اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#ورد_قبل_قليل… ..صنعاء

#الخارجية توجه رداً مزلزلاً #لبريطانيا ازاء #تهديداتها بمعاودة جرائم #الحرب في #اليمن.

http://telegram.me/watYm
وجهت الخارجية اليمنية رداً مزلزلاً لبريطانيا ازاء تهديداتها بمعاودة جرائم الحرب في اليمن.. وجهت الخارجية اليمنية رداً مزلزلاً لبريطانيا ازاء تهديداتها بمعاودة جرائم الحرب في اليمن..
أدانت وزارة الخارجية، اللغة المستفزة التي دأبت عليها خارجية المملكة المتحدة في التعاطي مع موضوع الحقوق الانسانية والحاجات الأساسية للشعب اليمني.
 
واستنكرت وزارة الخارجية في بيان صادر عنها اليوم، بيان خارجية المملكة المتحدة الصادر عنها اليوم الذي ينطوي على تهديد مقزز بحرمان أبناء اليمن من حقهم في السفر والتنقل ومن حقهم في الحصول على الوقود والسلع الغذائية والدوائية، مؤكدة أن أي شيء من ذلك لن يستمر في حال لم يقبل أبناء اليمن التمديد.
 
وقال البيان” لقد عكست هذه اللغة محاولة بائسة للتغطية على تعنت دول العدوان كما عكست همجية بريطانية معتادة لكنها من زاوية أخرى تقدم اعترافاً واضحاً وإقراراً علنيا بأن بريطانيا وتحالف العدوان يتخذون من حصار الشعب اليمني وحرمانه من حاجاته الأساسية سلاحا عسكريا وهذه جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية”.
 
وأضاف” وإذ تسجل حكومة صنعاء هذا الإقرار المهم، فإنها تؤكد احتفاظ الشعب اليمني بحقه القانوني في ملاحقة الحكومة البريطانية وباقي دول العدوان عن كل جرائم الحرب التي طالت اليمن أرضاً وإنساناً”.
 
وأكد وزارة الخارجية أن صنعاء أثبتت للشعب اليمني وكل شعوب العالم حرصها على السلام، وقالت “وبخصوص التمديد لم تتقدم صنعاء بأية مطالب تعجيزية قد تستدعي مثلاً أية تنازلات من دول العدوان أو تنتقص من حقوق الشعوب في هذه البلدان أو غيرها أبداً وإنما كانت هذه المطالب وما زالت تندرج ضمن الحقوق الإنسانية الخالصة للشعب اليمني”.
 
وأضافت” وبالتالي فإن من يرفض حق الشعب اليمني في الاستفادة من ثرواته النفطية وفي الحصول على الوقود والغذاء والدواء دون عوائق هو الطرف الذي سيتحمل المسؤولية الكاملة عن عرقلة وإعاقة التمديد”.
 
وتابع بيان وزارة الخارجية” وإزاء التهديد البريطاني بمعاودة جرائم الحرب ومنع الشعب اليمني من أبسط حقوقه الإنسانية، فإن صنعاء تفرغ في أذن لندن وكل العواصم التي تشاركها هذه النوايا الإجرامية أن الشعب اليمني لن يتخلى عن حقوقه”.
 
وأكد البيان أن مثل هذه التهديدات الهمجية لن تزيد حكومة الإنقاذ الوطني إلا إصراراً على التمسك بحقوق الشعب اليمني كاملة غير منقوصة، وتتعهد بمواصلة النضال من أجل السلام الذي لن يتحقق إلا باحترام الحق اليمني.
 
وجددت وزارة الخارجية دعوتها للأمم المتحدة إلى الاضطلاع بمسؤوليتها تجاه هذه الأساليب المعيقة للسلام، مؤكدة في ذات الوقت أن الشعب اليمني لن يبقى يعاني لوحده إلى ما لانهاية وأن اليمن حكومة وشعباً سيكون معنياً فقط باحترام حقوق ومصالح من يحترم حقوق ومصالح الشعب اليمني.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الشرعية تسلّم #عدن رسمياً #لبريطانيا .. و #مصر تجرّب حظها #مجدداً في #اليمن .!

http://telegram.me/watYm
تقرير إبراهيم القانص

تحت غطاء العمل الإنساني، ودوافع الواجب وحقوق الجوار، تنفذ دول التحالف، خصوصاً السعودية والإمارات، مخططات وأجندات عسكرية واستخباراتية قذرة في اليمن، تكشفت في بداية الأمر من خلال إنشاء المعسكرات والسجون والتشكيلات العسكرية بكل ما تتطلبه من معدات وأسلحة بأنواعها، إضافةً إلى عمليات الاستقطاب للشخصيات القبلية والسياسية والاجتماعية والصحافيين والكُتّاب، الذين أوكلت إليهم مهمة تجميل صورة التحالف، وفي الوقت نفسه التصدي لمناهضيه والرافضين لتدخله العسكري في اليمن.

ويشير مراقبون ومحللون سياسيون إلى أن التحالف اتخذ من الشرعية وسيلة أو مطيّة وصل على ظهرها إلى مآربه وأهدافه الحقيقية البعيدة عن كل ما أعلنه من الأهداف الظاهرة، التي غرر بها على ملايين اليمنيين، خصوصاً الذين كانوا يثقون في ما أُطلق عليه "الشرعية"، والتي كانت العنوان الأبرز للتدخل العسكري، عبر ما تم الترويج له بأن التحالف جاء لدعمها وإعادتها، ليتكشف تباعاً أن البلاد وسيادتها وثرواتها ومواقعها الجغرافية الاستراتيجية كانت الهدف، ولم تكن الشرعية سوى واجهة تغطي الحقيقة المؤلمة التي مفادها أن البلاد تُسلَّم الآن لقوى استعمارية قديمة وحديثة.
المراقبون أكدوا أن هناك اتفاقيات غير معلنة بين الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والإمارات والسعودية، تمت بالتوافق مع الكيان الإسرائيلي، من خلال إيجاد دور إقليمي للإمارات وعبرها يتم تمهيد الطريق للقوى الخارجية الدولية التي تخطط منذ زمن لمشروع الشرق الأوسط الجديد، والذي لا يخدم سوى المشروع الأمريكي والإسرائيلي.

وبعد موافقة حكومة المرتزقة رسمياً على التواجد العسكري الإسرائيلي في المخا وسقطرى وغيرهما من المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف، تحت غطاء الاتفاقات الأمنية مع الإمارات، ها هي الشرعية تعيد بريطانيا إلى داخل عدن، بعد أكثر من خمسة قرون على رحيلها وإنهاء احتلالها للجنوب اليمني الذي استمر أكثر من 125 عاماً، الأمر الذي يعدّه مراقبون أكبر عملية تفريط وبيع للسيادة الوطنية في تاريخ اليمن، وكل ذلك لإرضاء التحالف مقابل الفتات المغمس بالذل والإهانات المتواصلة.

وسائل إعلام رسمية في مايسمى حكومة الشرعية، أكدت أن بريطانيا تسلمت، الأربعاء، رسمياً ملف توحيد الفصائل الأمنية والعسكرية الموالية للتحالف في اليمن، موضحةً أن توجيهات من وزيري دفاع وداخلية الشرعية قضت بتسهيل مهمة الفريق الذي باشر فور وصوله العمل بعقد لقاءات مع قيادات عسكرية، في مُقَدَّمِها رئيس الاستخبارات في دفاع الشرعية، وحسب مصادر مطلعة فإن اللقاءات جاءت تمهيداً لوصول فريق فني بريطاني بمعية سفير لندن لإدارة خلافات الأمن والجيش، التي تمت مناقشتها على هامش اللقاءات المكثفة.

التحركات البريطانية، تأتي بتواطؤ واضح من التحالف والشرعية، وعقب حشد الكثير من القوات الأجنبية إلى عدد من المحافظات والسواحل والجزر التي يسيطر عليها التحالف، من بينها المهرة وسقطرى وحضرموت، الأمر الذي يفضح النوايا الحقيقية للتحالف والتي استخدم من أجل تبريرها ما يفترض أنه أعلى سلطة في البلاد وهي التي لا تملك من صفة الشرعية التي ألصقت بها سوى شرعنة انتهاك السيادة وتقديم البلاد بأسهل الطرق وأقلها كلفة لقوى أجنبية استعمارية قديمة وحديثة.

ربما كانت مصر آخر المنضمين للقوى الأجنبية في اليمن، حيث أصبحت قواتها متواجدة في المياه الإقليمية اليمنية، فيما يشبه المحاولة لتجريب حظها مجدداً، وكانت حكومة صنعاء دعت مصر إلى عدم التورط في أي أعمال عدائية ضد اليمن، على خلفية محاولة الولايات المتحدة الزج بها في الحرب التي تقودها السعودية والإمارات، من خلال تعيين البحرية المصرية في قيادة قوة المهام المشتركة بالبحر الأحمر، حيث قال نائب وزير خارجية صنعاء، حسين العزي، في تدوينة على تويتر، إنه يأمل أن تنأى مصر بنفسها عن التورط في أي أعمال عدائية ضد اليمن، مؤكداً: "نحن بصراحة نحب مصر ولا نريد لها الأذى، لكننا لن نقبل بتحويل مياهنا إلى مياه مهدورة أو منصة مفتوحة للإضرار بمصالح شعبنا، نحترم بشدة كل من يحترم اليمن ونحرص بشدة على إيلام من يؤلم اليمن".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#غروندبرغ يختتم زيارة #لبريطانيا ناقش خلالها #عملية سلام “مستدامة” في #اليمن

http://telegram.me/watYm
قال مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن “هانس غروندبرغ” الأربعاء 25 أكتوبر ، إنه اختتم زيارة إلى العاصمة البريطانية “لندن” أمس الثلاثاء، عقد خلالها سلسلة من الاجتماعات، وشارك في اجتماعات “المائدة المستديرة” للبرلمان والأحزاب البريطانية.

وبحسب بيان نشره الموقع الرسمي للمبعوث الأممي، فإن “غروندبرغ” التقى خلال الزيارة “باللورد طارق أحمد، لورد ضاحية ويمبلدون، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وجنوب آسيا والأمم المتحدة في وزارة الخارجية والتنمية والأمم المتحدة، بالإضافة إلى مسؤولين كبار آخرين من وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO)” وعقد معهم نقاشات تضمنت “التطورات الأخيرة في اليمن وجهود الأمم المتحدة لتسهيل التوصل إلى اتفاق على تدابير لتحسين الظروف المعيشية في اليمن، ووقف إطلاق النار في جميع انحاء البلاد، وعملية سياسية يمنية جامعة برعاية الأمم المتحدة”.

وأكّد “غروندبرغ” على الحاجة الملحة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية، مشددًا على أهمية تضافر جهود كلًا من المجتمع الدولي والدول الأعضاء في مجلس الأمن معاً، لتقريب اليمنيين من السلام العادل الذي يطمحون إلى تحقيقه.

وبحسب المكتب الإعلامي للمبعوث الأممي، فإنه شارك في مناقشات المائدة المستديرة التي نظمتها المجموعة البرلمانية المشتركة بين جميع الأحزاب لصالح اليمن، والتي جمعت أعضاء برلمان المملكة المتحدة المكرسين للقضايا المتعلقة باليمن.

وقال إن المناقشات تناولت “تطورات الوضع في اليمن والجوانب التنموية الحاسمة لتعافي اليمن وتهيئة الظروف المواتية لعملية سلام مستدامة”.
 اخبار #الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm