لجنة #وزارية تصل #المخا للتأكد من #جاهزية المولدات للتشغيل و #حاجة المديرية من وقود #الديزل.

http://telegram.me/watYm
وصلت، صباح الخميس، إلى مدينة المخا، لجنة تابعة لوزارة الكهرباء، للتأكد من جاهزية المولدات الكهربائية، فضلاً عن صهاريج الوقود بالمحطة البخارية، ومدى قدرتها على استقبال حصة المديرية من منحة المشتقات النفطية المقدمة من المملكة العربية السعودية.

وبحسب مصدر مطلع، فإن لجنة صرف الوقود التي كان في استقبالها عبدالله السروجي، رئيس لجنة التخطيط، ومدير فرع الكهرباء بالمديرية عبده حسن، ورئيس لجنة الشؤون الاجتماعية عثمان طهوش، وممثلون عن شركة القلزم، بتوجيه من مدير المديرية، باشرت التأكد من حاجة المديرية من الوقود.

وكان وزير الكهرباء اعتمد حصة المديرية من الوقود، لكن زيارة اللجنة هدفت للتأكد من مدى جاهزية البنية التحتية لاستقبال الحصة الممنوحة، لبدء التشغيل.

وتشير زيارة اللجنة إلى أن التيار الكهربائي، على وشك العودة إلى المخا بعد انقطاع التيار العمومي لأكثر من عامين.

وتدير شركة القلزم، تشغيل المولدات الكهربائية التي قدمها عضو المجلس الرئاسي، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن طارق صالح للمديرية، حيث يتوقع أن تكون فواتير الاستهلاك قريبة من تسعيرة الكهرباء العمومية.

إلى ذلك توجهت اللجنة إلى مديرية الخوخة، للتأكد من مدى جاهزية تشغيل المولدات الكهربائية التي قدمتها دولة الإمارات للمديرية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

#منظمةدولية تؤكد #حاجة اليمن إلى #حل سياسي #عاجل لإنهاء #المعاناة

http://telegram.me/watYm
أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الجمعة، على حاجة اليمن إلى حل سياسي عاجل ينهي المعاناة التي تسبب بها الصراع الدائر منذ 8 سنوات.

وقال مدير العمليات في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مارتن شويب، في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر"، خلال زيارته إلى اليمن: "يعاني اثنان من كل ثلاثة يمنيين حاليا من انعدام الأمن الغذائي أي نحو 19 مليون نسمة، يعاني عدد أكبر من ذلك من انعدام القدرة على الحصول على الرعاية الصحية الأساسية، رغم كل ذلك تستبعد اليمن كثيرا من دائرة الضوء ونحتاج إلى ضمان استمرار الدعم الذي نتلقاه من المانحين والشركاء لنتمكن من مواصلة أعمالنا".

وأضاف: "تتعامل اللجنة الدولية مع الاحتياجات الطارئة وتحاول في الوقت ذاته التوصل إلى حلول تسمح بالتقاط الأنفاس، لكن لن يتسنى تحقيق التعافي الكامل على المدى الطويل إلا بالتوصل لحل سياسي للنزاع الدائر".

وتابع: "رأيت بنفسي خلال الزيارة أطباء محليين بالتعاون مع موظفي اللجنة الدولية يعالجون مصابين بجروح من الأسلحة في قسم طوارئ محلي، تحدثت إلى مزارعين ممن تعرضت مصادر رزقهم لأضرار بالغة خلال أعوام النزاع ونحاول إتاحة بعض الدخل الإضافي لهم لاستعادة مصادر الرزق".

وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 في المئة من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm