اخبار الوطن ملك الجميع
1.38K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
وزارة #الخارجيةاليمنية تطلب من بعثاتها الدبلوماسية والقنصلية إيقاف التسهيلات لما يسمى حكومة #شباب و #أطفال اليمن.

#الوطن_ملك_الجميع

#إب : إنتحار الشاب عبدالخالق حميد
بسبب الضروف المعيشية وعدم إستطاعة توفير إيجار المنزل لاطفاله وتوفير الغذاء

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
أهالي شهداء مجزرة #ضحيان: إخراج مجلس الأمن للنظام السعودي من القائمة #السوداء لقتلة #الأطفال إستخفاف #بدماء الآلاف من #أطفال اليمن.

http://telegram.me/watYm
نظم أهالي شهداء مجزرة طلاب ضحيان في مدينة ضحيان بمديرية مجز في صعدة اليوم وقفة احتجاجية استنكاراً للصمت الأممي ومطالبةً بالقصاص من قتلة الأطفال.

وخلال الوقفة التي أقيمت في مسرح الجريمة بحضور أمين عام المجلس المحلي للمحافظة محمد العماد ووكلاء المحافظة وعدد من مدراء المكتب التنفيذي استنكر أهالي الشهداء والجرحى صمت الأمم المتحدة وعدم استجابتها لمطالب أولياء الدم بمحاكمة قتلة الطفولة.

وأكدوا أن مجزرة أطفال الحافلة بضحيان كشفت حقيقة العالم المنافق وعرت الوجه القبيح لدعاة الإنسانية ورعاة السلام وفي مقدمتهم الأمم المتحدة .

وأكد بيان الوقفة الذي ألقاه مدير مكتب حقوق الإنسان بصعدة يحيى الخطيب أن جريمة ومجزرة طلاب حافلة ضحيان لن تنسى ولن تسقط بالتقادم وسيتم ملاحقة الجناة والمعتدين والقصاص منهم عاجلا أو آجلا .

واستنكر موقف مجلس الأمن والأمم المتحدة وتواطؤهم الملموس مع قتلة الأطفال، داعياً كل المنظمات الإنسانية والحقوقية إلى النظر لهذهِ الجريمة بعين الإنصاف والعدل.

وأكد البيان على أن إخراج نظام بني سعود من القائمة السوداء لقتلة الأطفال إستخفاف بدماء الآلاف من أطفال اليمن الذي قتلهم تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الغاشم على مدى ثمان سنوات.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#الصحةالعالمية: 46% من #أطفال اليمن يعانون #التقزم.

http://telegram.me/watYm
أعلنت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة الاثنين، أن 46% من أطفال اليمن يعانون من مرض التقزم وسط انتشار سوء التغذية في البلاد.
 
وقالت المنظمة في تقرير: “يعاني حوالي 46% من الأطفال دون سن الخامسة في اليمن من التقزم المزمن، الذي سيعيق نموهم العقلي والبدني وإنتاجيتهم مدى الحياة، مع زيادة التعرض للأمراض المزمنة في مرحلة البلوغ، ما يعرض رأس المال البشري للخطر”.
 
وأضاف التقرير أن “التقديرات تشير أيضا إلى أن ما لا يقل عن 362 ألف طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد والمزمن على حد سواء”.
 
وحذر التقرير من أن “الأطفال المتأثرون بنقص التغذية أكثر عرضة للوفاة بـ9 مرات على الأقل مقارنة بأقرانهم”.
 
ويشهد اليمن نزاعا عنيفا منذ قرابة ثماني سنوات، بين القوات الحكومية يدعمها تحالف تقوده السعودية، وجماعة الحوثي المدعومة من إيران، ما خلف واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#ميليشيا الحوثي تستهدف #أطفال اليمن من خلال #التوسع في نشر #مدارس ما يسمى ”شهيد القرآن!”

http://telegram.me/watYm
تسهدف المليشيا الحوثية الأطفال في اليمن من خلال توسعها في نشر ما تسمى مدارس " شهيد القرآن !" في إشارة إلى الأب الروحي للحوثيين ومؤسس المليشيا الحوثية حسين الحوثي والذي قتل على يد رجال الجيش اليمني ابان حكم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح .

وقالت مصادر تربوية ،الأحد أن الحوثيين دشنوا مدارس جديدة في جميع مديريات محافظة صنعاء تحت إسم مدارس "شهيد القرآن!" في المحافظة.

وأضافت المصادر أن الحوثيين وكلوا منتحل منصب وكيل المحافظة أحمد الصماط ومديرا مكتبي المحافظ صدام الفصيح والإرشاد صالح ناجي ومسؤول ماتسمى مدارس شهيد القرآن إبراهيم حميد الدين باستهداف الأطفال اليمنيين وغسل ادمغتهم .

وأكدت المصادر أن الحوثيين اعترفوا باستقطاب العديد من الطلاب الجهاديين اغلبهم من مديريات خولان وسنحان وبني بهلول وبني حشيش.

هذا وحذرت المصادر نفسها من خطورة تفخيخ عقول الأطفال في اليمن وتحويلهم إلى قنابل موقوتة تهدد الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة على المستوى البعيد .

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#تحالف_حقوقي: الحوثيون #يديرون 83 #مركزاً لتجنيد #أطفال اليمن

http://telegram.me/watYm
رصد تحالف حقوقي يمني، تأسيس مليشيا الحوثي الإرهابية –الذراع الإيرانية في اليمن، 83 مركزاً للاستقطاب وتجنيد الأطفال، تتوزع ما بين مقرات في القرى والأحياء السكنية والمساجد والمدارس والمراكز الصيفية، إضافة إلى المعسكرات ودوائر الأمن الخاضعة للميليشيا.

وأكد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان، أن المليشيات الحوثية الأكثر انتهاكاً والأوسع جغرافيا في تجنيد الأطفال في اليمن بنسبة 97.46 في المائة.

وقال المدير التنفيذي لـ«تحالف رصد» مطهر البذيجي، إن العام 2022 لم يختلف عن سابقيه بالنسبة لأعمال تجنيد الأطفال، حيث استمرت جماعة الحوثي باستقطاب الأطفال وتجنيدهم في صفوفها، وأشار إلى أنها سخّرت لذلك كل الوسائل المتاحة أمامها، لا سيما المدارس والمساجد ووسائل الإعلام.

وأشار البذيجي إلى انتشار شهادات وتسجيلات مصورة لمسؤولين حوثيين وهم يحرّضون الطلبة في المدارس العامة أثناء زياراتهم إليها، وخصوصاً مدارس التعليم الأساسي، إضافة إلى إبراز وسائل إعلام الميليشيات مقاتلين من الأطفال  يتقدمون المعارك، ويتحدثون إلى تلك الوسائل عن تجاربهم في القتال.

وقال إن "التجنيد واحدٌ من انتهاكات ستة موجهة ضد الأطفال بحسب تصنيف الأمم المتحدة، حيث صارت نسب التجنيد العالية خلال السنتين الأخيرتين أمراً  باعثاً على القلق، لا سيما أن الميليشيات تعمل على استقطاب الأطفال إلى  صفوفها للقتال عبر المراكز الصيفية والمساجد والمدارس والمقار الأمنية".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
تقرير #حقوقي يسلط #الضوء على استغلال #أطفال اليمن في الأعمال #القتالية

http://telegram.me/watYm
جددت منظمة سام للحقوق والحريات دعوتها للمجتمع الدولي للضغط على جماعة الحوثي لمنع تجنيد الأطفال، واستخدامهم وقودا في حربها ضد اليمنيين.
وقالت المنظمة في تقرير لها  بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة تجنيد الأطفال والذي يحمل عنوان "مازال في الجبهة "إن الأرقام والتقارير الدولية والاممية تدين جميع أطراف الصراع في اليمن، وتؤكد انخراطها بصورة مباشرة وغير مباشرة في تجنيد الأطفال واستغلال بعضهم في اعمال قتالية، مستغلة العديد من الأسباب كالوضع الاقتصادي، وغياب رب الاسرة، وخطاب التحشيد الذي يُمارس بصورة منهجية وتكتيك متعمد في جر الأطفال الى التجنيد وخاصة من قبل مليشيا الحوثي.

ويسلط التقرير الضوء على استغلال الأطفال كجنود في الصراع الدائر في اليمن منذ ثمان سنوات، مستغلين عدداً من الظروف والعوامل التي ساهمت في وقوع كثير من الأطفال وأسرهم ضحايا هذا الاستغلال.

وأشار التقرير الى انه وبالرغم من قلة الأرقام المرصودة والموثقة لاستغلال الأطفال كجنود، الا ان الأرقام الحقيقية والتقديرية تكشف هول الجريمة التي تُمارس بحق الأطفال في اليمن من قبل أطراف الصراع وفي مقدمتها جماعة الحوثي، حيث رصدت المنظمة تجنيد الجماعة ل (10,649) طفلاً مجنداً، في حين جندت الحكومة الشرعية وحلفاؤها (507) أطفال بينما جُند (54) طفلاً من قبل جماعة متطرفة كالقاعدة.
وناقش التقرير الخلفيات التي ساهمت في تنامي هذه الظاهرة وأبرزها الخلفية الثقافية والقبلية، والوضع الاقتصادي الذي يمر به البلد، وغياب رب الاسرة، وخطاب الحشد الذي تمارسه وسائل الاعلام التابعة للأطراف وخاصة جماعة الحوثي، واستغلال المدارس والمراكز الصيفية من قبل جماعة الحوثي.

وسلط التقرير الضوء بدرجة كبيرة حول دور المدارس والمراكز الصيفية والوجاهات الاجتماعية في الحشد لهذه الظاهرة التي أصبحت تكتيكاً لدى جماعة الحوثي، حيث أورد التقرير العديد من القصص، إضافة لأسماء العشرات من المدارس التي اُستخدمت للحشد والتعبئة باسم المراكز الصيفية في عدد من المحافظات.
وأعطى التقرير مساحة كبيرة للمساءلة الجنائية، أحد المداخل الأساسية لوقف ظاهرة استغلال الأطفال، حيث أورد العديد من أسماء القيادات المحتملة في هذا الاستغلال من قبل جميع الأطراف، وأسماء المعسكرات المحتملة في التعبئة والتدريب.

ودعت المنظمة جميع أطراف الصراع في اليمن الى الالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تمنع تجنيد أي شخص دون سن 18 في اعمال قتالية، واتخاذ قرار بوقف تجنيد الاطفال ومشاركتهم في أي اعمال قتالية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm
معسكرات الحوثي الصيفية.. #الكارثة و #التداعيات على #أطفال_اليمن!

http://telegram.me/watYm
تقرير/ #جلال_محمد

تواصل مليشيا الحوثي –الذراع الإيرانية في اليمن- تلويث عقول الأطفال والشباب عبر المعسكرات الصيفية الطائفية التي تنفق عليها مئات الملايين لتفخيخ أدمغة أعداد كبيرة من تلاميذ المدارس في صنعاء وعدد من المحافظات التي تخضع لسيطرتها.

وكشفت مصادر مطلعة في صنعاء عن تخصيص المليشيا الحوثية أكثر من نصف مليار ريال يمني -ما يقارب مليون دولار امريكي- تكاليف لطباعة أكثر من 60 ألف كتيّب (ملزمة) تحوي خطب ومحاضرات مؤسس الجماعة حسين الحوثي، وزعيمها عبدالملك الحوثي لتلقينها للأطفال المستدرجين إلى تلك المراكز.

حقوقيون في صنعاء أكدوا، أن ما تقوم به مليشيا الحوثي من غسيل متعمد لأدمغة الأطفال وتغليب فكر الموت على الحياة هو تعميق ثقافة الكراهية ورفض الآخر على أسس طائفية ومذهبية مقيتة، وزرع الحقد واستباحة دم المعارض للفكر الحوثي وعرضه وماله، وصولاً إلى الهالة التقديسية التي يتم صنعها في عقول الأطفال حول شخص مؤسس المليشيا وزعيمها الحالي.
وأضافوا، إن ما ينذر بالخطر هو ليس فقط ثقافة التدجين والتركيع التي يتم زرعها في عقول الصغار بأحقية أبناء السلالة في كل شيء، ومدى بركتهم ونفعهم وضرهم كما تروج تلك الجماعة في أوساط الصغار لكبح جماح أي ثقافة متحررة ضدهم، بل يكمن الخطر الأكبر في أن ما تقوم به الجماعة هو تفخيخ لعقول الأطفال بالحقد الطائفي، والمناطقي والمذهبي، وهذا سيكون له انعكاس خطير يهدد الحاضر والمستقبل اليمني.
ووفقاً لمراقبين، فإن الاهتمام الحوثي المتزايد بالمراكز الصيفية، والدعاية لها عبر مختلف الوسائل الإعلامية ومنابر المساجد -خصصت خطبة الجمعة لحشد ودفع أولياء الامور لإرسال ابنائهم الى تلك المعسكرات- يكمن في استغلال المليشيا لالة التفاوض معها، وتريد تسويق ذلك على أنه نصر، وتعمل من خلال ذلك لتحشيد مزيد من الأطفال، والظهور بأنها ما زالت في أوج قوتها.

سباق مع الزمن لخلق الكارثة….
يؤكد حقوقيون، أن مليشيا الحوثي تسابق الزمن وتبذل جهودا جبارة لاستقطاب أطفال وشباب اليمن إلى الدورات الثقافية والدينية المفخخة من أجل إنتاج مجتمع طائفي بشكل كامل بعد ثماني سنوات من سيطرة الجماعة على الدولة وتسلطها على المجتمع، وتعمل بكافة طاقتها وقدرات الدولة المنهوبة على يدها لبناء مجتمع ينقاد لمشروعها الطائفي، وهذا ليس أمراً عادياً ولا حتى مشكلة بالإمكان التعامل معها ومواجهتها.

وأشاروا إلى أن ما تمارسه مليشيا الحوثي بحق أطفال اليمن كارثة مهولة تتحضر وتصنع بشكل سريع، عند انفجارها سيعجز الجميع عن مواجهتها؛ ولن ينجو منها أحد حين تطمر المنطقة برمتها، فالحوثي لا يرى مستقبلا لأطفالنا إلا أن يكونوا حطبا لفكرته العنصرية ووقودا لحربه على اليمنيين، وأداة لأحقاده، لا يعنيه التعليم ولا حقوق الأطفال، ومراكزه الصيفية ودوراته الثقافية فقاسة لإرهابه، وصناعة له، ستحول الآلاف إلى قنابل إرهاب وكراهية وتكفير تتجاوز بخطرها اليمن إلى تهديد الإقليم والعالم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm