#الإمارات تعزز #نفوذها داخل #الرئاسي بصفقة مع #العرادة.
http://telegram.me/watYm
أبرمت الإمارات، الأحد، صفقة جديدة مع محافظ الإصلاح في مأرب سلطان العرادة من شأنه تعزيز نفوذها داخل المجلس الرئاسي، السلطة البديلة لهادي، وإحكام قبضتها على التعيينات المرتقبة في حكومة معين.
وأفرجت السلطات الإماراتية عن شيخين مقربين من العرادة اعتقلا قبل فترة وجيزة بسبب حيازتهما أسلحة، وحسين العاقل وعاتق أبو ناب.
ووفق مصادر في حكومة معين فإن الافراج جاء بعد اتصالات جرت بين العرادة ومحمد بن زايد، ولي عهد ابوظبي، مشيرة إلى أنها ضمن صفقة بين الطرفين لتعزيز نفوذ الامارات في المجلس الرئاسي الذي يشكل العرادة نائبا بارز فيه، كما تضمنت الصفقة إبقاء العرادة على راس محافظة مأرب دون تغيير.
وأفادت المصادر بأن بن زايد طلب من العرادة بدعم مرشحي الانتقالي وطارق صالح لمناصب وزراء الدفاع والداخلية في الحكومة الجديدة والمتوقع اجراءاها خلال الأيام المقبلة.
ويسوق طارق والانتقالي اسمي صغير بن عزيز، رئيس أركان هادي، كوزير للدفاع خلفا للمقدشي ، وناصر لخشع نائب وزير الداخلية الموالي للانتقالي كوزير للداخلية خلفا لإبراهيم حيدان.
والحقيبتين تعدان من أهم الحقائب التي تسعى الإمارات للاستحواذ عليهما خلال التغييرات المرتقبة في الحكومة الجديدة والتي يتوقع أن تطال التغييرات فيها رئيسها الحالي معين عبدالملك في ظل تكهنات بتنصيب خالد بحاح الذي أكد في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي تلقيه دعوة الرئاسي بالعودة إلى عدن من مقر إقامته في الإمارات للمشاركة في المرحلة المقبلة.
وكانت الإمارات نجحت بانتزاع ملف الاتصالات في جنوب وشرق اليمن في خطوة قد تشكل ضربة لحزب الإصلاح وتحديدا حميد الأحمر الذي كان يسعى للحصول على موطئ قدم في هذا القطاع الهام.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
أبرمت الإمارات، الأحد، صفقة جديدة مع محافظ الإصلاح في مأرب سلطان العرادة من شأنه تعزيز نفوذها داخل المجلس الرئاسي، السلطة البديلة لهادي، وإحكام قبضتها على التعيينات المرتقبة في حكومة معين.
وأفرجت السلطات الإماراتية عن شيخين مقربين من العرادة اعتقلا قبل فترة وجيزة بسبب حيازتهما أسلحة، وحسين العاقل وعاتق أبو ناب.
ووفق مصادر في حكومة معين فإن الافراج جاء بعد اتصالات جرت بين العرادة ومحمد بن زايد، ولي عهد ابوظبي، مشيرة إلى أنها ضمن صفقة بين الطرفين لتعزيز نفوذ الامارات في المجلس الرئاسي الذي يشكل العرادة نائبا بارز فيه، كما تضمنت الصفقة إبقاء العرادة على راس محافظة مأرب دون تغيير.
وأفادت المصادر بأن بن زايد طلب من العرادة بدعم مرشحي الانتقالي وطارق صالح لمناصب وزراء الدفاع والداخلية في الحكومة الجديدة والمتوقع اجراءاها خلال الأيام المقبلة.
ويسوق طارق والانتقالي اسمي صغير بن عزيز، رئيس أركان هادي، كوزير للدفاع خلفا للمقدشي ، وناصر لخشع نائب وزير الداخلية الموالي للانتقالي كوزير للداخلية خلفا لإبراهيم حيدان.
والحقيبتين تعدان من أهم الحقائب التي تسعى الإمارات للاستحواذ عليهما خلال التغييرات المرتقبة في الحكومة الجديدة والتي يتوقع أن تطال التغييرات فيها رئيسها الحالي معين عبدالملك في ظل تكهنات بتنصيب خالد بحاح الذي أكد في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي تلقيه دعوة الرئاسي بالعودة إلى عدن من مقر إقامته في الإمارات للمشاركة في المرحلة المقبلة.
وكانت الإمارات نجحت بانتزاع ملف الاتصالات في جنوب وشرق اليمن في خطوة قد تشكل ضربة لحزب الإصلاح وتحديدا حميد الأحمر الذي كان يسعى للحصول على موطئ قدم في هذا القطاع الهام.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة