اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مركز_دولي: هجوم صنعاء يهدد مكانة الإمارات الإقتصادية

 http://telegram.me/watYm
أبرز مركز دراسات دولي التأثيرات الإقتصادية لعملية “إعصار اليمن الثانية” على الإقتصاد الإماراتي.
 
وقال مركز الفكر الإستراتيجي للدراسات، إن الهجوم يهدد مكانة الإمارات الاقتصادية لاسيما أن الإستثمارات الدولية فيها، وانفتاحها على السياحة الإقليمية والدولية، وصغر مساحتها، يجعل من الهجمات الحوثية أكثر تأثيراً.
 
وقال إن حالة استقرار المشاريع الإقتصادية في الإمارات مهدَّدة أكثر بعد الهجمات الأخيرة، ولهذا حاولت الإمارات سابقاً تجنيب نفسها كلفة المواجهات المباشرة في اليمن، وعمدت إلى تدريب تشكيلات عسكرية تابعة لها، وإعلان انسحابها من اليمن، هروباً من ضريبة المواجهة المباشرة.
 
وأضاف أنه ربما سيكون للأحداث الأخيرة في حال استمرارها انعكاس مباشر على الإستثمارات الدولية في أبو ظبي ودبي، وعلى البورصة الخليجية وأسعار النفط الخليجي عموماً.
 
إلى ذلك كشفت مصادر دبلوماسية أن محمد بن زايد  يستجدي بشدة لقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن ويضغط بعدة وسائل لتأمين ذلك وسط امتناع مستمر من البيت الأبيض.
 
ونقلت صحيفة إمارات ليكس عن المصادر إن بن زايد يحرص بشدة على أن يكون أول مسئول خليجي يجتمع مع بايدن ويكثف تحركاته على هذا الصعيد لتأمين موعد للقاء قريباً للحصول على دعم واشنطن.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#مركز_دولي: نزاعات الأراضي والمياه تحصد 4 آلاف شخص في اليمن سنوياً

http://telegram.me/watYm
قال مركز دولي معنيّ بتأثير الصراعات على المدنيين، إن تغير المناخ جعل سكان اليمن يواجهون مخاطر كبيرة في قدرتهم على الحصول على الموارد اللازمة للبقاء على قيد الحياة أو في احتمال استمرار النزاع في المستقبل، مشيراً إلى أن آخر الإحصائيات تُظهر أن أربعة آلاف شخص يُقتلون في اليمن سنوياً بسبب النزاع على الأراضي والمياه.
وذكر مركز "مدنيون في الصراع (سيفيك)" في تقرير حديث عن المناخ والصراع في اليمن، نشرته صحيفة "الشرق الأوسط"، أن العلماء يناقشون التهديد الذي يشكله تغير المناخ في اليمن منذ عقود، بوصفه أحد أكثر البلدان فقراً في المياه في العالم، ولأن اليمن معرَّض لخطر الجفاف التام، مما سيترك سكانه البالغ عددهم 30 مليون نسمة دون مياه.

- المياه مشكلة معقَّدة

توقع البنك الدولي في عام 2010 استنفاد احتياطيات المياه الجوفية في اليمن بين عامي 2030 و2040، في حين قال المركز إن هذا التوقع لم يتغير إلى حد كبير، بينما نشرت "مؤسسة القرن" تقريراً جاء فيه أنه حتى مع احتدام الحرب، فإن «الأزمة البيئية في اليمن هي أكبر خطر على مستقبله»، مبيناً أنه على الرغم من أن شح المياه في اليمن يُعد مشكلة معقدة لها أسباب متعددة، فإن تغير المناخ أدى –ولا يزال– إلى تفاقم المشكلة؛ بل وأسهم أيضاً في شح الغذاء بدرجة شديدة وفي المجاعة التي شهدتها جميع أنحاء البلاد.
وبالإضافة إلى التهديد الذي تشكله التغيرات المناخية على قدرة اليمنيين على الوصول إلى المياه والغذاء، فإن هذه التغيرات تهدد أيضاً بتفاقم النزاع وإثارة نزاعات مستقبلية بسبب التنافس على الموارد والهجرة، وهذه الظاهرة واضحة بالفعل في اليمن؛ حيث إن آثار تغير المناخ، إلى جانب الضرر الذي ألحقه النزاع المسلح الحالي بالبيئة والموارد الحيوية، أسهما في شح الموارد والهجرة القسرية في جميع أنحاء البلاد، طبقاً لما جاء في التقرير.

- انتشار الألغام

يؤكد معدو التقرير أن هذه الآثار أدت بدورها إلى زيادة تهديدات الحماية والتوترات بين مختلف المجتمعات على الموارد واندلاع العنف والنزاعات المحلية. في ظل عدم وجود حلول مستدامة وطويلة الأمد للتخفيف من آثار كل من تغير المناخ وتدمير البيئة، ونبهوا إلى أن سكان اليمن يواجهون مخاطر كبيرة «سواء في قدرتهم على الحصول على الموارد اللازمة للبقاء على قيد الحياة أو في احتمال استمرار النزاع في المستقبل»
وينبه التقرير إلى أن السنوات الثماني الأخيرة من النزاع "ضاعفت من آثار تغير المناخ على الأراضي والمياه والغذاء" من خلال تدهور الخدمات الحكومية الأساسية والهجمات المباشرة على الأراضي الزراعية ومصادر المياه وزرع الألغام الأرضية عبر مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وكذلك بالقرب من مصادر المياه وداخلها.

ويقول التقرير إن سوء إدارة الموارد يمثل مشكلة لعقود كثيرة في اليمن، حيث بدأ قبل اندلاع الحرب بوقت طويل، غير أنه تفاقم بسببها، إذ أدى انهيار المؤسسات الحكومية بسبب عدم دفع الرواتب منذ بداية الحرب –بالإضافة إلى الآثار الأوسع للقتال– إلى إغلاق الكثير من الكيانات الحكومية تماماً أو العمل بالحد الأدنى من الموارد. بالإضافة إلى احتمال وجود أكثر من مليوني لغم أرضي منتشرة في جميع أنحاء البلاد.

- آلاف القتلى سنوياً

يذكر المركز أنه ناقش الآثار الناجمة عن تغير المناخ والنزاع الحالي على وصول السكان إلى الموارد، وعلى سبل كسب عيشهم، وعلى العلاقات بين المجتمعات وداخلها، وخلص إلى أنه إلى جانب تدمير البيئة الذي تسببت فيه الأطراف المتحاربة، فإن تغير المناخ يرتبط ارتباطاً مباشراً بالنقص في الموارد الحيوية وفقدان سبل كسب العيش والهجرة القسرية.

ويقول التقرير إن النزاعات حول الأراضي والمياه في اليمن ليست ظاهرة جديدة. وينقل عن وليد صالح، كبير المستشارين الفنيين في منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة في عدن، القول إن الإحصاءات المقدَّمة من وزارة الداخلية في عام 2010، تشير إلى أن "النزاعات حول الأراضي والمياه هي ثاني أكبر سبب للنزاع في البلاد، حيث يُقتل 4 آلاف شخص كل عام في النزاعات حول الأراضي والمياه".

ويجزم المركز بأن شح المياه والأراضي لا يزال حتى اليوم من أكبر التحديات التي تواجه اليمن، ولا تزال تتسبب في النزاعات المحلية في جميع أنحاء البلاد. إذ إن العائلات تهرب من النزاع، لينتهي بها الأمر إلى التقاتل مع المجتمعات المضيفة هناك حول مصادر المياه المحدودة. ويَنسب إلى عاملين في المجال الإغاثي القول إن تغير المناخ والتدهور البيئي لهما تأثير مضاعف على العوامل المحرِّكة للنزاع ويؤديان إلى تفاقم تهديدات الحماية التي تواجه المدنيين، مما يخلق مخاطر أكبر فيما يتعلق بالنزاع الجاري والنزاعات المستقبلية في اليمن.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#مركز_دولي: اليمن مقسَّم ومدمّر وفقير بعد ثماني سنوات من الصراع!

http://telegram.me/watYm
قالت مدير مركز المدنيين في الصراع (CIVIC) في اليمن، دينا المأمون، إن هناك فرصة للسلام في اليمن بعد الهدنة الإنسانية التي رعتها الأمم المتحدة العام الماضي.

وأضافت، في بيان صادر عن المركز بذكرى إعلان الحرب في اليمن 26 مارس 2015: "كلما طال انتظار أطراف النزاع للاتفاق على هدنة أخرى، أصبحت هذه الفرصة أصغر".
مضيفة: "لقد كان لدى اليمنيين ما يكفي، أنهم يعيشون مع سيف ديموقليس فوق رؤوسهم، وهم غير متأكدين مما إذا كان سيكون هناك سلام أو اندلاع قتال في الغد".
وأشار البيان إلى أنه ومع دخول الصراع في اليمن عامه التاسع، يجب إعطاء الأولوية للتوصل إلى اتفاق هدنة جديدة يمهد الطريق لعملية سلام طويلة الأمد وشاملة، داعيا جميع أطراف النزاع إلى إلقاء أسلحتهم وعدم الانتظار أكثر لإعادة الاستقرار إلى البلاد. 

ووفقاً للبيان، "اليمن مقسم ومدمّر وفقير بعد ثماني سنوات من الصراع. واليمنيون، الذين يعيشون بالقرب من الخطوط الأمامية، يعيشون باستمرار في خوف وأجبروا على الفرار من ديارهم مرارًا وتكرارًا. تعتمد معظم البلاد على المساعدات الإنسانية ويكافح الكثيرون لتغطية نفقاتهم".
وأكد المركز الدولي أن الحل السياسي الشامل فقط هو الذي يمكن أن ينهي هذا الصراع، حل يحرر اليمنيين من العنف ويمكّنهم من إعادة بناء بلدهم. وأضاف: "الوقت يمر في اليمن. اليمنيون بحاجة إلى طريق إلى الأمام".

يعمل مركز المدنيين في النزاع (CIVIC) في اليمن منذ عام 2018 لتعزيز حماية المدنيين وحقوقهم في خضم الصراع المستمر.
وركز عمل المركز على عدة مجالات، بما في ذلك الدعوة لحماية المدنيين في سياق العمليات العسكرية، وتعزيز المساءلة عن انتهاكات القانون الدولي الإنساني، ودعم منظمات المجتمع المدني المحلية وقادة المجتمع في جهودهم لحماية المدنيين وتعزيزها.

وبحسب المركز، فإن تأثير النزاع الذي اندلع في 26 مارس 2015 مدمر على الشعب اليمني، حيث يواجه ملايين الأشخاص الجوع والمرض والنزوح. ويحتاج أكثر من 21 مليون شخص، أو 80٪ من السكان، إلى المساعدة الإنسانية. إضافة إلى نزوح حوالي 5 ملايين شخص داخليًا، وهذا جعل اليمن سادساً في قائمة أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm