اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#تقرير_أمريكي: بن بريك فشل في حشد الجماهير ضد حكومة هادي واليمن لن يعود كما كان قبل عام 90

دعوة #هاني بن بريك الجماهير للاحتشاد لتأييد انقلاب ترعاه الإمارات، لم يحشد ما يكفي من السكان للثورة ضد حكومة الرئيس هادي.

#‏التقرير:دعوات الانتقالي الجنوبي للانفصال لا تمثل بالضرورة سكان الجنوب، مستشهداً بذلك في فشل هاني بن بريك في تحفيز الدعم الشعبي الكافي للانخراط في تمرد واسع النطاق ضد الحكومة الشرعية.

#‏التقرير: العديد من القيادات الجنوبية والشخصيات تعارض نفوذ الإمارات العربية المتحدة المتزايدة في جنوب اليمن،.‏

#التقرير:نفوذ الانتقالي الجنوبي يتمحور في القوات التي دربتها الإمارات العربية المتحدة وسلحتها، ويقتصر على عدن بشكل عام،

ففي "حضرموت والمهرة ولحج لا يكون تأثير الانتقالي الجنوبي قوياً.

#‏التقرير:وفي هذه المناطق يوجد عدد من الشيوخ والشخصيات المؤثرة الذين قد يقبلون الاستقلال لكنهم يعارضون بشدة الاستعمار لصالح الانتقالي الذي يقاتل بالوكالة عن الإمارات".‏

#التقرير :هناك عدة عوامل تجعل من انفصال الجنوب قضية شاكة منها :مسألة الحدود والنزاعات السابقة بين الكيانات الجنوبية المختلفة "حول كيفية إدارة "جنوب اليمن" خاصة فيما يتعلق بدور النفوذ الخارجي للإمارات.‏

#التقرير:قد يكون لظهور مثل هذه الصراعات آثار سلبية على المنطقة بأكملها بالنظر إلى موقع جنوب اليمن المطل على مضيق باب المندب ذي الأهمية الاقتصادية.‏

#التقرير: تحدث عن اصرار الولايات المتحدة ودعمها لفكرة اليمن الواحد، مشيراً إلى أن موضوع انفصال او استمرار الوحدة في اليمن عائد بشكل اساسي للاتفاق بين اليمنيين ورأي الشعب اليمني، إضافة إلى رأي الدول المدولة والتي ستتأثر بشكل الدولة اليمنية القادمة‏وختم التقرير بالقول : لا تزال هناك خيارات متاحةللاستمرار في دولة واحدة،أو دولة اتحادية أو الكونفدرالية، والتي قد تحظى ببعض القبول لدى اليمنيين والأعبين الدوليين، "لكن من المؤكد أن أي اتفاق سلام يحل الصراع الحالي، سيغير شكل اليمن وهيكل الدولة ولن يكون كما كان معروفًا منذ عام "1990

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
#تقرير_أمريكي: حرب في #الظل بين #الإصلاح و #الإنتقالي على #كعكة السلطة في #اليمن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال مركز بحثي أمريكي إن الحرب المندلعة بين القوات الحكومية الموالية للرئيس هادي والقوات التابعة للمجلس الإنتقالي الجنوبي الساعي للإنفصال تخفي داخلها حرباً ضروساً بين الإنتقالي وحزب الإصلاح على كعكة السلطة في اليمن

وقال مركز جيمس تاون للدراسات السياسية إن المجال السياسي العسكري في اليمن معقد بشكل استثنائي ، لكن الأمر الذي أصبح واضحًا بشكل متزايد هو أن المجلس الانتقالي الجنوبي أصبح أحد اللاعبين القادرين على التأثير ، إلى حد ما ، على اتجاه الصراع ومستقبل جنوب اليمن.

#نص_التقرير..
شكّلت الصراعات البينية بين حلفاء السعودية في اليمن معضلة للسعودية التي لا تزال مستمرة في حربها ضد الحوثيين دون أي أمل قريب بالحسم.

ومع بدء المشاكل السياسية والاقتصادية داخل أراضيها ، تكافح المملكة من أجل الحفاظ على عزمها وترغيب الأطراف المتحاربة في جنوب اليمن نحو نوع من اتفاق السلام.

وتصاعد الصراع بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والمجلس الانتقالي الجنوبي مرة أخرى في 26 أبريل ، عندما أعلن المجلس الحكم الذاتي على جنوب اليمن.

في حين أن الضوء مسلط على الصراع بين المجلس الانتقالي الجنوبي وحكومة هادي نفسها ، إلا أنه يحجب أهمية الصراع بين الإصلاح والمجلس الانتقالي وتداعيات هذه التطورات على الدور الحالي والمستقبلي للإصلاح داخل الحكومة على نطاق أوسع.

لم يكن إعلان 26 أبريل هو الأول - ومن غير المرجح أن يكون الأخير - من قبل المجلس الانتقالي ، الذي يستخدم التكتيك كوسيلة للضغط.

المجال السياسي العسكري في اليمن معقد بشكل استثنائي ، لكن الأمر الذي أصبح واضحًا بشكل متزايد هو أن المجلس الانتقالي الجنوبي أصبح أحد اللاعبين القادرين على التأثير ، إلى حد ما ، على اتجاه الصراع ومستقبل جنوب اليمن.

إن ادعاءات المجلس الانتقالي بأنه صاحب السلطة المطلقة في جميع أنحاء جنوب اليمن لا يعكس الواقع على الأرض بالكامل ، وهو ما أكد عليه السكان والمسؤولون في أبين ، والمهرة ، وحضرموت ، وشبوة ، وسقطرى، والذين رفضوا إعلان المجلس.

ومع ذلك ، أثبت الانتقالي أنه يتمتع ببعض النفوذ على المملكة العربية السعودية ، لا سيما بسبب قدرته على فرض إرادته على مدينة عدن الساحلية الهامة ، عاصمة اليمن المؤقتة.

هناك ما هو أكثر أهمية من التنازلات السياسية والعسكرية بين الرئيس هادي والمجلس الانتقالي الجنوبي. إن الإصلاح ، ونائب الرئيس ، الجنرال علي محسن ، قادران على كسب أو فقدان نفوذ كبير على أساس النجاح أو الفشل على المدى القصير والطويل للمجلس الانتقالي.

ولطالما كان الإصلاح طرفاً مؤثراً داخل الحكومة اليمنية، ولهذا فإن ظهور لاعبين أقوياء آخرين قادرين على التأثير على الاتجاه المستقبلي للبلاد يهدد حصة الإصلاح في كعكة السلطة. وعلاوة على ذلك ، سيتم منح هذه القطع لأكبر عدوين للإصلاح - الحوثيون والمجلس الانتقالي الجنوبي.

الحوثيون والإصلاح خصوم منذ فترة طويلة ، ويحمّل الحوثيون علي محسن المسؤولية باعتباره الرجل الذي قاد الجيش اليمني ضدهم خلال حروب صعدة بين عامي 2004 و 2010 كقائد للمنطقة العسكرية الشمالية الغربية والفرقة الأولى المدرعة.

ولقد عمقت الحرب الجارية هذا العداء فقط حيث أنها حرضت الإصلاح والحوثيين على بعضهما البعض في بعض أعنف معارك الحرب.

وبالمثل ، تم تشويه كل من الإصلاح وعلي محسن من قبل الجماعات الموالية للانفصال في جنوب اليمن. هذا التنافس يعيد التذكير بالصراع التاريخي الذي شهد هزيمة فصيل الطغمة أمام فصيل الزمرة خلال الحرب الأهلية الجنوبية التي وقعت في عام 1986.

ومع اندلاع الحرب مؤخراً، شن حزب الإصلاح والمجلس الانتقالي حملات دعائية ضد بعضهما البعض ، مع اتهام المجلس الانتقالي الجنوبي سابقًا بالتنسيق مع الحوثيين.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#تقرير_أمريكي: مليشيا الحوثي تعرقل وصول الأمم المتحدة لـ"صافر"

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجلة أمريكية “إن اليمن تواجه أوسع كارثة بيئية لا مثيل لها في البحر الأحمر، من ناقلة النفط “صافر” والتي على متنها أكثر من مليون برميل من النفط الخام، ترسو على بعد أربعة أميال قبالة الساحل اليمني، والتي ستوثر أيضاً على المنطقة بأكملها”.

وأضافت مجلة «The National Interest» – في تقرير حديث لها – “أن حالة الناقلة تتدهور باستمرار، وسيكون لتسرب النفط منها أو الانفجار آثارًا عميقة دائمة على اليمن والدول الأخرى على طول البحر الأحمر”.

وأشارت المجلة “على عكس التحديات الأخرى لليمن – الحروب المتشابكة والمجاعة وندرة المياه – يمكن للمجتمع الدولي معالجة محنة صافر بسرعة، وقد تم بالفعل إعداد فريق من الخبراء المدعومين من الأمم المتحدة وهو مستعد للسفر إلى الناقلة”.

وأوضحت “إن حل هذه المشكلة هي أحد القضايا التي يجب على جميع الأطراف المتحاربة في اليمن الاتفاق عليها، وخاصة الحوثيين اليمنيين الذين يسيطرون على المياه التي ترسو عليها الناقلة”.

وأكدت إن الحوثيين وحكومتهم يعرقلون وصول الأمم المتحدة وغيرها إلى السفينة صافر، وقد يكلفهم عنادهم وتهورهم حول هذه القضية سياسيًا وعسكريًا في حالة الانفجار أو التسرب، بحسب وصف المجلة الأمريكية.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين
تليجرام http://telegram.me/watYm
#تقرير_أمريكي : حرب اليمن انهكت محمد بن سلمان..

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قلل تقرير أمريكي من اهمية وعود الرئيس الامريكي الجديد جو بايدن بانهاء الحرب في اليمن , وقال ادارة الرئيس المنتخب ستواجه تعقيدات كبيرة في مساعيها المحتملة لإنهاء الصراع اليمني.

وقال التقرير التحليلي الذي كتبه برنارد هايكل، أستاذ دراسات الشرق الأدنى ومدير معهد الدراسات الإقليمية للشرق الأوسط، بجامعة برينستون، إن تلك التعقيدات هي مسألة أكثر تعقيدًا من مجرد كبح التدخل السعودي أو إنهائه، حتى لو كان ذلك ممكنًا.

وجاء في التقرير الذي نشرته مؤسسة «Hoover» الأمريكية ، ان إدارة بايدن ستجد أن الرياض مستعدة لاستكشاف عددا من الأفكار التي تقود في نهاية المطاف الى نهاية المشاركة السعودية في هذا الصراع  لكنها تتخوف  ستربط الوضع بصراعها مع إيران .

واكد التحليل إن محمد بن سلمان بات "منهكا" بفعل هذا الصراع، وقد تواصل مرارًا وتكرارًا مع الحوثيين لإيجاد حل مقبول للطرفين. لكن الحوثيين يرفضون حتى الآن، المساومة .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#تقرير_أمريكي: الحرس الثوري الإيراني استخدم رحلات أممية لنقل الأسلحة للحوثيين

http://telegram.me/watYm
كشف تقرير أمريكي حديث، أن الحرس الثوري الإيراني، يستخدم طرقاً مختلفة ومتعددة لنقل المواد والأفراد إلى مليشيا الحوثي في اليمن، منذ 2015م، مؤكداً أن 190 خلية سرية تابعة لفيلق القدس متورطة في إمداد الحوثيين بالسلاح والوقود والأموال.

وأكد المعهد الأمريكي لأبحاث السياسة العامة، في تقرير حمل عنوان "الحوثيون وتوسع محور المقاومة الإيراني" أن إحدى هذه الطرق كانت من خلال شبكة تهريب بحرية معقدة يديرها فيلق القدس والحوثيون والصوماليون الراسخون في عمليات التهريب بخليج عدن. 

وقال التقرير، إن القيادي في الحرس الثوري الإيراني، حسن بلاراك، من ذوي الخبرة في غسل الأموال لتمويل الجماعات المتمركزة في العراق مع ضباط آخرين لتسهيل نقل الصواريخ والمتفجرات والأسلحة الخفيفة للحوثيين.  

وأشار إلى أن ضباط الحرس الثوري الإيراني وحزب الله استخدموا غطاء العمليات الإنسانية لتهريب السلاح والأفراد إلى اليمن.   

وأكد أن الحرس الثوري استخدم "رحلات الرحمة" التي تنظمها الأمم المتحدة بين صنعاء ومسقط، لنقل الأفراد من وإلى اليمن للتدريب.
ولفت التقرير إلى أن إيران وشبكتها قد زودت الحوثيين بقدرات حاسمة وبشكل متزايد، والتي غيرت طبيعة الصراع من داخل اليمن.

وقال إن الإدارات الأمريكية المتعاقبة قد فشلت في وقف تدفق الدعم الإيراني للحوثيين وتنامي النفوذ الإيراني عليهم.

وأكد أن الحرس الثوري الإيراني عبر فيلق القدس نقل أسلحة بشكل متزايد، وطور قدرات الحوثيين خلال حملة "الضغط الأقصى" لإدارة ترامب ضد إيران.

وقال إن إيران تشن حرباً بالوكالة من خلال الحوثيين والاستثمار الإيراني في توسيع نطاق الصراع خارج حدود اليمن.
وأضاف: كان التهديد بفرض عقوبات أمريكية غير كاف لردع تعمّق العلاقات بين الحوثيين والشبكة الإيرانية. 

وأشار إلى أن مصالح الحوثيين تتشابك بشكل وثيق مع مايسمى محور المقاومة، وأنهم يعتمدون على أسلحة إيرانية المصدر، مؤكداً أن اتخاذ سياسة فصل الحوثيين عن إيران من غير المرجح أن تنجح. 

وقال التقرير: زودت إيران الحوثيين بالأسلحة والتكنولوجيا الرئيسية، لتوسيع نفوذها، والاستفادة من شركائها في السعي لتحقيق أهدافها الإقليمية.
وأكد أن إيران تقدم الدعم العسكري، ونسقت جهداً لتطوير الحوثيين من خلال تزويدهم بالقدرات العسكرية والمستشارين والتدريب والأسلحة، مباشرة وعبر حزب الله. 

 وبحسب التقرير كان الحوثيون أخيراً قادرين على الاتصال بوسيط من الحرس الثوري الإيراني للتفاوض على صفقات أسلحة مع وزارة المعدات العسكرية في كوريا الشمالية وشركة تنمية التعدين الكورية التجارية، المعروفة باسم "كوميد".   

وقال المعهد الأمريكي، إن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وحزب الله يحافظان على التواجد في اليمن وتدريب قوات الحوثيين وتقديم المشورة لهم هناك وفي الخارج.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#تقرير_أمريكي: الحرب "الداخلية" في اليمن على وشك أن تصبح أكثر حدة

http://telegram.me/watYm
رأى موقع "المونيتور" الأمريكي، أن السعودية تتطلع، إلى خروج قابل للتفاوض من الحرب في اليمن، معتبراً أن المملكة لم "تستطع الانتصار عسكريًا، لسوء إدارة الحرب، والافتقار إلى استراتيجية".
وقال "المونيتور"، في تقرير نشره حديثا، إن المحادثات السعودية الحوثية تشير إلى وقف وشيك لإطلاق النار في اليمن، لكن لا يوجد سلام دائم يلوح في الأفق بعد.

وأشار إلى أن وفدا سعوديا رفيع المستوى زار صنعاء مطلع الأسبوع لإجراء محادثات مع الحوثيين، في أول رحلة علنية إلى العاصمة اليمنية منذ احتدام الحرب في عام 2015.
وعد أن أهمية زيارة الوفد السعودي تنبع من التخلي الرسمي عن هدف الدولة الأولي للرياض لإعادة النظام في صنعاء إلى سيطرة الحكومة قبل انقلاب الحوثيين في عام 2014 وكبح النفوذ الإيراني.

وفيما اعتبر أن زيارة آل جابر تبرز على وجه الخصوص النطاق المتنامي للتواصل والتفاهم بين السعودية وإيران والحوثيين، قال إنها "لم تكن الأولى إلى صنعاء هذا العام".
ووصف الاجتماعات السعودية الحوثية في صنعاء بأنها "أول مواجهة علنية تاريخية بين الأعداء لمحاولة إنهاء الطبقة الإقليمية للحرب، وهو اعتراف لثماني سنوات من سوء إدارة العمليات العسكرية وجهود السلام على حد سواء".

وتابع القول: "لم يهزم التحالف الذي تقوده السعودية الحوثيين ولا الحوثيون يسيطرون على اليمن بالكامل، ولم تعد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا بعد إلى صنعاء، حيث ازداد دور إيران بشكل كبير منذ عام 2014.
وأردف: "على الرغم من أن تصور الخسارة والنصر نسبي إلى حد كبير في ضوء الحقائق الأرضية المعقدة في اليمن، فإن صيغة هنري كيسنجر هي أن "الجيش التقليدي يخسر إذا لم ينتصر، المقاتل يفوز إذا لم يخسر"، تقدم بعض البصيرة للواقع الحالي للصراع".

وقال الموقع الامريكي، إنه بالنسبة للحوثيين، تقدم هذه الخطوة جزئيًا للمتمردين الاعتراف السياسي الذي يسعون إلى تحقيقه، وتقوض شرعية الحكومة اليمنية المخلوعة، وتطور قنوات الاتصال مع الرياض وتشجع الموقف التفاوضي الحوثي قبل محادثات السلام الشاملة بين اليمنيين.
ولفت الموقع الأمريكي، أن المفاوضات الحالية حول "خارطة طريق لخفض التصعيد" بعد التقارب السعودي الإيراني تلبي مطالب الحوثيين وتظهر ارتباطًا قويًا بين المحادثات السعودية الإيرانية والسعودية الحوثية.

وأضاف إن "خفض التصعيد هذا هو فترة راحة لليمنيين، ولكنه لا يعادل السلام المستدام في البلاد".
ومع ذكريات اليمن الحية –يقول التقرير- لمفاوضات السلام وعدم التنفيذ، يمكن توقع تطبيع الوضع الراهن، نظراً لأن رمال الصراع المتحركة عميقة ومتغيرة للتحرك في أي اتجاه.

تحقيقا لهذه الغاية وفيما يتعلق باليمنيين فإن "التدخل العسكري السعودي على وشك الانتهاء" حسبما قالت ندوى الدوسري، باحثة غير مقيمة في معهد الشرق الأوسط، وأضافت "لكن الحرب (الداخلية) في اليمن على وشك أن تصبح أكثر حدة". حيث يمثل الاختراق السعودي-الحوثي خطوة واحدة فقط، لكن الطريق إلى السلام المستدام في اليمن لا يزال يبدو معقدًا، بحسب الموقع ذاته.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#تقرير_أمريكي: الصين تبحث عن انتصار دبلوماسي آخر في اليمن

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة "الدبلوماسي" الأمريكية: إن الصين تبحث عن انتصار دبلوماسي آخر في اليمن عقب توسطها مؤخرا في صفقة إعادة العلاقات الدبلوماسية الإيرانية -السعودية.
وقالت المجلة في تقرير حديث، إن موجة النشاط الدبلوماسي الأخيرة تظهر حرص الصين على تسجيل نقاط لها عبر القوة الناعمة، وكسب موطئ قدم للاستثمار في إعادة إعمار اليمن بعد الحرب في حال تم التوصل لتسوية سلمية للصراع.

وأشارت إلى أن نائب المندوب الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة، جينج شوانغ، أشاد -في اجتماع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 17 أبريل حول اليمن– بنجاح بلاده في المساعدة على استعادة العلاقات الإيرانية -السعودية، معربًا عن أمله في أن "تتبع دول الشرق الأوسط الأخرى الاتجاه العام" نحو السلام.
وانضم ممثل الصين إلى الولايات المتحدة في حث المتمردين الحوثيين على ضبط النفس، وقال: إن الصين مستعدة "لمواصلة بذل الجهود لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين وتحقيق سلام دائم في اليمن".

ووفق التقرير: "من الصعب أن يبدو خطاب جينغ جديرًا بالملاحظة لولا حقيقة أن خطاب الصين يترافق مع جهود دبلوماسية مكثفة.
ففي شهر واحد فقط، عقد القائم بالأعمال الصيني في اليمن، شاو تشنغ، خمسة اجتماعات منفصلة مع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي اليمني".
وذكرت المجلة الأمريكية، أن التغطية الصينية لهذه الاجتماعات ركزت في الغالب على الإشادة اليمنية بوساطة الصين بين المملكة العربية السعودية وإيران، وكذلك الثناء على المساعدة الاقتصادية الصينية لليمن.

وبرغم أن تأكيد الصين على الرغبة في التوصل إلى تسوية سلمية سريعة لا يشير إلى أن بكين تخطط للقيام بدور رائد في تحقيق مثل هذا الحل، تؤكد البيانات الصحفية على دور "الصين والدول الأخرى" في المساعدة على تحقيق اختراق في المستقبل.
وكما تلاحظ تريتا بارسي من معهد كوينزي، فإن مجرد حقيقة استعادة الصين للعلاقات بين المملكة العربية السعودية وإيران تعني أن بكين ستكون قادرة على الحصول على بعض الفضل في إحلال سلام محتمل في اليمن. 

وذلك لأن الرياض وطهران –يقول التقرير- تعتبران الحرب في اليمن حربًا بالوكالة، حيث تدعم إيران المتمردين الحوثيين ضد الحكومة المدعومة من السعودية.
وإذا وجد البلدان طريقة مرضية للطرفين لإنهاء الصراع، فسيكون ذلك نتيجة لوساطة بكين -حتى لو لم تلعب الصين دورًا حاسمًا في التسوية.
ورأت المجلة الأمريكية أن اهتمام الصين بالتوسط في السلام باليمن مدفوع بأكثر من رغبتها في تعزيز أوراق اعتمادها الدبلوماسية، إذ تأخذ التغطية الصينية لاجتماع ممثلها شاو مع العرادة (عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني) في الاعتبار الموقع الجغرافي المميز لليمن وثرائها بالموارد الطبيعية، وإدراك الصين أن لديها الكثير من الإمكانات "في انتظار الاستغلال".

وقال التقرير: إن الصين تتوقع بأن تصبح لاعباً رئيسياً في إعادة إعمار اليمن بعد الحرب. لذلك، يبدو أن نجاحات الصين الدبلوماسية تؤتي ثمارها.
وليس من المرجح أن تعزز فقط أوراق اعتماد بكين كصانع سلام عالمي، ولكنها تعد أيضًا بإنشاء مشهد يتقبل الاستثمار الصيني.

ومع ضمان حسن النية للعديد من الجهات الفاعلة اليمنية الرئيسية عمليًا، يمكن للشركات الصينية أن تتطلع إلى توقيع عقود مربحة عندما تنتهي الحرب أخيرًا.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm