تستاهِل بَرد ضَيعت المدَفيك .

يَالعِفتني امِلي
دَربك بَس خَواطِر
يامَا يامَا گتِلك
ارجَع لَا تَسافِر .

وَمثل كُل مَرة هَم ردْيت
نادَم حَزين وگلبَي يشبه
شَفة الصْايم حَزين
وشَارد مّن الدنيا ومِن
الناس ومنّي ومِن جَرح
بْس الله بَي عالِم .

حَسبالي تحِن تاليتك بسَابع حضن .

حايط بيتكم مو گدي واگفلك .

بيه حسرة شاعر اخرس
يكتب لغيره ويسمعه
وتعله بالجمهور صفگه
قيسي انتي شلون حرگه
يهنّي واحد أخذ حگه !

لا بيه اگُلك لا تجَي
ولا بيه أگول أرجعلي
دوامه وتودي لحربّ
مابين گلبي وَ عقليّ
خايف أجَيك بلا وعيّ
وما بيك تستقبلني
أنه أعرف تحَب تبتعُد
بس ما عرفت تحَبنيّ .

هّذا السِواد الجَوة العيّون إنتَ .

الهَوئ يلتم علية منين مِا ذگروك
وأدك رچلي وأضل بٰـ عازة الخنگة
أغصَ بـ ريحتك ما گمت أغص بالزادَ
المفارك النسَمة العابرة تغرگة
مو بس الصِواب ألنفسّ هم گتال
سهم يمشي الخِريف بـ رية الورگة
نيتك صافية وتعرفَ شلون تروح !

من اموت
برودتك خليها عالتابوت
و بإيدك كون
نَعش جنازتي تطبگه
وخليلي دمعتك
عالگبر نـيشان
خاف بچفن گبري
دموع ماتلكة
وخاف يمر وگت
وتزورني مِن بعيد
تدليك بمكاني حرورت الشهگة .

ماعَرف للشعر أعرف بسَ چبـار رشيد
يهمك تعرف شنو الگتبَة؟
خِلال مسيرتة الشعرية
جبار رشيد !
يعني چبَار رشيد إذا ماجان شاعِّر
جـان أنة مـاصَرت شاعر
أثر بيَك هواي "
أنـة متأثر بجـبار رشيد