#مقترح جديد #بشأن عدد #الأقاليم في #اليمن

http://telegram.me/watYm
كشف قيادي في المجلس الإنتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، عن مقترح جديد بشأن عدد الأقاليم في اليمن.

وقال عبدالله مبارك الغيثي، القيادي في المجلس الإنتقالي، في تغريدات على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، إنه "‏إذا تم تخفيض عدد الأقاليم في الشمال من أربعة إلى إثنين فينبغي تقليص عدد الأقاليم في الجنوب من أثنين إلى واحد".

وأعتبر أن "تقسيم الجنوب إلى أقليميين سوف يجعل الجنوب ملحق لا وزن له بحكم أن عدد السكان في كل أقليم جنوبي أقل من نصف عدد سكان أقليم سبأ بعد دمجه مع الجند أو آزال بعد دمجه مع الحديدة".

وبين بأن الجديد في نظام الأقاليم الأربعة المقترح هو تسليم أقليم الحديدة لأقليم آزال، و تسليم إقليم سبأ لأقليم الجند مع الإحتفاظ بالأسم.

وكان الغيثي قال في وقت سابق، إن "فخ الفيدرالية مع الشمال أسوأ من فخ الوحدة الإندماجية"؛ حد زعمه، في رفض ضمني لمشروع الأقاليم الذي توافقت عليها كافة المكونات السياسية اليمنية في مؤتمر الحوار الوطني الشامل عام 2014.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#الإصلاح يطرق #مشروع الـ6 #الأقاليم و #يتمسك بحضرموت وشبوة وسقطرى والمهرة كإقليم #مستقل

http://telegram.me/watYm
أكد حزب الإصلاح (جناح الإخوان المسلمين في اليمن)، اليوم الأحد، تمسكه بمشروع الأقاليم الـ6 الذي فشل سابقًا، مشيرًا إلى تمسكه بالإقليم الشرقي المكون من حضرموت وشبوة والمهرة وسقطرى كإقليم شرقي واحد.
وقال صلاح باتيس، القيادي البارز في الإصلاح، إنهم يؤيدون أي تحرك باتجاه بناء اصطفاف وطني شامل على ما تم في مخرجات الحوار الوطني الشامل والدولة الاتحادية من ستة أقاليم كمشروع جاهز.
وأشار إلى تمسك الحزب بالمبادرة التي قدمها في المحافظات الشرقية حضرموت والمهرة وشبوة وسقطرى كأكبر إقليم.
ولفت إلى تجاوز الإقليم الشرقي مشروع المركزية في الشمال والجنوب، مشيرًا إلى تأييدهم لأي تحركات لأبناء تهامة لتشكيل إقليمهم الغربي.
وجاءت هذه الخطوة بالتزامن مع التحركات السعودية لتطبيق سيناريو الأقاليم عبر تكوين مجالس محلية لإدارة المحافظات الجنوبية كل مجلس في محافظته على حدة، على أن تجتمع فيما بعد هذه المكونات لتشكيل أقاليم مجتمعة خاصة بها تفضي إلى مشروع الستة الأقاليم التي صاغتها في مؤتمر الحوار.
ومن شأن هذه الخطوة الإطاحة بمشروع الانتقالي القائم على ما يسمى “استعادة الدولة” وهو الأمر الذي يرفضه الانتقالي ومن خلفه الإمارات ويسعى إلى السيطرة على المحافظات الجنوبية والشرقية بإيعاز إماراتي، الأمر الذي صعّد من حدة الصراع بين أبو ظبي والرياض بشكل غير مسبوق.
أما صنعاء، فتؤكد على وحدة البلاد في دولة واحدة، وترك تقرير مصير شكل الدولة لما بعد إنهاء العدوان وجلوس الأطراف اليمنية في طاولة حوار يمنية – يمنية، بعيدًا عن تدخل وضغط الخارج لتحديد شكل الدولة مستقبلًا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm