#الضالع… ..
اشتباكات قبلية بمنطقة #مريس في عزلة #عساف شمال محافظة #الضالع على خلفية مقتل الشيخ عبدالله #الافرم
وقال مصدر إن الاشتباكات وقعت بين آل عدار وآل شريف بالقرب من قرية #سعدة الواقعة ِشمال المحافظة
يذكر أن التوتر ساد القبيلتين منذُ نهاية نوفمبر الماضي بعد مقتل الشيخ الافرم وعلى الرغم من دخول وساطات قبلية إلا أنها لم تَحُل دون اندلاع الاشتباكات
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
اشتباكات قبلية بمنطقة #مريس في عزلة #عساف شمال محافظة #الضالع على خلفية مقتل الشيخ عبدالله #الافرم
وقال مصدر إن الاشتباكات وقعت بين آل عدار وآل شريف بالقرب من قرية #سعدة الواقعة ِشمال المحافظة
يذكر أن التوتر ساد القبيلتين منذُ نهاية نوفمبر الماضي بعد مقتل الشيخ الافرم وعلى الرغم من دخول وساطات قبلية إلا أنها لم تَحُل دون اندلاع الاشتباكات
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
استمرأت السرقة والنهب في ظل صمت مجتمعي مقيت .. #مليشيا الحوثي #تقتحم منازل #مواطنين في #تعز لنهب مبالغ من #الطبعة_الجديدة.
http://telegram.me/watYm
داهمت مليشيا الحوثي الإرهابية ،المدعومة إيرانياً، اليوم الاثنين 6 يونيو، قرى في محافظة تعز، وأثارت الرعب في أوساط الأهالي خاصة النساء والأطفال، في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائمها بحق الإنسانية.
و أفاد مصادر محلية بأن ميليشيا الحوثي الإرهابية ،اقتحمت منازل مواطنين في قرى #سعدة و #الشليف بدمنة #خدير، وروعت أهاليها بذريعة البحث عن الأوراق النقدية طبعة البنك المركزي عدن بعد 2016.
وتواصل مليشيا الحوثي انتهاك حقوق المواطنين، بقوة السلاح، ما يشكل تحدياً لقانون حقوق الإنسان الدولي والقانون الدولي الإنساني.
واعتبر حقوقيون ان اقتحام مليشيا الحوثي لمنازل المواطنين بدون أمر قضائي جريمة تضاف إلى جرائمها المتعددة والمتنوعة، التي تمارسها منذ انقلابها على الدولة، في ظل صمت المجتمع الدولي.
وفي السياق، قال تجار في المنطقة إن مليشيا الحوثي تقوم بمصادرة الأوراق النقدية من الطبعة الجديدة وتمنحها لتجار يتبعونها، الذين بدورهم يقومون باستبدالها بعملات أجنبية (دولار وريال سعودي) من المناطق المحررة، وشراء بضائع من عدن بها.
وتعاني الأسواق في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي من الركود بسبب نقص الدخل وحظر التعامل بالعملة من الطبعة الجديدة، مع عزوف المواطنين عن الشراء، وارتفاع الأسعار.
وانخفض إنفاق اليمنيين على شراء الغذاء، واحتياجاتهم المنزلية السنوية، بشكل حاد، إذ ألحقت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي وممارساتها العدائية أضراراً واسعة بمداخيل السكان والاقتصاد.
وأوقفت ميليشيا الحوثي رواتب موظفي الدولة منذ سنوات، والخدمات الاجتماعية الأساسية، ما تسبب بتدمير العديد من آليات المواجهة الأسرية للتعامل مع الصدمة الاقتصادية، وكان التقشف الخيار الوحيد لغالبية السكان.
وبحسب تقارير برنامج الأغذية العالمي، فإن أكثر من 40٪ من الأسر فقدت مصدر دخلها الأساسي وتجد صعوبة متزايدة في شراء الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية، وأكثر من ثلث الأسر في اليمن تعاني من عدم كفاية الغذاء.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
http://telegram.me/watYm
داهمت مليشيا الحوثي الإرهابية ،المدعومة إيرانياً، اليوم الاثنين 6 يونيو، قرى في محافظة تعز، وأثارت الرعب في أوساط الأهالي خاصة النساء والأطفال، في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائمها بحق الإنسانية.
و أفاد مصادر محلية بأن ميليشيا الحوثي الإرهابية ،اقتحمت منازل مواطنين في قرى #سعدة و #الشليف بدمنة #خدير، وروعت أهاليها بذريعة البحث عن الأوراق النقدية طبعة البنك المركزي عدن بعد 2016.
وتواصل مليشيا الحوثي انتهاك حقوق المواطنين، بقوة السلاح، ما يشكل تحدياً لقانون حقوق الإنسان الدولي والقانون الدولي الإنساني.
واعتبر حقوقيون ان اقتحام مليشيا الحوثي لمنازل المواطنين بدون أمر قضائي جريمة تضاف إلى جرائمها المتعددة والمتنوعة، التي تمارسها منذ انقلابها على الدولة، في ظل صمت المجتمع الدولي.
وفي السياق، قال تجار في المنطقة إن مليشيا الحوثي تقوم بمصادرة الأوراق النقدية من الطبعة الجديدة وتمنحها لتجار يتبعونها، الذين بدورهم يقومون باستبدالها بعملات أجنبية (دولار وريال سعودي) من المناطق المحررة، وشراء بضائع من عدن بها.
وتعاني الأسواق في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي من الركود بسبب نقص الدخل وحظر التعامل بالعملة من الطبعة الجديدة، مع عزوف المواطنين عن الشراء، وارتفاع الأسعار.
وانخفض إنفاق اليمنيين على شراء الغذاء، واحتياجاتهم المنزلية السنوية، بشكل حاد، إذ ألحقت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي وممارساتها العدائية أضراراً واسعة بمداخيل السكان والاقتصاد.
وأوقفت ميليشيا الحوثي رواتب موظفي الدولة منذ سنوات، والخدمات الاجتماعية الأساسية، ما تسبب بتدمير العديد من آليات المواجهة الأسرية للتعامل مع الصدمة الاقتصادية، وكان التقشف الخيار الوحيد لغالبية السكان.
وبحسب تقارير برنامج الأغذية العالمي، فإن أكثر من 40٪ من الأسر فقدت مصدر دخلها الأساسي وتجد صعوبة متزايدة في شراء الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية، وأكثر من ثلث الأسر في اليمن تعاني من عدم كفاية الغذاء.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة