عودة الطلاب الأفغان إلى جامعة #كابول .. وطالبان تفرض #قيود جديدة.

http://telegram.me/watYm
ـ وكالات

أعيد اليوم السبت فتح جامعة كابول، وهي من بين أقدم مؤسسات التعليم العالي في أفغانستان، بعد ستة أشهر من استعادة طالبان السيطرة على البلاد. بيد أنه تم تطبيق قيود جديدة، منها الفصل بين الجنسين وفرض الزي الإسلامي.

واصطفت عشرات الطالبات، جميعهن محجبات، خارج بوابة الجامعة. وكن متلهفات لاستئناف فصولهن الدراسية التي توقفت فجأة في أعقاب استيلاء طالبان على السلطة في أغسطس.

وقفت عناصر طالبان للحراسة عند المداخل الثلاثة للحرم الجامعي.

وقال معظم الطلاب إنهم لا يعرفون ما يمكن توقعه ولكن فوجئوا عندما اكتشفوا أنه يمكنهم استئناف الدورات الدراسية العادية والتقدم في مجالات الدراسة التي اختاروها.

وكان قسم الموسيقى هو الفرع الأدبي الوحيد الذي ألغي لكل من الذكور والإناث، حسب ما قال الطلاب العائدون لـ”أسوشيتد برس”.

وقالت طالبة في السنة الثالثة تخصص أنثروبولوجيا تبلغ 21 عاما، إنه “لم يتم إجراء أي تغييرات على المنهج الدراسي. المعلمون هم نفسهم في فصولي”. أضافت “أنا سعيدة لأنهم سمحوا لنا أخيرا بالعودة إلى الجامعة”.

كان الافتتاح الذي طال انتظاره للجامعة، التي كانت تستقبل 22 ألف طالب، أمرا هادئا.

لم تصدر أي تصريحات عامة من حكومة طالبان ورفضت طلبات إعلامية لدخول مبنى الجامعة.

وأعلن بيان على الصفحة الرسمية للجامعة على فيسبوك هذا الأسبوع أن الطلاب سيعودون إلى الفصول يوم السبت، وأن الفصول ستلتزم بالقيم الدينية والثقافية.

على غرار معظم الجامعات العامة، جرى إغلاق جامعة كابول في أعقاب سيطرة طالبان على السلطة مباشرة. وكانت مسألة عودة الفتيات إلى الجامعة دون قيود من الاهتمامات الرئيسية للمجتمع الدولي.

وخشي الكثيرون من أن تمنع طالبان الإناث من التعليم كما حدث خلال حكم الحركة السابق في الفترة من 1996 إلى 2001.

كانت طالبان قالت إن الحركة لا تعارض تعليم النساء لكنها تطالب بالفصل بين الذكور والإناث في الفصول الدراسية وأن تستند هذه الفصول إلى المبادئ الإسلامية كما تفهمها الحركة.

أعيد فتح بعض الجامعات الحكومية في وقت سابق من الشهر الجاري في ولايات لغمان وننغرهار وقندهار ونمروز وفاراه وهلمند.

وعلى الرغم من عدم وجود حظر رسمي، تم منع الفتيات في الصف السابع فما فوق فعليا من الذهاب إلى المدرسة في معظم أنحاء البلاد منذ استيلاء طالبان على السلطة قبل ستة أشهر.

وكانت طالبان قالت إن الفتيات سيتمكن من العودة إلى المدرسة بحلول أواخر مارس.

يعد الوصول إلى التعليم مطلبا رئيسيا للمجتمع الدولي، وألقت طالبان باللوم في التأخير على عدم وجود مساحة كافية، خاصة في المدن، لاستيعاب التعليم المنفصل.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#صنعاء….. وزير #النقل عبدالوهاب #الدرة يؤكد على جهوزية #مطار_صنعاء الدولي التشغيلية الفنية والمهنية لاستقبال #كافة الرحلات المدنية والتجارية.

#الدرة:مطار صنعاء الدولي جاهز وفقا للاشتراطات والمتطلبات #الدولية المعمول بها في المطارات #العالمية ومنظمة الطيران المدني "الإيكاو" .

#الدرة :عشرون يوما هي المدة المتبقية من #الهدنة الأممية والمفترض #تسيير الرحلات بشكل يومي #دون أي #قيود.

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#مليشيا الحوثي تفرض #قيود جديدة على طلاب #المدارس في #صنعاء

http://telegram.me/watYm
كشفت وثيقة متداولة، اليوم السبت، فرض مليشيا الحوثي, قيود جديدة على طلاب المدارس في العاصمة صنعاء، ضمن مساعيها لتكريس معتقداتها الطائفية بين اليمنيين في مناطق سيطرتها.

واظهرت الوثيقة تعميم من مكتب التربية والتعليم بأمانة العاصمة، الخاضع لسيطرة المليشيات، لكافة المدارس، بمنع اقامت اي رحلات مدرسية، إلا بعد الرجوع للمنطقة التعليمية في الأمانة، والتنسيق مع القيادات التابعة لمليشيا الحوثي.

وتضمن التعميم الحوثي، عدم الضحك في الحافلات، أو سماع الاغاني داخل الحافلة، أو بعد النزول منها، وعدم حمل الهواتف المحمولة.

كما اشترط الحصول على موافقة مسبقة من مكتب التربية بالأمانة، على أي رحلة، وتعيين مشرفين من مليشيا الحوثي، على الرحلات المدرسية، للذكور والإناث.

ووضعت مليشيا الحوثي، جملة من القيود على الرحلات الطلابية، التي تقول مليشيا الحوثي، أنها من أجل تعزيز الهوية الإيمانية، في إشارة لمحاولة فرض الأفكار الطائفية الدخيلة على أبناء الشعب اليمني.

وكانت مليشيا الحوثي، قد أثارت جدلا واسعاً، بعد إصدارها ما تسمى بمدونة السلوك الوظيفي، التي تكرس مبدأ العبودية للموظفين، ونشر الأفكار والمعتقدات الطائفية، والإيمان بخرافة الولاية.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
↓↓↓ وثيقة

#مليشيا الحوثي تفرض #قيود جديدة على #محلات خياطة وبيع العبايات #النسائية بمناطق سيطرتها

http://telegram.me/watYm
فرضت ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران في صنعاء، امس الثلاثاء، قيودا وشروطا جديدة على محلات تفصيل وبيع العبايات النسائية، في إطار حملة ممنهجة ومستمرة لاستهداف وتقييد حريات اليمنيين وفرض طابع طائفي على المجتمع.

جاء ذلك، في اجتماع عُقد في المركز الثقافي وضم حمود عباد ووكيلا الثقافة والداخلية في حكومة الميليشيا مع مالكي محلات بيع العبايات وأصحاب محلات الخياطة.

وذكر مراسل وكالة “رويترز” في اليمن الصحفي محمد الغباري إن قيادات الحوثي أبلغت مالكي وخياطي عبايات بـ”الضوابط التي أُقرت من قبلهم فيما يخص شكل العباية وبلغوهم أن على الجميع الالتزام بتلك الضوابط”.

وألزم الحوثيون أصحاب المحلات “ببيع العبايات الفضفاضة، ذات الخمار وألوانها سادة، والبراقع أبو فتحة”، فقط.
وبحسب الغباري، فقد منع الحوثيين أصحاب المحلات من “بيع أو خياطة العبايات المزهنقه ذات الالوان أو المخصرة، او القصيرة”.

وكانت ميليشيا الحوثي قد منعت في حملات سابقة عرض وبيع الملابس الداخلية، إضافة إلى قيامها بحملات لتقطيع احزمة بالطوهات طالبات ونساء في صنعاء.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

منها قصة الشعر الإيمانية!!. .. #قيود حوثية #جديدة على #المسافرين للخارج

http://telegram.me/watYm
فرضت مليشيا الحوثي الإرهابية ، قيود جديدة على المسافرين للعمل في الخارج، تبدأ بفرض مبالغ مالية وتسجيل بيانات أقارب المسافرين، وإلزامهم بقصات شعر معينة، للسماح لهم بالسفر.

وقالت مصادر مطلعة، أن الميليشيات الحوثية ألزمت المسافرين الذين يحملون تأشيرات مغادرة للعمل خارج البلاد بدفع مبالغ تقدر بـ5500 ريال عن كل مسافر (نحو 10 دولارات) منها مبلغ 2000 ريال تدفع لما تسمى «وزارة المغتربين» الانقلابية، حسبما أفادت "الشرق الأوسط".

وأضافت المصادر أن المليشيات تفرض هذه المبالغ مقابل الحصول على استمارة بيانات تحوي معلومات دقيقة عن المسافر وأقاربه في مناطق سيطرتها، بهدف ضمان عودتهم وعدم ممارسة أي نشاط معارض من الخارج.

وتفاجأ مسافرون - بحسب المصادر ذاتها - باشتراط المليشيات قصة شعر مناسبة للمواصفات الحوثية، وما يسمى "الهوية الإيمانية".

وتفرض مليشيا الحوثي الإيرانية ،على السكان في مناطق سيطرتها، قوانين غريبة، بين الحين والآخر، بهدف المزيد من التضييق عليهم، وإذلالهم، وفرض غرامات على المخالفين ونهب ممتلكاتهم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط http://telegram.me/watYm