اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
صحيفة #لندنية : #الإصلاح يفكك جبهة #صعدة ليهدد #السعودية وقيادته تدعو #لتحالف مع #قطر و #تركيا و #إيران

الاثنين 02 سبتمبر 2019
كشفت صحيفة " العرب " اللندنية عن بروز العديد من الشواهد والمؤشرات على بدء جماعة الإخوان في اليمن بتنفيذ مخطط تموّله قطر وعمان لإرباك الجبهات في الداخل مع تعالي أصوات المطالبين في حزب الإصلاح بتشكيل تحالف جديد يضم قطر وتركيا، وفتح قنوات اتصال مباشرة مع إيران.

مشيرة الى أن التصعيد السياسي والإعلامي والتحركات المثيرة للتساؤلات في المناطق المحررة وخصوصا المحاذية للحدود السعودية، جاء في أعقاب فشل المشروع الإخواني الذي كان يستهدف السيطرة على محافظات اليمن الجنوبية، تحت غطاء الشرعية.

ونقلت الصحيفة عن مصادرها بأن التحالف العربي رصد خلال الأيام الماضية اتصالات بين شيوخ قبائل وقادة ميدانيين من حزب الإصلاح في محافظة الجوف باتت تدعو علانية إلى ضرورة الذهاب لاتفاق ثنائي مع الحوثيين وتسليم المناطق المحررة للميليشيات لتهديد الحدود السعودية.

وقالت الصحيفة بأن حزب الإصلاح يسعى لتفكيك جبهات محافظة صعدة الخمس،عبر مطالبات علنية من قيادات في الحزب لليمنيين المنخرطين في القتال بالانسحاب من مواقعهم والعودة إلى اليمن.

الصحيفة أشارت الى دعوة القيادي في جماعة الإخوان، الشيخ / حمود المخلافي المقيم في مسقط، من أسماهم بأبناء إقليم الجند (محافظتي تعز وأب) إلى العودة فورا من جبهات صعدة والالتحاق بمعسكرات خاصة تموّلها الدوحة ومسقط.

لافتة الى ان هذه الدعوة ترافقت مع حملة إعلامية غير مسبوقة قادها إعلاميون وناشطون في حزب الإصلاح اتهموا التحالف بالتآمر على اليمن، ودعوا إلى البحث عن خيارات بديلة من بينها الحوار مع الميليشيات الحوثية، والتقارب مع إيران، وإنشاء حلف جديد يضم تركيا وقطر.

مشيرة الى أن الحملة الإعلامية لحزب الإصلاح، والتحركات المشبوهة على الأرض بعد فشل خطة اجتياح عدن، وشق التحالف العربي من خلال الوقيعة بين السعودية والإمارات، أخرجت الأجندة الإخوانية في اليمن إلى العلن، وأظهرت حقيقة الارتهان الإخواني لقرارات الدوحة وأنقرة والتنظيم الدولي.

وكشفت مصادر الصحيفة عن محاولات حثيثة تموّلها الدوحة لتفكيك جبهات صعدة على الحدود السعودية بهدف نقل المواجهات إلى داخل العمق السعودي، من خلال الزج بعناصر إخوانية أثبتت الأحداث الأخيرة علاقتها المباشرة بحالة الارتباك التي شهدتها جبهة كتاف في الأيام الماضية.

وقالت المصادر إن الإخفاق العسكري الذي نتج عن مقتل وأسر عدد كبير من الجنود في جبهة كتاف ووادي أبوجبارة ناتج عن تخاذل كتيبة معظم أفرادها من عناصر الإخوان، تركت مواقعها بشكل مفاجئ ما تسبب في التفاف الحوثيين على وحدات الجيش.


وأرجعت صحيفة “العرب” الضغط العسكري الذي تعرضت له جبهات صعدة والساحل الغربي (لا يسيطر عليها حزب الإصلاح) في الآونة الأخيرة، إلى قيام الحزب بتجميد المواجهات مع الحوثيين في معظم الجبهات التي يشرف عليها، مثل نهم وصرواح وتعز.

إضافة إلى سحب مقاتلين من جبهات البيضاء والجوف ومأرب والزج بهم في معارك شبوة وأبين وعدن وهو ما مكن الحوثيين -وفقا للمصادر- من نقل كتائبهم المقاتلة من تلك الجبهات ونقلها إلى صعدة والساحل الغربي. كما تسبب استفزاز حزب الإصلاح للجنوبيين بعودة عدد من ألوية العمالقة من الساحل الغربي إلى عدن كانت تقوم بمواجهة الحوثيين.

وقالت بأن الأحداث الأخيرة التي شهدتها محافظات جنوب اليمن تشير إلى قدرة مقاتلي ميليشيات حزب الإصلاح على الحشد العسكري وفي أوقات قياسية، من خلال زجهم بالعشرات من الكتائب والمعدات العسكرية في معركة عدن وشبوة وأبين، في الوقت الذي ظلوا يتذرعون فيه بعد حصولهم على الدعم الكافي من التحالف لاستكمال تحرير جبهات الشمال التي لا تبعد عن مواقع تمركزهم سوى بضع كيلومترات.

كما أكدت الحشود العسكرية التي قادها حزب الإصلاح نحو جنوب اليمن لتحريره من أبنائه، على حقيقة المخاوف التي ظل المجلس الانتقالي الجنوبي يعبر عنها في الفترات الماضية، مبديا مخاوفه من أن القوات التي يتم بناؤها في مأرب والجوف تحت لافتة الجيش الوطني ليست لتحرير صنعاء وإنما لإعادة السيطرة على جنوب اليمن.

الصحيفة اشارت الى بروز مؤشرات إلى وجود تناغم إخواني-حوثي في جبهات محافظة تعز، واستهداف القوات الحكومية التي لا تدين للإصلاح مثل اللواء 35 مدرع وكتائب أبوالعباس في وقت متزامن.

لافتة الى حالة النشوة الإعلامية الطارئة خلال الساعات القليلة التي تم الترويج فيها لإسقاط عدن، كشفت عن مشروع إخواني يستهدف قوات المقاومة المشتركة في الساحل الغربي التي تلقت رسائل سلبية عبر تصريحات علنية لمسؤولين في الجيش من بينهم الناطق الرسمي لمحور تعز الضابط الإخواني عبدالباسط البحر الذي لوح بأن الدور القادم على قوات طارق صالح والعمالقة، بعد الانتهاء من المجلس الانتقالي.

وأشارت مصادر الصحيفة إلى أن العديد من الرسائل وصلت للتحالف العربي، حول الأهداف الحقيقية للحلف
#اللواتي يوجه #نصيحة هامة #لتحالف العدوان على اليمن

http://telegram.me/watYm
وجه البروفيسور العُماني حيدر علي اللواتي، نصيحة هامة لتحالف العدوان على اليمن.
 
وقال البروفيسور اللواتي:”لا تشن حربا على شعوبٍ تفتخر بكرامتها وعزتها، ليس لديها ما تخسره، شعارها هيهات منا الذلة”.
 
وأضاف اللواتي في تغريدة له على “تويتر”: “لا تعتدي عليها وإن رأيت نفسك قويا ماديا لأنها في الأخير ستنتصر مهما كانت التضحيات”، في إشارة منه إلى الشعب اليمني.

وأوضح اللواتي أن مصدر القوة لأبناء اليمن هو التوكل على الله، لا يخافون الموت ويبالون بتصنيفهم في قائمة الإرهاب، أو حشدوا ضدهم التحالفات.
 
وكان قدر حذر البروفيسور اللواتي من شرارة الحرب على اليمن، مؤكدا بأن الحرب ستكوي الجميع، ومن الحكمة ايقافها.
 http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#السعودية تنضم #لتحالف دولي #لتأمين ملاحة #البحر_الأحمر.

http://telegram.me/watYm
– وكالات..

أعلنت البحرية الأميركية، أن الأسطول الغربي السعودي المتمركز في البحر الأحمر بات يعمل مع التحالف الدولي لأمن وحماية حرية الملاحة البحرية (IMSC) بعد أن كان مقتصرا على الأسطول الشرقي.

وقالت البحرية الأميركية في بيان لها: "يسهم الأسطول الغربي للبحرية السعودية في مهام التحالف بالقرب من مضيق باب المندب عبر دوريات داعمة للسفينة "HMS Al Jubail (828)"، بحسب ما ذكرت قناة الحره الأميركية.

وقال البيان إن هذا العمل يشير إلى "شراكة موسعة بين التحالف متعدد الجنسيات والقوات البحرية الملكية السعودية".

وأضاف "نظرا لانضمام الأسطول الغربي إلى التحالف الدولي لأمن وحماية حرية الملاحة البحرية، فإننا قادرون على توفير الطمأنينة لشركائنا في الصناعة البحرية أثناء عبورهم مضيق باب المندب إلى البحر الأحمر"، حسبما قال العميد البحري البريطاني، بن ألدوس، القائد العسكري للتحالف.

ويرى محللون أن أمن الملاحة البحرية في الممرات المائية الحيوية بالمنطقة يمثل "هاجسا لدول مجلس التعاون والدول العربية" وسط التوترات الجيوسياسية العالمية وأزمة الطاقة العالمة الناجمة عن الغزو الروسي لأوكرانيا.

وكانت واشنطن أعلنت في يونيو لعام 2019 عن فكرة إنشاء التحالف الدولي لأمن وحماية حرية الملاحة البحرية بقيادة الولايات المتحدة بهدف الحفاظ على أمن الممرات المائية في مياه الخليج والبحر الأحمر.

وفي نوفمبر بعد ترقب دام لأشهر منذ الإعلان عن الفكرة، وُلد المشروع الذي يعرف أيضا باسم "التحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية وضمان سلامة الممرات البحرية" بعضوية ست دول إلى جانب الولايات المتحدة، هي السعودية والإمارات والبحرين وبريطانيا وأستراليا وألبانيا.

ويضم التحالف الآن تسع دول بعد انضمام ليتوانيا ورومانيا، حيث يعمل فريق عمل المهمة البحرية في منطقة أطلق عليها اسم "سنتينال" للحفاظ على حرية الملاحة والقانون الدولي والتدفق الحر للتجارة لدعم الاستقرار الإقليمي وأمن الممرات البحرية.
ويعمل التحالف في جميع مياه الخليج العربي وخليج عمان وبحر العرب وخليج عدن وجنوب البحر الأحمر.

وتحتوي هذه المنطقة على اثنتين من أهم الممرات البحرية في العالم وهما مضيق هرمز، الذي يمر من خلاله ما يقرب من سدس إنتاج النفط العالمي وثلث الغاز الطبيعي المسال في العالم سنويا، بالإضافة إلى مضيق باب المندب، الذي يمر عبره ما يقرب من 17 ألف سفينة تجارية سنويا.

ويقع المقر الرئيسي للتحالف متعدد الجنسيات في البحرين التي تعتبر أيضا مقرا للأسطول الأميركي الخامس منذ منتصف التسعينات.

وانضمت البحرين إلى التحالف في أغسطس 2019، ثم حذت حذوها السعودية بعد أيام من ضربات بصواريخ وطائرات مسيّرة ضد منشآت أرامكو في منتصف سبتمبر من العام ذاته تبنّاها الحوثيون -الذراع الإيرانية في اليمن.

ووسط التوترات الإقليمية مع إيران، تعمل السعودية أيضا على تحديث أسطولها العسكري البحري، بحسب تقرير لموقع "بريكينغ ديفينس" نشر في وقت سابق من الشهر الحالي.
وذكر الموقع أن الخطة السعودية "الطموحة" لتطوير الأسطول البحري تشمل شراء 5 سفن حربية من طراز "أفانتي 2200" في صفقة بمليارات الدولارات ضمن مشروع "السروات".

ومشروع "السروات" هو اتفاق شراكة عسكري بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة "نافانتيا" الإسبانية المصنعة لسفينة "أفانتي 2200".

ومن المقرر أن تنضم السفن إلى الأسطول الغربي السعودي، مما يعني أنها لن تبحر في مياه الخليج العربي بجوار إيران، ولكن بدلا من ذلك ستعمل على حماية ما يقرب من 1800 كيلومتر من ساحل البحر الأحمر السعودي وحماية الملاحة في خليج عدن، قبالة سواحل اليمن مباشرة، حيث تتمركز مليشيا الحوثي الموالية لإيران.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#اليدومي في #الذكرى الـ33 #لتأسيس الإصلاح يدعو #لتحالف سياسي #عريض لاستعادة الدولة وترسيخ النظام الجمهوري

http://telegram.me/watYm
جدد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبد الله اليدومي، تأكيد الإصلاح على الشراكة الوطنية، من موقف ثابت تعززه وقائعُ التاريخِ وحقائقُ التجربة السياسية على المستوى العملي في مختلف مراحل العمل السياسي المشترك.

وأوضح اليدومي، في كلمة له وجهها عبر قناة سهيل الفضائية، مساء اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الحزب، أن هذا الموقف نابعٌ من المعرفة بالواقع السياسي اليمني ومن الاعتقاد الراسخ بأنه لا يمكن لأحد الاستفراد بقرار البلاد، مشيراً إلى أن ذلك ما ترجمته مواقف الإصلاح طيلة العقود الماضية من حرص على الشراكة وصدق التحالفات مع جميع شركاء العمل السياسي منذ قيام الوحدة اليمنية ونشأة التعددية السياسية سواء في الائتلافات الحكومية أو في تكتلات المعارضة، ثم المشاركة الفاعلةَ في التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية المؤيدةِ للشرعية، تجسيداً لمبدأ الشراكة في مواجهة التحديات في جميع المنعطفات الوطنية.

وأكد أن المرحلة الحالية تتطلب البناء على تجربة تحالف الأحزاب لتوسيع قاعدة الشراكة عبر تحالف سياسي عريض يشمل المجلس الانتقالي، والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، وكافة المكونات والقوى المنضوية في الشرعية، للمضي صفاً واحداً لإنهاء الانقلاب الحوثي وبناء الدولة الاتحادية وترسيخ النظام الجمهوري والحفاظ على سيادة الوطن ووحدته وسلامة أراضيه.

وشدد اليدومي على ضرورة إحياء العملية السياسية وتمكين الأحزاب من ممارسة أنشطتها في كافة المحافظات المحررة.

ونوه اليدومي بأن إعلان ميلاد الإصلاح في 13 سبتمبر 1990 مثّل عاماً فارقاً في تاريخ اليمن الحديث بإعلان التعددية السياسية وانتهاج المسار الديمقراطي والتنافس السياسي وفقا لأدوات العمل السلمي في ظل دولة الوحدة اليمنية.

ومضى قائلاً: "لقد وُلد الإصلاح حزباً وطنياً، ممتداً من تاريخ وإرث النضال الوطني الحضاري الذي تُوّج بقيام ثورة الـسادس والعشرين من سبتمبر الخالدة 1962 وثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة 1963م، منبثقاً من هوية الشعب اليمني وقيمه الإسلامية وثوابته الوطنية وانتمائه العربي والإسلامي ومشتركاته الإنسانية مع العالم".

وبين أن الإصلاح كان أحد التعبيرات الوطنية عن تطلعات الشعب اليمني سيما المنتسبين إليه من مختلف الشرائح الاجتماعية، الذين اقتنعوا ببرنامجه السياسي الراشد وخطابه الواعي ونهجه المتزن وسلوكه الوسطي لتكريس التجربة الديمقراطية الوليدة، وتسخيرها لخدمة الشعب وبناء الدولة، وكان الإصلاح وما يزال خادماً للشعب ومنحازاً لقضاياه الوطنية ومتبنياً لهمومه وتطلعاته وحاجاته المعيشية والخدمية، وداعماً لفكرة الدولة في مختلف منعطفات النضال السياسي.

ولفت رئيس الهيئة العليا للإصلاح، في خطابه بمناسبة ذكرى التأسيس، إلى أن "الذكرى تأتي متزامنة مع حلول العيد الـ61 لثورة 26 من سبتمبر الخالدة التي أَسدلت الستار على حقبة مظلمة خيمت على وطننا الحبيب ردحاً من الزمن، وأعلنت ميلاد جمهوريتنا الخالدة التي حملت على عاتقها تحقيق قيم الحرية والعدالة والمواطنة المتساوية".

واستطرد بالقول: "وخلال ما يزيد على ستة عقود من عمر الجمهورية مضى اليمنيون بكل فئاتهم يخوضون ملحمة نضالية للتخلص من تركة الجهل والتخلف والعنصرية التي خلفها النظام الإمامي البائد، وبعزيمتهم وحماسهم وتطلعهم للحياة قطعوا شوطاً في مضمار التنمية وإزالة أغلال الجهل والإذلال التي كبلت طاقات الإنسان اليمني وعطلت قدراته".

وأوضح اليدومي أن الإمامة التي تظاهرت بالفناء حين انتفض في وجهها الشعب، كانت بذرتها الخبيثة تختبئ في ثوب الجمهورية وظلت تتربص بالقيم الوطنية والإنسانية، مستغلة تسامح اليمنيين ورغبتهم في التعايش.

وأشار إلى توغل الإمامة عبر عناصرها القادرين على التلون في مؤسسات الدولة ومفاصل الحكم، وفي لحظة غفلة من النخب الجمهورية، وانشغال الأحزاب والتيارات والقوى الوطنية بالتباينات.

وتابع قائلاً: "كانت الإمامةُ بلافتتها الجديدة متمثلةً في مليشيا الحوثي تعيد ترتيب صفوفها وتعد العدة للانقضاض على الدولة والنيل من النظام الجمهوري الذي وجد ليبقى".

وأعرب عن أسفه الشديد، بسبب استمرار التباينات واجترار الماضي بين القوى السياسية، وقال إن ذلك لا يزال عاملاً مساعداً في إطالة أمد سيطرة هذه المليشيا على جزء من وطننا الحبيب.

وتطرق رئيس الهيئة العليا للإصلاح إلى ما يواجهه شعبنا اليمني من بطش مليشيا الإرهاب الحوثية المدعومة إيرانياً منذ اجتياحها العسكري وانقلابها على الدولة، واستمرار المليشيا الحوثية في التمسك بخيارات وأدوات العنف كأداة وحيدة في محاولة لفرض مشروعها العنصري على أبناء الشعب اليمني من خلال مزعوم الحق الإلهي في السلطة المرتكز على خرافة الأفضلية العرقية.
^^^&