اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
‏اللواء #أمين_الوائلي : الجيش الوطني يتعهد باستعادة #تحرير مركز محافظة ‎#الجوف

#الوطن_ملك_الجميع

#الجوف_صنعاء

‏543 قتيلاً من #عناصرها دفنتهم مليشيات #الحوثي خلال شهر فبراير #الماضي..

هذا ما نشره #إعلامهم فقط، وهناك المزيد من #قتلاها الزنابيل وأبناء القبائل الذين #تعفنت جثثهم في الجبهات #ولا تعيرهم اهتماما.

معارك #الجوف ونهم تحولت الى محارق لمليشيات الحوثي وأحالتهم إلى مقابر #جماعية!

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#صنعاء : دشنت مليشيات ‎#الحوثي اليوم المرحلة الثالثة من #دفن 715 جثة في أكياس بلاستيك ومقابر #جماعية وسط إجراءات #مشددة مدعيين انها جثث مجهولة الهوية #وسط شكوك واتهامات قوية انها لمعتقلين #في سجونهم ماتوا أثناء التعذيب، #ولجرحى من عناصرهم في الجبهات #من أبناء القبائل قررت ‎#مليشيات_الحوثي التخلص منهم

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
مغادرة #جماعية لقيادات #الإصلاح من #شبوة.

http://telegram.me/watYm
شهدت محافظة شبوة، الخميس، موجة نزوح كبيرة لقيادات بارزة في حزب الإصلاح، من المحافظة النفطية.

جاء ذلك في أعقاب توقيع هادي إتفاق يقضي بإقالة جميع المحسوبين على الحزب من المحافظة وعلى رأسهم المحافظ محمد بن عديو، وقائد المحور في عتق، عزيز العتيقي ومدير الأمن في شبوة عوض الدحبول.

وأكدت مصادر مطلعة أن مواكب لقيادات كبيرة في الإصلاح بينها أسرة وأقارب المحافظ محمد بن عديو غادرت خلال الساعات الماضية،مدينة عتق، باتجاه مدينة سيئون.

وأوضحت المصادر أن بعض تلك القيادات سبق وأن حجزت رحلات على متن طيران اليمنية إلى العاصمة المصرية القاهرة، في حين لم تتضح بعد وجهة بقية القيادات.

وتأتي المغادرة الجماعية لقيادات الإصلاح، تزامنا مع ترتيبات إماراتية سعودية لإجتثاث سلطات "الإخوان" من جناح الشرعية، والدفع بأدوات جديدة كبديل عنها.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#جرائم ابادة #جماعية في اليمن بالأسلحة #الأمريكية و #البريطانية

http://telegram.me/watYm
قال موقع الويب الاشتراكي العالمي الخاص باللجنة الدولية للأممية الرابعة إن بريطانيا والولايات المتحدة زودتا التحالف الذي تقوده السعودية ضد اليمن بالأسلحة المستخدمة في مئات الهجمات على المدنيين بين يناير 2021 ونهاية فبراير 2022.

وأكد أن الغارات الجوية على اليمن باستخدام أسلحة بريطانية وأمريكية تعد جزءاً من نمط العنف ضد المدنيين.. كما أن هذه الهجمات لم تكن لتتحقق لولا الإمداد المستمر بالأسلحة.. ونتيجة لذلك هذا هو السبب في أنه من الضروري أن توقف حكومة المملكة المتحدة وغيرها من الحكومات على الفور مبيعات الأسلحة التي تغذي الحرب في اليمن.

وذكر أن خلال الأيام القليلة الماضية رفعت الحملة ضد تجارة الأسلحة دعوى قضائية تهدف إلى إنهاء مبيعات الحكومة البريطانية من الأسلحة بمليارات الجنيهات الاسترلينية، بما في ذلك الطائرات المقاتلة والصواريخ والقنابل من طراز تايفون، بالإضافة إلى الصيانة والدعم المستمرين، لاستخدامها في الحرب التي تقودها السعودية والإمارات في اليمن.

وأورد أنه على الرغم من الأدلة الدامغة على أن التحالف قد انتهك القانون الإنساني الدولي مرارا وتكرارا في حربه على اليمن، استمرت الحكومة في تعزيز وحماية مبيعات الأسلحة.. لقد زودت المملكة المتحدة السعودية بأسلحة تزيد قيمتها عن 23 مليار جنيه إسترليني، منذ بدء الحرب في اليمن عام 2015.

وتابع الموقع أن أبو ظبي والنظام الملكي السعودي الفاسد، الذي يغتال بشكل روتيني خصومه ويعذب ويسجن ويقطع رؤوس المعارضين، يوفران الدعائم الرئيسية لصناعة الدفاع البريطانية، إنهما بمثابة أوصياء رئيسيين على المصالح الجيوستراتيجية لبريطانيا في المنطقة الغنية بالطاقة.

وأشار إلى أن حكومة رئيس الوزراء ريشي سوناك عازمة على الحفاظ على سيطرة آل سعود الهمجية على شبه الجزيرة العربية.. إنها تكتم أي معلومات تفيد بأن الرياض أو داعميها يرتكبون جرائم حرب وتتجنب الاتهامات بأن المملكة المتحدة تنتهك قواعدها الخاصة ضد توريد الأسلحة.

الموقع رأى أن في يوليو 2020، استأنفت وزيرة التجارة آنذاك ليز تروس مبيعات الأسلحة، مدعية أن أي انتهاكات للقانون الإنساني الدولي كانت مجرد حوادث منعزلة.. ومنذ ذلك الحين، رخصت الحكومة البريطانية ما لا يقل عن 2.2 مليار جنيه إسترليني من مبيعات الأسلحة الإضافية للتحالف، بينما خفضت مساعداتها لليمن 2021-22 بأكثر من النصف.

وقال إن على مدى السنوات الثماني الماضية، تشن السعودية والإمارات حربا ضد اليمن، الدولة الأكثر فقراً في الشرق الأوسط، التي أدانتها منظمات الحقوق والجمعيات الخيرية ووصفتها بأنها شبه إبادة جماعية.

الموقع كشف أن الحكومة البريطانية رفضت طلبات موقع ميدل إيست آي البريطاني للكشف عن الوثائق المتعلقة بمبيعات الأسلحة إلى الرياض بين 1 و 15 أكتوبر 2016.. حيث أسفرت غارات جوية للتحالف بقيادة السعودية على القاعة الكبرى في صنعاء خلال مجابرة عزاء، عن مقتل أكثر من 140 شخصا وإصابة أكثر من 500 شخص، في 8 أكتوبر 2016.

وتطرق إلى ان مراقبو الأمم المتحدة وجدوا أن الهجوم ينتهك القانون الإنساني الدولي.. ومع ذلك، يشهد رفض الحكومة تقديم المعلومات على العداء الواسع النطاق من الجمهور البريطاني لتسليح الحكومة للتحالف.

وأشار إلى أن الحكومة البريطانية تدعم الأنظمة الأكثر بربرية وقمعية على هذا الكوكب.. لذا أن استمرار توريدها للأسلحة للحرب التي تقودها السعودية على اليمن يكشف مزاعمها بتعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية على الساحة الدولية، بما في ذلك سيل النفاق الذي يسعى إلى تبرير التدخل العسكري لحلف الناتو ضد روسيا في أوكرانيا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm