اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#السفير_الفرنسي: الحوثيون مصرون على الحرب باعتبارهم “الشعب والحكومة والدولة”

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال السفير الفرنسي في اليمن إن “الحوثيين هم الطرف الوحيد المصر على الاستمرار في الحرب” وإنهم ”مصرون على فرض سيطرتهم بالقوة على البلاد”، ويقدمون أنفسهم أنهم “الشعب، والحكومة والدولة”.
مؤكداً أن المجتمع الدولي لن يعترف إلا بحكومة يمنية تعددية تشارك فيها كل الأطراف.
وفي حوار مع صحيفة الشرق الأوسط، الجمعة، قال السفير جان ماري صفا “لقد عانى الحوثيون من التهميش في الماضي، أما اليوم، فهم من يهمشون الأطراف اليمنية الأخرى، وكل من لا يفكر مثلهم. وتحولوا من مظلومين إلى ظالمين”.
مدينا استقبال الحوثي للحكومة الشرعية بـ”الصواريخ بهدف قتل أعضائها” واعتداءاتهم “على مأرب، وكذلك على أراضي المملكة العربية السعودية”. وقال: “ندعوهم لوضع حد لهذه الأعمال المزعزعة لأمن المنطقة فوراً، وللالتزام بطريقة بناءة في عملية سياسية تُخرج اليمن من أزمته”. وقال: “سقوط مأرب سيشكل فاجعة سياسية وإنسانية، خاصة مئات آلاف النازحين الموجودين فيها”.
واشاد السفير بحكومة معين عبدالملك التي قال انها “تضم معظم الأطراف في عدن، عاصمة اليمن «المؤقتة»، وقد برهنت عن شجاعة فائقة”.
مؤكدا أن بلاده تدعم “بشدة اتفاق الرياض” وانه يتحاور “مع جميع الأطراف من دون استثناء، ومن ضمنها المجلس الانتقالي الجنوبي. وتتركز الأولوية اليوم على وضع حدّ للقتال والعنف في جميع أنحاء البلاد”.
#الوطن_ملك_الجميع رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#السفير_الفرنسي: الحوثي الطرف الوحيد الرافض للسلام واليمنيون يعانون من قمع صنعاء وفوضى عدن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال السفير الفرنسي لدى اليمن جان ماري اليوم الثلاثاء في مقابلة مع قناة الحدث "إن الشعب اليمني يعاني من أشياء كثيرة منذ ست سنوات".

وأضاف ماري "أن أبرز تلك المعاناة تتلخص في المجاعة والأمراض واستمرار الحرب والقمع في صنعاء وكذا الفوضى في العاصمة المؤقتة عدن".

وشدد جان ماري على ضرورة وقف الحرب في البلاد، مشيراً إلى أنه يوجد أمل عبر مبادرات السلام لوقف إطلاق النار والبدء في مفاوضات يمنية يمنية.

وأكد السفير الفرنسي أن الطرف الوحيد الذي يرفض مبادرات السلام في اليمن هو الحوثي، منوهاً إلى أن مليشيا الحوثي هي الطرف المتشدد والمتطرف.

وتساءل السفير الفرنسي عن إمكانية إحياء الاعتدال داخل الجماعة الحوثية المتطرفة، مؤكد أن الحل الوحيد للسلام في البلاد هو الاعتدال.

وأشار السفير في سياق حديثه مع قناة الحدث إلى أن الرابح الأكبر من هذه الحروب هي الكراهية التي تقتل المجتمع والحضارة والثقافة.

وقال "إن الحل الوحيد هو إحياء الاعتداء في البلاد"، مشدداً على ضرورة تشجيع جميع الأطراف للوصول إلى حل سياسي سلمي ومفاوضات سياسية شاملة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#السفير_الفرنسي: الحوثي يحارب جميع اليمنيين ومصمم على إسقاط مأرب بالقوة

http://telegram.me/watYm
قال السفير الفرنسي لدى اليمن، جان ماري صفا، إن زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، هو وحده من يمكنه دفع الجماعة المتحالفة مع إيران نحو السلام، والتخلي عن الخيار العسكري الذي يقود البلد العربي المنكوب إلى طريق مسدود.

وقال صفا، في حوار مع "يمن فيوتشر"، إن السؤال المطروح اليوم هو "إلى متى يستمر الحوثيون في محاربة جميع اليمنيين؟ لا يمكنهم أن يقولوا إنهم يدافعون عن اليمن واليمنيين وهم يقتلون يمنيين يوميا!."

وقال إن "سلوك الحوثيين أظهر رفضهم للحوار وبالتالي للسلام ما يؤدي إلى عزلهم داخل اليمن وعن المشهد الدّولي.. كما لو أن على العالم بأسره أن يتأقلم معهم".
وأردف: يجب ان يبدأ الحوثيون بالانفتاح على العالم، وعلى الآخرين، معتبرا أن "هذه هي النقطة التي يصعب التعامل معها في الفكر الإيديولوجي الحوثي: عدم قبول الآخر. وهذا ما يقف في وجه المصالحة الوطنية والحوار الصريح من أجل السلام".

وحض السفير الفرنسي مليشيا الحوثيين، والاطراف المتحاربة في البلاد الى الاستماع لرسالة اليمنيين "البسيطة جدا" التي يريدون فيها "السلام ودولة للجميع. وليس دولة قمعية أو طائفية. بل دولة في خدمة الشعب".

وأضاف: "إذا أردنا أن نساعد الشعب اليمني بأكمله، لا بدّ من الاستماع إلى هذه الرسالة. لا يمكن لطرف واحد أن يحكم اليمن".
وتابع: "تعب الكثير من اليمنيين من لعبة السلطة، والبلد ينهار أمام أعينهم. الرسالة التي أسمعها من اليمنيين بسيطة جدًا: هم يريدون السلام ودولة لجميع اليمنيين. لا يريدون لا دولة قمعية ولا دولة طائفية. يريدون دولة في خدمة الشعب".

وشدد على ضرورة أن يمرّ الحلّ في اليمن من خلال حكومة فعّالة، قادرة على تلبية متطلبات الشعب اليمني وعلى إعادة بناء دولة لجميع المواطنين والمواطنات في اليمن.

واعتبر أن عمل الحكومة في عدن "العاصمة المؤقتة" هو المفتاح لمستقبل أفضل لليمن، مشيرا إلى أن زيارته لعدن كانت بمثابة رسالة قويّة دعمًا لهذا التوجه.

وأضاف: "التطبيق الكامل والشامل لاتفاق الرياض ضروريّ لنجاح الحكومة المعترف بها من قبل المجتمع الدّولي".
وأكمل قائلا: "نحن نعرف جميعنا المصاعب التي تواجهها هذه الحكومة، غير أنها تبقى الأمل الوحيد لإعادة بناء دولة القانون ودولة مواطنة تضمّ جميع اليمنيين. هذا هو السبيل الوحيد الممكن لإحلال السلام في اليمن".

وقال صفا إن بلاده التي ستتولى رئاسة الاتحاد الاوروبي الشهر المقبل "ستستمر بمناداة جميع الاطراف الى الاحترام المطلق للقانون الدولي الإنساني لأن حماية المدنيين واجبٌ مفروض على الجميع".

وبسؤاله عن السبب الذي يحول دون استئناف شركة توتال الفرنسية تشغيل ميناء بلحاف، قال السفير الفرنسي: "إن الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال Yemen LNG Group، التي تضمّ العديد من الشركات الأجنبية، من ضمنها شركة توتال تعليق نشاطاتها في بلحاف. وتدهور الوضع في اليمن يفسّر هذا الخيار".

وبشأن معركة مأرب قال السفير الفرنسي: "ما أراه في مأرب هو تصميم الجانب الحوثي منذ سنوات على وضع يده على هذه المحافظة بالقوّة، من دون جدوى، وفي المقابل تصميم المقيمين في هذه المحافظة على المقاومة على مدى السنوات نفسها".

ورأى صفا أن "مصلحة الحوثيين تتمثّل في عدم سقوط مأرب"، مضيفا: "لا يزال الأمل في المفاوضات بين الجانب الجمهوري والحوثيين ممكنًا اليوم للتوصّل إلى حلّ سياسيّ شامل وكامل".

وأوضح أنه "في حال سقوط مأرب سوف تزداد صعوبة هذا الحوار الضروريّ للسلام بين اليمنيين".

وقال الدبلوماسي الفرنسي: "يخبرني العديد من الهاشميين عن خوفهم من أن يدفعوا غدًا ثمن سلوك الحوثيين العنيف والطائفي، مع أنهم لا يساندون أعمال الحوثيين الضارة. بالإضافة إلى ذلك، وكلما ازداد انغلاق الحوثيين في منطقهم الّذي يقوم على السيطرة بالقوّة، ازدادت مسؤوليتهم تجاه انعزالهم".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#السفير_الفرنسي: هناك عراقيل حوثية لتحقيق السلام في اليمن

http://telegram.me/watYm
يعتقد جان ماري صفا، السفير الفرنسي لدى اليمن، أن الحوثيين أعداء أنفسهم، محذراً الجماعة المدعومة من إيران من الفجوة التي يرى أنها باتت تكبر يوماً بعد آخر بينهم وبين الشعب، كما أكد أن المفاوضات من مصلحتهم، وأن هناك «فرصة تاريخية» لتحقيق السلام في اليمن.

ولفت صفا في حوار مع «الشرق الأوسط» إلى بعض العراقيل في جهود السلام الأخيرة التي يضعها الحوثيون، لا سيما في موضوع الرواتب، مشيراً إلى أن الأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت، مذكراً بوجود إجماع داخل مجلس الأمن على دعم جهود المبعوث الأممي لليمن، وإطلاق عملية سياسية شاملة يمنية – يمنية برعاية الأمم المتحدة.
وأوضح صفا أن الحوثيين لم يحققوا أي تقدم على الجبهات العسكرية، وهنالك استياء عام في البلاد منهم، ويعرف الشعب اليمني أنهم ربحوا مليارات الدولارات من ميناء الحديدة وغيره، في الوقت الذي تزداد فيه معاناة الناس.

صفا الذي يعدّ من أبرز السفراء النشطين في الملف اليمني، ولديه دراية واسعة بتعقيدات الأزمة اليمنية، يرى أن الشعب اليمني لديه القدرة على الصمود، وشبابه يريدون التواصل مع العالم والحداثة عكس المشروع الحوثي الذي وصفه بـ«الرجعي». وقال «الحوثيون يقولون إن لديهم النفس الطويل، أنا أرى أن الشعب لديه نفس أطول».
وشدد السفير على أن بلاده تدعم الجهود السعودية – العمانية التي توفر بيئة مواتية للجهود الأممية، مبيناً أن الاتفاق السعودي ـ الإيراني كان تأثيره إيجابياً على الملف اليمني.

ووفقاً لجان ماري صفا، لا يوجد حتى الآن أي نية لإصدار قرار جديد من مجلس الأمن يتعلق بالملف اليمني، مشيراً إلى أن الأولوية تنحصر في إحياء عملية سياسية يمنية – يمنية برعاية أممية… وتحدث السفير عن ملفات مهمة أخرى.

وأكد السفير صفا أن فرنسا تدعم بقوة المبعوث الأممي لليمن، وتشيد بالتزامه الدائم وجهوده لتحقيق السلام، لا سيما بعد النتائج الملموسة وانخفاض العنف في اليمن بعد الهدنة التي وقعت في أبريل (نيسان) 2022. وأضاف «هذا إنجاز كبير، ويوجد إجماع داخل مجلس الأمن لدعم المبعوث وعملية سياسية يمنية – يمنية برعاية الأمم المتحدة، هذا الإجماع مهم جداً، وعليه ندعو كل الأطراف اليمنية لإبداء المرونة؛ للتوصل لحل سياسي شامل برعاية الأمم المتحدة، ونعتقد اليوم أنها توجد فرصة تاريخية لتحقيق السلام في اليمن في إطار الجو الجديد في المنطقة».
وأوضح سفير فرنسا لدى اليمن أن عملية السلام تحتاج إلى مزيد من الوقت بسبب بعض العراقيل من جانب الحوثيين، خاصة في موضوع الرواتب، وقال «العملية تحتاج إلى بعض الوقت، هناك الكثير من الموضوعات منها الرواتب. لا تزال هناك بعض الصعوبات بسبب الجماعة الحوثية المتطرفة، والمفاوضات معهم دائماً صعبة، أتمنى تغليب الجناح البراغماتي داخل الجماعة على الجناح العقائدي، هذا أمر ضروري لنصل إلى حل سياسي شامل وكامل برعاية الأمم المتحدة».

ولفت إلى أن مفاوضات السلام في مصلحة الحوثي، وفسّر ذلك بقوله «عندما نرى ما يحدث في البلد، هناك عدم تقدم حوثي على الجبهات العسكرية، واستياء عام في البلاد، بمعنى أن الشعب يعرف تماماً ما يحدث في البلد، ويعرف أن الحوثيين شنّوا حرباً اقتصادية على الشرعية؛ الأمر الذي أدى إلى عدم تصدير النفط، كذلك الشعب يعرف أن الحوثيين ربحوا مليارات الدولارات عبر ميناء الحديدة وغيره، في حين الوضع الاقتصادي في مناطقهم أسوأ، وجميعاً رأينا الكارثة المأساوية في صنعاء آخر رمضان، والمظاهرات الشعبية في إب؛ وهذا يعني أن الفجوة بين الحوثي والشعب تكبر يوماً بعد يوم، ومصلحة الحوثي في المفاوضات».
↓↓↓
#السفير_الفرنسي: على العالم أن يتذكر الحصار الحوثي على تعز

http://telegram.me/watYm
قال السفير الفرنسي لدى بلادنا، جان ماري صفا، أن على العالم ان يتذكر الحصار الحوثي على مدينة تعز جنوب غرب اليمن.

وأوضح أن حل الأزمة اليمنية وعودة الأمن والاستقرار يبدأ بتخلي الحوثيين عن مشروعهم منوها بأن “على المجتمع الدولي ألا ينسى تعز”.
وجدد السفير الفرنسي خلال لقاءه مع وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك، دعم باريس “الكامل للشعب اليمني وحكومته التي ينبغي عليها أن تعمل بشكل موحد للحفاظ على المصالح العليا للوطن”.

وقال: يجب على الحوثيين التخلي عن مشروعهم للهيمنة على البلاد بالقوة، والتفاوض بحسن نية مع الحكومة تحت رعاية المبعوث الخاص للأمم المتحدة الذي تدعمه فرنسا بقوة”.

وأضاف: من حق اليمنيين أن ينعموا بسلام عادل ودائم، وهذا يتطلب إنهاء الحرب الأهلية وتعزيز مبدأ التسامح والعيش المشترك والمواطنة المتساوية، وكذلك دولة في خدمة جميع اليمنيين.

كما شدد على أهمية سرعة “وضع حد للظلم التي يتعرض له اليمنيون، وخاصة في تعز التي تعاني من حصار حوثي منذ عدة سنوات”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm