📌إليكُم كُليمات مُهمة جدًّا..
لعلّها تُوقِظُ هِمم فَتُرت، وقُلوبا غَفلت وأبْصار إلى الدُّنيا تَدنّت..!!
لعلّها تُوقِظُ هِمم فَتُرت، وقُلوبا غَفلت وأبْصار إلى الدُّنيا تَدنّت..!!
وِدّ 🌿.
📌إليكُم كُليمات مُهمة جدًّا.. لعلّها تُوقِظُ هِمم فَتُرت، وقُلوبا غَفلت وأبْصار إلى الدُّنيا تَدنّت..!!
دِينُك دِينُك لحمُك ودمُك !
قدِّمهُ على كلِّ شيءٍ !
قدِّمهُ على كلِّ شيءٍ !
قالَ اللهُ عزَّ وجلَّ لِيَحيَى - صلَّى اللهُ عليهِ وسلِّم - : { يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ }.
بصلابةٍ وعزيمةٍ ثابتةٍ ويقينٍ منَ الحقِّ.
بصلابةٍ وعزيمةٍ ثابتةٍ ويقينٍ منَ الحقِّ.
مَن عقلَ دِينَهُ وخافَ أن يزيغَ قلبُهُ في زمانٍ تتقلَّبُ فيهِ القلوبُ والبصائرُ، عملَ الأمرَ بجدِّ!
فهو جدٌّ لا هزلَ فيهِ!
وأقامَ وجهَهُ للدِّينِ حنيفًا!
فهو جدٌّ لا هزلَ فيهِ!
وأقامَ وجهَهُ للدِّينِ حنيفًا!
وفي حديثِ العِرباضِ بنِ ساريةَ :
إنَّكم سترَونِ بعدِي اختِلافًا كثيرًا، فعلَيكُم بسُنَّتِي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشِدِينَ المَهدِيِّينَ، وعَضُّوا علَيها بالنَّواجِذ.ِ
إنَّكم سترَونِ بعدِي اختِلافًا كثيرًا، فعلَيكُم بسُنَّتِي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشِدِينَ المَهدِيِّينَ، وعَضُّوا علَيها بالنَّواجِذ.ِ
فإيَّاك أن تَتراخى أو تَتوانى في شأنِ الدِّينِ، في خاصَّةِ نفسِك، أو في أهلِ بيتِك، أو في مَن تعولُ وتمونُ.
يا طالبًا للنَّجاةِ وترجُو أن لا تُغيِّرَ هذهِ الدُّنيا بفتِنها ولأوَائِها قلبَك،
لا تُداهِنِ الباطلَ !!
ولا تُداهِنْ أهلَهُ ولا تُخالِطَ الحرامَ !!
لا تُداهِنِ الباطلَ !!
ولا تُداهِنْ أهلَهُ ولا تُخالِطَ الحرامَ !!
إنَّ هذهِ الدُّنيا غرَّارةٌ خدَّاعةٌ، إيَّاك أن تقتربَ منَ الفتنِ !
فصغيرُها يجرُّ إلى كبيرِها !
فصغيرُها يجرُّ إلى كبيرِها !
وِدّ 🌿.
إنَّ هذهِ الدُّنيا غرَّارةٌ خدَّاعةٌ، إيَّاك أن تقتربَ منَ الفتنِ ! فصغيرُها يجرُّ إلى كبيرِها !
والنَّفسُ أمَّارةٌ بالسُّوءِ، والعبدُ خلقهُ اللهُ ضعيفًا أمامَ هواهُ.
وِدّ 🌿.
لماذا تُصِرُّ على لزومِ الفتنِ ؟
إنَّ النَّارَ أقربُ لأحدِنا من شِراكِ نعلِهِ!!
تعالَ وادْنُو منَ اللهِ، إنَّ اللهَ يُنادِيكَ، إنَّ اللهَ يُقبِلُ عليكَ إن أنتَ أقبلتَ عليهِ.
اعمَل وسَلْهُ الثَّباتَ على الحقِّ، والنَّجاةَ منَ الفتنِ.
اعمَل وسَلْهُ الثَّباتَ على الحقِّ، والنَّجاةَ منَ الفتنِ.
فتَصَلَّبْ أنتَ أو كُن صلبًا في إيمانِك، مُتَمَسِّكًا في دينِك، وسَلْ رَبَّكَ العفوَ والعافيةَ، ولا تُراهن على الإسلامِ الذي في جوفِك، ولا تعرِضنَّ القلبَ الضَّعيفَ المِسكينَ على الفِتَنِ، إنَّه وشيكًا ما يَمشِي إلى الحرامِ، لأنَّ النَّفسَ تؤزُّه على ذلك، والشَّيطانُ من وراءِهِ، وفِتَنُ الدُّنيا مع ذلك!!
والقلبُ إذا أُشرِبَ الهَوى، صارَ كالكُوزِ مُجَخِّيًا، لا يَعرِفُ معروفًا، ولا يردُّ مُنكرًا !!