#جيروزاليم_بوست_الصهيونية تتساءل: هل ينقل أنصار الله أسلحتهم الى شامنا محور المقاومة بعد انتهاء العدوان؟
http://telegram.me/watYm
أمريكا واليهود بمحاولات اعادة العقارب للخلف وميلاد الفجر قادم والعملاء لنفس مصير خونة فيتنام وافغانستان!
صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية بالنسخة الانجليزية نشرت اليوم الاحد 18 رمضان 1444 هجرية 9 ابريل 2023م مقال تحليلي وتوقعات مابعد انتهاء العدوان السعودي على اليمن والاتفاق الفارسي السعودي حيث قالت الصحيفة اليهودية:
“بوصول وفد سعودي عماني الى صنعاء تكون الحرب في اليمن على وشك التوقف والانتهاء وقد يعم السلام أجواء اليمن بعد 8 سنوات من العدوان السعودي وتلك اخبار جيدة لليمن وفتح الموانئ وتدفق المساعدات والبضائع التجارية إلى البلاد بعد رفع تحالف العدوان بقيادة السعودية قيوداً استمرت ثماني سنوات على الواردات من موانئ اليمن.”
وأوضحت صحيفة جيروزاليم الصهيونية ان اسلحة اليمن صنعاء ستتوجه الى تل ابيب بدلا عن السعودية قائلة: “تمتلك اليمن صنعاء مخزوناً هائلاً من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار، التي لن يتمكنوا من استخدامها ضدالسعودية وسيتم نقلها إلى الفصائل الفلسطينية وسوريا وحزب الله لأن شعارهم الرسمي يتضمن عبارة “اللعنة على اليهود الموت لإسرائيل”.
ولطالما ظل انصار الله يوجهون رسائل منذ سنوات ويقولون إنهم يريدون المشاركة في عمليات لمساعدة الفلسطينيين والدفاع عن “الأقصى”. وتابعت الصحيفة بالقول : “هذا يوضح الطبيعة الخطيرة لأنصار الله وكذلك التداعيات التي قد تأتي من اتفاق السلام في اليمن”.
العدو عدو
الصحيفة الصهيونية تؤكد ان الاتفاق السعودي الايراني وانتهاء العدوان السعودي علي اليمن سيمكن محور المقاومة من تركيز اهتمامه على جبهة فلسطين المُحتلة وقالت: “ان اتفاق السلام في اليمن القادم والاتفاق الايراني السعودي، سيمكن محور المقاومة الى تركيز المواجهة ضد إسرائيل والولايات المتحدة”.
العدو يتحسس رأسه
بالأمس السبت تداولت وكالات الأنباء ونقلا عن صحف أمريكية اخبار متعدده مصدرها وكالة الاستخبارات الأمريكية التي حذرت لبنان من هجوم صهيوني مباغت وبالوقت نفسه الاستخبارات الأمريكية تحذر الكيان الصهيوني من ان حزب الله سيشن هجوم على الكيان الصهيوني بالتزامن مع مناسبة يوم القدس العالمي الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك.
وجاء ذلك بعد فشل زيارة “وليام بيرن” رئيس الاستخبارات الأمريكية الى السعودية ويتزامن ذلك مع اقتحامات جنود الاحتلال الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك والمحاولات ألمتكررة لاخلاء المرابطين الفلسطينين من المسجد الاقصى المبارك لتمكين اليهود التلمودين من الاقتحام وذبح القرابين خلال ما يسمى عيد الفصح التلمودي والذي يمتد الى يوم الأربعاء القادم 12ابريل.
وهذا ادى الى استنفار محور المقاومة من الداخل الفلسطيني الى ايران واليمن مروراً بلبنان وسوريا وحتى شبة جزيرة سيناء المصرية وتوحدت الساحات المقاومة باطلاق الصواريخ نحو مستوطنات اليهود الصهاينة في فلسطين المحتلة مما اثار ذعراً لدي اليهود وأمريكا.
وبالأمس غرد احد اليهود الصهاينة وقال لابد من فتح جبهات لإشعال محور المقاومة عبر الخونة أدوات اليهود وواشنطن وبريطانيا مثل اطلاق صواريخ من سوريا باتجاة كردستان العراق ولصق التهمة بايران او إطلاق صواريخ على ابار النفط الخليجية ولصق التهمة باليمن واعادة ترتيب الأوراق من جديد لمصلحة أمريكا واسرائيل.
وفي هذا السياق ايضا لاحظنا تحرك لدواعش التكفير الوهابي السعودي بالتفجيرات المتنقلة في سوريا وكذلك محاولة التفجير في صنعاء المُحبطه من الأجهزة الأمنية وايضا محاولة حزب الإصلاح الاخواني التكفيري لعرقلة اتفاق تبادل الأسرى.
ومع فشل الأدوات الوكلاء بالمهام الصهيونية جاء العدو الأصيل أمريكا لتعزيز الأسطول السادس الأمريكي في البحر المتوسط قبالة سوريا ولتعزيز الأسطول الخامس الأمريكي في البحر الأحمر والخليج قبالة اليمن وايران وبأسلحة وصواريخ وبوارج وغواصات نووية وسط تحذير من أمريكا من احتمال تنامي تهديدات محور المقاومة في الشرق الأوسط. وتهديد الأمن القومي الأمريكي حسب زعمهم.
الرقصة الأخيرة للأعداء
امريكا تستعرض بالبوارج الحربية في البحر الأحمر والخليج والبحر المتوسط واليهود الصهاينة في تل ابيب يطالبون باستعادة الردع للكيان على وقع اقتحامات المسجد الأقصى وذبح القرابين والعدو غدار وقد يقدم الى مغامرة عسكرية ما في شامنا ويمننا.
وان حدث ذلك يكون الكيان الصهيون قد قرب زمن زواله وأمريكا تكون قد دقت المسمار الاخير في نعشها تماماً كما كان بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956م الذي دشن زوال الاستعمار البريطاني في الوطن العربي والعالم الثالث وكذلك يفعلون.؟
↓↓↓
http://telegram.me/watYm
أمريكا واليهود بمحاولات اعادة العقارب للخلف وميلاد الفجر قادم والعملاء لنفس مصير خونة فيتنام وافغانستان!
صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية بالنسخة الانجليزية نشرت اليوم الاحد 18 رمضان 1444 هجرية 9 ابريل 2023م مقال تحليلي وتوقعات مابعد انتهاء العدوان السعودي على اليمن والاتفاق الفارسي السعودي حيث قالت الصحيفة اليهودية:
“بوصول وفد سعودي عماني الى صنعاء تكون الحرب في اليمن على وشك التوقف والانتهاء وقد يعم السلام أجواء اليمن بعد 8 سنوات من العدوان السعودي وتلك اخبار جيدة لليمن وفتح الموانئ وتدفق المساعدات والبضائع التجارية إلى البلاد بعد رفع تحالف العدوان بقيادة السعودية قيوداً استمرت ثماني سنوات على الواردات من موانئ اليمن.”
وأوضحت صحيفة جيروزاليم الصهيونية ان اسلحة اليمن صنعاء ستتوجه الى تل ابيب بدلا عن السعودية قائلة: “تمتلك اليمن صنعاء مخزوناً هائلاً من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار، التي لن يتمكنوا من استخدامها ضدالسعودية وسيتم نقلها إلى الفصائل الفلسطينية وسوريا وحزب الله لأن شعارهم الرسمي يتضمن عبارة “اللعنة على اليهود الموت لإسرائيل”.
ولطالما ظل انصار الله يوجهون رسائل منذ سنوات ويقولون إنهم يريدون المشاركة في عمليات لمساعدة الفلسطينيين والدفاع عن “الأقصى”. وتابعت الصحيفة بالقول : “هذا يوضح الطبيعة الخطيرة لأنصار الله وكذلك التداعيات التي قد تأتي من اتفاق السلام في اليمن”.
العدو عدو
الصحيفة الصهيونية تؤكد ان الاتفاق السعودي الايراني وانتهاء العدوان السعودي علي اليمن سيمكن محور المقاومة من تركيز اهتمامه على جبهة فلسطين المُحتلة وقالت: “ان اتفاق السلام في اليمن القادم والاتفاق الايراني السعودي، سيمكن محور المقاومة الى تركيز المواجهة ضد إسرائيل والولايات المتحدة”.
العدو يتحسس رأسه
بالأمس السبت تداولت وكالات الأنباء ونقلا عن صحف أمريكية اخبار متعدده مصدرها وكالة الاستخبارات الأمريكية التي حذرت لبنان من هجوم صهيوني مباغت وبالوقت نفسه الاستخبارات الأمريكية تحذر الكيان الصهيوني من ان حزب الله سيشن هجوم على الكيان الصهيوني بالتزامن مع مناسبة يوم القدس العالمي الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك.
وجاء ذلك بعد فشل زيارة “وليام بيرن” رئيس الاستخبارات الأمريكية الى السعودية ويتزامن ذلك مع اقتحامات جنود الاحتلال الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك والمحاولات ألمتكررة لاخلاء المرابطين الفلسطينين من المسجد الاقصى المبارك لتمكين اليهود التلمودين من الاقتحام وذبح القرابين خلال ما يسمى عيد الفصح التلمودي والذي يمتد الى يوم الأربعاء القادم 12ابريل.
وهذا ادى الى استنفار محور المقاومة من الداخل الفلسطيني الى ايران واليمن مروراً بلبنان وسوريا وحتى شبة جزيرة سيناء المصرية وتوحدت الساحات المقاومة باطلاق الصواريخ نحو مستوطنات اليهود الصهاينة في فلسطين المحتلة مما اثار ذعراً لدي اليهود وأمريكا.
وبالأمس غرد احد اليهود الصهاينة وقال لابد من فتح جبهات لإشعال محور المقاومة عبر الخونة أدوات اليهود وواشنطن وبريطانيا مثل اطلاق صواريخ من سوريا باتجاة كردستان العراق ولصق التهمة بايران او إطلاق صواريخ على ابار النفط الخليجية ولصق التهمة باليمن واعادة ترتيب الأوراق من جديد لمصلحة أمريكا واسرائيل.
وفي هذا السياق ايضا لاحظنا تحرك لدواعش التكفير الوهابي السعودي بالتفجيرات المتنقلة في سوريا وكذلك محاولة التفجير في صنعاء المُحبطه من الأجهزة الأمنية وايضا محاولة حزب الإصلاح الاخواني التكفيري لعرقلة اتفاق تبادل الأسرى.
ومع فشل الأدوات الوكلاء بالمهام الصهيونية جاء العدو الأصيل أمريكا لتعزيز الأسطول السادس الأمريكي في البحر المتوسط قبالة سوريا ولتعزيز الأسطول الخامس الأمريكي في البحر الأحمر والخليج قبالة اليمن وايران وبأسلحة وصواريخ وبوارج وغواصات نووية وسط تحذير من أمريكا من احتمال تنامي تهديدات محور المقاومة في الشرق الأوسط. وتهديد الأمن القومي الأمريكي حسب زعمهم.
الرقصة الأخيرة للأعداء
امريكا تستعرض بالبوارج الحربية في البحر الأحمر والخليج والبحر المتوسط واليهود الصهاينة في تل ابيب يطالبون باستعادة الردع للكيان على وقع اقتحامات المسجد الأقصى وذبح القرابين والعدو غدار وقد يقدم الى مغامرة عسكرية ما في شامنا ويمننا.
وان حدث ذلك يكون الكيان الصهيون قد قرب زمن زواله وأمريكا تكون قد دقت المسمار الاخير في نعشها تماماً كما كان بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956م الذي دشن زوال الاستعمار البريطاني في الوطن العربي والعالم الثالث وكذلك يفعلون.؟
↓↓↓