#وقفة احتجاجية #لأكاديميين معينين في #جامعة_عدن للمطالبة بالإعتماد المالي و #تلويح بمواصلة #التصعيد.

http://telegram.me/watYm
نفذ العشرات من الأكاديميين، الاربعاء، وقفة احتجاجية في مديرية كريتر جنوبي مدينة عدن للمطالبة بتسوية اوضاعهم واعتمادهم ماليًا في تظاهرة لافتة شهدت مشاركة عدد من الأكاديميين من جامعات لحج وأبين وشبوة.

وتجمع لمدة ساعتين العشرات من المعينين أكاديميا في الطريق الرئيسي القريب من قلعة صيرة والمؤدي إلى القصر الرئاسي فيما توافدت أعداد مماثلة من الأكاديميين من مختلف الدرجات الوظيفية إلى المكان ورفعوا لافتات تطالب مجلس القيادة الرئاسي بتصحيح أوضاعهم المادية وإصدار قرارات باعتمادهم ماليًا بعد مرور عدة سنوات من سريان قراراتهم الوظيفية دون اعتمادهم ماليًا.

وطالب المحتجون الذين يعرفون بالـ "المعينين اكاديميا" بإصلاحات شاملة لا تستثني أحداً من الفئات التي لم يشملها قرار الإعتماد المالي من وزارت المالية والخدمة المدنية والتعليم العالي، وقالت خريجة من كلية التربية إنهُ مضى على تعيينها " معيدة" 7 أعوام بعد نيلها المرتبة الأولى لكنها قالت إنها أنهت دراستها في برنامجي الماجستير والدكتوراه دون صدور قرار الإعتماد المالي.

وتقول الخريجة التي رفضت الإفصاح عن أسمها إن هذا الوضع يشمل المئات ممن تخرجوا من برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراه دون أن تصدر قرارات ضمهم إلى الكشوفات المالية في الجامعات التي يعملون فيها.

وألمح الأكاديميون المحتجون إلى أنهم ينتظرون معالجات جدية للوضع القائم وتصحيح الوضع الذي تسبب بانعكاسات على عائلاتهم من جهة في ظل انقطاع المرتبات وتدنيها، وتأثر العملية التدريسية بعمليات الإضراب والعصيان مع اضطرارهم في حالات عديدة لتنفيذ إضراب إثر تجاهل الجهات المعنية لذلك حد قولهم.

وتشمل قائمة المعينين أكاديميا أساتذة بدرجات دكتوراه وماجستير لم ترفع مرتباتهم مقارنة مع درجاتهم الوظيفية إذ يستلمون مرتبات درجات وظيفية أقل، وخريجي أوائل البكالوريوس الذين لم يتم اعتمادهم ماليًا بشكل كامل وموظفين إداريين في الكليات.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#تلويح بإضراب #المعلمين ورسالة إلى الرئيس العليمي

http://telegram.me/watYm
لوحت نقابة المعلمين اليمنيين بالعودة للإضراب الشامل والتصعيد وصولاً للعصيان المدني واللجوء للقضاء في حال عدم تلبية الحكومة مطالبهم.

ورحبت النقابة، بعودة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي الى العاصمة المؤقتة عدن، متوقعةً منه وبناءً على ما ورد في تصريحه عقب عودته سرعة صرف مرتبات المعلمين والمعلمات والتربويين والتربويات في اسرع وقت.

وأضاف بلاغ صحفي لنقابة المعلمين: "نؤكد على الرئيس رشاد العليمي مناشدتنا له توجيه الحكومة بتلبية جميع مطالبنا التي وردت في بياناتنا السابقة والتي تضمنتها مذكرتنا لفخامته نهاية الشهر سبتمبر الماضي".

وجددت النقابة مناشدتها لمنظمات المجتمع المدني الدولية الحقوقية منها والإنسانية، وعلى رأسها الأمم المتحدة واليونيسف، الضغط على مليشيا الحوثي لصرف مرتبات جميع منتسبي التربية والتعليم في مناطق سيطرتهم وفقا للقانون الدولي، وعدم محاباة الحوثي على حساب حقوق منتسبي التعليم.

وخلال الشهرين الماضيين، أصدرت نقابة المعلمين اليمنيين بيانين متتاليين طالبت فيهما الحكومة بتلبية مطالب منتسبيها، كما وجهت مذكرة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي نهاية شهر سبتمبر الماضي طالبت فيها بتحقيق مطالب ومستحقات منتسبيها.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#قياداتٌ “انتقالية” تهربُ من #عدن بعد #تلويح سعودي #بتصفيتهم

http://telegram.me/watYm
بدأت قيادات بارزة في المجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع في عدن، الثلاثاء، مغادرة المدينة طواعية .. يتزامن ذلك مع تهديدات سعودية بتصفيتها اثر احتدام الخلافات  مع سلطة العليمي.

وكشف عبدالله #التميمي، صحفي حضرمي، في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، وصول عددٍ من اسر قيادات بارزة  في الانتقالي إلى المكلا، وسط تكتم شديد..
واشار  التميمي إلى أن هذه القيادات عرضت منازلها في عدن للبيع.

وكانت قيادات عسكرية وصلت المكلا على دفع خلال الفترة التي سبقت وصول العليمي إلى المدينة وابرزها ابوهمام اليافعي، رئيس مجلس ما تسمى بـ”المقاومة الجنوبية” والذي تتضارب الانباء حول مصيره وسط تقارير عن قرار السعودية نفيه بعد تهديده بإسقاط طائرة العليمي.

وتزامنت مغادرة قيادات الانتقالي لعدن  مع تهديد سعودي صريح باستهدافها..

وأعاد صحفيين وخبراء سعوديين مقربين من الاستخبارات تداول صور قيادات جنوبية قتلت بعمليات إرهابية في عدن خلال السنوات الماضية..

وابرز من تم اعادة نشر صورهم جعفر محمد سعد، محافظ عدن الأسبق والذي قتل بتفجير إرهابي.

وعلق الصحفي السعودي على صورة سعد بعبارة “اين هو الان” في تلميح  إلى أن القدر ذاته سيطال قيادات الانتقالي..
وكان العريشي وهو واحد من صحفيين سعوديين خاضوا حملات ضد قيادات الانتقالي بذريعة “اتباع الضاحية الجنوبية ” ومولاة ايران.

وقرار قيادات الانتقالي الفرار إلى حضرموت قد لا يتعلق بالاستقرار هناك في ظل الترتيبات لانهاء نفوذ المجلس بل بالحظر الذي فرضته السعودية على معظم قيادات المجلس وابرزها المنع من السفر عبر المطار .

وعزز قرار العليمي اعتماد فصائل درع الوطن من مخاوف تلك القيادات نظرا لسجل هذه الفصائل الإرهابي حيث ينتمي غالبية عناصرها للقاعدة والتيار الجهادي السلفي وسبق لها وأن خاضت صراعات ضد الانتقالي ناهيك عن المؤشرات على الأرض مع تفكيك المزيد من المفخخات في شوارع عدن.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#تلويح سعودي #بإطاحة وشيكة #لقيادات بارزة في حكومة #العملاء

http://telegram.me/watYm
لوحت المملكة السعودية، السبت، بتغييرات على مستوى قيادات الصف الأول في ما يسمى “المجلس الرئاسي” وحكومة العملاء الموالية لها.

ونشر الكاتب والباحث السياسي السعودي علي العريشي، المحسوب على سفير المملكة لدى اليمن، والحاكم الفعلي للرئاسي والحكومة، محمد آل جابر، تدوينة، يشير فيها إلى تغييرات كبيرة مرتقبة سيتم الإطاحة فيها بقيادات كبيرة تابعة للرئاسي.

وقال العريشي، في تغريدة على حسابه بتويتر، إن “وجوهًا سياسية يمنية كبيرة حتوحشنا” في إشارة إلى اتخاذ قرار الإطاحة بمسؤولين من الصف الأول.

وتأتي هذه التصريحات، بالتزامن مع تصاعد حدة الخلافات والصراع في أروقة الفصائل الموالية لتحالف العدوان، وسط ترتيبات سعودية مكثفة للإطاحة بالانتقالي وإزاحته من المشهد بعد إزاحة قواته وإخراجها من عدن، ونشر قوات “درع الوطن” الموالية لها، بالإضافة إلى تقليم أظافر الإصلاح في عدة محافظات.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm

#تلويح سعودي بإزاحة #الانتقالي من #المشهد اليمني بعد #إعلان اتفاق #السلام

http://telegram.me/watYm
لوحت المملكة السعودية، اليوم الاثنين، بإخراج المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيًا، من المشهد اليمني، بعد إعلان اتفاق السلام.

وقال الباحث السياسي المقرب من مراكز صنع القرار في المملكة، علي العريشي، إن مصالح الانتقالي التي نشأت وترعرعت أثناء الحرب ستنطفئ وتموت حين يتحقق السلام، في إشارة إلى إزاحة المجلس من المشهد اليمني.

وجاء تصريح #العريشي، ردًا على من وصفهم بـ”بقايا الضاحية الجنوبية في عدن”، في إشارة إلى الانتقالي، الذي اعتبر أنهم أكثر المشككين والمتذمرين من جهود السلام في اليمن، معتبرًا أن ذلك تأكيد واضح على مخاوفهم من اتفاق السلام الذي سينهي طموحهم.

وجاءت هذه التصريحات بعد يوم على وصول وفد سعودي برئاسة سفير المملكة لدى اليمن والحاكم الفعلي لما يسمى”المجلس الرئاسي” محمد آل جابر إلى صنعاء، لوضع اللمسات الأخيرة لاتفاق السلام الذي ترعاه سلطنة عمان التي حضرت هي الأخرى بوفدها الوسيط بين الرياض وصنعاء.

وكانت وسائل إعلام الانتقالي وناشطيه، قد شنوا هجومًا واسعًا على التحركات السعودية الأخيرة مع صنعاء لإيقاف الحرب، داعين إلى الانقلاب على المملكة ورفض مخرجات الاتفاق المزمع إعلانه جملة وتفصيلا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm