اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
في ذكرى ثورة سبتمبر.. علي ناصر محمد #يكشف عن #التحدي الذي تواجهه #اليمن من قبل ومن بعد الوحدة.

http://telegram.me/watYm
كشف الرئيس اليمني الأسبق، علي ناصر محمد، عن التحدي الذي واجهته اليمن ومازالت تواجهه، والسبب الحقيقي الذي جعلها مطمعًا للطامعين.
ويرى علي ناصر، في مقال له، بمناسبة الذكرى الستين للثورة اليمنية، أن اليمن ‘‘تدفع ثمن موقعها الاستراتيجي وثرواتها الهائلة والكثافة البشرية’’.. مؤكدًا أن اليمن بحاجة الى مشروع وطني ينقذ الوطن وينهي الحرب ويرسي أسس السلام الدائم .
وأضاف: ‘‘في 26 سبتمبر الحالي تكون قد مرّت ستة عقود كاملة على ثورة 26 سبتمبر 1962م الخالدة في اليمن، التي كانت واحدة من أهم ثورات وأحداث النصف الثاني من القرن العشرين الماضي.. وعلى أرض اليمن وجبالها جرت واحدة من أشرس وأعنف الحروب بين قوى الثورة المدعومة من مصر وثورة يوليو وزعيمها جمال عبدالناصر، والقوى الملكية مدعومةً من الاستعمار البريطاني الذي كان يحتل عدن وجنوب اليمن حينها، والولايات المتحدة الامريكية، والسعودية من جهة اخرى’’ .. مشيرًا إلى أن كل تلك الأحداث ‘‘ كانت حرباً من أجل تثبيت الجمهورية دارت رحاها على مدى سبع سنوات كاملة، سالت فيها دماء طاهرة وأُزهقت فيها مئات آلاف الارواح الزكية، وصُرفت فيها أموال طائلة، ولم تتوقف إلا باتفاق الرئيس عبدالناصر والملك فيصل في مؤتمر القمة العربية بالخرطوم بعد نكسة يونيو 1967م ’’.
وتابع: ‘‘لم يكن تحدي الحرب هو الوحيد الذي واجهته ثورة سبتمبر وواجهه الشعب اليمني، بل تحدي التخلف على كافة المستويات الناجم عن حكم الإمامة الذي عزل اليمن عن روح وتطور العصر وإيقاع الزمن.. وهو واقع ثار عليه الشعب اليمني مرات عدة، وقدم في سبيل التخلص منه الشهداء والضحايا من أبنائه الأبرار، ولم تكن ثورة 26 سبتمبر إلا آخر تلك المحاولات، فقد سبقتها ثورة الأحرار في 1948م، وثورة الثلايا ورفاقه في 1955م وغيرها من محاولات قتل الإمام والتخلص من حكم الأئمة وظلمهم.. ولكن برغم ذلك فإنه يُحسب للأئمة حفاظهم على السيادة الوطنية وعدم تفريطهم بها ’’.
↓↓↓
مسؤول #حكومي يكشف عن #التحدي الوحيد أمام #النخبة اليمنية و #التلاحم مع #السعودية

http://telegram.me/watYm
قال مسؤول في الحكومة اليمنية المعترف بها، اليوم الثلاثاء، إن التلاحم بين اليمن والسعودية ضرورة.

وأعتبر مختار #الرحبي، مستشار وزارة الإعلام في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، أن "‏التحدي أمام النخبة اليمنية، هو كيف تتجاوز آثار الحرب المعنوية وتتلاحم تحت لافتات موحدة".
وأشار إلى أن ميراث الحرب من الشكوكية والتخوينات المتبادلة يجب أن تنتهي.

وأضاف: حين نتحدث عن ضرورة التلاحم بين اليمن والسعودية فنحن لا نتبادل المجاملات بيننا بل نحاول إنهاء مرحلة ثقيلة.

وتصدر هشتاغ ‎#اليمن_السعوديه_اخوه_ومصير ، ترند اليمن في تويتر.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
رئيس الوزراء #يعترف بطريق #شاق وشائك مع #الحوثيين ويكشف عن #التحدي الأكبر #لإيران

http://telegram.me/watYm
قال رئيس الحكومة اليمنية المعترف بها، الدكتور معين عبدالملك، إن "طريق المفاوضات مع الحوثيين شاق وشائك، وندعوهم إلى التعاطي بإيجابية مع الوسطاء".

وأوضح عبدالملك في حوار مع قناة "سكاي نيوز عربية"، بأن هناك الكثير من النقاط التي لم تُجب عليها مليشيا الحوثي، أو تماطلُ في الإجابة عنها.
وأضاف : ننتظر خارطة طريق تحقق السلام المستدام، وتحافظ على الدولة اليمنية، ونبحث عن حلول عملية تحقق شراكة للجميع تحت مظلة دولة ضامنة من دون فوضى امتلاك السلاح والجماعات المسلحة.

وأكد أن اليمن ستمثل في المرحلة المقبلة اختباراً حقيقياً لسلوك إيران ومؤشرا على حقيقة رغبتها في الجنوح إلى تهدئة تتيح انفراجة في بعض الملفات في أعقاب توصلها إلى إتفاق مع السعودية لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وشدد على أن اليمن يشكل التحدي الأكبر لمراجعة نهج إيران في دعم الجماعات المتطرفة وامداد الحوثيين بالوقود والسلاح.

وأشار إلى أنه إذا ما استمر التدخل الإيراني بشكل هادم سيبقى الحوثيون في موقف متعنت وستبقى التهديدات وستبقى الجماعة حركة إرهابية مرفوضة.
وقال إن الإيرانيين تحت ضغط الاضطرابات الداخلية وغيرها من العوامل، أقدموا على كثير من الأمور، لكن لا يمكن التكهن بنتائج الاتفاق حتى نرى كثيراً من الأمور تتحقق على الأرض خلال الفترة القادمة كي نستطيع أن نقول أننا على خطى سلام مستدام".

وأبدى تفاؤلا كبيرا بالتقدم المحرز في ملف تبادل الاسرى، قائلا إنه شكل انفراجة مهمة، وكان انعكاسه على الداخل كبير جدا، بخروج شخصيات لها رمزية مثل وزير الدفاع السابق وناصر منصور هادي.
وأضاف "بالطبع ننتظر خروج فيصل رجب والسياسي محمد قحطان المشمولين بقرار 2216، لكن تظل خطوة أولى، فنهج الحكومة أن يتم تبادل، الكل مقابل الكل".

وتطرق إلى الجهود الاقليمية والدولية لاحياء عملية السلام، بما في ذلك الترتيبات الاقتصادية والانسانية والامنية لبناء الثقة، قائلا إن كل التعقيدات التي يواجهها هذا الملف الآن هي بسبب تعنت الحوثيين في كثير من الأمور.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm