اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#تفاؤل في #تعز بتغييرات #إدارية للمحافظ مع #تجدد الدعوات لتغيير #شامل

http://telegram.me/watYm
تقرير….

أصدر محافظ تعز نبيل شمسان ،الأحد، حزمة قرارات إدارية، وسط دعوات مستمرة بحاجة المحافظة إلى عملية تغيير شامل لمواجهة تردي الأوضاع فيها.

وأصدر المحافظ قراراً بتكليف الدكتور عبدالرحمن الصبري مديرا عاما لمكتب الصحة خلفا للدكتور راجح المليكي، وتكليف كل من الدكتور عزيز عبدالرحمن محمد مديراً عاماً لإدارة بحوث التنمية الإدارية، ومهيوب عبده محمد الحبشي مديراً للادراة العامة للموارد المالية، وأحمد محمد عبدالملك الهياجم مديراً عاماً لإدارة المعلومات والإحصاء والتوثيق.

وقوبلت هذه القرارات بتفاؤل حذر من قبل الناشطين في تعز على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصفها الصحفي عبدالسلام القيسي بأنها "تعيينات مهمة"، معبراً عن أمله في أن يقوم المحافظ بأكثر من ذلك وتطهير المؤسسات كاملة ممن اسماهم "الفسدة والمنتفعين".

في حين يشير الناشط رامز الشارحي إلى تحول المكاتب الإدارية والتنفيذية الى "بؤرة للفساد والفشل"، مشدداً على ضرورة أن يشمل التغيير الجميع دون استثناء، "كما هو حال مديري المديريات والمكاتب الفرعية بالمديريات"، حسب قوله.

ويلفت الشارحي إلى أهمية أن تمضي "الإصلاحات وفق حزمة موحدة وننتظر المزيد من القرارات في السلطة المحلية ومكاتبها التنفيذية"، مذكراً بما حدث قبل نحو عامين من تمرد ضد قرارات تكليف أصدرها المحافظ في مدير مكتب الصناعة والتجارة.

مشدداً على ضرورة أن تواجه الفوضى في المدينة "بحزمة قرارات ومساندة شعبية وأن مؤسسات الدولة ملك الشعب وليس ملكا لطرف سياسي كان سين أو صاد"، وفق الشارحي.

اللافت كان الترحيب الذي قُوبل به قرار المحافظ بتكليف مدير عام جديد لمكتب الصحة، جراء التدهور الكبير الذي تعرض له قطاع الصحة مؤخراً كما يقول الناشط جمال الأسمر، الذي يسرد في منشوره مظاهر هذا التدهور ومنها حالة الإهمال في مشافي المدنية وظاهرة انتشار الأدوية المهربة.

الترحيب بقرار التغيير في مكتب الصحة يأتي في ظل الوضع الصحي المتدهور الذي تعاني منه تعز، وتجسد في الانتشار الكبير لحمى الضنك خلال الأسابيع الماضية، دون أي تدخل من قبل مكتب الصحة الذي تعرض لحملة انتقادات واسعة من قبل أبناء المدينة.

في المقابل يرى قطاع من الناشطين والمتابعين من أبناء تعز، بأن الوضع يتطلب تغييراً شاملاً يبدأ في مناصب محافظ محافظة تعز وقائد المحور ومدير شرطة المحافظة، وينتهي بمديري المديريات وقادة الكتائب ومديري الأقسام، مروراً بالمكاتب التنفيذية وقيادة الألوية وفروع الأجهزة الأمنية، كما يقول الناشط ادونيس الدخيني.

ويؤكد الدخيني أن أي تغيير لا يشمل كل هؤلاء "لا يمكن التعويل عليه"، ويضيف: لكي تغادر المدينة الوضع الذي تعيشه، لا بد من إحالة كل هؤلاء إلى التقاعد.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#مليشيا الحوثي تلجأ #لتغيير خارطة #المحافظات اليمنية #بالقوة وفرض حدود #إدارية جديدة

http://telegram.me/watYm
تواصل ميليشيا الحوثي الإرهابية ،السيطرة على أملاك وأراضي الدولة وخصومها السياسيين، بهدف إحداث تغيير ديمغرافي، وتغيير خارطة المحافظات والمديريات والمدن، من خلال استقدام أتباعها من محافظة صعدة إلى المحافظات المحتلة من قبلها، بهدف إخماد أي انتفاضة متوقعة ضد الميليشيات.

واقدمت مليشيا الحوثي - مؤخرًا- على نهب مناطق زراعية واسعة، في مديرية «بني مطر» غربي محافظة صنعاء، ومنطقة صرفوبني حشيش، شرقي صنعاء، وأراضي قبائل «همدان» شرقي محافظة الجوف.
وعقب رفض المواطنين مصادرة ونهب أراضيهم، اندلعت خلال الأسابيع الأخيرة، اشتباكات مسلحة بين قبائل «ذو محمد» في محافظة الجوف وميليشيات الحوثي الانقلابية، لجأت خلالها المليشيات لاستخدام الطيران المُسير للحد من التفوق البري للقبائل لمصادرة أراضيهم لصالح قبيلتين مواليتين للميليشيات في محافظة عمران المجاورة شمالي البلاد.

وأفادت المصادر أن قبائل «ذو محمد» بمحافظة الجوف، رفضت أحكاماً للميليشيات قضت باقتطاع مساحات كبيرة من الأراضي التابعة لها في «وادي العادي» لصالح قبائل في «سفيان»، وتطور الأمر إلى نزاع مسلح بين القبائل وعناصر الميليشيات الذين حاولوا فرض الأمر الواقع ومصادرة الأراضي الواقعة في الحدود الإدارية الفاصلة بين المحافظتين.

في هذا الصدد، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي اليمني محمود الطاهر أن ما تقوم به الميليشيات من نهب لأراضي القبائل في الجوف، مخطط للسيطرة على المنطقة بالكامل.

وقال الطاهر: إن الخلافات التي زرعتها الميليشيات الإرهابية داخل القبائل اليمنية، بغرض إخضاعها بشكل كامل، بدأت بقبيلة «آل الأحمر» بعد أن طردتهم، ومن ثم قبائل «سنحان» وطوق صنعاء الذين يعيشون حالياً في ذل وهوان، بحسب تصريحاته لـ"الاتحاد".

وأضاف أن «الميليشيات الحوثية بدأت تتوسع وتقدمت إلى الجوف، التي لا يمكن أن تقبل الإهانة الحوثية لقبيلتها وثقافتها، ومع ذلك تصر الجماعة الحوثية على ممارساتها، بهدف السيطرة عليهم وتعيين زعماء قبائل موالين لها من مناطق أخرى مختلفة».

وشدد الطاهر على ضرورة أن تتحرك الحكومة اليمنية لإسناد القبائل ودعمهم بكل قوة، داعياً إلى إنقاذ الشعب اليمني من هذه الجرائم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm