اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#تقرير: 40 جريمة #يوميا في مناطق سيطرة #عملاء التحالف خلال #شهر

http://telegram.me/watYm
أصدر “مركز المعلومات” في “دائرة التوجيه المعنوي” في العاصمة صنعاء تقريرا موسعا رصد وقوع 220 جريمة وانتهاك مسلح في المناطق الخاضعة لسيطرة عملاء التحالف خلال شهر يوليو الماضي.
ووفقا للمركز فقد نتج عن تلك الجرائم مقتل وإصابة 146 مواطناً، فيما قتل وأصيب 424 مواطناً في أعمال الفوضى التي شهدتها مناطق التحالف خلال الفترة الماضية.

وبين “مركز المعلومات أن” هذا الرقم يخص الضحايا الذين تم الإبلاغ عنهم من خلال وسائل الإعلام فقط” مؤكدا أن عدد الضحايا الفعلي يتجاوز ذلك بكثير.
وأشار التقرير إلى أن “قوائم رسمية صادرة عن سلطة الحكومة الموالية للتحالف تكشف تسجيل 1295 جريمة خلال يوليو فقط”.

ووفقا لهذه القوائم فقد بلغ” عدد الجرائم الجنائية منها 1205 جريمة بمعدل 40 جريمة يومياً، بينما لا يتجاوز عدد الجرائم غير الجنائية 90 جريمة”.
ووفقا لتقرير مركز المعلومات فقد “تنوعت الجرائم التي تم رصدها ، بين قتل واختطاف وتقطع وتعذيب حتى الموت، وعمليات نهب، وكذلك عمليات اغتيال ، واشتباكات مسلحة في المدن والأحياء السكنية بشكل شبه يومي”.
■■■■■○○○○○■■■■■

#المهرة....تصاعد #الغضب الشعبي إزاء أزمة #الكهرباء

http://telegram.me/watYm
شكا عدد من سكان محافظة المهرة من تواصل أزمة انقطاع التيار الكهربائي التي تعصف بمعظم المحافظات الجنوب مقدمتها عدن وحضرموت.
يتزامن كل ذلك مع ارتفاعات حادة في درجات الحرارة تشهدها المحافظة الساحلية.

ونفذ سكان المحافظة خلال الساعات الماضية حملة إلكترونية للتنديد بانقطاع خدمة الكهرباء عن معظم أحياء المهرة.

وأطلق المواطنون حملة تحت هاشتاق #لاكهرباء_بوجود_المحتل مشيرين إلى زيف الوعود التي أطلقها التحالف بشأن حل مشاكل الخدمات الأساسية وعلى رأسها الكهرباء في المحافظات الجنوبي.

هذا وتعاني عدد من المحافظات الجنوبية من أزمة انقطاع التيار الكهربائي تزامنا مع واحد من أكثر مواسم الصيف حرارة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#رد_رسمي من القناة #الإماراتية على #الانتقالي بعدما طالبها #بالاعتذار عن #تقريرأساء للسيد

http://telegram.me/watYm
ردت قناة "أخبار الآن" الإماراتية، اليوم، على بيان أصدره المجلس الانتقالي الجنوبي، أمس، طالبها فيه بالاعتذار عن تقرير مصور، وصفه المجلس بالمسيء لقائد الحزام الأمني في محافظة أبين، عبداللطيف السيد.
وقالت القناة في توضيح رسمي،إن مقالًا بشأن مقتل قائد قوات الحزام الأمني عبداللطيف السيد، أثار نقاشًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن.
وتقدمت بالاعتذار، مشيرة غلى أن "النسخة الأولى من المقال احتوت على بعض الجمل والعبارات غير المناسبة والحساسة"، مؤكدة أن ذلك كان خطئًا غير مقصود.
واعتذرت القناة "بشدة" باسمها ونيابة عن كاتب المقال عن "الخطأ غير المقصود" ونوهت بأنها قامت بحذف المقال وحذف الفيديو من جميع منصاتها.

وكان سالم ثابت العولقي، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في المجلس الانتقالي، تعهد بمقاضاة قناة "أخبار الآن" - وهي قناة إماراتية تبث من مدينة دبي للإعلام - ، على خلفية ما وصفها بـ "الإساءة المرفوضة للشهيد القائد عبداللطيف السيد وجهود الأجهزة الأمنية في مكافحة الإرهاب".
وقال في تدوينة على منصة إكس، إن الهيئة "مع القناة المذكورة بشكل رسمي قبل اتخاذ أي إجراءات قانونية، تضع حدا للإساءة للشهداء الأطهار ولجهود الأجهزة الأمنية في مكافحة الإرهاب وتثبيت الأمن والاستقرار، وحماية المدنيين".

وكانت قناة ”أخبار الآن“ نشرت، تقريرا صحفيا مصورًا، ذكرت فيه أن عبداللطيف السيد، قائد الحزام الأمني في أبين، كان قياديا سابقا في تنظيم القاعدة الإرهابي، قبل أن ينشق عنه؛ جراء خلاف مع قيادات في التنظيم على منهوبات وليس خلافا من حيث مبادئ وسياسات القاعدة.

وتطرقت القناة إلى دور السيد والمعارك التي خاضها في صفوف التنظيم الإرهابي ، لإسقاط مدينة "جعار" مركز مديرية خنفر، في أواخر مارس من العام 2011م، التي أُعلنت حينها “إمارة إسلامية” باسم "إمارة وقار".
وقبل أن تعود القناة لحذف اسم كاتب التقرير، وتضفي عليه تعديلات، قالت إن السيد خرج من معسكر “القاعدة” بسبب “الصراع على الأموال والمنهوبات التي كان من ضمنها سيارات عسكرية ومدنية وأسلحة، ولم يكن الأمر صحوة من الرجل إزاء سياسة الإرهاب التي ينتهجها التنظيم أو خلافاً على مبدأ“.
الجدير بالذكر أن المجلس الانتقالي كان قد احتفى قبل فترة بالقناة "أخبار الآن" إثر زيارتها لمناطق سيطرته جنوب البلاد، وظهرت المذيعة في القناة، سونيا زغلول، بجانب عبداللطيف السيد نفسه، قبل تعيينه قائدا للحزام الأمني بأبين.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير_برلماني: الحكومة #ترتكب ممارسات #كارثية والأزمة #ليست أزمة #موارد بل أزمة #إدارة موارد

http://telegram.me/watYm
وجَّهت رئاسة مجلس النواب خطاباً إلى رئيس وزراء الحكومة معين عبدالملك، طالبت فيه بإصلاح الاختلالات التي توصل إليها تقريرُ لجنة تقصي الحقائق حول ما أثير من مخالفات في قطاعات الكهرباء والنفط والاتصالات والجوانب المالية.
وأصدرت هذه اللجنة تقريراً يؤكد عدم سلامة الممارسات الحكومية في هذه القطاعات، ووجود مخالفات وعبث اتسم به أداء الأجهزة الحكومية والجهات ذات العلاقة، تسببت في آثار خطيرة على حياة الناس والمال العام، وفقاً للبرلمان .

أولاً: إهدار مال الكهرباء والفشل الذريع 

جاء في التقرير أن "الكهرباء" أصبحت الثقب الأسود لابتلاع المال العام نتيجة لتفشي ظاهرة الفساد والاختلالات القائمة في هذا المجال، بدلاً من معالجة أوضاع الكهرباء في #عدن وما جاورها، وفقاً لقرار المجلس الرئاسي رقم (2) لعام 2022 الخاص بمعالجة الكهرباء.

قالت اللجنة البرلمانية إن "الحكومة فشلت فشلاً ذريعاً، حيث انخفضت القدرة التوليدية إلى أقل من نصف ما كان مستهدفاً، وارتفعت نسبة العجز إلى (75%) وخرج (80%) من منظومة التوليد في الآونة الأخيرة عن العمل، ووصل معدل الإطفاء الى 18 ساعة مقابل 6 ساعات إنارة، وسط الصيف الأشد حرارة.

وفارق الحياة الكثير من المرضى نتيجة لانقطاع التيار الكهربائي، رغم ما تنفقه الحكومة كقيمة للوقود والطاقة المشتراة لمحطات الكهرباء بما يقدر  من 100 إلى 150 مليون دولار شهرياً.

وبلغت الموازنة المخصصة للكهرباء لعام 2022 (دون موازنة المؤسسة ومنحة المشتقات النفطية) 569 مليار ريال، كأعلى موازنة دعم ترصد للكهرباء في ذات العام وبنسبة 85% من إجمالي دعم الوحدات الاقتصادية.
وتم تخصيص جل المبلغ المقدر بـ557 مليار ريال، وبما نسبته 98% من إجمالي الدعم لعام 2022 للموردين (كمستحقات لموردي وقود الكهرباء وموردي مواد وقطع غيار سابقة)، وهو ما يكشف أن أزمة الكهرباء في عدن ليست أزمة موارد، بل أزمة إدارة للموارد المتاحة خارج الأولويات الحيوية المكرسة للإدارة الرشيدة للخدمات العامة وفي مقدمتها الكهرباء، مع تفاقم الحالة المأساوية للمواطن يوماً بعد يوم.

واتهم البرلمان الحكومة بأنها لم تقم بأي معالجات لوقف حالة التدهور في إنتاج الطاقة وتوفير الوقود الضروري لضمان استمراريتها، مشيراً إلى تعطيل قانون المناقصات مع غياب لجنة المناقصات وفحص الوقود المستخدم خارج المواصفات والمعايير، بدليل ما تعرضت له مدينة عدن من كارثة بسبب الديزل المغشوش ورداءته ثم مرت تلك الكارثة مرور الكرام ولم تحرك الحكومة ساكناً ولم تتخذ أي إجراء.

وطالبت اللجنة البرلمانية بقائمة معالجات عاجلة وسريعة تضمنها التقرير لإنقاذ حياة الناس في عدن والمحافظات الأخرى وتوقيف حالة الهدر للموارد المتاحة ومكافحة الفساد والعبث بالمال العام، عبر التحول من مصادر إنتاج الطاقة ذات الكلفة العالية إلى مصادر أقل كلفة.

ثانياً: قطاع النفط

هناك شراء للمشتقات النفطية تتم بالمخالفة للقانون، وفقاً للجنة البرلمانية، حيث تبين أنه يتم الشراء بالأمر المباشر دون إعلان مناقصات، وقد اتضح ذلك من خلال (ستة عقود) تم موافاة اللجنة بها، وهناك فوارق في الأسعار واختلالات في المواصفات بشكل مهول.

قالت اللجنة إن وزارة النفط بحكومة عدن وشركة النفط اليمنية استوردتا بعض كميات المشتقات النفطية غير مطابقة للمواصفات والمعايير للوقود المستخدمة في المحطات الحكومية، مما أدى إلى توقفها وإخراجها عن العمل، كما تبين من خلال العقود الستة المقدمة للجنة بأنه تم السماح بإدخال شحنات من المشتقات النفطية دون أن يتم دفع الضرائب والرسوم الجمركية وبأوامر مباشرة.

وهناك اختلالات كبيرة في أعمال وزارة النفط وهيئاتها وعبث بالقطاعات النفطية في معظم تصرفات الوزارة والهيئات المشرفة على تلك القطاعات، وهو ما يستوجب إجراء تحقيق عاجل ومعالجات سريعة لما يشكل ذلك من إهدار للمال العام وضياع للثروة، وفقاً للتقرير.

ويتم عمداً حجبُ البيانات والمعلومات في مجال القطاعات النفطية والتصرفات والاتفاقات التي يقوم بها الوزير التي طلبتها اللجنة، وخصوصاً ما يتعلق بوزارة النفط والهيئات التابعة لها وقضايا الثروة النفطية بشكل عام، وغير ذلك من المخالفات.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير_حقوقي: ميليشيا الحوثي #تخفي 2405 من #المواطنين في 641 #سجناً

http://telegram.me/watYm
قالت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، إن مليشيات الحوثي الإرهابية، ذراع إيران في اليمن، أخفت منذ يناير 2017 وحتى منتصف أغسطس الجاري، بشكل سري 2406 مواطنين بينهم 133 امرأة و117 طفلا في 17 محافظة.

الشبكة في تقريرها الصادر بمناسبة اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري الذي يصادف الـ30 من أغسطس من كل عام، قالت إن الميليشيات ترفض الكشف عن مصير هؤلاء المخفيين.
واستعرض التقرير جرائم الإخفاء القسري التي تورطت بها المليشيا الحوثية بحق الشرائح والفئات اليمنية المختلفة والتي توزعت بين (642) جريمة إخفاء قسري بحق فئات عمالية و(189) سياسيا، بالإضافة إلى (279) عسكريا، و(162) تربويا و(53) ناشطا، و(71) طالبًا (88) تاجرًا، و(117) طفلاً، و(118) شخصية اجتماعية، و(31) اعلاميًا، و(39) واعظًا وخطيبا، و(13) أكاديميًا، و(133) امرأة، و(382) أجنبيا من اللاجئين الأفارقة، (52) محاميًا، و(37) طبيبًا.

وسجل التقرير تعرض (32) مختطفاً في سجون مليشيا الحوثي للتصفية الجسدية، فيما انتحر آخرون، للتخلص من قسوة وبشاعة التعذيب.

كما سجل التقرير (79) حالة وفاة للمختطفين في سجون مليشيا الحوثي و(31) حالة وفاة لمختطفين بنوبات قلبية، بسبب الإهمال الطبي ورفض اسعافهم إلى المستشفيات.

وكشف التقرير عن إدارة الميليشيات لنحو (641) سجناً، منها (237) سجنًا رسميًا والتي احتلتها المليشيا و(128) سجناً سريًا استحدثتها المليشيا الحوثية بعد انقلابها على الشرعية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
آليات بديلة قائمة على الشفافية...... #تقرير بحثي #يقترح حلولاً لدعم #الاقتصاد

http://telegram.me/watYm
اقترح تقرير بحثي صادر عن مركز صنعاء للدراسات، حلولاً جديدة لدعم الاقتصاد الوطني والعملة المحلية وخفض الأسعار، معتبراً المقترحات التي وضعها البنك المركزي اليمني في عدن صعبة وغير واقعية.

التقرير شدد على ضرورة توجيه التحويلات المالية المخصصة للمساعدات الإغاثية المقدمة إلى اليمن نحو دعم استقرار السلع الأساسية وحماية السوق من آثار الصراع والمساهمة في خفض الأسعار، وقال: هذه السياسة سترفد الاقتصاد بشكل عام وستدعم استقرار أسعار المواد الغذائية، وستعالج التحديات الناجمة عن التنافس الجاري بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين فيما يتعلق بالسياسات الاقتصادية والنقدية.

واشار التقرير إلى تردد وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية العاملة في الاستجابة الإنسانية وتوفير المساعدات لليمن في التعامل مع المقترحات التي طرحها البنك المركزي خوفًا من تسييس التدخلات الإغاثية، وأكد أن هذا التردد قد يعني ضياع فرصة معالجة أحد العوامل الرئيسية لتفاقم الوضع الإنساني في اليمن المتعلق بنقص القوة الشرائية.
وقال: إن تبني هذه السياسة يمكن أن يتيح وصولًا مستقرًا إلى النقد الأجنبي اللازم لتمويل واردات السلع الأساسية.

ومن الآليات البديلة التي اقترحها التقرير هو اتسام المنظمات الإغاثية بشفافية أكثر حول حجم المبالغ المودعة لدى المؤسسات المالية اليمنية وفترات إيداعها، وأوضح أن ذلك قد يمثل خطوة أولى أساسية لبناء الثقة والزخم اللازمين لضمان استفادة المستوردين اليمنيين من هذه الودائع من -خلال اعتماد آلية إبلاغ محايدة وشفافة وغير مُسيّسة- والحد من هروب رؤوس الأموال وتخفيض تكلفة الحصول على النقد الأجنبي ودعم استيراد السلع الأساسية.
وأشار إلى أن تلك النتائج ستساعد -بدورها- على تحقيق الاستقرار في السوق، وحمايته من الآثار السلبية الناجمة عن الصراع، إلى جانب المساهمة في خفض الأسعار.

وقال التقرير البحثي: إن إنشاء نظام شفاف يقوم على تخصيص أموال المساعدات لدعم استقرار الاقتصاد يُعد استراتيجية منخفضة التكلفة لكنها مربحة جدًا، وقد تكون فعّالة بغض النظر عن مآلات الصراع ومحادثات السلام الهشة.
وأضاف إنها "ستصحح أي تصورات خاطئة حول حجم الأموال المتدفقة من الخارج بالعملة الصعبة إلى المؤسسات المالية اليمنية، والتي تعد أقل بكثير من المبلغ الإجمالي الذي تنفقه الجهات الفاعلة في مجال الإغاثة".

وقدم التقرير عدة توصيات إلى المنظمات الدولية والإقليمية العاملة في مجال الإغاثة والهيئات الاقتصادية اليمنية، من بينها تحديد المبالغ التي تُحوّل إلى البنوك اليمنية، لإنشاء الأسس اللازمة لنظام يربط التحويلات المالية الدولية بالاحتياجات التمويلية لمستوردي السلع الأساسية.
وأكد على ضرورة استفادة البنك المركزي في عدن من إشرافه على شبكات “سويفت” للمساعدة في رصد التحويلات من منظمات الإغاثة إلى البنوك اليمنية"، وينتهج أكبر قدر من الشفافية فيما يتعلق بالإفصاح عن مصدر العملة الصعبة المعروضة للبيع في مزاداته المنعقدة بشكل منتظم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير: نسبة #كبيرة من #الأدوية في #الصيدليات اليمنية #تأتي من #التهريب والسوق #السوداء!

http://telegram.me/watYm
قال مشروع مراقبة الأثر الاجتماعي، إن نسبة كبيرة من الأدوية في الصيدليات اليمنية يتم الحصول عليها من خلال السوق السوداء أو يتم تهريبها إلى البلاد، وفقاً لمحادثات مع العاملين في المجال الإنساني في القطاع الصحي.
وأضاف تقرير مشروع مراقبة الأثر الاجتماعي للفترة أبريل - يونيو 2023، إن توفر الأدوية في الصيدليات عن طريق التهريب والسوق السوداء، يثير مخاوف بشأن أصولها وجودتها وطريقة التعامل معها أثناء النقل.

وتؤدي القيود المفروضة على الاستيراد والعوائق البيروقراطية التي تفرضها أطراف النزاع إلى تأخير تسليم الإمدادات، حيث يستورد اليمن 80-90% من الدواء لمنشآته الصحية وصيدلياته.
وحسب التقرير، فإن نقص الكهرباء أيضا يؤثر على تخزين الأدوية عن طريق تعطيل سلاسل التبريد، مما يزيد من إعاقة تقديم الخدمات الصحية الفعالة.

وأشار التقرير إلى أن معظم الأدوية المتوافرة في المستشفيات أو الصيدليات إما قريبة من تاريخ انتهاء الصلاحية أو تجاوزته في بعض الأحيان، لا يتوفر الدعم الفني لصيانة أو إصلاح المعدات الطبية.
وضرب التقرير مثلاً "في 14 أكتوبر 2022، توفي عشرة أطفال كانوا يعالجون من سرطان الدم بعد إعطائهم أدوية علاج كيميائي منتهية الصلاحية في مدينة صنعاء".

 وفقًا للتقرير السنوي لـ SBDMA في اليمن، تغطي صناعة الأدوية المحلية في اليمن حوالي 10-20٪ من إجمالي السوق؛ ويتم استيراد أدوية أخرى من الخارج.
وارتفعت أسعار غالبية الأدوية بنسبة 400 في المائة مقارنة بأسعارها السابقة، مما أضاف عبئاً جديداً على المرضى، لا سيما المصابين بالأمراض المزمنة.
وتبلغ فاتورة استيراد الأدوية في اليمن نحو 88 مليار ريال سنوياً، وفقاً لإحصائية الهيئة العليا للأدوية.

ومكنت مليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، خلال السنوات الماضية، عناصرها من الاستحواذ على وكالات للأدوية، كما قامت بمنح تراخيص لعناصرها لفتح صيدليات، وبطرق غير قانونية.
وتعتمد مليشيا الحوثي على سوق الدواء كأحد أهم الموارد المالية بعد سوق الوقود وقطاع الاتصالات، لإثراء عناصرها وتمويل الحرب ضد اليمنيين.

ويؤكد عاملون في المجال الإنساني في القطاع الصحي، أن ميليشيا الحوثي فرضت على منظمة إنقاذ الأطفال، ومنظمات أجنبية أخرى، شراء الدواء من عشر شركات للأدوية، أنشأتها الميليشيا حديثاً.
وأشاروا إلى أن ميليشيا الحوثي حيدت عشرات شركات الأدوية التي لا تتبعها عن بيع الدواء للمنظمات، من خلال إيقاف تجديد التراخيص لها.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
أغسطس تعز الأسود.. #تقرير يكشف #بالأرقام كيف مر #الشهر (101) على #خروج بعض أبنائها #لتأييد سلمان و #عاصفته

http://telegram.me/watYm
تقرير: #يحيى_محمد_الشرفي
عام 2015، وبعد نحو 12 ساعة من إعلان السعودية من داخل أمريكا شنها حرباً على اليمن تحت مسمى (استعادة الشرعية)، أخرج حزب الإصلاح الذي كان السباق إلى إصدار بيان رسمي يؤيد فيه قصف اليمن من قبل تحالف عسكري من عشر دول قادته السعودية، سارع إلى إخراج أبناء محافظة تعز للتظاهر في المدينة تأييداً للحرب التي كانت السعودية قد بدأت للتو شنها على اليمن، كل اليمن.
حينها سارع الإصلاح لطباعة لافتات تمتدح السعودية وملكها وصوراً لسلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن زايد، وقد طغت عبارات (شكراً سلمان شكراً زايد) و(سلمان الحزم والعزم) على اللافتات التي رُفعت في تلك المظاهرات.
مر الآن 101 شهر على خروج أبناء تعز في 26 مارس 2015 يهتفون تأييداً وتصفيقاً لمن جاء يحتل بلادهم ويقصفها ويدمر كل جميل فيها ويسلب قرارها وسيادتها، وكان شهر أغسطس الفائت هو الشهر رقم 101 الذي يمر على أبناء تعز من بعد تأييدهم ما سُمي بـ”عاصفة الحزم”، ومن بعد انطلاقهم أفواجاً متتالية للقتال في الصف السعودي وتقديم أنفسهم دروعاً بشرية لحماية جنود السعودية المدللين المختبئين في الخطوط الخلفية في الجبهات الحدودية وعلى امتدادها.
في هذا التقرير نستعرض كيف مر أغسطس الماضي على أبناء تعز الموالين للتحالف السعودي والذي رصدنا فيه الجرائم والانتهاكات التي حدثت في مناطق سيطرة التحالف في تعز، علماً أن ما تم رصده هو فقط ما تم إعلانه والكشف عنه في وسائل إعلام الأطراف التابعة للتحالف السعودي الإماراتي والممولة منه.

نطاق جغرافي ضيق وفترة قصيرة وعدد جرائم كبير
على الرغم من أن المناطق التي تسيطر عليها فصائل التحالف السعودي الإماراتي في تعز وخصوصاً (حزب الإصلاح) قليلة، إلا أنها شهدت تطوراً في جرائم الانفلات الأمني والاختطافات وأعمال القتل والسلب والنهب والبلطجة واستخدام الإمكانات العسكرية لتحقيق مصالح شخصية بالقوة وأعمال فوضى أخرى من الصعب حصرها جميعاً في سياق تقرير واحد، وعموماً فإن عدد المديريات التي تسيطر عليها مليشيات حزب الإصلاح في تعز 7 مديريات وأجزاء من المديرية الثامنة وهي حيفان جنوب شرق المحافظة، وهذا هو نطاق الرصد الذي تم خلال أغسطس الماضي، وهناك أيضاً 4 مديريات تخضع لسيطرة مليشيات طارق صالح المدعومة والممولة من أبوظبي.
31 قتيلاً ومصاباً في جرائم متفرقة وبنطاق جغرافي محدود وخلال شهر واحد فقط
الحرب متوقفة على الأقل في تعز فقط، والجبهات وخطوط التماس بين المليشيات التابعة للتحالف السعودي وقوات الجيش اليمني التابع لحكومة صنعاء لا تشهد أي حراك ولم تسجل حالة قتل أو إصابة واحدة بين قوات الطرفين خلال أغسطس الماضي، مع ذلك سجلت المناطق الخاضعة لسيطرة قوى التحالف وأدواته المحلية في تعز مقتل 16 شخصاً وإصابة 15 بإجمالي 31 ضحية خلال أغسطس فقط.
هذه الحصيلة، من ضمن سلسلة جرائم متنوعة حدثت في مناطق التحالف بتعز خلال أغسطس الماضي بلغت 44 جريمة، توزعت ما بين: جرائم انفلات أمني بواقع 36 جريمة، و4 جرائم اختطاف، و3 جرائم انتهاكات ونهب للحقوق، وحادثة واحدة أدت لإصابة مدنيين بسبب إهمال السلطات التابعة للتحالف.

الفوضى والانفلات الأمني يتصدر مدينة الثقافة والتحرر
في تقرير أصدره مركز المعلومات والبحوث في دائرة التوجيه المعنوي التابعة لوزارة الدفاع بحكومة صنعاء، بلغت عدد الجرائم التي صُنفت على أنها ضمن جرائم الانفلات الأمني في تعز، خلال أغسطس الماضي 36 جريمة، أدت لمقتل 16 شخصاً، وإصابة 13، وأشار التقرير إلى أن أغلب جرائم الانفلات الأمني تمثلت بأعمال تقطع على المسافرين أو اغتيالات أو محاولات اغتيال أو جرائم اعتداء فردية يرتكبها إما نافذون أو مسؤولون عسكريون يحتمون بمناصبهم أو بما لديهم من دعم عسكري وجنود وأسلحة.
ويشير التقرير أيضاً إلى ملاحظة وجود مؤشرات بالأرقام تؤكد تصاعد وتوسع مشاركة سلطات الأمر الواقع التابعة للتحالف في تعز في ارتكاب عدد كبير من جرائم الانفلات الأمني، وهنا عاد “المساء برس” للتأكد من صحة المعلومات المتضمنة في هذا التقرير، فوجدنا التالي: على سبيل المثال شهد ريف تعز الجنوبي في الثاني من أغسطس اشتباكات عنيفة بين قوات الإصلاح والأهالي، واستخدام أحد النافذين لقوات محور تعز لإرهاب الأهالي في منطقة دبع، أو مثلاً ما قام به قيادي في محور تعز العسكري من إطلاق نار على المواطنين في منطقة تخضع لسيطرة التحالف في مديرية سامع، أو قيام أمن تعز بحماية قاتل الطفل غالب الحاتمي، أو مقطع الفيديو لتلك الأم التي تبكي بحرقة بسبب تماهي شرطة تعز مع قاتل ابنها، أو تواطؤ شرطة تعز مع مالك عمارة سكنية أثناء قيامه بفرض حصار على أسرة كاملة داخل شقتها، أو اعتقال أمن تعز لامرأة وأطفالها واحتجازهم كرهائن.
زيارةُ ابن سلمان لمسقط تبعَثُ التفاؤل نحوَ حلحلة «يمنية» قريباً
#تفاهمات جديدة #حصلت نتيجة التواصل #السعودي مع عُمان

http://telegram.me/watYm
#تقرير*:
يسود تفاؤل جديد الأوساط اليمنية منذ أيام، بعد قيام ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بزيارة خاصة إلى سلطنة عمان التي تقوم بدور أساسي في الوساطة بين الأطراف المختلفة لإنهاء الحرب. وتقول مصادر ديبلوماسية مطلعة، لـ«الأخبار»، إن السعودية أبدت مجدداً رغبتها في إنهاء حالة اللاحرب واللاسلم السائدة في اليمن منذ التوصل إلى هدنة قبل أكثر من عام، وإن المملكة استدعت الوساطة العمانية بنفسها، مبديةً استعدادها لتنفيذ بعض بنود تفاهمات رمضان، وخاصة المتعلّقة بصرف المرتبات وتوسيع الرحلات التجارية من مطار صنعاء وإليه. وتكشف المصادر أن «ثمّة تفاهمات جديدة حصلت نتيجة التواصل السعودي مع عُمان خلال الأيام التي سبقت وصول ولي العهد إلى مسقط»، مضيفة أن «المباحثات التي جرت في العاصمة العمانية أدت إلى تجاوز عقبات كبرى في آليه صرف الرواتب للموظفين». وتؤكد أن «مطار صنعاء سيستقبل رحلات مباشرة جديدة من عدة جهات خلال الفترة القادمة»، متابعةً أن «العملية لن تتوقف عند هذه الخطوات، وإنما ستتبعها خطوات أخرى بشأن الطرقات برعاية الأمم المتحدة».
وعلى رغم ذلك، يرى مراقبون في صنعاء أن «أي تفاهمات سرّية ستكون مرهونة بخطوات جدية على الأرض، بعد أن تهشّمت الثقة بين الطرفين». وكان نقَل سفراء فرنسا وألمانيا وهولندا وفنلندا والاتحاد الأوروبي، خلال زيارتهم إلى مدينة عدن منتصف الأسبوع الجاري، مقترحات أممية جديدة بشأن صرف المرتبات، مقابل إعادة إنتاج النفط والغاز، وذلك بعد أن تعثّرت جهود المبعوث الأممي لدى اليمن، هانس غروندبرغ، خلال زيارته الأحدث التي قام بها الأسبوع الماضي إلى كل من عدن ومأرب، في هذا الإطار. وفي تعليقه على هذه التطورات، يبدي عضو المكتب السياسي لحركة «أنصار الله»، علي القحوم، في حديث إلى «الأخبار»، تفاؤله بمخرجات زيارة ابن سلمان إلى مسقط، لافتاً إلى أن اتصال وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، برئيس “المجلس الرئاسي” اليمني، رشاد العليمي، قبيل زيارة شقيق الأول إلى العاصمة العمانية «يأتي في إطار الحراك السعودي – العُماني بشأن الملف اليمني، ومحاولة طمأنة العليمي بشأن مستقبله السياسي».
اتصل خالد بن سلمان بالعليمي محاولاً طمأنته إلى مستقبله السياسي
وفي مقابل التفاؤل الذي يسود الشارع في صنعاء، زاد الحراك السياسي الأحدث بشأن الملف اليمني، الوضع إرباكاً في أوساط القوى الموالية لحزب «الإصلاح». وفي هذا الإطار، كشف مستشار علي محسن الأحمر، النائب السابق للرئيس، سيف الحاضري، عن تخوف الحزب من التطورات الأخيرة، ولا سيما في ظلّ خشية أعرب عنها الموالون لـ”التحالف” من أن تشمل أجندة ابن سلمان في مسقط لقاءً لمساعدي ولي العهد مع وفد صنعاء، وهو ما اعتبره الحاضري، في حال حصوله، مؤشراً إلى طبخة جديدة تهدف إلى تقديم مزيد من التنازلات لـ”أنصار الله”. وإلى جانب «الإصلاح»، اصطفّ «المجلس الانتقالي الجنوبي»، الموالي للإمارات، في التوجّس من المفاوضات الحالية والتي استثنته السعودية منها، ولا سيما أنها تتضمن مناقشات حول عائدات النفط والغاز التي يرى فيها «الانتقالي» حقاً لدولته المنشودة جنوباً. وما عزّز أيضاً هواجس تلك القوى، التقارير التي تتحدّث عن احتمال تقديم ابن سلمان عرضاً جديداً لصنعاء يتضمّن إرسال وفد إلى الرياض للتوقيع على الصيغة النهائية للاتفاق.
وفي ما يعاكس الأجواء التفاؤلية، كان رئيس حكومة صنعاء، عبد العزيز بن حبتور، لمّح، قبيل زيارة ابن سلمان، إلى محدودية فرص المبادرة العُمانية، ولوّح بالعودة إلى التصعيد العسكري عقب احتفال المولد النبوي الذي يصادف في 27 أيلول. وقال في تصريح إن «الوساطة العمانية صادقة مع كل الأطراف، لكن تأثيرها محدود أيضاً». وتابع أن «دول العدوان هي المعنية بالمبادرة والخروج من الحرب»، مشيراً إلى أن «التحالف يتعنّت لاعتقاده بأنه يشكل ضغطاً شعبياً على أنصار الله في ملف الرواتب». وأضاف: «نحن الآن منكبّون على الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، وما بعده الأمور مفتوحة على العودة إلى المربع الأول».
يُشار إلى أن مجلس الأمن الدولي عقد جلسة مغلقة جديدة خاصة باليمن، قدم خلالها المبعوث الأممي إحاطة سرية، وأصدر المجلس بعدها بياناً يؤكد تمسكه بمفاوضات يمنية – يمنية برعاية أممية.

* الأخبار اللبنانية

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير_تحليلي| لماذا فشلت محاولات مليشيا الحوثي في طمس ثورة 26 سبتمبر من أذهان اليمنيين؟

http://telegram.me/watYm
حلت على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر الـ61، ورِدّةِ 21 سبتمبر بنسخته الإمامية الـ(9)، وهما مناسبتان تمثلان ركيزة الصراع اليمني منذ ثمانية أعوام ونيف، سعى فيه الجمهوريون والإماميون الجدد (مليشيات الحوثي)، على حد سواء جاهدين في تثبيت والحفاظ على ما تحقق من مكتسبات قديمة وحديثة. شكّل الميدان العسكري معظم جهد الجمهوريين؛ فيما بذلت المليشيات الإمامية جهدًا مضاعفًا في الجانبين (العسكري والفكري) في سعي حثيث لطمس ثورة 26 سبتمبر من أذهان الناس في مناطق سيطرتها، التي تمثل 75% من جغرافيا الجمهورية الوليدة آنذاك.

لم يعلن الأئمة الجدد بعد 21 سبتمبر رغبتهم بشكل صريح في تغيير النظام الجمهوري إلى ملكي، أو جعله نظامًا جمهوريًا بنسخة إيرانية يحتكر القرار فيه إمام فقيه تحيط به هالة من القداسة، وهو ما تمارسه مليشيات الحوثي صراحة عبر زعيمها المدعو "عبدالملك"؛ إلا أن السلالة ترى أن الإفصاح عن ذلك خلال مراحل الحرب قد ينجم عنه صدام كبير أمام شريحة واسعة من اليمنيين؛ وذلك لارتباطهم وجدانيًا بالنظام الجمهوري، الذي تمخض عن ثورة الـ26 من سبتمبر.

لذا؛ كان تمهيد السلالة لمشروعها تدريجيًا من خلال تشويه رموز الثورة والجمهورية، وتغيير المسميات المرتبطة بها في المدارس والمؤسسات الحكومية والطرقات، وإلغاء الاحتفالات؛ فضلًا عن عمليات تهميش وتشويه في المنهج الدراسي، ومع ذلك كله جاءت النتيجة عسكية؛ إذ تزيد مظاهر الاحتفاء بـ26 سبتمبر بمرور الأعوام وصولًا إلى ظهور دعوات رسمية هذا العام للاحتفال بالثورة في مناطق السلالة، فما هي أسباب فشل محو الثورة من أذهان الناس؟

جاءت ثورة 26 سبتمبر بنظام وسلوك يتناسب مع الفطرة الإنسانية، التي ترفض العبودية والإذلال والتمييز العنصري على أساس عرقي كما كان واقعًا في عهد الإمامة، عوضًا عن النهب والسلب والتوجيع والإفقار لإخضاع الناس، وغيرها من الممارسات التي بقيت حية ذهنيًا لدى اليمنيين لعدم وجود فجوة زمنية طويلة بين العهدين الإمامي والجمهوري، رغم القصور الذي وجِد في تثقيف اليمنيين عن حقيقة الإمامة كمشروع ذي موروث ديني سُلالي لا يقتصر على أسرة حاكمة واحدة.

وكون فكرة الإمامة تستند على ذات الأدبيات والمؤلفات الدينية منذ قرون، جعل من كل حقبة إمامية، على تباعد الزمان والمكان، نسخة مكررة في السلوكيات والممارسات ضد اليمنيين، بما في ذلك السلوك والفكر الحوثي المنتشر في مناطق سيطرته، الذي يستقي من ذات الأدبيات؛ فسارع في جباية الأموال والاستحواذ على المناصب والوظائف التي يراها حقًا حُرمت منه الأسر السلالية ووجب استعادته، الأمر الذي أعاد إلى أذهان اليمنيين حقبة مظلمة عاشها الأجداد في صورة أكثر وضوحًا وبشاعة، فكانت كل محاولات الإمامة في طمس الثورة من أذهان الناس فكريًا ودعائيًا وتعليميًا تمحوها حملة جمع جبايات حوثية لأموال الناس بالباطل، وما أكثرها!

من جانب آخر، فقدت الإمامة في عصر التكنولوجيا أهم عناصر القوة لديها سابقًا، وهو فرض الانغلاق الاجتماعي والثقافي على الشعب في مناطق سيطرتها، ورغم أن المليشيات الحوثية استفادت كثيرًا من وسائل الإعلام الحديثة في توسيع رقعة نشر أفكارها؛ كان في المقابل هناك وصول واسع لوسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المناهضة للمشروع الإمامي، إلى مجتمع تحاول السلالة تدجينه وتغيير أفكاره؛ ففي حين كان معظم السكان في المناطق المحررة مؤمنون بالجمهورية، ومثلهم كُثر في مناطق المليشيات، ساهم وصول الأفكار في زعزعة اليقين الذي تحاول المليشيات تثبيته في المجتمع الذي تسيطر عليه، وهو أمر في غاية الأهمية، ومثّل أحد أسباب سقوط الإمامة من قبلُ عندما تمكن الثوار قبل عام 1962م من اختراق جدار العزلة المفروضة بهالة من الجهل.

ومثلت جنازة تشييع "المكحّل"، الناشط الذي اغتالته المليشيا الحوثية في محافظة إب، التي تسيطر عليها، استفتاء عفويًا نسف بناءً ظل يُبنى طوال ثماني سنوات، خصوصًا أن معظم من هتف ضد الحوثيين هم الشباب والأطفال؛ الفئة التي كرست السلالة عليهم كل جهودها لإيجاد جيل منقاد، ومعظمهم بدأ في بناء وعيه خلال فترةٍ كل شيء يحيط بهم حوثيًا، ما يثبت وجود تنشئة جمهورية أسرية، بعيدًا عن الأفكار الطائفية في المدرسة والتي يبدو أنها تُترك على عتبة الفصل عند معظم اليمنيين أطفالًا وشبابًا وكبارًا.
 اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير: اليمن قادر على ضرب أهداف حيوية داخل الكيان الإسرائيلي

http://telegram.me/watYm
يٌدرك الأمريكي والإسرائيلي أن يد صنعاء خفيفة على الزناد وما في جعبتها من قوة الصورايخ والطائرات المسيرة يجعلها قادرة على ضرب أهداف بالغة الحيوية لكيان العدو الإسرائيلي على أراضي فلسطين المحتلة، أو حتى للأمريكي في المنطقة إذا تجرأ على المشاركة المباشرة في الحرب.
تتزايد احتمالات توسع الحرب في فلسطين إلى حرب إقليمية تشعل المنطقة مع استمرار الاحتلال بارتكاب المجازر الوحشية في قطاع غزة، حيث يؤكد محور المقاومة أنه لن يقف مكتوف الأيدي وكل الخيارات مطروحة على الطاولة بما في ذلك المشاركة العسكرية المباشرة إلى جانب فصائل المقاومة، هذا ما يشكل صداعا لكيان الاحتلال وداعميه.
تقول واشنطن إنها أرسلت حاملتي طائرات إلى البحر الأبيض المتوسط وتتحدث وسائل الإعلام الأمريكية عن طلب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن من قطر إبلاغ حزب الله بضرورة عدم التصعيد وتوسيع المعركة، ويترافق مع ذلك وقبله وبعده تحذيرات من تدخل أي دولة أو جهة غير حكومية إلى جانب المقاومة الفلسطينية، ثم تعود تلك التهديدات كما ذهبت، فيقول مسؤول في البنتاغون إننا نكرر التهديدات لأن الأطراف المعنية لا تستجيب.
إن الأنظار إذ تتركز نحو حزب الله المتمركز في جنوب لبنان/شمال الأراضي المحتلة، والذي ينقل وزير الخارجية الإيرانية عن أمينه العام حسن نصر الله قوله إن جميع الخيارات مطروحة للرد على حماقات العدو الإسرائيلي، إلا أن هناك متغير آخر، يدخل على المعادلة، بفاعلية وتأثير وجرأة في اتخاذ القرار، إنه اليمن، البلد الذي ألف الحرب لمدة 9 أعوام، وصنع توازن الردع وأكثر في مواجهة التحالف الذي تقوده السعودية وتدعمه الولايات المتحدة الأمريكية.
يدخل اليمن على المعادلة بكل إمكانيه، حيث أعلن قائد حركة أنصار الله عبدالملك الحوثي أن صنعاء تقف إلى جانب المقاومة الفسلطينية بكل ما تملك وأن هناك خطوط حمراء إذا تجاوزها العدو الإسرائيلي، فإن صنعاء ستقصف بصواريخها وطائراتها المسيرة، وستمضي في خيارات مساعدة لرفع الظلم عن الفلسطينيين، عوضا عن الجاهزية للمشاركة بمئات الآلاف من المقاتلين إذا ما أتيحت الفرصة.
أثارت هذه التصريحات قلق واشنطن وتناولتها وسائل إعلامية أمريكية منها فورين أفيرز، باعتبارها مؤشر على أن الحرب في المنطقة ستكون شاملة.
يٌدرك الأمريكي والإسرائيلي أن يد صنعاء خفيفة على الزناد وما في جعبتها من قوة الصورايخ والطائرات المسيرة يجعلها قادرة على ضرب أهداف بالغة الحيوية لكيان العدو الإسرائيلي على أراضي فلسطين المحتلة، أو حتى للأمريكي في المنطقة إذا تجرأ على المشاركة المباشرة في الحرب، وتشهد على فعالية هذه القوة منشآت النفط في السعودية وقاعدة الظفرة الأمريكية في الإمارات..لقد فعلتها صنعاء من قبل، وشكلت عملياتها ضد الإمارات في مطلع العام 2022م تجربة عملية أثارت قلق الكيان الذي اعتبرها رسالة أيضا بأن إيلات ليست بعيدة.
ولأن الأمريكي يدرك ذلك أعلن الأسطول الثالث إرسال حاملة الطائرات يو اس اس كارل إلى المحيط الهندي، بينما تشير المعلومات إلى مساعي أمريكية لإعادة التصعيد في اليمن من أجل إشغال صنعاء حتى لا تقف إلى جانب المقاومة الفلسطينية، لكن هذه الخطوات لا يمكن أن تٌفلح في ثني صنعاء عن موقفها.
كما نُقل عن مصدر عسكري يمني قوله إن الأمريكي يطلق النار على أقدامه بالدفع نحو التصعيد، أما بالنسبة للبوارج وحاملات الطائرات فقد جربها الأمريكي في الحرب على اليمن طوال السنوات التسع الماضية ولم تنجح.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تقرير: حصيلة مدمرة للحياة المدنية خلال 3130 يومًا من العدوان على اليمن.. أكثر من 49 ألف شهيد وجريح مدني


http://telegram.me/watYm
في تقرير حديث صادر عن مركز عين الإنسانية كشف عن حصيلة مدمرة للحياة المدنية في اليمن خلال 3130 يومًا من العدوان السعودي الأمريكي. بلغ إجمالي عدد الشهداء والجرحى خلال هذه الفترة 49,186 مدنيًا، منهم 18,273 شهيدًا و30,913 جريحًا.

وتضيف المعلومات المذكورة في التقرير أن العدوان السعودي الأمريكي استهدف العديد من البنى التحتية الحيوية في اليمن. تم استهداف 15 مطارًا و16 ميناءً، بالإضافة إلى 350 محطة ومولد كهرباء. كما تم استهداف 620 شبكة ومحطة اتصال، و3,273 خزانًا ومحطة مياه، و2,122 منشأة حكومية، و7,739 طريقًا وجسرًا. ولم يتوقف الاستهداف عند هذا الحد، بل شمل أيضًا 412 مصنعًا و394 ناقلة وقود، و12,368 منشأة تجارية.

وبخصوص القطاع الزراعي، فقد تعرضت 473 مزرعة دجاج ومواشي للاستهداف، وتم استهداف 10,653 وسيلة نقل و485 قارب صيد. وتوجد أيضًا أرقام مرعبة فيما يتعلق بالحصار الاقتصادي، حيث تم استهداف 1,036 مخزنًا للأغذية و430 محطة وقود، و708 سوقًا، و1,122 شاحنة غذاء.

وتشمل الأضرار أيضًا البنية التحتية الأخرى، حيث تم استهداف 611,399 منزلًا، و185 منشأة جامعية، و1,802 مسجدًا، و388 منشأة سياحية، و423 مستشفى ومرفقًا صحيًا. كما تعرضت 1,305 مدرسة ومرفقًا تعليميًا للاستهداف، إلى جانب استهداف 12,368 حقلاً زراعيًا، و145 منشأة رياضية، و266 موقعًا أثريًا، و63 منشأة إعلامية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm