اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
الولايات المتحدة الأمريكية: تقرر سحب قواتها من #سوريا، وتؤكد انها بدأت بإعادة جنودها للوطن.


#مسؤول_أميركي: سيتم إجلاء كل موظفي وزارة الخارجية #الأميركية من #سوريا خلال 24 ساعة، والإطار الزمني المتوقع لانسحاب القوات الأمريكية من #سوريا يندرج بين 60 إلى 100 يوم.


#مسؤول_أمريكي يقول الرئيس #ترامب سيعلن الأربعاء #رسميا بدء "انسحاب القوات #الأمريكية بشكل كلي من #سوريا".


‏المرصد السوري المعارض: جهات أمريكية عُليا تبلغ قيادة #قسد بقرار انسحاب القوات الأمريكية من شرق ‎الفرات ومنبج #بسوريا، والأخير يعتبر القرار طعنة في الظهر وخيانة لدماء آلاف المقاتلين.


#رويترز: عن وزير الدفاع #البريطاني: أختلف جداً وبشدة مع الرئيس الأمريكي #ترامب بشأن هزيمة تنظيم الدولة الاسلامية #داعش في #سوريا.


وزير الخارجية #البريطاني: التصويت على مشروع القرار البريطاني بشأن #اليمن في #مجلس_الأمن سيتم خلال الـ 48 ساعة القادمة.

#متابعــــــات #الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#مسؤول_أمريكي سابق #في_اليمن: شطب الحوثيين من قائمة الإرهاب خطأ جسيم

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال ديف هاردن، المدير الإداري لـ"مجموعة جورج تاون الاستراتيجية": إن اليمن أصبحت من أولويات السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي جو بايدن، على الأقل في الأيام الأولى من تسلمه منصبه.

وأضاف هاردن، الذي أشرف على المساعدات الأمريكية إلى اليمن قبل تقاعده في أبريل 2018، أن "اعتزام إدارة الرئيس بايدن شطب الحوثيين من قائمة الإرهاب خطأ جسيم".

وقال ديف هاردن، في سلسلة تغريدات على حسابه في "تويتر : "الحوثيون مسؤولون، بشكل أساس، عن الأزمة الإنسانية في شمال اليمن، وهم الطرف الوحيد. فقد كان بإمكانهم، ببساطة، السماح بوصول الإمدادات الإنسانية والعاملين إلى الفئات الأكثر ضعفا من الشعب اليمني، لكنهم رفضوا، باختصار، الحوثيون جماعة سيئة".

وتابع يقول:" تفيد بعض التقارير، أن وزير الخارجية بلينكين يدرس إلغاء تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية من جانب واحد، وعلى ما يبدو، بالكامل قبل الموعد النهائي في 26 فبراير، فلو كان ذلك صحيحا ولم تكن هناك مفاوضات عبر القنوات الخلفية، فسيرى الحوثيون شطبهم من القائمة على أنه ضعف أمريكي".

وأردف:"من وجهة نظر الحوثيين، لم يكن عليهم التفاوض ليحصلوا على تنازل أمريكي هام. ولذا، يعتقد الحوثيون أنهم فازوا في الجولة الأولى من المفاوضات دون حوار أو لقاء أو تنازل".

ورأى أن القيادة الحوثية قد تصبح أكثر جرأة في تعزيز سلطتها في مناطق سيطرتها وتهديد حكومة عبدربه منصور هادي في المناطق المجاورة، ولا سيما شرقاً.

وشدد مدير مجموعة جورج تاون الاستراتيجية، على التوقف عن أي خطوة –من جانب إدارة بايدن لجهة شطب الحوثيين من قائمة الجماعات الإرهابية- حتى 3 مايو، وهو التاريخ المحدد من قبل الكونغرس الذي طالب بتقرير إداري قانوني حول سياسة اليمن.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#مسؤول_أمريكي: لا فرق بين طالبان والقاعدة والإخوان والحوثيين في اليمن

http://telegram.me/watYm
رأى مسؤول في الخارجية الأمريكية، عدم وجود فرق بين حركة طالبان في أفغانستان، وتنظيم القاعدة، وجماعتي الإخوان والحوثيين في اليمن، وكذلك حزب الله في لبنان أو في العراق.

وقال بشار جرار، المتحدث والمدرب غير المتفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة -الخارجية الأميركية، في مقال نشرته شبكة "CNN"، إن القتال في اليمن -بعد أقل من عام على السنة الأولى لجو بايدن في حكم الولايات المتحدة- بات محصورا شمال البلاد في تنازع للقوى بين الحوثيين (إيران) والإصلاح (الإخوان). 

وأشار الدبلوماسي الأمريكي، في مقاله الذي حمل عنوان "الذكرى الـ20 لهجمات 11 سبتمبر: تمر وأسى لا ينسى" إلى أن لكل طرف أدوات الحرب الخشنة والناعمة من بينها فضائيات وتغيير ممنهج بمناهج التعليم التي ستسمم أجيالا وتقسم أوطانا، في إشارة إلى التعديلات المذهبية التي تقوم بها مليشيا الحوثي على المنهج المدرسي.

وقال جرار إن إدارة بايدن -وصفها بإدارة باراك حسين أوباما الثالثة- قامت بتمكين ثاني نظام ملالي من الحكم في نسخته "السنية" بعدها فشلت الإدارة الثانية فيما رآه البعض محاولة لتمكين تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي من حكم عدد من الدول العربية.

#نص_المقال نقلاً عن المصدر: 

في حياتي المهنية تشرفت بالعمل في فريق بقيادة صحفي أمريكي من أصول شرق أوسطية. كان لا يطيق ثلاثة أمور يراها دخيلة على الصحافة، ولا أقول الخبرية وحدها وإنما أيضا ما يندرج تحت باب التعليق والتحليل. كانت لاءاته الثلاثة هي: لا للمقدمات، لا للروابط ولا للنعوت. المشاهد –وقد كان عملنا إخباريا تلفزيونيا– قادر على الدخول بالموضوع مباشرة ويملك من أدوات الربط ما يكفي بين فقرات الخبر ولا حاجة لديه للوصف ما دامت نتائج الحدث وما يرافقه من صوت طبيعي أو شهادات حية للناس في الميدان كافية بأن تصف حدثا ما بأنه عمل إرهابي أم لا.
ورغم كون تلك المؤسسة الصحفية –وهي أمريكية يمولها الكونغرس- كانت مرتبطة ارتباطا مباشرا باعتداءات الحادي عشر من سبتمبر 2001، إلا أنه كان يرفض إدراج فقرة "أحداث من التاريخ" كما دأبت جميع الفضائيات الشرق أوسطية، كون الاختيار بحد ذاته يعتبر موقفا سياسيا له أكثر من قراءة: فما يراه البعض ثورة مشروعة يراه البعض الآخر تمردا غير شرعي، وما يراه البعض تحريرا يراه البعض الآخر غزوا أو احتلالا، وما يراه البعض الزعيم الأوحد والمنقذ الملهم يراه البعض الآخر طاغية مدعيا مغتصبا للسلطة.

أسوق ما تقدم ليس من باب التوطئة بل في صميم الذكرى التي أراد لها الرئيس الأمريكي جو بايدن أن تكون الأولى التي يتم إحياؤها بعد الخروج من أفغانستان إيذانا للخروج من الحروب اللامتناهية.

لكن الحادي عشر من سبتمبر لم يكن بداية الحروب الخارجية ولا كان بداية عهد أمريكا بمحاربة الإرهاب أو بالعدو الخارجي الذي كان في يوم ما الشيوعية. صحيح أن أمريكا هزمت في فيتنام لكنها انتصرت في حربها على الشيوعية بتفكيك الاتحاد السوفييتي بعد ذلك بأقل من عقدين. فهل تؤذن هزيمة أمريكا في أفغانستان ولا أظن أحدا يصفها بأقل من ذلك، لنصر مؤزر وإن كان مؤجلا على الإرهاب؟

قبل الذكرى الأولى للاعتداءات لم يكن في العالم سوى نظام ملالي واحد في نسخته الشيعية وكان وما زال جاثما على صدر إيران والشرق الأوسط جراء سلسلة أخطاء كارثية استراتيجية لم تبدأ بالرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا متران ولا بالرئيس الأمريكي (الديموقراطي) جيمي كارتر. الآن قامت إدارة باراك حسين أوباما الثالثة كما يسميها كثيرون بتمكين ثاني نظام ملالي من الحكم في نسخته "السنية" بعدها فشلت الإدارة الثانية فيما رآه البعض محاولة لتمكين تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي من حكم عدد من الدول العربية.

الصورة قاتمة ولا تبشر بالخير. لم أتخيل –كأمريكي عربي- أن بايدن الذي دغدغ مشاعر الناخبين العرب والمسلمين إبان منافسته الرئيس السابق دونالد ترمب بحديث نبوي شريف: "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ومن لم يستطع فبلسانه ومن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"، لم أتخيل أن نحيي الذكرى العشرين لاعتداءات الحادي عشر من سبتمبر وقد عادت طالبان إلى الحكم في وزارة حملت اسم "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" وقبل مباشرتها العمل قامت بجلد صحفيين قاما بتصوير مظاهرة نسائية.

لعل من أكثر الانتقادات دلالة ودقة هي تلك التي جاءت على لسان الحليف الأقوى والأقرب لأمريكا. رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، توني بلير وصف ما جرى بالكارثي وأن الحرب ما زالت مع الإرهاب مستمرة، لكن أمريكا قررت الانسحاب من الحرب. الانسحاب لا يعني أبدا كسب الحرب أو إيقافها. ومما يعزز صواب ما ذهب إليه بلير الذي لولا تحالفه مع جورج بوش الابن لما كانت حربا العراق وأفغانستان، شواهد كثيرة من العراق وسوريا ولبنان إلى اليمن مرورا بليبيا وغزة.
#عاااااااااجل.........

قناة CNN #الأمريكية: سفينة #حربية تابعة للبحرية #الأميركية تعترض عدة #صواريخ أطلقت عليها قبالة سواحل #اليمن

#مسؤول أمريكي #لرويترز: سفينة حربية للبحرية الأمريكية تبحر قرب #اليمن اعترضت عدة قذائف.

#القناة 13 #العبرية: يتم التحقق مما إذا كانت من الصواريخ التي أطلقت من اليمن موجهة نحو "إسرائيل".

إعلام العدو الإسرائيلي: تشير تقديرات النظام الأمني إلى أن الصواريخ التي أطلقت من اليمن واعترضتها بارجة حربية أمريكية كانت موجهة نحو "إسرائيل".

اخبار #الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm