اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#المخابرات_الأمريكية: أكبر #مخاطر الإرهاب الدولي #تأتي من #اليمن و #العراق وليس #أفغانستان

http://telegram.me/watYm
قالت مديرة المخابرات الأمريكية أفريل هينز "بأن اليمن لازال يشكل مصدرا لأكبر التهديدات التي تواجهها الولايات المتحدة من قبل من وصفتهم بالإرهابيين الدوليين، من بين دول مثل الصومال وسوريا والعراق، وذلك مع تراجع أفغانستان في قائمة الأولويات بعد انتهاء وجود القوات الأمريكية الذي استمر على مدى عقدين".

ووفقا لما نقلته وكالة «Bloomberg» الأمريكية، تعتقد هينز بأنه على الرغم من أن مسؤولي المخابرات الأمريكية يراقبون عن كثب ما إذا كانت الجماعات الإرهابية ستظهر مرة أخرى داخل أفغانستان، إلا أن البلاد لم تعد الشغل الشاغل لها عندما يتعلق الأمر بإيواء إرهابيين يمكن أن ينفذوا هجومًا داخل أمريكا.

وجاء حديث "هينز" امس الإثنين في مؤتمر للأمن القومي في واشنطن.، وأضافت بالقول "نحن الان لا نعطي الأولوية - على رأس القائمة - لأفغانستان ما نبحث عنه هو اليمن والصومال وسوريا والعراق هذه هي الاماكن التي نرى فيها التهديد الأكبر".

ومع ذلك، قالت هينز إن "التركيز الكبير" لوكالات الاستخبارات الأمريكية هو مراقبة إعادة الإعمار المحتملة للجماعات الإرهابية في أفغانستان، حيث اعترفت بأن جمع المعلومات الاستخباراتية داخل البلاد قد تضاءل منذ الانسحاب الأمريكي.

وجاءت تعليقاتها في الوقت الذي لا تزال إدارة بايدن تتعرض لانتقادات من جانب الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء بسبب الانسحاب المتسرع للولايات المتحدة في أعقاب استيلاء طالبان على السلطة الشهر الماضي.

وبعد ساعات من حديث هينز، بدأ وزير الخارجية أنتوني بلينكين بالإدلاء بشهادته أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب بشأن الانسحاب، ما يغذي الكثير من الانتقادات لقرارات إدارة بايدن هو حقيقة أن حوالي 100 أمريكي وآلاف من الحلفاء الأفغان للقوات الأمريكية والأجنبية لا يزالون في أفغانستان.

وعلى نطاق أوسع، قالت مديرة الاستخبارات إن الأولويات القصوى لوكالات الاستخبارات تشمل مواجهة الصين، الاستثمار في التكنولوجيا الجديدة والناشئة، تطوير الخبرة في الاتجاهات طويلة الأجل المزعزعة للاستقرار مثل تغير المناخ والصحة العامة، وبناء شراكات مع القطاع الخاص.

كما سُئلت "هينز" عما تفعله وكالات الاستخبارات لمكافحة المعلومات المضللة، حيث قالت إن مكتبها تلقى تعليمات من الكونجرس لإنشاء مركز معني بال "التأثير الأجنبي الخبيث".

وقالت: "لا يمكنك ملاحقة كل المعلومات المضللة في كل مكان"، وأضافت بالقول "عليك أن تعرف ما هو الأهم وكيف نتعامل مع ذلك بالفعل".
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#تقرير: نسبة #كبيرة من #الأدوية في #الصيدليات اليمنية #تأتي من #التهريب والسوق #السوداء!

http://telegram.me/watYm
قال مشروع مراقبة الأثر الاجتماعي، إن نسبة كبيرة من الأدوية في الصيدليات اليمنية يتم الحصول عليها من خلال السوق السوداء أو يتم تهريبها إلى البلاد، وفقاً لمحادثات مع العاملين في المجال الإنساني في القطاع الصحي.
وأضاف تقرير مشروع مراقبة الأثر الاجتماعي للفترة أبريل - يونيو 2023، إن توفر الأدوية في الصيدليات عن طريق التهريب والسوق السوداء، يثير مخاوف بشأن أصولها وجودتها وطريقة التعامل معها أثناء النقل.

وتؤدي القيود المفروضة على الاستيراد والعوائق البيروقراطية التي تفرضها أطراف النزاع إلى تأخير تسليم الإمدادات، حيث يستورد اليمن 80-90% من الدواء لمنشآته الصحية وصيدلياته.
وحسب التقرير، فإن نقص الكهرباء أيضا يؤثر على تخزين الأدوية عن طريق تعطيل سلاسل التبريد، مما يزيد من إعاقة تقديم الخدمات الصحية الفعالة.

وأشار التقرير إلى أن معظم الأدوية المتوافرة في المستشفيات أو الصيدليات إما قريبة من تاريخ انتهاء الصلاحية أو تجاوزته في بعض الأحيان، لا يتوفر الدعم الفني لصيانة أو إصلاح المعدات الطبية.
وضرب التقرير مثلاً "في 14 أكتوبر 2022، توفي عشرة أطفال كانوا يعالجون من سرطان الدم بعد إعطائهم أدوية علاج كيميائي منتهية الصلاحية في مدينة صنعاء".

 وفقًا للتقرير السنوي لـ SBDMA في اليمن، تغطي صناعة الأدوية المحلية في اليمن حوالي 10-20٪ من إجمالي السوق؛ ويتم استيراد أدوية أخرى من الخارج.
وارتفعت أسعار غالبية الأدوية بنسبة 400 في المائة مقارنة بأسعارها السابقة، مما أضاف عبئاً جديداً على المرضى، لا سيما المصابين بالأمراض المزمنة.
وتبلغ فاتورة استيراد الأدوية في اليمن نحو 88 مليار ريال سنوياً، وفقاً لإحصائية الهيئة العليا للأدوية.

ومكنت مليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، خلال السنوات الماضية، عناصرها من الاستحواذ على وكالات للأدوية، كما قامت بمنح تراخيص لعناصرها لفتح صيدليات، وبطرق غير قانونية.
وتعتمد مليشيا الحوثي على سوق الدواء كأحد أهم الموارد المالية بعد سوق الوقود وقطاع الاتصالات، لإثراء عناصرها وتمويل الحرب ضد اليمنيين.

ويؤكد عاملون في المجال الإنساني في القطاع الصحي، أن ميليشيا الحوثي فرضت على منظمة إنقاذ الأطفال، ومنظمات أجنبية أخرى، شراء الدواء من عشر شركات للأدوية، أنشأتها الميليشيا حديثاً.
وأشاروا إلى أن ميليشيا الحوثي حيدت عشرات شركات الأدوية التي لا تتبعها عن بيع الدواء للمنظمات، من خلال إيقاف تجديد التراخيص لها.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm