#مقالات….
#مانديلا_البريطاني_بعث_من_الرميم
بقلم #الإعلامية_تيماء_الجرادي
#بعد أربع سنوات من القتل والتنكيل مانديلا البريطاني بعث من الرميم، والكل يحاول، غاندي ومانديلا وأجنحة سلام محلقة في السويد لأجل اليمن، وعنوان هذة المفاوضات اسبك الكرفتة والبدلات ذات الماركات العالمية، والضحكات المجلجلة وهي عادة الأفاعي السامة والقاتلة، والشعب «يقحص أبوها قعزه وخبازي» إن وجد، وغاندي عيب يلبس ثوب أبيض وعصا عادية•
#هذة ستوكهولم ولم يذهب ليفاوض لقضية وطنية وحاسس بمعاناة شعبه لا لااااا، هذة فسحة في الساحل السويدي، وهذة إستوكهولم ووجع الناس واحترام مشاعرهم وعوزهم (سقط سهواً)، والاحساس نعمة على رأي باسم يوسف بس هؤلاء (جِبِلّه لاحس ولاطعم ولا شم) هم والدواب سوا•
#بعد أربع سنوات عجاف أكتشف العالم أن في اليمن حرب لم تبقي ولم تذر، وفجأة صحى الضمير المزعوم بالإنسانية (سبحان الله يحيي من في القبور) لا تستغربوا، فالاستغراب حرامٌ حرام•
#والأربع العجاف كانت مطش كورة، لا فوز ولا خسارة فيها، إلا للشعب، والآن حان تبديل اللاعبين بلاعبين محترفين، وجوال تُضرب حتى من قاعدة التسلل في مرمى الشرعية «المُقعِّية» المصابة بمرض التوهان السياسي والإعلامي، والدجال الأعور نافش ريشه، أعترف بوجوده دولياً دون جهد، ويناور ويحاور ويقترح من الداخل والخارج، وجماعة النَورَ والدجل طلع لهم لسان•
#ومانديلا البريطاني جاء ليشارك بالدفن والطلسمة (هب لك قال خذ لك) الماعز العرجاء للشرعية، والكبش الوازد للدجال، والسيد مانديلا أبو شعر أبيض له «الفشرة الأعلامية» جماعة من المهرجين واستهبال للعقول، ضعوا أملكم بالله أيها الشعب المكلوم، إتّبعوا ملّة أمّة غريفيث•
#وفي السويد حوارات ساخنة رغم برودة الجو، والاسخن ماصدرت من قرارات فماهي، هذة القرارات غير
عبارة عن صفحات متدوالة بمواقع التواصل الاجتماعي، (هدرة ) لا تسمن ولا تغني من جوع للتسويق الأعلامي•
#وأقل شي يمكن أن يخرج من هذة الضجة والجعجاعة الأفراج عن بعض الأسرى على دفعات بعد تهديد ووعيد من الدول الاعبة و لحفظ ماء الوجه لمنديلا والشرعية والدجال الأعور•
#والسخونة الحقيقة هي مايجري على الأرض لا على الورق والتوقيعات التي آخرها صفيحة الزبالة، في السويد «بيسلقوا بيض» بالطريقة الغربية للأعلام فقط•
#يا أبناء شعبي: أرفعوا أكفكم إلى السماء، فـ ما يجري بكف الرحمن أكبر من إي قوة لظالم، والقاتل والظالم لن يستقر سلطانهما ولا حكمهما، لقد أمهل الله فرعون أربعين عاماً، ثم أخذه أخذ عزيزاً مقتدر، وبعد التوكل على الله علينا توحيد الصفوف وإيجاد وخلق قطز وجيفارا، والنضال مستمر•
·
#مانديلا_البريطاني_بعث_من_الرميم
بقلم #الإعلامية_تيماء_الجرادي
#بعد أربع سنوات من القتل والتنكيل مانديلا البريطاني بعث من الرميم، والكل يحاول، غاندي ومانديلا وأجنحة سلام محلقة في السويد لأجل اليمن، وعنوان هذة المفاوضات اسبك الكرفتة والبدلات ذات الماركات العالمية، والضحكات المجلجلة وهي عادة الأفاعي السامة والقاتلة، والشعب «يقحص أبوها قعزه وخبازي» إن وجد، وغاندي عيب يلبس ثوب أبيض وعصا عادية•
#هذة ستوكهولم ولم يذهب ليفاوض لقضية وطنية وحاسس بمعاناة شعبه لا لااااا، هذة فسحة في الساحل السويدي، وهذة إستوكهولم ووجع الناس واحترام مشاعرهم وعوزهم (سقط سهواً)، والاحساس نعمة على رأي باسم يوسف بس هؤلاء (جِبِلّه لاحس ولاطعم ولا شم) هم والدواب سوا•
#بعد أربع سنوات عجاف أكتشف العالم أن في اليمن حرب لم تبقي ولم تذر، وفجأة صحى الضمير المزعوم بالإنسانية (سبحان الله يحيي من في القبور) لا تستغربوا، فالاستغراب حرامٌ حرام•
#والأربع العجاف كانت مطش كورة، لا فوز ولا خسارة فيها، إلا للشعب، والآن حان تبديل اللاعبين بلاعبين محترفين، وجوال تُضرب حتى من قاعدة التسلل في مرمى الشرعية «المُقعِّية» المصابة بمرض التوهان السياسي والإعلامي، والدجال الأعور نافش ريشه، أعترف بوجوده دولياً دون جهد، ويناور ويحاور ويقترح من الداخل والخارج، وجماعة النَورَ والدجل طلع لهم لسان•
#ومانديلا البريطاني جاء ليشارك بالدفن والطلسمة (هب لك قال خذ لك) الماعز العرجاء للشرعية، والكبش الوازد للدجال، والسيد مانديلا أبو شعر أبيض له «الفشرة الأعلامية» جماعة من المهرجين واستهبال للعقول، ضعوا أملكم بالله أيها الشعب المكلوم، إتّبعوا ملّة أمّة غريفيث•
#وفي السويد حوارات ساخنة رغم برودة الجو، والاسخن ماصدرت من قرارات فماهي، هذة القرارات غير
عبارة عن صفحات متدوالة بمواقع التواصل الاجتماعي، (هدرة ) لا تسمن ولا تغني من جوع للتسويق الأعلامي•
#وأقل شي يمكن أن يخرج من هذة الضجة والجعجاعة الأفراج عن بعض الأسرى على دفعات بعد تهديد ووعيد من الدول الاعبة و لحفظ ماء الوجه لمنديلا والشرعية والدجال الأعور•
#والسخونة الحقيقة هي مايجري على الأرض لا على الورق والتوقيعات التي آخرها صفيحة الزبالة، في السويد «بيسلقوا بيض» بالطريقة الغربية للأعلام فقط•
#يا أبناء شعبي: أرفعوا أكفكم إلى السماء، فـ ما يجري بكف الرحمن أكبر من إي قوة لظالم، والقاتل والظالم لن يستقر سلطانهما ولا حكمهما، لقد أمهل الله فرعون أربعين عاماً، ثم أخذه أخذ عزيزاً مقتدر، وبعد التوكل على الله علينا توحيد الصفوف وإيجاد وخلق قطز وجيفارا، والنضال مستمر•
·