تقدير راتب لم يملأ الآفاق صياحا وشغبا، فإن الغضب للدنيا على هذا النحو الشائن شيمة المنافقين الذين قال الله فيهم : (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون) . ولو غلغلت النظر فى كثير من الانقسامات لرأيت حب الدنيا، والأثرة العمياء تكمن وراء هذه الحزازات..
الاتحاد قوة..
وليس ذلك فى شئون الناس فقط إنه قانون من قوانين الكون فالخيط الواهى إذا انضم إليه مثله أضحى حبلا متينا يجر الأثقال. وهذا العالم الكبير ما هو إلا جملة ذرات متحدة ! وقد شرح حكيم لأولاده هذا المعنى عند وفاته ليلقنهم درسا فى الاتحاد، قدم إليهم حزمة من العصى قد اجتمعت عيدانها، فعجزوا عن كسرها، فلما انفك الرباط وتفرقت الأعواد كسرت واحدا واحداً . تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت آحادا إن الشقاق يضعف الأمم القوية، ويميت الأم الضعيفة.. ولذلك جعل الله أول عظة للمسلمين ـ بعد ما انتصروا فى معركة "بدر" ـ أن يوحدوا صفوفهم، ويجمعوا أمرهم. لما تطلعت النفوس للغنائم، تشتهى حظها وتتنافس على اقتسامها، نزل قوله تعالى : (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله و الرسول فاتقوا الله و أصلحوا ذات بينكم و أطيعوا الله و رسوله إن كنتم مؤمنين) . ثم أفهمهم أن الاتحاد فى العمل لله هو طريق النصر المحقق والقوة المرهوبة : (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) .
وحذرهم من أن يسلكوا فى التكالب على الدنيا، والحرص على غثائها مسلك الذين لا يرجون عند الله ثوابا، فقال : (و لا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا و رئاء الناس و يصدون عن سبيل الله) . ثم تلقى المسلمون فى "أحد" لطمة موجعة أفقدتهم من رجالهم سبعين بطلا، وردتهم إلى المدينة وهم يعانون الأمرين من خزى الهزيمة وشماتة الكافرين . ولم ذلك ؟ مع أن إيمانهم بالله ودفاعهم عن الحق يرشحانهم للفوز المبين، ذلك لأنهم تنازعوا وانقسموا وعصوا أمر الله ورسوله . (ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم) .
ولو عقل المسلمون أحوالهم فى هذه المرحلة العصيبة من تاريخهم، لأحسوا بأن ما لحقهم من عار يعود إلى انحلال عُراهم وتفرق هواهم . إن الهجوم الصليبى المعاصر، والهجوم الصهيونى الذى جاء فى أذياله.. لم ينجحا فى ضعضعة الدولة الإسلامية وانتهاب خيرها، إلا عقب ما مهدا لذلك بتقسيم المسلمين شيعا منحلة واهنة، ودويلات متدابرة، يثور بينها النزاع وتتسع شقته لغير سبب.. وسياسة الغرب فى احتلال الشرق وتسخيره تقوم على قاعدة " فرق تسد" وما نال الإنقلاب الغاشم ما يصبوا إليه إلا بعد أن فرق أخوة الميدان ، وأورث بينهم العداوة والبغضاء والشك.
إن الإسلام حريص على سلامة أمته وحفظ كيانها، وهو لذلك يطفئ بقوة بوادر الخلاف، ويهيب بالأفراد كافة أن يتكاتفوا على إخراج الأمة من ورطات الشقاق ومصايره السود. " يد الله على الجماعة ومن شذ شذ فى النار " . وأعداء الإسلام يودون أن يضعوا أيديهم على شخص واحد ليكون طرفا ناتئا يستمكنون منه، ويجذبون الأمة كلها عن طريقه ! فلا جرم أنه يستأصل هذا النتوء لينجى الجماعة كلها من أخطار
قرر الإسلام حرمان طلاب الرياسة من المناصب التى يعشقونها : عن أبى موسى: " دخلت على النبى - صلى الله عليه وسلم - أنا ورجلان من بنى عمى ، فقال أحدهما: يا رسول الله أمرنا على بعض ما ولاك الله تعالى ، وقال الآخر مثل ذلك، فقال : إنا - والله - لا نولى هذا العمل أحدا سأله . أو أحدا حرص عليه " . والغريب أن الفتوق الشنعاء التى انهدت لها أركان الإسلام وأمته بدأت وتكررت، وما زالت تبدأ وتتكرر، من الأفراد والأسر المصابة بحب الرياسة . ولو كان هُيامها بالملك والسيادة نتيجة تفوق هائل فى المزايا والملكات ما أعطاها ذلك حق التقدم كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فكيف وهؤلاء المتملكون من حثالات الخلق وأدنئهم خلقا ؟ وصفهم المتنبى قديما فقال : سادات كل أناس من نفوسهمو وسادة المسلمين الأعبد البهم فليحذر كل مسلم هذا الانحراف أين وجده ، يضع فى وحدة أمته لبنة .
ولو عقل المسلمون أحوالهم فى هذه المرحلة العصيبة من تاريخهم، لأحسوا بأن ما لحقهم من عار يعود إلى انحلال عُراهم وتفرق هواهم . إن الهجوم الصليبى المعاصر، والهجوم الصهيونى الذى جاء فى أذياله.. لم ينجحا فى ضعضعة الدولة الإسلامية وانتهاب خيرها، إلا عقب ما مهدا لذلك بتقسيم المسلمين شيعا منحلة واهنة، ودويلات متدابرة، يثور بينها النزاع وتتسع شقته لغير سبب.. وسياسة الغرب فى احتلال الشرق وتسخيره تقوم على قاعدة " فرق تسد" وما نال الإنقلاب الغاشم ما يصبوا إليه إلا بعد أن فرق أخوة الميدان ، وأورث بينهم العداوة والبغضاء والشك.
إن الإسلام حريص على سلامة أمته وحفظ كيانها، وهو لذلك يطفئ بقوة بوادر الخلاف، ويهيب بالأفراد كافة أن يتكاتفوا على إخراج الأمة من ورطات الشقاق ومصايره السود. " يد الله على الجماعة ومن شذ شذ فى النار " . وأعداء الإسلام يودون أن يضعوا أيديهم على شخص واحد ليكون طرفا ناتئا يستمكنون منه، ويجذبون الأمة كلها عن طريقه ! فلا جرم أنه يستأصل هذا النتوء لينجى الجماعة كلها من أخطار
قرر الإسلام حرمان طلاب الرياسة من المناصب التى يعشقونها : عن أبى موسى: " دخلت على النبى - صلى الله عليه وسلم - أنا ورجلان من بنى عمى ، فقال أحدهما: يا رسول الله أمرنا على بعض ما ولاك الله تعالى ، وقال الآخر مثل ذلك، فقال : إنا - والله - لا نولى هذا العمل أحدا سأله . أو أحدا حرص عليه " . والغريب أن الفتوق الشنعاء التى انهدت لها أركان الإسلام وأمته بدأت وتكررت، وما زالت تبدأ وتتكرر، من الأفراد والأسر المصابة بحب الرياسة . ولو كان هُيامها بالملك والسيادة نتيجة تفوق هائل فى المزايا والملكات ما أعطاها ذلك حق التقدم كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فكيف وهؤلاء المتملكون من حثالات الخلق وأدنئهم خلقا ؟ وصفهم المتنبى قديما فقال : سادات كل أناس من نفوسهمو وسادة المسلمين الأعبد البهم فليحذر كل مسلم هذا الانحراف أين وجده ، يضع فى وحدة أمته لبنة .
11 عاماً على الانقلاب العسكري.. خراب شامل وضياع مكانة مصر
الرابط: ikhwan.online/article/263563
#مقالات
#إخوان_أونلاين #إخوان_أون_لاين #ikhwanonline #الإخوان #الإخوان_المسلمون
@ikhwanonline
@ikhwaneg
الرابط: ikhwan.online/article/263563
#مقالات
#إخوان_أونلاين #إخوان_أون_لاين #ikhwanonline #الإخوان #الإخوان_المسلمون
@ikhwanonline
@ikhwaneg
t.me
11 عاماً على الانقلاب العسكري.. خراب شامل وضياع مكانة مصر
كشفت القراءة في الأرقام والبيانات الصادرة عن مؤسسات وهيئات دولية، عن أن الأحد عشر عاماً الماضية، منذ الانقلاب العسكري في الثالث من
🌺 ೄྀ࿐ ˊˎ-
قــال الحَسَن البصري رحمه الله:
يُعرض على ابن آدم يَوم القِيامة ساعات عُمره،
فڪلّ ساعة لم يحدث فيها خيراً؛
تقطّعت نفسه عليها حسرات.
✍🏻حفظ العمر لابن الجوزي (63)
🌺
╰┈➤ ❝[
قــال الحَسَن البصري رحمه الله:
يُعرض على ابن آدم يَوم القِيامة ساعات عُمره،
فڪلّ ساعة لم يحدث فيها خيراً؛
تقطّعت نفسه عليها حسرات.
✍🏻حفظ العمر لابن الجوزي (63)
🌺
╰┈➤ ❝[
مشاهد بطولية لأسود المقاومة في رفح والشجاعية
الرابط: ikhwan.online/article/263565
#فلسطين_الآن
#إخوان_أونلاين #إخوان_أون_لاين #ikhwanonline #الإخوان #الإخوان_المسلمون
@ikhwanonline
@ikhwaneg
الرابط: ikhwan.online/article/263565
#فلسطين_الآن
#إخوان_أونلاين #إخوان_أون_لاين #ikhwanonline #الإخوان #الإخوان_المسلمون
@ikhwanonline
@ikhwaneg
t.me
مشاهد بطولية لأسود المقاومة في رفح والشجاعية
فارسان يهاجمان ببسالة دبابة في رفح، وناقلة نمر تشتعل في حي الشجاعية شرق غزة.. هكذا يبدو مشهد التنافس في محاور البطولة وصد الاحتلال في
نذكر ونكرر ونكرر ولانمل من التكرار *دورنا كي لا نتشتت.. تجاه فلسطين
الهمة الهمة انها معركة الامة الهدنة لمن في الميدان اما نحن فلنشمر عن ساعد الجد ونضاعف الجهد فعلينا الاتي
١. تجديد النية
نية الجهاد في سبيل الله لنكون معهم في كل خطوة ولنؤجر معهم في كل أجر
كمن حبسهم العذر فأثابهم الله كالمجاهدين..
٢. والدعاء الدعاء الدعاء فهم في أشد الحاجة إلية.. فرسول الله صلى الله عليه وسلم دعى دعاء حارا في بدر حتى أشفق عليه أبو بكر.. فالدعاء سلاح لا تستهينوا به.. هم يجاهدون بالصاروخ والبندقية ونحن يجب علينا الجهاد بالدعاء.
الدعاء الدعاء الدعاء يملكه الجميع فلا تقصروا.
كثفوا الدعاء لاخوانكم في فلسطين
دعاء جوف الليل
٣. نشر الأخبار على أوسع نطاق في جميع الدول وترجمتها إلى كل اللغات من استطاع إلى ذلك سبيل
.الاشتباك الالكتروني ونشر القضية الفلسطينية
٤. بث التفاؤل والعزيمة والتقرب إلى الله بالصالحات والخلق الحسن. لامجال لنشر الاحباط علينا ببث الامل والثقة في نصر الله
٥. لا تجعلوا شياطين الإنس والجن تحقر من أعمالكم وأنها لا تساوي شيئا أمام من يمسك البندقية.. فلكل دوره حسب مكانه ومايستطيع..
6 الدعم المادي
7 مقاطعة المنتجات اليهودية والامريكية وكل من يساند اليهود
الهمة الهمة انها معركة الامة الهدنة لمن في الميدان اما نحن فلنشمر عن ساعد الجد ونضاعف الجهد فعلينا الاتي
١. تجديد النية
نية الجهاد في سبيل الله لنكون معهم في كل خطوة ولنؤجر معهم في كل أجر
كمن حبسهم العذر فأثابهم الله كالمجاهدين..
٢. والدعاء الدعاء الدعاء فهم في أشد الحاجة إلية.. فرسول الله صلى الله عليه وسلم دعى دعاء حارا في بدر حتى أشفق عليه أبو بكر.. فالدعاء سلاح لا تستهينوا به.. هم يجاهدون بالصاروخ والبندقية ونحن يجب علينا الجهاد بالدعاء.
الدعاء الدعاء الدعاء يملكه الجميع فلا تقصروا.
كثفوا الدعاء لاخوانكم في فلسطين
دعاء جوف الليل
٣. نشر الأخبار على أوسع نطاق في جميع الدول وترجمتها إلى كل اللغات من استطاع إلى ذلك سبيل
.الاشتباك الالكتروني ونشر القضية الفلسطينية
٤. بث التفاؤل والعزيمة والتقرب إلى الله بالصالحات والخلق الحسن. لامجال لنشر الاحباط علينا ببث الامل والثقة في نصر الله
٥. لا تجعلوا شياطين الإنس والجن تحقر من أعمالكم وأنها لا تساوي شيئا أمام من يمسك البندقية.. فلكل دوره حسب مكانه ومايستطيع..
6 الدعم المادي
7 مقاطعة المنتجات اليهودية والامريكية وكل من يساند اليهود