#مدير مستشفى المخا يناشد #الصحة والمنظمات #المانحة إعادة النظر #بقرار تقليص #الدعم
http://telegram.me/watYm
وصف مدير مستشفى المخا، الدكتور نصر عسكر، قيام المنظمات الإنسانية المانحة، بتقليص الدعم في أجور العاملين والطواقم الطبية بالمستشفى بالمثيرة للقلق، معتبرا أن تلك الخطوة ستتسبب في نتائج كارثية، وتراجع حجم الخدمات المقدمة لقطاع واسع من السكان.
وقال الدكتور عسكر، إن منظمة #ديم قلصت أجور الطواقم الطبية والعاملين بالمستشفى، إلى النصف في خطوة تعرض المستشفى إلى خطر فقدان الطواقم الطبية، مما يحد من قدرته على تقديم الخدمات الطبية لأكثر من 400 ألف شخص في كافة مناطق الساحل البعيدة عن مراكز المدن الرئيسية.
ووجه الدكتور نصر، مناشدة إلى وزارة الصحة، وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للسكان، بالتوقف عن تلك الخطوة، واستثناء مستشفى المخا من عمليات التقليص، باعتبار المستشفى من المرافق الصحية المحورية التي تقدم خدماتها لقطاع واسع من السكان، بما في ذلك النازحين والمهاجرين القادمين من القرن الإفريقي.
وأكد أن الاستمرار في قرار تقليص الدعم المالي، سيصيب المستشفى بالشلل في أداء مهامه وستتوقف أقسام مهمة، لا تتوفر إلا في مستشفى المخا، منها الحضانة، والخدمات التوليدية الطارئة والعمليات القيصرية، مما سيجبر الأهالي الذهاب إلى مدن بعيدة، وهي خطوة ستكلفهم الكثير من الأموال جراء الانتقال والإقامة، رغم أنهم من الفئات الفقيرة وغير القادرة على تحمل تلك المبالغ.
وحث الدكتور عسكر المنظمات المانحة، على إعادة النظر في اتخاذ مثل ذلك القرار، ومراجعة الجوانب الكارثية له، لا سيما وأن المتضررين في الدرجة الأولى هم المواطنون الذين حرموا لسنوات من وجود مثل هذه الخدمات وكانوا يقطعون عشرات الكيلومترات للحصول على الرعاية الصحية، التي يقدمها المستشفى حاليا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
وصف مدير مستشفى المخا، الدكتور نصر عسكر، قيام المنظمات الإنسانية المانحة، بتقليص الدعم في أجور العاملين والطواقم الطبية بالمستشفى بالمثيرة للقلق، معتبرا أن تلك الخطوة ستتسبب في نتائج كارثية، وتراجع حجم الخدمات المقدمة لقطاع واسع من السكان.
وقال الدكتور عسكر، إن منظمة #ديم قلصت أجور الطواقم الطبية والعاملين بالمستشفى، إلى النصف في خطوة تعرض المستشفى إلى خطر فقدان الطواقم الطبية، مما يحد من قدرته على تقديم الخدمات الطبية لأكثر من 400 ألف شخص في كافة مناطق الساحل البعيدة عن مراكز المدن الرئيسية.
ووجه الدكتور نصر، مناشدة إلى وزارة الصحة، وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للسكان، بالتوقف عن تلك الخطوة، واستثناء مستشفى المخا من عمليات التقليص، باعتبار المستشفى من المرافق الصحية المحورية التي تقدم خدماتها لقطاع واسع من السكان، بما في ذلك النازحين والمهاجرين القادمين من القرن الإفريقي.
وأكد أن الاستمرار في قرار تقليص الدعم المالي، سيصيب المستشفى بالشلل في أداء مهامه وستتوقف أقسام مهمة، لا تتوفر إلا في مستشفى المخا، منها الحضانة، والخدمات التوليدية الطارئة والعمليات القيصرية، مما سيجبر الأهالي الذهاب إلى مدن بعيدة، وهي خطوة ستكلفهم الكثير من الأموال جراء الانتقال والإقامة، رغم أنهم من الفئات الفقيرة وغير القادرة على تحمل تلك المبالغ.
وحث الدكتور عسكر المنظمات المانحة، على إعادة النظر في اتخاذ مثل ذلك القرار، ومراجعة الجوانب الكارثية له، لا سيما وأن المتضررين في الدرجة الأولى هم المواطنون الذين حرموا لسنوات من وجود مثل هذه الخدمات وكانوا يقطعون عشرات الكيلومترات للحصول على الرعاية الصحية، التي يقدمها المستشفى حاليا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة