اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#الضالع : بعد مواجهات #ضارية استمرت لأكثر من 10 ساعات، #تم بعون الله السيطرة على الوضع #بالكامل في قطاع صبيرة- الجب وقطاع #بتار، وصد كل الهجمات والتسللات #التي قامت بها المليشيات الحوثية #وسط خسائر كبيرة تكبدتها، ولازالت قواتنا #تستهدف فلول عناصر المليشيات شمال بلدة صبيرة والشامريه

#الوطن_ملك_الجميع

#الجـوف

‏من هرب #من نيران قوات الجيش الوطني في ‎#الجوف ابتلعته الصحراء.
العثور على أحد #عناصر مليشيات ‎#الحوثي في قلب الصحراء مات من شدة #العطش.

#الوطن_ملك_الجميع

‏مندوبة أمريكا في مجلس الأمن:
ستعلق الولايات المتحدة مساعداتها الإنسانية للمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في ‎#اليمن نهاية شهر مارس، باستثناء بعض البرامج الحساسة لإنقاذ الأرواح
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
مع دخول الصيف.. آلاف #المواطنون يعانون #العطش في مدينة #الحديدة.

http://telegram.me/watYm
قالت مصادر محلية، إن أحياء عديدة لا تصلها مياه الشرب من المؤسسة المحلية التي تديرها مليشيات الحوثي في مدينة الحديدة الساحلية غرب اليمن.

وكشفت المصادر عن تجمع المواطنين من الأطفال والكبار والصغار والنساء أمام البيوت التي على مقربة من الشوارع الرئيسية حيث يمر الخط الرئيسي الناقل لمياه الشرب.

وأوضحت المصادر أن المعاناة الإنسانية تزداد في أيام الصيف حيث يبحث الناس في الأحياء السكنية عن أهم مصدر من مصادر الحياة بل أساس الحياة بكاملها وتمتد طوابير المواطنين لانتظار دورهم للتعبئة المعروفة محليا ب (المسارب) في وقت يتساءل المواطن إلى متى ستستمر هذه المعاناة؟

وأشارت المصادر إلى أن اشتداد الحر في المدينة ترافق مع ضعف ضخ الماء من المؤسسة التي كان يجدر بها توفير المياه إلى كل المنازل حيث لا يصل إلى أحياء بكاملها فضلا عن آلاف الأسر في المنازل.

ويقول البعض أن ضعف ضخ المياه يعود لكثرة الاستهلاك والطلب على الماء في فترة الحر الشديد بخلاف فترة الشتاء بينما يقول البعض الآخر إنه لا يوجد ضخ بما هو كافي من قبل المؤسسة لتغطية المنازل ووصوله للبيوت ويعود ذلك لعدم توفر المشتقات النفطية في المؤسسة التي يتاجر بها الحوثيون في السوق السوداء على الرغم أن منظمة اليونيسيف تكفلت بتوفير الديزل من أجل ضخ المياه للمواطن والتخفيف من معاناته.

المواطن السبعيني الحاج عبده وأحفاده الصغار الذين لم تتجاوز أعمارهم العشر السنوات يستيقظون منذ الفجر لكل يوم حاملين دبات الماء باحثين عن مصادر وجود الماء لتعبئتها ومن ثم يحملونها للبيت بأيديهم وعلى عربة اليد من مسافات بعيدة.
هذه عينة من أسر مدينة الحديدة الذين يوجهون المناشدة إلى المنظمات الإنسانية ويتساءلون بحرقة إلى متى تستمر هذه المعاناة ويرتاح الحاج العجوز وأبناؤه وأحفاده الأطفال والكثير من أمثالهم من الناس ويتوفر الماء في كل المنازل بالمدينة دون تعب أوهم أو عناء.

جمعيات خيرية وفاعلي خير كثيرون قاموا بإنشاء آبار مياه للمياه المالحة عبر الغطاسات في الأحياء السكنية لتغطية بعض من حاجة الناس للماء وابتغاء الاجر والثواب فخففت كثيرا على الناس في الاغتسال والاستخدام لغير الشرب لكن تبقى الحاجة إلى مياه الشرب والتي قد تأتي نادرا إلى المواسير بعد الحفر عنها ما يقارب المترين في المنازل.

وطالب الأهالي من سلطات المليشيات الحوثية في الحديدة والمتمثلة في المؤسسة المحلية والمجالس المنتخبة وكل من يهمهم الأمر بالقيام بأداء مسؤوليتهم في توفير هذه الخدمة للمواطن بهذه المنطقة المنكوبة والمغلوب على أمرها منذ ثمان سنوات وهم يبحثون عن الماء على طول الشوارع والطرقات الرئيسية والأزقة التي تقترب منها الأنابيب الرئيسية العمومية الناقلة لمياه الشرب.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع