اخبار الوطن ملك الجميع
1.38K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#فضيحةجديدة_لإخوان_الشرعية.. مدير #مالية محور #البيضاء ومكتب #القائد عاد إلى حضن #الحوثي بأموال #الجبهة

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
فضيحة جديدة سجلت على رصيد إخوان الشرعية أو جيش شرعية الإخوان بوصول مدير مكتب قائد محور البيضاء- مدير مالية المحور إلى صنعاء واستقباله من قبل قيادات المليشيات الحوثية، في وقت تشهد البيضاء توتراً واستنفاراً لمواجهة وشيكة بين قبائل النكف والمليشيات.

وفي توقيت لافت وإعلان مباغت عاد علي الصبري، مدير مالية محور البيضاء، وهو شغل مديراً لمكتب قائد المحور أيضاً عبدالرب الأصبحي، إلى أحضان الحوثيين وعدد آخر من مساعديه ومرافقيه.

من جانبه أفاد مصدر عسكري بانشقاق مدير مالية محور البيضاء عن الجيش الوطني والتحاقه بالحوثيين في صنعاء.

وقال المصدر، الثلاثاء، إن مدير مالية محور البيضاء قام بنهب أكثر من خمسين مليون ريال من عهدته والفرار من جبهة قانية إلى صنعاء على متن أحد الأطقم.

وظهر الصبري إلى جوار القيادي الحوثي محمد البخيتي عقب وصوله إلى صنعاء.

وأوضح المصدر أن الصبري كان أحد مساعدي قائد محور البيضاء العميد عبدالرب الأصبحي الموالي لحزب اﻹصلاح وهو من قام بتعيينه مديراً للمالية، مشيراً إلى اكتشاف عجز كبير في عهدته المالية عقب فراره.

وبينما تنهض قبائل البيضاء وعدد من المحافظات المجاورة إلى الاستجابة لدعوة النكف القبلي التي أطلقها الشيخ ياسر العواضي بعد مقتل الشهيدة جهاد الأصبحي وتحشد المليشيات للحرب في مديرية ردمان وضد مركز تجمع النكف في آل عوض، فإن قائد محور البيضاء عبدرالرب الأصبحي تجاهل الأحداث رغم صلة النسب والقرابة مع الشهيدة جهاد أولاً ومسؤوليته القبلية والعسكرية ثانياً.

وعوضاً عن ذلك يُتهم محور البيضاء بقيادة الإخواني عبدالرب الأصبحي بتسليم منطقة الحمة للحوثيين مؤخراً.

لتضاف إلى الفضائح عودة مدير مكتبه والذي كان عين أيضاً مسؤولاً لمالية المحور إلى الحوثيين وانكشاف ارتباطه بالمليشيات والعمل لصالحها من موقعه الحساس ونهب ميزانية الجبهة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#اقتصاد_السوق_السوداء.. حريق نفط السنينة #فضيحةجديدة للثراء #الحوثي على حساب #اليمنيين

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أعرب مواطنون في العاصمة صنعاء عن مخاوفهم الكبيرة، من تخزين مليشيا الحوثي المشتقات النفطية، في الأحياء السكنية، داخل أحواش خاصة، وأحواش المنازل بكميات كبيرة، منها داخل صهاريج على مقطورات نقل، وأخرى في خزانات بلاستيكية.

وزادت مخاوف المواطنين عقب الكارثة التي حلت مساء الإثنين بحي السنينة في العاصمة صنعاء، جراء اندلاع الحريق، في مخازن الحوثي ناجي الحاكم أحد تجار المليشيا في السوق السوداء للوقود، ما تسبب بكارثة خلفت خسائر وأضرار مادية كبيرة تجاوزت المليارات.

الحريق الذي شب في السنينة، التي تعد من أكثر الأحياء ازدحاما، وصفته الكاتبة ياسمين الناظري بالقول " أهوال الساعة في العاصمة صنعاء والناس لازالوا محاصرين حتى اللحظة.. هذه المنطقة أغلب سكانها من النازحين وتحديداً نازحي الحُديدة (أكثر من 100 أُسرة). هذا الحريق نتيجة تخزين تاجر من تجار السوق السوداء للوقود. التاجر حوثي ويُدعى ناجي الحاكم".

منذ مطلع يونيو الجاري أخفت مليشيا الحوثي الانقلابية، وكيل إيران في اليمن، المشتقات النفطية من السوق، وأظهرتها عبر تجارها في السوق السوداء، لتصل بسعر دبة البترول (البنزين) عبوة 20 لتراً 15 ألف ريال مقارنة بسعر رسمي حددته المليشيا بقرابة ستة آلاف، بينما بلغ سعر دبة الديزل 20 لتراً عشرين ألف ريال مقارنة بنحو سبعة آلاف قبل افتعالها أزمة المشتقات.

وكتب أحمد عثمان" احتجزوا قاطرات البترول ليعملوا أزمة لحساب سوقهم السوداء فشب حريق في صنعاء ليفضح البترول المكدس الذي احرق حارة كاملة والضحية الناس الغلابة.. جريمة مزدوجة بنكهة الفضيحة"

يعيش المواطنون وقطاع الأعمال مرارة من المعاناة اليومية في توفير متطلبات استمرار أعمالهم، جراء أزمة المشتقات النفطية، التي افتعلتها مليشيا الحوثي بالتزامن مع تفشي وباء "كورونا"، ودفعت أسعار الغذاء والخدمات إلى المزيد من الارتفاع.

وفي ذلك كتب محمد أنعم معلقاً على كارثة الحريق التي حلت بحي السنينة "احتراق منازل في السنينة بالعاصمة صنعاء يفضح المنافق عبدالملك الحوثي الذي يزعم انه ما بش بترول ويخلي الناس يتعذبون طوبرة بالمحطات وميليشياته تمارس السمسرة بالبترول والديزل"

وحذر اقتصاديون من تخزين المليشيا كميات كبيرة من الوقود داخل الأحياء السكنية في العاصمة صنعاء واعتبروها قنابل قد تنفجر بأي وقت، وتكبد المواطنين خسائر اقتصادية ومادية وبشرية كبيرة.

وأضافوا، المتاجرة بمعاناة المواطنين، وتدمير النشاط الاقتصادي للسكان، من أجل التربح وكسب الأموال من بيع الوقود في السوق السوداء، جريمة يعاقب عليها القانون الدولي الإنساني.

واعتبر صحفيون وناشطون وكتاب أن حريق أحد مخازن الوقود السرية لمليشيا الحوثي في الحي المكتظ بالسكان بالعاصمة صنعاء فضح المليشيا التي تصرخ بمنع سفن النفط من دخول الحديدة، وتفتعل أزمة للتربح من تجارة السوق السوداء المرتبطة بمكتب زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي.

تقول الكاتبة والناشطة منى صفوان:" فضحهم الله.. اختلقوا ازمة مشتقات نفطية بصنعاء، وهم يحتجزون حمولة عشرات السفن النفطية في البيوت، لبيعها في السوق السوداء، فانفجرت العبوات لتترك دمار عشرات البيوت، في ليلة ارادوا بها لفت نظر العالم للإفراج عن سفينة نفط، فقال لهم الله أفرجوا اولا عما تخبئونه. من لا يرحم لا يُرحم"

وقال مراقبون إن مليشيا الحوثي تعمل على إطالة أمد الحرب، وخلقت "اقتصاد حرب" من خلال السوق السوداء التي مكنتها من الهيمنة على السياسات المالية والنقدية.

وأكدوا أن المليشيا تفرض على الشعب اليمني "اقتصاد غير أخلاقي" لا يخضع للقوانين، بهدف ابتزاز حاجات الناس بخلق سوق سوداء ومحاربة الاقتصاد الرسمي، من خلال سوق المشتقات النفطية، وسوق أسعار الصرف في المناطق التي تسيطر عليها.

وإضافة إلى حريق السنينة تؤكد الدلائل افتعال المليشيا الأزمة، إذ تمنع نحو 150 مقطورة قادمة إلى مناطق سيطرتها من المناطق المحررة تحمل نحو ثمانية ملايين لتر، وهي كمية تغطي نحو 80 بالمئة من الاحتياجات اليومية للمناطق الحوثية حسب تصريحات ماضية لشركة النفط المختطفة بصنعاء تشير إلى أن الاستهلاك في تلك المناطق يصل إلى عشرة ملايين لتر في اليوم، بينما صرحت الشركة اليوم الثلاثاء، أن ما تحمله المقطورات المحتجزة عن الدخول للمناطق الحوثية لا تفي ب 20 بالمئة من الاحتياجات، في تناقض يخفي ما وراء الأكمة النفطية الحوثية.

وفي وقت سابق من هذا الشهر نقل موقع "العين الإخبارية" عن ثلاثة من موظفي شركة النفط الخاضعة للحوثيين، طل
#فضيحةجديدة…. اشتباكات بين بائعي #خمور تودي بحياة #طبيب في #عدن

http://telegram.me/watYm
افادت مصادر صحفية في محافظة عدن جنوب اليمن، عن مقتل طبيب ليل (الخميس-الجمعة)، في منطقة أبو حربة بحي الطيارين بمنطقة الحسوة، جراء اصابته بعيارات نارية,
وأوضحت المصادر، أن الطبيب أصيب برصاص أحد مروجي الخمور أثناء عودته في الطريق إلى منزله التي تصادفت مع تبادل إطلاق نار كثيف بين مسلحين على خلفية بيع خمور في الحي الذي وقع فيه الحادث.

وقالت المصادر، إن أحد زبائن الخمور تبادل إطلاق النار مع أقارب أحد الباعة نجم عنه مقتل الطبيب على الفور وإصابة أحد المسلحين في يده أدت إلى قطع وتطاير إحدى أصابعه وتمزق باطن اليد فيما أصيب ثالث.
واستغرب الأهالي في المنطقة من سكوت سلطات قوات الاحتلال، عن بيع الخمور في أوساط الحي السكني الجديد .
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع