الأوساط #الصحفية والرياضية #تنعى الصحفي #عيدروس عبدالرحمن
http://telegram.me/watYm
نعت الأوساط الصحفية والإعلامية والرياضية، الصحفي الكبير عيدروس عبدالرحمن الوالي، الذي انتقل إلى جوار ربه اليوم، في مستشفى الوالي بالعاصمة عدن بعد معاناة مع المرض.
وجرى تشييع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير في مقبرة القطيع بمدينة كريتر في العاصمة عدن في موكب جنائزي شارك فيه المئات من أصدقاء وتلامذة ومحبي الفقيد.
ووصفت الأوساط الصحفية الفقيد بأنه كان ملك العناوين الصحفية ومعلم الصحافة الرياضية، له تاريخ حافل في مجال الإعلام الرياضي.
وقالت نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين في بيان النعي الصادر عنها، إن الفقيد كان واحدا من الأقلام الحرة والصادقة التي صالت وجالت وذاع صيتها محليا وإقليميا وعربيا، وترك بصمات كبيرة ستظل إرثا لأجيال متعاقبة تتعلم منه مهنية وحرفية الكتابة التي زينت صحفا ومجلات رسمية وأهلية وفي مقدمتها صحف: 14 أكتوبر والأيام والأمناء والتجمع والطريق والرياضي.
وأكدت أن الراحل لم يكن قلما رياضيا. بل كان صحافيا أبلى في المقالة السياسية والاجتماعية والعمود الصحفي المتميز، مضيفة إن الأسرة الصحفية في الجنوب واليمن خسرت برحيل عيدروس عبدالرحمن فارسا من فرسان الكلمة الحرة واليراع الصادق، وستظل ذكراه عالقة في الأذهان جيلا بعد جيل وحقبة بعد حقبة، منهلا للقادمين إلى ميادين الصحافة.
الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي هي أيضا نعت الفقيد، واعتبرت رحيله خسارة فادحة ومؤلمة للإعلام الرياضي في بلادنا.
كما عبر عدد من الصحفيين والإعلاميين والرياضيين عن حزنهم لهذا المصاب الجلل، مستعرضين ذكرياتهم مع الفقيد وحضوره اللافت والبصمات التي وضعها في بلاط صاحبة الجلالة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
نعت الأوساط الصحفية والإعلامية والرياضية، الصحفي الكبير عيدروس عبدالرحمن الوالي، الذي انتقل إلى جوار ربه اليوم، في مستشفى الوالي بالعاصمة عدن بعد معاناة مع المرض.
وجرى تشييع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير في مقبرة القطيع بمدينة كريتر في العاصمة عدن في موكب جنائزي شارك فيه المئات من أصدقاء وتلامذة ومحبي الفقيد.
ووصفت الأوساط الصحفية الفقيد بأنه كان ملك العناوين الصحفية ومعلم الصحافة الرياضية، له تاريخ حافل في مجال الإعلام الرياضي.
وقالت نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين في بيان النعي الصادر عنها، إن الفقيد كان واحدا من الأقلام الحرة والصادقة التي صالت وجالت وذاع صيتها محليا وإقليميا وعربيا، وترك بصمات كبيرة ستظل إرثا لأجيال متعاقبة تتعلم منه مهنية وحرفية الكتابة التي زينت صحفا ومجلات رسمية وأهلية وفي مقدمتها صحف: 14 أكتوبر والأيام والأمناء والتجمع والطريق والرياضي.
وأكدت أن الراحل لم يكن قلما رياضيا. بل كان صحافيا أبلى في المقالة السياسية والاجتماعية والعمود الصحفي المتميز، مضيفة إن الأسرة الصحفية في الجنوب واليمن خسرت برحيل عيدروس عبدالرحمن فارسا من فرسان الكلمة الحرة واليراع الصادق، وستظل ذكراه عالقة في الأذهان جيلا بعد جيل وحقبة بعد حقبة، منهلا للقادمين إلى ميادين الصحافة.
الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي هي أيضا نعت الفقيد، واعتبرت رحيله خسارة فادحة ومؤلمة للإعلام الرياضي في بلادنا.
كما عبر عدد من الصحفيين والإعلاميين والرياضيين عن حزنهم لهذا المصاب الجلل، مستعرضين ذكرياتهم مع الفقيد وحضوره اللافت والبصمات التي وضعها في بلاط صاحبة الجلالة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة