رغم تفاهة المبلغ .. إدارة صندوق النظافة #تستحوذ على #مبلغ صرف كـ "دية" #لوالد طفل #قتل في #مكب للنفايات في #إب.

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر مطلعة عن استحواذ إدارة صندوق النظافة والتحسين بمحافظة إب وسط البلاد، على مبلغ دية طفل قتل حرقا بالخطأ في مكب للنفايات.

وقالت المصادر، إن إدارة صندوق النظافة برئاسة "بلال الدار" استحوذت على مبلغ مالي صرف تحت مسمى "دية" لطفل قتل بالخطأ في مكب نفايات بمنطقة السحول شمال المدينة، أثناء ما كان يحاول جمع مواد بلاستيكية وبقايا قمامة.

وتحدثت المصادر، عما أسمته بـ "تعامل لا إنساني وغير أخلاقي" جرى مع والد الطفل القتيل والذي يدعى مطهر سعيد محمد الوصابي، منذ بداية الكارثة التي حلت عليه.

وأكدت المصادر، أن إدارة الصندوق رفضت البحث عن الطفل الذي يدعى "الأمين" بين نفايات القمامة، ونفت وجوده في المكان الذي جرى الادعاء به، في الوقت الذي نفت قيام سائق إحدى القلابات بدفنه في المكب، وبعد ضغوط إعلامية جرى الاستجابة لعملية البحث لتظهر الجثة بين النفايات، في مشهد مروع.

وبحسب المصادر، فقد رفضت إدارة الصندوق تعويض والد الطفل وتحمل المسؤولية، وبعد ضغوط إعلامية أخرى، جراء بشاعة الحادثة، جرى اعتماد دية لوالده.

وأفادت المصادر أن الدية التي تصل في القانون اليمني إلى خمسة ملايين ونصف، جرى اعتمادها لدى إدارة الصندوق وقيادات حوثية بمبلغ مليون ونصف ريال، وهو ما أعتبره ناشطون وحقوقيون مغالطات وإهانة متعمدة بمبلغ لا يصلح لأن يكون حتى جبر ضرر فضلا من أن يسمى "دية" خصوصا وأن العملة المحلية تدهورت بشكل غير مسبوق قياسا بما كان عليه سعر العملة إبان وضع القانون اليمني.

وأكدت المصادر أن المبلغ المعتمد كدية ورغم بساطته (مليون ونصف) تم السطو عليه من قبل إدارة الصندوق حيث جرى رفض تسليم المبلغ لوالد الطفل، في الوقت الذي لا تزال إدارة الصندوق تماطل حتى اللحظة، رغم مرور قرابة شهرين على الحادثة وإقرار المبلغ.

وطالب حقوقيون بمحاسبة إدارة صندوق النظافة في إب وإقالتها وإحالتها للقضاء، وتعويض والد الطفل التعويض المناسب وإعطائه دية كاملة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

في واقعة غريبة…. مواطنون #يعثرون على #مومياء في #مكب قمامة بصنعاء

http://telegram.me/watYm
كشف الباحث المختص في مراقبة الآثار، عبدالله محسن، الأربعاء، عن عثور مواطنين على مومياء مرمية في مكب “قمامة في صنعاء”، عمرها قد يتجاوز عشرين قرناً.
وأوضح محسن، في تغريدة على “تويتر” أن “المومياء المرمية عُثر عليها مشقوقة من جهة البطن وقد تم العبث بها”، مشيرا إلى أنه “لا يعرف من قام بذلك ، وكيف طاوعته نفسه القيام بهذه الجريمة الشنعاء”.

من الطبيعي أن تكتشف المومياوات الأثرية في مواقع أثرية أو كهوف جبال أو مقابر صخرية ، لكن أن توجد مومياء محنطة مرمية في مقلب قمامة هنا تكون الكارثة وقمة الاستهتار”.

وأكد أن “الإدارة العامة للأدلة الجنائية” سملت اليوم، المومياء إلى “مبنى المتحف الوطني في صنعاء لتنضم لمجموعة من المومياوات التي تتعرض للتعفن والتلف نتيجة نقص المواد والبيئة غير الملائمة للحفظ”، الناتج عن حصار التحالف لمنعه دخول مواد خاصة في حفظ المومياوات.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm

#هيئة الآثار بالعاصمة صنعاء تصدر #توضيحًا بشأن #الموميا التي وُجدت في #مكب_قمامة

http://telegram.me/watYm
علقت “الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات” في صنعاء على موضوع الموميا التي عثر عليها بجانب مكب قمامة في أمانة العاصمة.

وأوضحت الهيئة أن الموميا ألقاءها “لصوص المقابر وتجار الأثار بعد أن قاموا بإتلافها والعبث بمحتوياتها”، مشيرة إلى أنها نقلت إلى المتحف الوطني بصنعاء للحفظ وسيقوم خبراء من الهيئة بمعالجتها من التعفن البكتيري.

وتعتبر اليمن من أهم الدول التي توجد فيها المومياوات (الجثث المحنطة) و من أفضل الدول عالمياً في استخدام أفضل طرق التحنيط حيث تحل في المرتبة الثالثة بعد مصر وتشيلي، حيث مارس اليمنيون التحنيط لتلبية متطلبات بعض الديانات اليمنية القديمة، وعند مجيء الإسلام ترك اليمنيون التحنيط.

“ووجدت معظم المومياوات اليمنية ملفوفة بالكتان داخل أكياس جلدية، بعضها في حالة قرفصاء، في مقابر صخرية في مناطق وعرة من الجبال. وهذا يدل على أن تلك المقابر تعود إلى زمن بعيد نظراً لوعورة الوصول إليها”، وفق المصدر.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm