اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#كذبة إحتجاز #السفن من قبل التحالف
والأسباب #الحقيقة لإرتفاع اسعار #المشتقات النفطية في #صنعاء

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
سأحاول سرد التوضيح بالتفصيل ليتمكن المتابع من فهم الموضوع بالكامل

اولاً وللأمانة المهنية ، فلا يوجد اي احتجاز للسفن من قبل التحالف ، او الأمم المتحدة ، او حتى من الحكومة الشرعية
والموضوع انما هو كذبة يتم إيهام الناس بها ، وخلق مبرر لرفع أسعار المشتقات النفطية ، وتحميل التحالف

ونبدأ بتوضيح التفاصيل :
تذهب الناقلات إلى جيبوتي ، حيث يتم فحصها ، وتصل بشكل متقطع للتجار
كان بالسابق يستورد التجار كميات بحسب الإحتياج الفعلي ، ويتم توقيع العقود معهم من قبل شركة النفط في صنعاء
العسيلي مثلا معه سفينه
الوزير سفينتين
الحثيلي سفينه
المقبلي ثلاث سفن
وشخص اخر سفينتين
وهكذا .. بحسب الاحتياج الفعلي الذي تقدره شركة النفط بصنعاء

بعد هبوط أسعار النفط ، ذهب بعض التجار لشراء كميات كبيره من النفط
حتى إن بعض التجار قاموا بتحميل سبع سفن ، وثمان سفن
مثلا احمد المقبلي ، حمل سبع سفن جديده ، ولديه اصلا ثلاث سفن سابقه
اصبحت هذه 10 سفن لتاجر واحد فقط (المقبلي)
وغيرهم مثل السنيدار وتجار اخرون
كل تاجر حمل من اربع وخمس سفن ، واكثر او اقل

الان البحر ممتليئ بالسفن ، وهو فاااائض عن الاحتياج الفعلي
ولا زال التجار يقوموا بالتحميل بسبب انخفاض الاسعار العالمية
والسفن تتراكم بالشهور
مثلا التاجر السنيدار ، لديه سفينه لها في البحر اكثر من 150 يوم ، ورغم ذلك ذهب لتحميل ثلاث سفن اضافية فوقها
وتتحمل السفن دامرج (غرامات) بالاشهر (تدفعها شركة النفط)

#اين_الخلل ..؟
الخلل ان الاتفاق بين شركة النفط والتاجر للأسف ينص على ان تتحمل الشركة غرامات التاخير
( وهذا بحسب العقود الموقعه)
ولا اعرف اي لجنة غبية في شركة النفط بصنعاء التي اقرت ذلك

#إذن :
الان التاجر لا يخاف من تحميل السفن ، فالشركة هي من تتحمل (الدامرج)

ولك ان تتخيل اخي المواطن كم المبالغ التي تتحملها شركة النفط من دفع غرامات للتجار وهي (ملائيين الدولارات)

#ما_هو_الحل ..!!!
يجب ان تقوم الشركة بتنظيم آليه ، وفق ضوابط محدده ، وتقسمها حصص على التجار ، بحسب نشاط التاجر نفسه
بدون هذه العبثية
اما ترك المجال مفتوح هكذا ، وتتحمل شركة النفط الدامرج
فهنا الكارثة ، وهذا سبب ارتفاع السعر بصنعاء

#بالعامية ..
لا يوجد اي احتجاز للسفن من قبل التحالف ، او اللجنة الاقتصادية ، او الامم المتحدة
وحكاية الاعتصامات مجرد كذبه لأيهام الناس بوجود احتجاز للسفن ، وبالتالي تقبل المواطنيين للسعر المرتفع ، وتحميل التحالف واللجنة الاقتصاديه هذا الارتفاع

عندما تتواجد الان خارج الميناء 13 سفينه
واحده محملة بكمية 50 الف طن ، والاخرى 30 الف طن ، وغيرها وغيرها
كم ستحتاج هذه السفن من الوقت للتفريغ ، اقل شيئ شهر ونص الى شهرين
والتوقف تتحمل شركة النفط غراماته

#ما_يحدث
الشركة عندما #تتحمل_الغرامات
فإنها #تضيفها لسعر التكلفه للمواد
وبالتالي المواطن هو من يتحمل هذا الارتفاع بسبب الإنتهاج الخاطئ في اتخاذ الاجراءات الصحيحة ، من قبل اللجنة الاقتصادية الحوثية ، والدائرة التجارية في الشركة ، واللجنة المختصة بالإستيراد

#الوثائق
ويمكنكم ان تعودوا ل #كشوفات_حركة_السفن المرفقة ، والتي توضح دخول سفن المشتقات النفطية ، والمواد الغذائية بشكل #يومي لميناء الحديدة
والذي يؤكد كذب ايقاف او احتجاز السفن
وقد نشر هذه الكشوفات الاخ #اسامة_ساري في البلاغ الذي قام برفعه
كما سبقه الاخ #ايمن_الشريف بالتوضيح

#نقاط_هامة_للتوضيح :
- يتم احتساب الغرامات قبل وصول السفن لنقاط التحالف
وتبدأ حسابة الغرامات تحسب للتاجر من قبل الشركة بحسب العقد الغبي
كانت الغرامات تبدأ بعد ثلاثة ايام من وصول السفينة لجيبوتي ، والان اصبحت بعد خمسة ايام
مع انه من المفترض ان يتم احتساب الغرامات بعد اسبوعين من وصول السفينة لغاطس ميناء الحديدة

- يقوم الحوثيين بمنع القاطرات الواصلة من مأرب وعدن وحضرموت والمهرة بحجة التهريب
والحقيقه هي عدم رغبتهم بدخول مواد سعرها اقل ، والتخفيف عن معاناة المواطنيين

- لاحظوا من سيقوم بالرد على منشوري بالتكذيب ، وستعرفوا من اسمائهم صفتهم (بالمطبلين الخمسة) ولن يتحدث اي شخص منهم بواقع او ينشر وثائق تثبت كذب كلامي
وانما هجوم للتكذيب ، من اجل الحصول على مصاريف العيد
واثبات ولائهم لمدرائهم

#بلاغ
- الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد
- الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
مايتم القيام به هو استنزاف ونهب للمال العام ، وجرائم فساد لن تسقط بالتقادم
ويجب ان يحاسب مرتكبيها ، طال الزمان او قصر
وهذا بلاغ للجهات المختصة ..
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm