اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#التحالف يوثق #استخدام المدنيين #دروع بشرية في #معسكر السوادية #بالبيضاء

http://telegram.me/watYm
نشر التحالف العربي، صورا توثق استخدام مليشيا الحوثي الإرهابية للمدنيين دروع بشرية في معسكر السوادية بمحافظة البيضاء.

واظهرت الصور استحداث المليشيات مركز للجمارك داخل المعسكر واتخاذ المدنيين وشاحنات المواد الغذائية والبترولية كدروع بشرية.

وقال التحالف أن “الحوثيين” استخدموا المعسكر لإطلاق الصاروخين الباليستيين، باتجاه محافظة شبوه والاراضي السعودية.

ووصف التحالف العربي في اليمن، “أفعال الحوثيين” بأنها “انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، وقواعده العرفية وخاصة فيما يتعلق باتخاذ المدنيين كدروع بشرية”.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
محاكاة النموذج "الايراني"… ..نزلاء السجون #وقود معارك و #دروع بشرية في جبهات #الحوثيين.

http://telegram.me/watYm
– تقرير / #محمد_يحيى

مع تصاعد معركة تحرير ميناء الحديدة منتصف العام 2018، والانهيارات المتسارعة لمليشيا الحوثي الإرهابية والخسائر البشرية الكبيرة التي منيت بها في الساحل الغربي، أمام التقدم السريع للقوات المشتركة، سعت المليشيا المدعومة من إيران، إلى الزج بالسجناء إلى جبهات القتال، واقتحمت آنذاك إصلاحية السجن المركزي بالحديدة لاقتياد النزلاء قسرا إلى جبهات القتال، لكنها واجهت تمردا من المساجين الذين رفضوا الخضوع لأوامر مسلحيها، ما أدى إلى حدوث صدام سقط على إثره عدد من المصابين والقتلى من السجناء.

وبدأت المليشيا الإرهابية بتنفيذ مخططها بالزج بالسجناء والمعتقلين في جبهات القتال، منذ مطلع العام 2018، إثر خسائرها البشرية والعسكرية في جبهة الساحل الغربي، وقامت بتجنيد عدد من المعتقلين في السجون في عدد من المحافظات الخاضعة لسيطرتها، وصعدت بعد ذلك من عملية استقطابها للسجناء بعد خداعها لهم وإقناعهم بالانضمام إلى صفوفها مقابل الوعود بالإفراج عنهم.

وخلال العامين الماضيين أطلقت الذراع الإيرانية في اليمن، حملات تجنيد بحق مئات السجناء والمعتقلين في مناطق سيطرتها، بعضهم على ذمة قضايا قتل وسرقات وجرائم أخرى؛ للقتال معها مقابل العفو عنهم، كما استحدثت المليشيا الإرهابية عشرات السجون والأقبية الجديدة، بغية استيعاب أعداد أخرى من المعتقلين والمختطفين الجدد المعارضين لها، حيث قامت بتحويل العديد من المواقع التعليمية والعسكرية ومباني مؤسسات ومكاتب حكومية ومدنية في المحافظات الخاضعة لسيطرتها إلى سجون ومعتقلات سرية تابعة لها.

ومؤخرا دربت المليشيا 800 سجين من محافظات: ذمار وريمة وإب والمحويت وحجة كقوة، ضمن ما يسمى "قوى الإسناد"، حيث جرى تدريبهم مع آخرين من محافظتي الحديدة وصنعاء، وقدمت لهم المليشيا وعودا بإطلاق سراحهم مقابل القتال في صفوفها من 6 أشهر إلى عام.

وتستخدم المليشيا الحوثية الأموال التي تجبيها باسم "الزكاة" في عملية تجنيد السجناء، وعسكرة واستقطاب مقاتلين جدد؛ بحجة الإفراج عن المعسرين داخل السجون، كما تكثف التدريبات العسكرية والدورات الطائفية، لمن شملتهم عملية الاستقطاب لتحويلهم إلى مجاميع قتالية وإعدادهم للمشاركة في القتال.

ووفقا لمحللين سياسيين، فإن تجنيد السجناء هو أسلوب إيراني، وقد استخدمته طهران في السابق، وأن استغلال السجناء يأتي من باب الاستفادة منهم بتجنيدهم والتخلص منهم باستخدامهم كدروع بشرية، حيث لا تثق المليشيا بهؤلاء المساجين في تنفيذ المهمات والعمليات الصعبة. 

وبعد تورطها في تجنيد الأطفال والنساء واللاجئين الأفارقة، لجأت المليشيا الإجرامية لتجنيد المساجين، إذ تنظر للمعتقلين في كونهم أعداداً إضافية من الممكن الاستفادة منهم في حروبها.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
المليشيا وتجنيد الأطفال.... #دروع بشرية و #قنابل موقوتة #لمستقبل مجهول!

http://telegram.me/watYm
تقرير
لعبت الدورات الثقافية المكثفة والتدريبات الصيفية داخل معسكرات مستحدثة ومغلقة، دورا بارزا في استقطاب آلاف الأطفال وتم استغلال المدارس والمساجد والمراكز الصيفية ووسائل الإعلام للسيطرة على جيل كامل يبدأ عمره من 8 أعوام ولا ينتهي عند ال17 عشرة.

وتقوم مليشيا الحوثي الإرهابية التي تسيطر على مناطق واسعة في الشمال، حيث المخزون البشري الهائل من أبناء القبائل، بتعبئتهم فكريا وطائفيا ومناطقيا قبل الزج بهم في مقدمة الصفوف وتوزيعهم على جبهات القتال المختلفة مستغلة الفراغ السياسي داخل البلد وسيطرتها الكاملة على معظم مناطق الشمال.

وقد عمدت خلال السنوات الماضية ومنذ الحروب الستة حتى أواخر 2014 إلى تكريس بعض الأفكار ومحاولة إيجاد حاضنة لها في كافة المحافظات من خلال عزفها على مسائل الصراع العربي الإسرائيلي والهيمنة الأمريكية وقضايا داخلية مثل الفساد بكل أشكاله والدفاع عن السيادة ورفض الوصاية والتمسك بآل البيت كطوق للنجاة وأنهم الخيار الأوحد والجديرين بالحكم.

وتعد خطابات عبدالملك الحوثي زعيم العصابة المتلفزة ومَلازم أخيه حسين الحوثي الذي قتل أثناء مواجهات الحروب الستة وتحديدا في الحرب الرابعة، أهم الروافد والمحفزات التي يتم استخدامها في تطييف المجتمع وتعبئة النشء والشباب.

مؤخرا طالبت 24 منظمة حقوقية ومدنية الأمم المتحدة ومكتب المبعوث الأممي إلى اليمن بوقف تجنيد الأطفال في اليمن بالضغط على جميع اطراف الحرب بوقف استهداف الأطفال في اليمن وإعادة إدماجهم بالمجتمع.

وكانت تقارير سابقة وناشطون قد أكدوا على قيام مليشيا الحوثي بتجنيد واستغلال ما يقرب 35 إلى 40 ألف طفل وتعبئتهم طائفيا وزجهم في جبهات القتال من محافظات: صنعاء وعمران وصعدة وحجة وذمار وإب وتعز والحديدة والبيضاء؛ حيث سقط المئات منهم قتلى وجرحى ومعاقين بصورة دائمة.

وقالت المنظمات في بيان مشترك بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة استغلال الأطفال كجنود"، إن مليشيات الحوثي الإرهابية هي الجهة الرئيسية المتورطة في جرائم تجنيد الأطفال بآلاف الحالات، والزج بهم في جبهات القتال.

وكانت فيديوهات عديدة وصور تم استعراضها من قبل المليشيا فيما يسمى بالإعلام الحربي خلال سنوات الحرب تظهر أطفالا يلبسون زيا عسكريًا يقرأون وصاياهم قبل الاستشهاد على طريقة حزب الله اللبناني..
إضافة إلى العروضات التي يصل الواحد منها إلى 5 آلاف طفل في العرض الواحد في المراكز الصيفية.

ما يعني أن المليشيا تعمل على تجنيد الأطفال كدروع بشرية وقنابل موقوتة لمستقبل مجهول وسط تجاهل أممي ودولي باستثناء بيانات التنديد وغياب تام للحكومة الشرعية في هذا الجانب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm