اخبار الوطن ملك الجميع
1.38K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح يرحب بدعوة الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع في #السعودية الشقيقة للوقوف صفا واحدا أمام مشروع الفوضى والفتنة والدمار الإيراني

الفريق محسن يدعو أبناء الوطن بمختلف قواه السياسية والوطنية للاصطفاف خلف قيادة #الشرعية ضد مشروع إيران التخريبي في #اليمن لإنهاء #الانقلاب #الحوثي المدعوم من #إيران

#الوطن_ملك_الجميع

‏القوات المسلحة تمهل المتمردين المدعومين من ‎#الامارات للخروج من المؤسسات وتسليم انفسهم، وقيادات الانتقالي تطلب الأمان لتسليم نفسها واخرى تذود بالفرار من ‎#سقطرى عبر البحر.

#الوطن_ملك_الجميع

#سقطري

مصادر اعلامية… #الإمارات تهدد بقصف معسكرات الجيش الوطني بالطيران بعد إحباط قوات الجيش لانقلاب عملاء ومرتزقة الإمارات في المدينة

#الوطن_ملك_الجميع

#عدن

مليشيات المجلس الإنتقالي الانقلابي المدعومه اماراتيااقتحمت فجر يوم الجمعة حي دارسعدبمدينةعدن وداهمت عدد من المنازل واعتقلت شخصين أحدهما ضابط بوزارة الداخلية ويدعى علي جمال واخر يدعى منصوف بن حمادةوغادرت برفقةالشخصين
ولايزال مصيرهمامجهولا

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
هل تسعى #تركيا للتدخل في جزيرة #سقطري عن طريق #الصومال ؟!

منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في تركيا وهناك تحليلات واتهامات له عن مخططات وسيناريوهات تركية للتمدد خارج الحدود والهيمنة السياسية على قرارات بعض الدول وإنشاء أحلاف، الأمر الذي قسم المنطقة العربية والأفريقية إلى محورين متضادين، المحور الإماراتي- السعودي والمحور التركي- القطري.

ويذهب عدد من الخبراء والمحللين إلى القول بأن هذه السياسة ساهمت في زيادة اشتعال المنطقة المشتعلة بالفعل، وأن آخر تلك الحروب الإعلامية ما تناولته بعض التقارير حول رغبة أردوغان في السيطرة على جزيرة سقطري جنوب اليمن إنطلاقا من قاعدته العسكرية الموجودة في الصومال، وقيادة ملف صومالي دولي بأحقية مقديشيو في الجزيرة… ما الذي يجري وإلى أين سيصل الصراع؟

#سقطرى_صومالية..
قال عبد الناصر معلم المحلل السياسي الصومالي، إن هناك مستندات تاريخية تقول أن جزيرة سقطرى التابعة للجنوب اليمني، تقع في المياة الإقليمية الصومالية وقد تعقد تركيا تحالفا مع الصومال بهذا الشأن ويتم التصعيد الدولي لكي تتمكن من السيطرة والتغلغل في الداخل الأفريقي والعربي.

وأضاف المحلل السياسي، “القاعدة العسكرية التركية في الصومال تدخل ضمن الاستراتيجية التركية للتمدد في أفريقيا والعالم العربي، وربما هناك تخطيط تركي غير معلن للتمدد إلى جزيرة سقطرى مستقبلا، وكل ما يثار في وسائل الإعلام هى عبارة عن قراءات وتحليلات لا تستند إلى وقائع على الأرض”.

وأكد معلم على “أن العلاقة التركية مع الصومال مترسخة في الأماكن التي تحكمها الحكومة الاتحادية، والحديث عن وقائع على الأرض هو من قبيل الدعاية الإعلامية التي تحكمها التوجهات السياسية لبعض دول المنطقة، فهناك الخط التركي القطري يقابله الخط الإماراتي السعودي، وربما تكون إثارة تلك العملية من قبيل الحملات الإعلامية المتبادلة بين الجانبين، وبكل تأكيد لا توجد دلائل على الأرض تشير إلى تخطيط تركي لتخطي المياة الإقليمية الصومالية إلى جزيرة سقطرى”.

#التصريحات_المعلنة..
وأوضح المحلل السياسي، “أن الهدف المعلن أن القاعدة العسكرية التركية تهدف إلى مساعدة القوات الصومالية وتدريبها ومساعدتها على النهوض من جديد، وهناك تقارير غير مؤكدة تقول أن تركيا ستتولى بخلاف التدريب عملية تسليح الجيش الصومالي، وتشير مصادر مقربة من الجيش أن تركيا زودت القوات الصومالية بعتاد حربي متطور نوعا ما من الصناعة التركية، وتشير تلك التقارير إلى عزم تركيا على تزويد مقديشيو بطائرات حربية وتدريب الطيارين الصوماليين، هذه الأنباء تأتي في ظل حظر تسليح دولي مفروض على الصومال ولا أظن أن ترتكب أنقرة مثل تلك المخالفات التي قد تعرضها للمساءلة القانونية الدولية ولا أظن أن لها مصلحة في ذلك”.

#محط_أطماع
ومن جانبه قال عزيز راشد، رئيس الحراك الثوري الجنوبي باليمن، إن سقطرى ستظل محط أطماع الجميع نظرا لما تتمتع به من موقع استراتيجي وطبيعة نادرة.

ونفى راشد معرفته بأي معلومات حول النوايا التركية تجاه الجزيرة انطلاقا من القاعدة العسكرية التركية في الصومال.

#محطات_تاريخية
وبدأ التواجد العسكري التركي في الصومال منذ عام 1993 ضمن قوات المهام المشتركة الدولية، وتطور التواجد حتي تمكنت تركيا من إنشاء قاعدة عسكرية لها بالقرب من مقديشو.

وفي مايو 2010، استضافت إسطنبول “مؤتمر الصومال” الذي نظمته الأمم المتحدة عقب موجة جفاف ضربت البلد العربي، واستغلت الحكومة التركية الفعالية الأممية، وأكدت على دور أنقرة على مساعدة الدولة الإفريقية وأنها (تركيا)، “صوت مقديشو في المحافل الدولية”.

ونهاية سبتمبر 2017 جرى افتتاح القاعدة تركية على بعد نحو 10 كيلومترات جنوب غرب العاصمة مقديشو على ساحل المحيط الهندي، وصنفت الأكبر لتركيا في الخارج إذ تسع لنحو 3 آلاف جندي، وجرى تدشينها بحضور مسؤولين صوماليين وقائد أركان الجيش التركي خلوصي أكار الذي عين لاحقا وزيرا للدفاع.

وفي مايو/أيار العام الماضي، (أي بعد عام واحد من افتتاح القاعدة) أصدرت الخارجية التركية بيانا أدانت فيه الإجراءات الإماراتية في جزيرة سقطرى اليمنية، معتبرة إياها تهديدا لوحدة اليمن وسيادة أراضيه.

ودعت الخارجية التركية جميع اللاعبين لاحترام الحكومة اليمنية الشرعية وتجنب الخطوات التي من شأنها أن تزيد من صعوبة التوصل إلى حل للأزمة الراهنة، كما نتوقع منهم دعم الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة وعملت على تسريعها في الآونة الأخيرة للوصول إلى حل للأزمة اليمنية عبر المفاوضات، وذلك بعد نشوب اشباكات بين قوات موالية للشرعية وقوات الحزام الأمني الموالية للإمارات في هذا التوقيت.

وقد دعا هذا الأمر العديد من المحللين ووسائل الإعلام للحديث عن رغبة تركية في سقطري انطلاقا من القاعدة العسكرية المواجهة لها في الصومال.

المصدر: سبوتنيك
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للإشتراك اضغط الرابط http://telegram.me/watYm
خطواتٌ #إماراتية جديدة لتكريس فصل #سقطري عن #جغرافيا اليمن.

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر يمنية عن خطوات جديدة اتخذتها الإمارات لتكريس فصل محافظة أرخبيل سقطري ذات الموقع الاستراتيجي عن جغرافيا اليمن.
وقالت المصادر بحسب ما تابعت “إمارات ليكس”، إن “السلطات الإماراتية تعكف حاليا على تنفيذ مخطط جديد يقضي بفصل أرخبيل سقطرى عن الجغرافيا اليمنية، بعدما بدأت حملة واسعة لإقناع السكان بالتوقيع على هذا المطلب”.

وتسيطر أبوظبي وحلفاؤها الانفصاليون على سقطرى منذ عام 2020، وقد بدأت مؤخرا ملف فصل الجزيرة عن الجغرافيا اليمنية، عبر إرسال رسائل إلى المجتمع المحلي هناك بـ”أفضلية استقلالكم وانفصالكم عن اليمن جنوبا وشمالا”.

وبحسب المصادر فإن رئيس لجنة التنمية التابعة لمؤسسة خليفة ومندوب منظمة الهلال الأحمر الإماراتي، علي عيسى بن عفرار، أحد أبرز مشايخ سقطرى، تحدث أمام حشد من القيادات والأعيان، بعد قدومه الإمارات، بأن سقطرى “لا تتبع الشمال ولا الجنوب”.
وزعم بن عفرار إن “الانتقالي -المجلس الجنوبي الانفصالي المدعوم إماراتيا الذي يسيطر على عدن- انتهى، ولم يعد له دور، ومن يريد الجنوب، فليذهب إلى مدينة عدن”.

بموازاة ذلك بدأت الإمارات حملة تجنيد للشباب السقطري، عبر أدواتها في الجزيرة من مسؤولين وقيادات قبلية ونقلهم إلى دولة الإمارات للتدريب، والبعض كعمالة وحراسات أمنية تتبع الشيوخ هناك.

وعملية التجنيد كلف بها شخص يدعى “أحمد سعيد بن حماد”، وهو إماراتي الأصل قدم والده إلى سقطرى لغرض التجارة سابقا.

وتستهدف عملية التجنيد جذب الآلاف من الشباب السقطري مقابل وعود بالحصول على راتب شهري يصل إلى 5 آلاف درهم إماراتي.
وضمن الحراك الإماراتي النشط في سقطرى، “كان قد وصل وزير الزراعة والثروة السمكية، سالم السقطري، وهو عضو رئاسة المجلس الانتقالي أيضا، الأسبوع الماضي، لدعم هذا المخطط من أبوظبي، حيث يجري لقاءات المشايخ، ويقوم بزيارات للمناطق للترويج للمشروع الإماراتي المتمثل بفصل الجزيرة عن مجالها اليمني”.

ويبدو أن الإمارات تحضر لانقلاب يقوده الشيخ علي بن عيسى عفرار، بعد تعيينه نائبا لأخيه الشيخ عبدالله بن عيسى آل عفرار، في قيادة المجلس العام لمحافظتي المهرة وسقطرى، الذي سبق أن تم إبعاد الأخير من رئاسته في محافظة المهرة، شرق اليمن”.

والانقلاب يقوده بدعم إماراتي، علي بن عيسى على شقيقه عبدالله بن عيسى آل عفرار، وهما من سلالة السلاطين الذين حكموا المهرة وسقطرى في حقب زمنية سابقة.

وتقضي خطة الانقلاب بفصل مجلس المهرة عن سقطرى، وإبعاد الثاني من الجزيرة، بحيث ينصب تركيزه على محافظة المهرة فقط.
ومن خلال هذه الخطة، تهدف الإمارات، إلى فصل الرابط التاريخي بين المهريين والسقطريين المستمر منذ عقود، بحيث تكون سقطرى في كيان منفرد لا يرتبط بأي جغرافيا يمنية.

وتزامنا مع حملة التجنيد للشباب السقطري، يجري أيضا، منح السقطريين بطاقات هوية جديدة مكتوب عليها الجنسية “سقطري”، بدلا عن الجنسية اليمنية.
ويأتي ذلك، بعد أكثر من أسبوع على زيارة الأكاديمي الإماراتي عبدالخالق عبدالله، المقرب من السلطات في الإمارات، إلى جزيرة سقطرى، التي تسيطر عليها قوات موالية للإمارات منذ حزيران/ يونيو 2020.

وعلى هامش الزيارة، كتب عبدالله عبر حسابه في موقع “تويتر” تغريدات أثارت جدلا واسعا في أوساط يمنية مختلفة.

وقال في إحداها: “إن البعض ممن تحدث إليهم في سقطرى، يتمنون أن تكون الجزيرة الإمارة الثامنة في دولة الإمارات”.

وسقطرى عبارة عن أرخبيل من 6 جزر على المحيط الهندي، وكانت حتى نهاية 2013 تتبع حضرموت (شرقا)، قبل أن يصدر الرئيس اليمني المستعفي، عبد ربه هادي، قرارا بتحويل الجزر إلى محافظة “أرخبيل سقطرى”.

ومنذ سيطرة القوات الانفصالية المدعومة من الإمارات على جزيرة سقطرى في حزيران/ يونيو 2020، بدعم سعودي، التي تمتلك قاعدة عسكرية في مدينة حديبو، عاصمة الأرخبيل، يغيب أي حضور رسمي يمني هناك.

- تقرير قناة العالم
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع