#منظمتان: إعدام المليشيا 9 مختطفين بداية لمسلسل جرائم وإعدامات جماعية وندعو الأمم المتحدة للتدخل
http://telegram.me/watYm
أدان المركز الأمريكي للعدالة والشبكة اليمنية للحقوق والحريات "بأشد العبارات"، أقدام مليشيا الحوثيين على ارتكاب جريمة إعدام جماعية بحق 9 مختطفين من ابناء تهامة في صنعاء.
جاء ذلك في بيانين منفصلين، عقب تنفيذ المليشيا قراراتها بإعدام تسعة مختطفين في العاصمة صنعاء.
وصباح السبت، أعدمت ميليشيا الحوثي، المختطفين: "محمد نوح وإبراهيم عاقل وعلي القوزي وعبد الملك حميد ومعاذ عباس ومحمد المشخري ومحمد هيج ومحمد قوزي وعبد العزيز الأسود "طفل" وجميعهم من ابناء الحديدة في ميدان التحرير بتهمة التخابر والتخطيط مع "دول العدوان" لقتل الصماد.
وقالت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات في البيان، إن إقدام مليشيا الحوثي على جريمة إعدام 9 مدنيين مختطفين، هي بداية لارتكاب جرائم وإعدامات جماعية أخرى، ما يستوجب تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل.
وأضافت "أن هؤلاء المدنيين خضعوا لمحاكمة صورية غير دستورية بتهمة مقتل " صالح الصماد ".
وأكدت "أن هذه الجريمة المروعة جريمة حرب لا تسقط بالتقادم، وهي ايذان من الحوثي بأنهم سيرتكبون جرائم قتل واعدامات جماعية لخصومهم تحت غطاء تهم باطلة ومفبركة خصوصا مع الصمت الدولي المخزي من قبل الآليات الدولية المعنية بقضايا حقوق الإنسان وحماية المدنيين في الحروب".
وطالبت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المعنية بـ"إيقاف جرائم الحرب والاعدامات خارج إطار القانون والتحرك العاجل لمنع الحوثيين من ارتكاب المزيد من الجرائم الممنهجة ضد المدنيين وإطلاق سراح جميع المختطفين".
من جهته، دعا المركز الأمريكي للعدالة، "كافة المعنيين بحقوق الإنسان وعلى رأسهم الأمم المتحدة ومبعوثها لليمن إلى التحرك العاجل والضغط على الحوثيين لايقاف عقوبة الإعدام والمحاكمات الزائفة والجائرة والغاء كافة قرارات الإعدام الظالمة وإطلاق سراح كل المختطفين والمعتقلين تعسفيا من المدنيين السياسيين والصحفيين وغيرهم".
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
http://telegram.me/watYm
أدان المركز الأمريكي للعدالة والشبكة اليمنية للحقوق والحريات "بأشد العبارات"، أقدام مليشيا الحوثيين على ارتكاب جريمة إعدام جماعية بحق 9 مختطفين من ابناء تهامة في صنعاء.
جاء ذلك في بيانين منفصلين، عقب تنفيذ المليشيا قراراتها بإعدام تسعة مختطفين في العاصمة صنعاء.
وصباح السبت، أعدمت ميليشيا الحوثي، المختطفين: "محمد نوح وإبراهيم عاقل وعلي القوزي وعبد الملك حميد ومعاذ عباس ومحمد المشخري ومحمد هيج ومحمد قوزي وعبد العزيز الأسود "طفل" وجميعهم من ابناء الحديدة في ميدان التحرير بتهمة التخابر والتخطيط مع "دول العدوان" لقتل الصماد.
وقالت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات في البيان، إن إقدام مليشيا الحوثي على جريمة إعدام 9 مدنيين مختطفين، هي بداية لارتكاب جرائم وإعدامات جماعية أخرى، ما يستوجب تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل.
وأضافت "أن هؤلاء المدنيين خضعوا لمحاكمة صورية غير دستورية بتهمة مقتل " صالح الصماد ".
وأكدت "أن هذه الجريمة المروعة جريمة حرب لا تسقط بالتقادم، وهي ايذان من الحوثي بأنهم سيرتكبون جرائم قتل واعدامات جماعية لخصومهم تحت غطاء تهم باطلة ومفبركة خصوصا مع الصمت الدولي المخزي من قبل الآليات الدولية المعنية بقضايا حقوق الإنسان وحماية المدنيين في الحروب".
وطالبت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المعنية بـ"إيقاف جرائم الحرب والاعدامات خارج إطار القانون والتحرك العاجل لمنع الحوثيين من ارتكاب المزيد من الجرائم الممنهجة ضد المدنيين وإطلاق سراح جميع المختطفين".
من جهته، دعا المركز الأمريكي للعدالة، "كافة المعنيين بحقوق الإنسان وعلى رأسهم الأمم المتحدة ومبعوثها لليمن إلى التحرك العاجل والضغط على الحوثيين لايقاف عقوبة الإعدام والمحاكمات الزائفة والجائرة والغاء كافة قرارات الإعدام الظالمة وإطلاق سراح كل المختطفين والمعتقلين تعسفيا من المدنيين السياسيين والصحفيين وغيرهم".
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
"منازل استحوذت عليها وأخرى مهددة بالتفجير".. #منظمتان حقوقيتان #تطالب بوقف #انتهكات ميليشيا #الحوثي بحق أهالي همدان
http://telegram.me/watYm
عبرت منظمتان حقوقيتان عن ادانتهما استمرار الانتهاكات المتواصلة التي تمارسها مليشيا الحوثي منذ ثلاثة أسابيع بحق أهالي قرى مديرية همدان غربي صنعاء والتي شملت حملات اقتحامات منازل المواطنين واحتلالها، وطرد سكانها،وتحويلها إلى مقرات لها، واعتقالات تعسفية وجرفت أراضٍ زراعية.
حيث أدان المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، في بيان له، هذه الحملة وغيرها من الحملات التي تنتهك حقوق المدنيين وكرامتهم،وتمثل اعتداء على ملكياتهم الخاصة التي حماها الدستور والقوانين اليمنية في سلوك تنتهجه جماعة الحوثي منذ سنوات،وتسعى من خلاله إلى الإخلال بتركيبة المجتمع وتجريد أفراده من حقوقهم،وحرمانهم من الملكية، كما يهدد هويته وتماسكه، وينذر بإفقارهم.
وقال المركز،ان جماعة الحوثي اختطفت 18 مدنيا من مواطني مديرية همدان شمال غرب صنعاء،خلال حملتها المستمرة منذ ثلاثة أسابيع على المنطقة، والتي داهمت خلالها عدداً من المنازل،وجرفت أراضٍ زراعية.
وبحسب البيان تأكد للمركز الأمريكي للعدالة (ACJ) مداهمة عناصر مسلحة تابعة لجماعة الحوثي قرى “بيت دودة، بيت الحسام، بيت بشر،خبارة، بيت سعلة، والعشة”،وتجريف مزارع مملوكة لآل دودة، واحتلال منازل تابعة لهم، وطرد سكانها،وتحويلها إلى مقرات لها.
ولفت المركز ان العناصر المسلحة التابعة لجماعة الحوثي ادعت أن تلك المنازل محجوزة من قبل المحكمة تمهيداً لمصادرتها، بعد ان كانت قد زعمت سابقاً أن حملتها على المنطقة كانت بحجة البحث عن أسلحة،وجاءت التوجيهات بعمليات الاقتحام والمداهمة من طرف قيادات حوثية معينة في مناصب كبيرة في حكومة جماعة الحوثي غير المعترف بها.
وطبقاً لمعلومات المركز؛ فإن خمسة من منازل المدنيين تم احتلالها،وبلغ عدد المدنيين الذين تم اختطافهم 18 مواطناً حصل المركز على أسمائهم،في حين تلقى مدنيون آخرون من سكان المنطقة تهديدات بتفجير منازلهم واختطافهم بحجة قيامهم بتصوير احتلال المنازل واعتقال المواطنين.
ويرى المركز الأمريكي هذه الحملة امتداداً لحملة سابقة وقعت على قرية العرة في نفس المديرية،وشبيهة بحملات أخرى على مناطق ومديريات أخرى في محافظة صنعاء والمحويت والحديدة؛ بغرض الاستيلاء على الأراضي والعقارات واستغلالها لصالح جماعة الحوثي.
وجدد المركز مطالبته المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف هذه الانتهاكات بشكل عاجل،ووقف تغول جماعة الحوثي على اليمنيين وحقوقهم، وتوفير الحماية لهم،والمساعدة الجادة والحقيقية على إيقاف الحرب في البلاد،واستعادة دور مؤسسات وأجهزة الدولة في تحقيق العدالة والمواطنة المتساوية، باعتبارها الحل الأمثل والأوحد لضمان الحقوق والحريات، وتجنيب البلد والمنطقة نتائج هذه الممارسات.
وفي السياق، دانت منظمة “شهود” لحقوق الإنسان استمرار جرائم ميليشيا الحوثي بحق أهالي قرى مديرية همدان غربي صنعاء.
وقالت إن ما يتعرض له المدنيون هناك “انتهاكات مروعة للقانون الدولي لحقوق الإنسان ترتكبها جماعة الحوثي منذ ما يقارب ثلاثة أسابيع في ظل صمت مطبق للمنظمات الدولية”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
عبرت منظمتان حقوقيتان عن ادانتهما استمرار الانتهاكات المتواصلة التي تمارسها مليشيا الحوثي منذ ثلاثة أسابيع بحق أهالي قرى مديرية همدان غربي صنعاء والتي شملت حملات اقتحامات منازل المواطنين واحتلالها، وطرد سكانها،وتحويلها إلى مقرات لها، واعتقالات تعسفية وجرفت أراضٍ زراعية.
حيث أدان المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، في بيان له، هذه الحملة وغيرها من الحملات التي تنتهك حقوق المدنيين وكرامتهم،وتمثل اعتداء على ملكياتهم الخاصة التي حماها الدستور والقوانين اليمنية في سلوك تنتهجه جماعة الحوثي منذ سنوات،وتسعى من خلاله إلى الإخلال بتركيبة المجتمع وتجريد أفراده من حقوقهم،وحرمانهم من الملكية، كما يهدد هويته وتماسكه، وينذر بإفقارهم.
وقال المركز،ان جماعة الحوثي اختطفت 18 مدنيا من مواطني مديرية همدان شمال غرب صنعاء،خلال حملتها المستمرة منذ ثلاثة أسابيع على المنطقة، والتي داهمت خلالها عدداً من المنازل،وجرفت أراضٍ زراعية.
وبحسب البيان تأكد للمركز الأمريكي للعدالة (ACJ) مداهمة عناصر مسلحة تابعة لجماعة الحوثي قرى “بيت دودة، بيت الحسام، بيت بشر،خبارة، بيت سعلة، والعشة”،وتجريف مزارع مملوكة لآل دودة، واحتلال منازل تابعة لهم، وطرد سكانها،وتحويلها إلى مقرات لها.
ولفت المركز ان العناصر المسلحة التابعة لجماعة الحوثي ادعت أن تلك المنازل محجوزة من قبل المحكمة تمهيداً لمصادرتها، بعد ان كانت قد زعمت سابقاً أن حملتها على المنطقة كانت بحجة البحث عن أسلحة،وجاءت التوجيهات بعمليات الاقتحام والمداهمة من طرف قيادات حوثية معينة في مناصب كبيرة في حكومة جماعة الحوثي غير المعترف بها.
وطبقاً لمعلومات المركز؛ فإن خمسة من منازل المدنيين تم احتلالها،وبلغ عدد المدنيين الذين تم اختطافهم 18 مواطناً حصل المركز على أسمائهم،في حين تلقى مدنيون آخرون من سكان المنطقة تهديدات بتفجير منازلهم واختطافهم بحجة قيامهم بتصوير احتلال المنازل واعتقال المواطنين.
ويرى المركز الأمريكي هذه الحملة امتداداً لحملة سابقة وقعت على قرية العرة في نفس المديرية،وشبيهة بحملات أخرى على مناطق ومديريات أخرى في محافظة صنعاء والمحويت والحديدة؛ بغرض الاستيلاء على الأراضي والعقارات واستغلالها لصالح جماعة الحوثي.
وجدد المركز مطالبته المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف هذه الانتهاكات بشكل عاجل،ووقف تغول جماعة الحوثي على اليمنيين وحقوقهم، وتوفير الحماية لهم،والمساعدة الجادة والحقيقية على إيقاف الحرب في البلاد،واستعادة دور مؤسسات وأجهزة الدولة في تحقيق العدالة والمواطنة المتساوية، باعتبارها الحل الأمثل والأوحد لضمان الحقوق والحريات، وتجنيب البلد والمنطقة نتائج هذه الممارسات.
وفي السياق، دانت منظمة “شهود” لحقوق الإنسان استمرار جرائم ميليشيا الحوثي بحق أهالي قرى مديرية همدان غربي صنعاء.
وقالت إن ما يتعرض له المدنيون هناك “انتهاكات مروعة للقانون الدولي لحقوق الإنسان ترتكبها جماعة الحوثي منذ ما يقارب ثلاثة أسابيع في ظل صمت مطبق للمنظمات الدولية”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
شددتا على استعادة الأموال ومحاكمة المنتهكين.. #منظمتان: أي مبادرة لا تنطلق من المسار القانوني هي محاولة للالتفاف على معاناة اليمنيين
http://telegram.me/watYm
شددت منظمتان حقوقيتان، الأحد،على أن تتضمن أي مفاوضات لإنهاء الصراع في اليمن آلية للمساءلة وتحقيق العدالة للضحايا وضمان تعويضهم،وعدم إفلات المتورطين بجرائم الحرب من العقاب.
جاء ذلك في بيان مشترك لمنظمة سام للحقوق والحريات والمركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، قالا فيه "إنهما يتابعان بتفاؤل حذر الجهود التي تبذل من قبل دولة سلطنة عمان،لأجل وقف إطلاق النار،والتوصل إلى سلام دائم وشامل في اليمن".
وأضافتا أنهما "يرحبان بأي جهود تضع حداً لنزيف الدم اليمني، وتعيد تطبيع الحياة المدنية،واستعادة دور المؤسسات الدولية السيادية والخدمية،والتخفيف من الأزمة الإنسانية التي بات يعيشها المواطن اليمني".
وعبرت المنظمتان عن أملهما "في أن تشمل جولات وجلسات الوفد العماني جميع الأطراف في اليمن وجميع القوى المدنية والسياسية لا سيما عائلات الضحايا،لضمان تحقيق نتائج فعالة".
البيان المشترك أكد على "أن أي حل أو مبادرة سلام من أجل إنهاء الصراع في اليمن يجب أن يستند على نقاط رئيسية أهمها، حل الملف الإنساني شامل للمهجرين وتسليم المرتبات وإعادة تشغيل المؤسسات المالية والموانئ، ورفع الحصار عن مدينة تعز وإطلاق سراح كافة المختطفين".
وشدد البيان على "الكشف عن مصير المخفيين قسرًا،و ضمان عودة الديمقراطية للإرادة الشعبية من خلال عملية انتقالية تضمن مشاركة كافة القوى السياسية والمدنية، والمساءلة وكشف الحقيقة وجبر الضرر وحصر السلاح ومراقبة وقف إطلاق النار وإعادة الأموال المنهوبة من قبل مليشيا الحوثي وتعويض من صودرت ممتلكاتهم أو فجرت".
وقال البيان "إن الصراع أدى إلى تغوّل بعض الأطراف بشكل مجحف على أموال ومقدرات الشعب اليمني،وأن أي مبادرة سلام يجب أن تضمن إعادة الأموال المنهوبة للشعب اليمني،ورفع أي سيطرة عسكرية على المصالح الاستراتيجية لليمن والموانئ والممرات المائية والبرية وفتح الطرق بين المدن".
بيان المنظمتين شدد "على أن أي مبادرة لا تنطلق من المسار القانوني هي محاولة للالتفاف على حقوق ملايين اليمنيين،واستخفاف بما تعرضوا له من اعتداءات على الحق في الحياة والسلامة الجسدية،من خلال عمليات القتل المباشر والقصف العشوائي والاعتقال التعسفي والتعذيب والتهجير القسري وتجنيد الأطفال والاعتداء على النساء.
ودعت سام والمركز الأمريكي في ختام البيان "جميع الأطراف إلى وقف انتهاكاتها ومحاسبة الأفراد المتورطين بتلك الممارسات القمعية.
داعيان كافة الدول المتدخلة في الحرب بضرورة وقف دعمهما للمسلحين بشكل فوري وكامل، والانسحاب من اليمن".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
شددت منظمتان حقوقيتان، الأحد،على أن تتضمن أي مفاوضات لإنهاء الصراع في اليمن آلية للمساءلة وتحقيق العدالة للضحايا وضمان تعويضهم،وعدم إفلات المتورطين بجرائم الحرب من العقاب.
جاء ذلك في بيان مشترك لمنظمة سام للحقوق والحريات والمركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، قالا فيه "إنهما يتابعان بتفاؤل حذر الجهود التي تبذل من قبل دولة سلطنة عمان،لأجل وقف إطلاق النار،والتوصل إلى سلام دائم وشامل في اليمن".
وأضافتا أنهما "يرحبان بأي جهود تضع حداً لنزيف الدم اليمني، وتعيد تطبيع الحياة المدنية،واستعادة دور المؤسسات الدولية السيادية والخدمية،والتخفيف من الأزمة الإنسانية التي بات يعيشها المواطن اليمني".
وعبرت المنظمتان عن أملهما "في أن تشمل جولات وجلسات الوفد العماني جميع الأطراف في اليمن وجميع القوى المدنية والسياسية لا سيما عائلات الضحايا،لضمان تحقيق نتائج فعالة".
البيان المشترك أكد على "أن أي حل أو مبادرة سلام من أجل إنهاء الصراع في اليمن يجب أن يستند على نقاط رئيسية أهمها، حل الملف الإنساني شامل للمهجرين وتسليم المرتبات وإعادة تشغيل المؤسسات المالية والموانئ، ورفع الحصار عن مدينة تعز وإطلاق سراح كافة المختطفين".
وشدد البيان على "الكشف عن مصير المخفيين قسرًا،و ضمان عودة الديمقراطية للإرادة الشعبية من خلال عملية انتقالية تضمن مشاركة كافة القوى السياسية والمدنية، والمساءلة وكشف الحقيقة وجبر الضرر وحصر السلاح ومراقبة وقف إطلاق النار وإعادة الأموال المنهوبة من قبل مليشيا الحوثي وتعويض من صودرت ممتلكاتهم أو فجرت".
وقال البيان "إن الصراع أدى إلى تغوّل بعض الأطراف بشكل مجحف على أموال ومقدرات الشعب اليمني،وأن أي مبادرة سلام يجب أن تضمن إعادة الأموال المنهوبة للشعب اليمني،ورفع أي سيطرة عسكرية على المصالح الاستراتيجية لليمن والموانئ والممرات المائية والبرية وفتح الطرق بين المدن".
بيان المنظمتين شدد "على أن أي مبادرة لا تنطلق من المسار القانوني هي محاولة للالتفاف على حقوق ملايين اليمنيين،واستخفاف بما تعرضوا له من اعتداءات على الحق في الحياة والسلامة الجسدية،من خلال عمليات القتل المباشر والقصف العشوائي والاعتقال التعسفي والتعذيب والتهجير القسري وتجنيد الأطفال والاعتداء على النساء.
ودعت سام والمركز الأمريكي في ختام البيان "جميع الأطراف إلى وقف انتهاكاتها ومحاسبة الأفراد المتورطين بتلك الممارسات القمعية.
داعيان كافة الدول المتدخلة في الحرب بضرورة وقف دعمهما للمسلحين بشكل فوري وكامل، والانسحاب من اليمن".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#منظمتان حقوقيتان #تحذران من #خطورة مراكز #الحوثي الصيفية على #الأطفال!
http://telegram.me/watYm
حذرت منظمتان حقوقيتان من خطورة المراكز الصيفية لمليشيا الحوثي – الذراع الإيرانية في اليمن-، على سلامة الأطفال في ظل تقارير حقوقية عديدة وثقت تعرضهم لانتهاكات جسيمة في هذه المراكز في السنوات الأخيرة.
وقالت منظمة "ميون" لحقوق الإنسان، في بيان لها: "نحذر من خطورة هذه المراكز على سلامة الأطفال، حيث وثقنا خلال العام الماضي عمليات تجنيد ممنهجة للأطفال وأنشطة شبه عسكرية وطائفية وتوثيقها. تعرض العديد من الأطفال للاعتداء الجسدي والجنسي".
فيما أكد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (رصد)، في بيان له، أن هذه المراكز تمثل تدميرًا لعقول الأطفال، قائلاً: “إن مليشيا الحوثي تواصل تفجير عقول الأطفال في اليمن من خلال المراكز الصيفية التي يتم فيها تفجير عقول الأطفال. إنهم أيديولوجيون ويملؤون عقولهم بأيديولوجية الجهاد ويغرسون ثقافة العنف وتمجيد أفكار الجماعة القتالية والمذهبية".
ودعت المنظمتان جميع أولياء الأمور إلى عدم الاستجابة لدعوات الانضمام إلى هذه المراكز التي وصفوها بـ"المشبوهة"، وعدم تسليم أطفالهم للإيذاء، خاصة في المراكز المغلقة، حفاظًا على سلامتك.
وكان تقرير صادر عن فريق الخبراء المعني باليمن التابع لمجلس الأمن الدولي، وثق استغلال المليشيا للمخيمات الصيفية لتجنيد القاصرين، فضلًا عن تعرض العديد منهم لانتهاكات جسيمة من بينها اعتداءات جنسية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
حذرت منظمتان حقوقيتان من خطورة المراكز الصيفية لمليشيا الحوثي – الذراع الإيرانية في اليمن-، على سلامة الأطفال في ظل تقارير حقوقية عديدة وثقت تعرضهم لانتهاكات جسيمة في هذه المراكز في السنوات الأخيرة.
وقالت منظمة "ميون" لحقوق الإنسان، في بيان لها: "نحذر من خطورة هذه المراكز على سلامة الأطفال، حيث وثقنا خلال العام الماضي عمليات تجنيد ممنهجة للأطفال وأنشطة شبه عسكرية وطائفية وتوثيقها. تعرض العديد من الأطفال للاعتداء الجسدي والجنسي".
فيما أكد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (رصد)، في بيان له، أن هذه المراكز تمثل تدميرًا لعقول الأطفال، قائلاً: “إن مليشيا الحوثي تواصل تفجير عقول الأطفال في اليمن من خلال المراكز الصيفية التي يتم فيها تفجير عقول الأطفال. إنهم أيديولوجيون ويملؤون عقولهم بأيديولوجية الجهاد ويغرسون ثقافة العنف وتمجيد أفكار الجماعة القتالية والمذهبية".
ودعت المنظمتان جميع أولياء الأمور إلى عدم الاستجابة لدعوات الانضمام إلى هذه المراكز التي وصفوها بـ"المشبوهة"، وعدم تسليم أطفالهم للإيذاء، خاصة في المراكز المغلقة، حفاظًا على سلامتك.
وكان تقرير صادر عن فريق الخبراء المعني باليمن التابع لمجلس الأمن الدولي، وثق استغلال المليشيا للمخيمات الصيفية لتجنيد القاصرين، فضلًا عن تعرض العديد منهم لانتهاكات جسيمة من بينها اعتداءات جنسية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة