اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#أدرك الحوثيون أن الجهود الأممية والدولية قد فشلت في إجبار الحكومة الشرعية اليمنية #والتحالف العربي على #التخلي عن هدف استعادة مدينة #الحديدة، بعد تعزيز قوات الأخيرة على امتداد الساحل الغربي.
وتحسباً للمواجهة #العسكرية الحتمية، #دأبت الميليشيا على اتخاذ كثير من #الإجراءات التي تعتقد أنها ستعيق القوات المشتركة، وتؤخر عملية التحرير، بما يساعد على إتاحة الفرصة للمجتمع الدولي للتدخل #مجدداً لإيقاف الحرب #في حال ساء الوضع الإنساني.
بالإضافة إلى حشد المقاتلين، وزراعة #الألغام بمختلف أنواعها وبكميات هائلة، فقد حرصت الميليشيا خلال الأيام الماضية على تنفيذ #بعض التدابير التي تجعل من المدنيين دروعاً بشرية وعائقاً #أمام تقدم قوات الشرعية والتحالف العربي.
#فرَّ المقاتلون الحوثيون من المناطق الصحراوية والساحلية الخالية من السكان، #وتمركزوا في المدن وعواصم المديريات المأهولة، مثل: التحيتا والمنصورية وزبيد والحسينية وبيت #الفقيه ومديرية الدريهمي، ليكون المدنيون في هذه القرى والمدن دروعاً بشرية.
في الأول من مايو (أيار) الماضي، اجتمع رئيس مجلس الحوثيين في صنعاء مهدي #المشاط ووزير ماليته بمحافظ الحديدة المعين منهم حسن أحمد الهيج وأمين عام المجلس المحلي #بمحافظة الحديدة علي #بن علي القوزي، بهدف «مناقشة الأوضاع بالحديدة واحتياجاتها من #المشاريع والخدمات، خصوصاً في ظل تصعيد التحالف واستهدافه»، بحسب ما #جاء في وكالة الأنباء اليمنية الخاضعة لسيطرتهم.
#وعلى الرغم من أنهم يعرفون أن القوات المشتركة تستعد لاقتحام الحديدة، لم يقوموا بعملية إجلاء #المدنيين، حفاظاً على حياتهم، وتهيئة الأوضاع للنازحين #باعتبارها سلطة الأمر الواقع، بل وجّه المشاط أتباعه بأن يجعلوا الحديدة «أولوية كبيرة في جانب التنمية والبنى التحتية لكي #تكون وجهة لاستقطاب الاستثمارات في مختلف المجالات». كما #وجه بإيجاد «مبانٍ بديلة لطلاب مجمع الكليات الطبية في محافظة الحديدة» #بعدما كان الطلاب قد نزحوا إلى صنعاء لإكمال دراستهم.
وبحسب معلومات #خاصة، فإن الحوثيين حاولوا خلال الأيام القليلة #الماضية الضغط على عدد من المنظمات الدولية بتنفيذ مشاريع تنموية مستدامة #خلال هذه الفترة، في مسعى لإبقاء المدنيين والمنظمات في الحديدة دروعاً بشرية لحماية المقالتين التابعين لهم في #المدينة.
وفي الثاني من مايو الماضي، نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية خبراً #يشير إلى قيام ميليشيا الحوثي بـ«منع سكان القرى في مديرية التحيتا الواقعة جنوب الحديدة من #مغادرة مناطقهم، #حيث يحاولون النزوح هرباً من المعارك المرتقبة مع تقدم قوات الجيش الوطني #لتحرير المديرية». إضافة لذلك، فقد تمركزت الميليشيا مع آلياتهم العسكرية في أوساط القرى #المكتظة بالمدنيين، وهو الذي حصل أيضاً في بقية #المديريات، وقد نجحت هذه الوسيلة نسبياً في تأخير عملية تحرير هذه المديريات لحرص القوات المشتركة على #حياة المدنيين.
وفي مدينة الحديدة، تمركز الحوثيون، خلال الأيام الماضية، في كثير من الشوارع والأحياء #وأسطح منازل #المواطنين، وحتى المساجد، بعدما تركوا الجبهات ليحتموا بالمدنيين. كما #أنهم يخبئون الآليات العسكرية والأسلحة والذخائر في الأحياء والمؤسسات #الحكومية المدنية والمنازل، بل ويطلقون القذائف #والصواريخ منها. باختصار، يحوّلون المناطق المأهولة بالسكان إلى أهداف #عسكرية لتحصين أنفسهم أو للدفع بقوات التحالف والشرعية لاستهدافها.
وهذه ليست المرة الأولى التي يفر الحوثيون من #مناطق المواجهة، ويحتمون داخل المدن، ليتخذوا المدنيين #دروعاً بشرية، فقد فعلوها في مدينة صعدة خلال الحروب السابقة، وفي عدن #وتعز أيضاً.
لا تختلف هذه الممارسات عن تلك التي #مارسها الإسرائيليون في غزة أثناء اجتياحها في مارس 2005، بحسب منظمة العفو الدولية، فقد «اتخذت القوات الإسرائيلية مواقع لها في عدد من المنازل الفلسطينية، #وأرغمت العائلات على المكوث في الطابق الأرضي للمنزل، #بينما استخدمت بقية أرجاء المنزل كقاعدة عسكرية وموقع للقنص، وهو ما يعني من الناحية $الفعلية أنها استخدمت المدنيين دروعاً بشرية».
من منظور حقوقي، فإن القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام المدنيين دروعاً #بشرية. فالمادة 28 من اتفاقية جنيف الرابعة تنص على أنه «لا يجوز استغلال #أي شخص محمي، بحيث يجعل وجوده بعض النقط أو المناطق بمنأى عن العمليات الحربية». كما توضح المادة (7) 51 من البروتوكول #الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف حظر استخدام الدروع #البشرية أنه «لا يجوز أن يوجه أطراف النزاع تحركات السكان المدنيين أو الأشخاص المدنيين بقصد محاولة درء #الهجمات عن الأهداف العسكرية أو تغطية العمليات العسكرية».
‏يحتاج الميدان إلى #قادة لديهم صلاحيات #وإمكانيات لإدارة المعركة ، القوة #البشرية تملأ الأودية والمدن #والقرى والصحاري وجميعهم متعطشين #لمواجهة الكهنوت.

‏لكنهم بحاجة #إلى إدارة موحدة وتنسيق ولو حسبنا وجود #المقاتلين في صفوف الجيش #والقبائل والمطارح التي تعج بالشباب #المتحمسين لتحرير بلادهم لما استطعنا أن #نحصي أعدادهم.

‏فلا ينقص إلا #الترتيب السريع الموحد وتوفير #إحتياجات المعركة( إحتياجات ، إحتياجات، #والجميع يدرك ما تحتاجة المعركة) بإشراف #قيادات أتقياء أنقياء يُعرفوا كما ُعرف راحة اليد، وإبعاد من فشل في #عمله أو ترهل حتى وإن كان لديه #سجل بالتضحيات فليس عيبا أن يتغير #ويبعد من إدارة الوضع
‌‏لأن معركة اليوم #فاصلة وكل خلل فيها يتسبب #فيه بأضرار كبيرة، ليلتف الجميع حول الجميع #ويتم إدارة المعركة كما يجب #والمضي إلى الأمام لإعادة الأمور إلى نصابها #الصحيح والحصول على النصر من #فوهات البنادق.

‏لا يستطيع الحوثي #أن يحسم معركة بالحديد #والنار حتى أن كان فعلا لديه إمكانياته #وقوته لكنه يعجز في كل ليلة تكون #فيها الجبهة بترتيبها وتنسيقها وقد #حدث في مناطق عدة أن يكثف أنواع الهجمات #لأشهر وفي كل معركة يخرج #خاسر ذليل.‏

حان الوقت لتصحيح المسار وترتيبها #كما يجب أن تكون وستعود #البلاد كاملا لن يكون الحوثي أقوى #مما كان ولن تكون مأرب لقمة سائغة للجماعة، #ولسنا أغبياء لدرجة أننا لا ندرك #حجم معركة الحوثي التي يعدها لأعوام، #فليعلم الحوثي أن قلوبنا تحترق #وأرواحنا تختلج إلى ملاقتة والذود عن الديار #وأهلها.

🖌 #سلطان_الروساء
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
بإشراف المتوكل.. بدرومات #لسرقة الأعضاء #البشرية من #جرحى الحوثي

http://telegram.me/watYm
لا تقتصر مهمة المقاتل في صفوف جماعة الحوثي بالتضحية بروحه في جبهات القتال خدمة لمشروعها الإجرامي بالسيطرة على اليمن وحكمها بالقوة، بل يمكن للجماعة أن تستثمر أجزاء من جسده لربح المال وبالعملة الصعبة.

حيث كشفت مصادر طبية خاصة عن قيام ميليشيا الحوثي بسرقة الأعضاء البشرية من أجساد الجرحى والمصابين في المعارك في مشاف حكومية بصنعاء وبيعها بمبالغ مالية ضخمة.

وأشارت المصادر بأن وزير الصحة بحكومة الحوثي المدعو/ طه المتوكل هو من يشرف على عمليات سرقة أعضاء الجرحى التي تتم في بدروم كل من مستشفى الجمهورية والمستشفى العسكري والذي حولتهما إلى مركز سرقة الأعضاء البشرية.

ووفق المصادر فإن المتوكل والذي يعتبر مرجعية دينية للجماعة، سبق وأن أفتى بجواز نقل أعضاء بشرية من الجرحى والمصابين في المعارك قبل وفاتهم للمحتاجين لها، إلا أن العملية تتم بدون علم أسر الجرحى، في حين يتعرض أغلبهم للتصفية عبر إهمال إسعافهم وإنقاذهم وتركهم يموتون بهدف سرقة أعضائهم.
مضيفة بأن الأعضاء البشرية التي يتم انتزاعها من أجساد الجرحى يتم بيعها بشكل سري للمشافي في مناطق سيطرة جماعة الحوثي، في حين يتم تهريب البعض منها إلى الخارج وبيعها بآلاف الدولارات.

ولفتت المصادر إلى أن مواكب التشييع التي تقوم بها الجماعة لقتلاها وتبثها في إعلامها، يعود أغلبها لجرحى تم انتزاع أعضائهم البشرية، بهدف إيصال جثة المقاتل ودفنه في مسقط رأسه دون افتضاح الأمر، بعد اكتشاف بعض أسر الجرحى انتزاع أعضاء أبنائهم الداخلية، رغم أن الجماعة اشترطت عليهم دفنهم دون فتح التوابيت .

ومطلع 2019م كشفت المنظمة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر في بيان لها، عن تورط قيادات نافذة في جماعة الحوثي في سرقة أعضاء بشرية وأنسجة من جرحى مقاتليها، مؤكدة بأنها وثّقت عدداً من الحالات التي تعرضت لهذه الجرائم، وتحتفظ بأسماء لقيادات حوثية نافذة ضالعة في تشكيل عصابات للمتاجرة بالأعضاء البشرية.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
شيئ لايصدق ولا يعقل….. #ندوة حوثية #تحذر من خطر "اللقاحات" على #البشرية وتقول إن دروس زعيم الجماعة #مقويةللمناعة وعلاج #للأمراض!!

http://telegram.me/watYm
"الطب اليهودي والشفاء القرآني" عنوان لمحاضرة في ندوة نظمتها مؤسسة حوثية للتحذير من مخاطر اللقاحات والطب الحديث على البشرية، وحضرها رئيس حكومة الميليشيا وعدد من قياداتها.

وأفرد الإعلام الرسمي الخاضع للمليشيا وإعلامها الخاص مساحة واسعة لتغطية ونشر تفاصيل ما تضمنته الندوة التي قال فيها القيادي "سليم #السياني" باعتباره #باحث صحي وعضو هيئة مكافحة الفساد "أن الطب الحديث بما فيها اللقاحات والطب الكيميائي عبارة عن فكرة يهودية هدفها الاستثمار والتجارة والاستهداف العدواني للشعوب".
ومع ذلك، اتهم القيادي الحوثي منظمة الصحة العالمية بأنها لم تستجب لمناشدة وزارة الصحة التابعة لللميليشيا "ومطالباتها بمحاليل الغسيل الكلوي وعلاج اللوكيميا والثلاسيميا وغيرها من الأمراض"،منتقدا توافر "حبوب منع الحمل واللقاحات بكثرة وتملأ المخازن"،فيما العلاجات المهمة غير متوفرة.

القيادي الحوثي الذي طالب منظمة الصحة بتوفير الأدوية، اتهم المنظمة ذاتها بأنها "منظمة صهيونية".

وفي الندوة أكد من وصفته إعلام المليشيا ب"أخصائي أمراض الباطنية وأُستاذ مساعد بكلية #الطب جامعة صنعاء الدكتور عبدالعزيز #الديلمي"، أن "الواقع أثبت أن اللقاحات ليست إلَّا شماعة ليست لها صحة أَو أَسَاس علمي وبالتالي لسنا في المسار الصحيح للحفاظ على البشرية".

وأضاف في ورقته المعنونة ب"تعزيز المناعة والحفاظ على الصحة"،أن "ظل المسيرة وقيادة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، وأعلام الهدى"، مخرج للناس من الظلمات ووسيلة لزيادة المناعة،زاعما أن محاضرة التاسع من رمضان للحوثي وقتهم من مرض كورونا، "وفيها كُـلّ ما يكفي لنعتني بأنفسنا ومعالجتها بشكل عميق وصحيح"، حسب قوله.
وأوصى الاخصائي الحوثي بـ"أن لا تكون اللقاحات إلزامية على أقل تقدير".

وأثارت الندوة الحوثية، موجة انتقادات واسعة لما تضمنته من "تضليل وتزييف تحاول الجماعة تسويقه كحقائق"،رغم مخالفته لعلم الطب وقوانينه البديهية.

ومنذ سنوات تشن ميليشيا الحوثي حملات لمنع التلقيح للأمراض الموسمية والأوبئة، خاصة شلل الأطفال الذي عاد للتفشي بشكل واسع من محافظة صعدة المعقل الرئيسي للمليشيا شمالي البلاد، وذلك بعد سنوات من خلو البلاد من الفيروس المسبب للمرض.

وكانت الأمم المتحدة ومنظمات أممية ودولية اتهمت ضمناً مليشيا الحوثي بالمساهمة في تفشي الامراض الوبائية في اليمن، ومنها كورونا الذي منعت الميليشيا حملات التلقيح ضده، وزعمت أنها اخترعت علاجا للقضاء على الفيروس المسبب له،لتعلن لاحقا الانتصار على الجائحة ببركات "أعلام الهدى".

يذكر أن تقارير سابقة،أكدت أن منظمة "بنيان" التي أقامت الندوة #مدعومة من الأمم المتحدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط http://telegram.me/watYm
صادم وخطير...... #شبكات حوثية #للمتاجرة بالأعضاء #البشرية من #جثث قتلى المليشيات يقودها #مسؤول_بارز

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر مطلعة عن إدارة مليشيا الحوثي شبكات للمتاجرة بالأعضاء البشرية من جثث قتلاها، بإشراف وزير الصحة في حكومة المليشيات -غير المعترف بها - المدعو طه المتوكل.

وأكدت أسر ومصادر مقربة من قتلى المليشيات الذين سقطوا في جبهات القتال وتم نقلهم إلى ثلاجات المستشفيات، أنهم استلموا جثث أبنائهم بعد تعرضها لعمليات غريبة بعيدة كل البعد من مواطن الإصابات التي تعرضت لها وتسببت في وفاتها، حسبما أفادت "وكالة خبر".
وأشارت أسر ضحايا أنها تسلمت عددًا من جثث أبنائها وهي ناقصة أعضاء بشرية مهمة مثل الكلى، والتي يرجح أن قيادات حوثية قامت ببيعها بأثمان باهظة.

وأوضحت المصادر أن بعض القتلى، أصيبوا برصاص في الرأس والصدر، وعند تسلم جثامينهم تبين أنهم تعرضوا لعمليات مفتوحة في البطن، فيما تم تشريح بعضها بعد استلامها وتبين أن الكلى وبعض الأعضاء مفقودة، وفق الوكالة.

وتعرضت العديد من أسر الضحايا للتهديد من قبل قيادات حوثية في حال كشف الموضوع لوسائل الإعلام أو جهات أخرى.

وتشترط مليشيا الحوثي على أهالي القتلى في الجبهات، عدم فتح التوابيت المخصصة لجثث القتلى، مقابل تسليمها لهم، كما استحدثت عشرات المقابر الخاصة بقتلى الجبهات، وأخضعتها لحراسات مشددة، خوفًا من تعرضها للنبش من قبل أقارب الضحايا لمعرفة طريقة قتل أبنهائهم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm