اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
أحد #كبار خبراء #التكنولوجيا والمعلومات في #اليمن ينظف #حمامات معسكرات #اللاجئين في #سويسرا بعد إضطراره لطلب حق #اللجوء هناك ....

كتب/ #محمد_العزي
بعتبرالدكتور يحيي الريوي رئيس المركز الوطني للمعلومات في رئاسة الجمهورية سابقا والذي شغله بدرجة وزير، من أوئل رواد التدريب على إستخدام وبرمجة الكمبيوتر ومن الذين عملوا على محو أمية الحاسوب في اليمن قبل 32 عاما كما تولى بالإضافة الى القيام بالتدريب إدارة أول مركز وطني مخصص للتدريب على إستخدام وبرمجة الكمبيوتر الذي ألتحق بدوراته التدريبية مئات الموظفين والشباب و الطلاب وكان مناره للتوعية وللتعريف بأهمية تكنولوجيا العصر.

وقد تدرج الدكتور يحيى الريوي في الوظيفة العامة من مدرب ومدير عام لأول مركز وطني للتدريب على برمجة وتعليم الكمبيوتر على مستوى الجنوب واليمن عام 1988م. فخبيرا للحكومة الإلكترونية في المكتب الفني بوزارة التخطيط والتعاون الدولي ولاحقا في مشروع الربط الشبكي بين الجامعات اليمنية ثم تولى مهمة تأسيس وإدارة مركز المعلومات والنظم في ديوان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للسنوات 2000-2003م.ثم أستاذا مساعدا فمشاركا في قسم الإحصاء والمعلوماتية في كلية العلوم الإدارية بجامعة عدن فمديرا عاما لإدارة المعلومات ثم نائبا لعميد كلية العلوم الإدارية لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي عام 2010م ، كما تم إعتماده كخبيرا للجنة الأمم المتحدة للتنمية الإقتصادية والإجتماعية لدول غربي آسيا المعروفة إختصارا بإسم الإسكوا منذ العام 2005م وحتى الآن ، ويشغل كذلك عضو مجلس محافظي مركز التكنولوجيا التابع للأمم المتحدة للتنمية الإقتصادية والإجتماعية لدول غربي آسيا المعروفة إختصارا بالأسكوا.والذي يتخذ من العاصمة الأردنية عمان مقرا له وتتولى رئاسة مجلس إدارته سمو الأميرة بنت الحسن بن طلال.

كما تولى تأسيس وإدارة أول حاضنة تكنولوجية في اليمن وهي عضو شبكة الحاضنات والمدن التكنولوجية في المنطقة العربية وقد حققت الحاضنة المركز الأول في مسابقة تطوير صناعة المحتوى الرقمي العربي على الإنترنت والتي نظمتها لجنة الأمم المتحدة للتنمية الإقتصادية والإجتماعية لدول غرب آسيا المعروفة بالأسكوا ...

عمل خبيرا في مجاله في دولة قطر لفترتين وساهم في فوز دولة قطر في المركز الأول على مستوى كل دول مجلس التعاون لدول الخليج وذلك في المسابقة البحثية نظمتها الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي لدول الخليج العربي وتم تحكيم أبحاثها من قبل جامعة الكويت عام 2013 م.

والدكتور الريوي أول خبير يمني يتم إستضافته لمرتين متتاليتين كمتحدثا أمام منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات الذي إنعقد في مدينة جنيف السويسرية للعامين 2018 م و2019م وبمشاركة وفود من 150 دولة ، ثم تم إستضافته مؤخرا كمتحدثا في أشهر منتدى عالمي هو منتدى دافوس الاقتصادي العالمي يناير 2020م ، وكذا إستضافته كمتحدث في أكبر مؤتمر ومعرض للإتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مستوى العالم في مدينة هانوفر- ألمانيا- يونيو 2018م.وكذلك في أعمال المؤتمر العربي الأفريقي للتكنولوجيا في تونس إبريل 2018م والمؤتمر الخامس لشبكة الحاضنات والمدن التكنولوجية في المنطقة العربية 2018م .

وقد تم تعيينه بحسب قرار فخامة رئيس الجمهورية بتاريخ 29سبتمبر2013م كرئيسا للمركز الوطني للمعلومات برئاسة الجمهورية اليمنية وبدرجة وزير للفترة 2013-2018م. وخلال تلك الفترة فقد إكتسب حب وتقدير زملائه وزميلاته موظفي المركز الذين يبلغ عددهم المائتين والذين يعتبرون من أفضل الكفاءات الوطنية في مجال عصري هو المعلومات وتكنولوجياتها ..

تم حرمانه من كل حقوقه ومستحقاته ووسيلة المواصلات المستحقه أسوة بزملائه الوزراء وكذلك أسوة برؤوساء المركز السابقين وذلك خلال فترة شغله لمنصب رئيس المركز الوطني للمعلومات وهو ما أكدته شهادة زميله مدير عام الشؤون المالية في المركز والمنشورة على وسائل التواصل الإجتماعي ..فقد حافظ لوطنه على موارد هائله بالعملة الصعبة ورفض التوقيع على صفقة فساد تقدر ب 60 مليون دولار أميركي لتنفيذ مشروع الشبكة الوطنية للمعلومات ، وذلك مع شركة وحيدة وبدون دراسة جدوى حديثة وبدون مناقصة.

وبعد ظهوره المشرف في القمة العالمية لمجتمع المعلومات خلال مارس 2018م والتي شارك فيها على حسابه الشخصي ممثلا لبلاده وكخبيرا محاضرا أمام الوفود المشاركة في القمة والتي جائت من 150 دولة من مختلف دول العالم ، والتي مثل فيها الوطن على حسابه الشخصي وبدلا من مكافأته وتكريمه فقد تمت إقالته ليخلفه من يحمل مؤهلا ليس له إرتباط بجوهر نشاط المركز وهو المعلومة حيث يحمل بكالوريوس في هندسة الكهرباء . وأستكثروا على البروفيسور والخبير الدولي يحيى الريوي التعيين حتى كمستشار لرئيس الدولة للمعلومات وللتكنولوجيا أو حتى على الأقل كعضوا في مجلس الشورى كأضعف الإيمان كما جرت العادة مع من يتم إقالتهم من وزراء.

وقد لاحقته مشاعر الإنتقام والحقد وتصفية ا
افتتاح معرض #التكنولوجيا المالية بالعاصمة #صنعاء بمشاركة #واسعة من #البنوك وقطاع الصرافة وشركات الخدمات المالية المختلفة

رئيس مجلس إدارة البنك اليمني للإنشاء والتعمير حسين هرهرة : النقد الإلكتروني ضرورة وطنية في ظل ما نعيشه من واقع وظروف واتساع نطاق ذلك سيدفع بعجلة تطوير الأعمال

المدير العام التجاري لشركة سبأ فون محمد #الشامي : اليمن بحاجة للسير نحو الشمول المالي لتسهيل التعاملات المالية في ظل محدودية السيولة النقدية وتهالكها

رئيس قطاع خدمة الأفراد والبنوك #بكاك_بنك إبراهيم أحمد: الجمهور أهم رافعة للتحول نحو النقد الإلكتروني والحد من معاناة السيولة النقدية

مدير إدارة المحافظ الإلكترونية ببنك اليمن والكويت معين العراسي : المقسم الوطني يجب أن يكون مملوكا للبنك المركزي اليمني كما هو حاصل في معظم البلدان التي سبقتنا في هذا المجال

العراسي : البنك المركزي اليمني هو المخول الوحيد بإدارة نظام المدفوعات في الدولة ويجب أن يبني نظام مدفوعات إلكترونية لا أن يستحوذ على ذلك القطاع الخاص.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#بن_مبارك يؤكد أهمية #التكنولوجيا بتحقيق #التنمية في #اليمن والعالم

http://telegram.me/watYm
أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، أن العلوم والتكنولوجيا والابتكار تمثل عناصر أساسية لتحقيق التنمية المستدامة في اليمن وجميع أنحاء العالم، وأن الاستثمار في هذه الجوانب يمكن أن يسهم في تحقيق التقدم والازدهار وتحسين جودة الحياة للجميع، بما في ذلك الفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا.
وأكد خلال إلقائه بيان بلادنا في قمة مجموعة السبعة والسبعين والصين التي تختتم أعمالها اليوم في العاصمة الكوبية هافانا، التزام اليمن بالعمل بجد وتعاون مع الشركاء الدوليين لتحقيق الأهداف النبيلة والضرورية لهذه القمة لتحقيق مستقبل أفضل لشعوب الدول النامية.
وتوجه الوزير بن مبارك، بخالص الشكر والامتنان إلى حكومة كوبا على استضافتها لهذه القمة التي توفر منصة مناسبة لمعالجة التحديات التنموية العاجلة التي تواجهها دول المجموعة لاسيما في مجالات التقنية والابتكار .. ناقلا تحيات فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، إلى فخامة الرئيس ميغيل دياز كانيل الذي أظهر من خلال قيادته لمجموعة السبعة والسبعين في هذه الدورة، الحكمة والرؤية الثاقبة في مواجهة التحديات العالمية وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء بما يضمن تحقيق التقدم والازدهار لشعوبها.
كما نقل خالص التعازي وصادق المواساة للحكومة والشعب المغربي الشقيق، بضحايا الزلزال الذي ضرب المغرب، وكذلك للحكومة والشعب الليبي الشقيق، بضحايا الإعصار الأخير.
وقال الوزير بن مبارك “يواجه العالم اليوم تحديات ضخمة تتراوح بين التغيرات المناخية والفقر المدقع وأزمة الغذاء، ومن أجل التصدي لهذه التحديات وتحقيق تنمية مستدامة تسهم في رفاهية البشرية جمعاء، يجب أن نوجه اهتمامنا وجهودنا نحو تعزيز العلوم والتكنولوجيا والابتكار” .. مسلطا الضوء على الأهمية البالغة لهذه الجوانب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وفي تحسين القطاعات الرئيسية من التعليم والصحة والحياة الاجتماعية، وتحقيق التقدم الاقتصادي، بما يسهم في تحسين ظروف المعيشة للفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك النساء والأطفال.
ونوه إلى أن الحكومة اليمنية تدرك أهمية العلوم والتكنولوجيا والابتكار في صياغة مستقبل مستدام وشامل لشعوب المجموعة، وتدرك أيضًا التفاوت الهائل الذي يستمر بين البلدان المتقدمة والنامية، مما يحول دون وصولها إلى هذه الأدوات الأساسية للتقدم، حيث أصبحت هذه الأدوات ضرورية للتغلب على التحديات متعددة الابعاد التي تواجه البلدان النامية والأقل نمواً.. داعيا إلى ضرورة إيجاد نظام اقتصادي دولي أكثر عدالة يقر بالاحتياجات الخاصة للدول النامية، وتعزيز الحوكمة المالية العالمية لتمكين الوصول العادل إلى الموارد ودعم البحث العلمي والتطوير والوصول إلى الى التكنولوجيا حتى لا تتخلف أي دولة عن الركب.
وأضاف “ان تحقيق التنمية المستدامة يتطلب الاستثمار في البنى التحتية للعلوم والتكنولوجيا التي يمكن أن تسهم في تطوير مختلف القطاعات وتحقيق الاستدامة في مجالات التعليم والصحة والزراعة والطاقة والصناعة، وان توفير تعليم
عالي الجودة يناسب جميع الشرائح السكانية من خلال تطوير البرامج التعليمية وتوفير البنية التحتية المناسبة يسهم في تمكينهم من الاستفادة من الفرص المتاحة وبالتالي تأهيل الأجيال لمواجهة التحديات الناشئة.
وحول الوضع في اليمن، أشار وزير الخارجية، إلى ان قطاع التعليم يعاني من أثار الحرب المدمرة التي شنتها المليشيات الحوثية منذ أكثر من ثمانية أعوام، لا سيما وأن فئة كبيرة من الأطفال والشباب في اليمن تسربوا من التعليم الأساسي والجامعي، وهو ما يتطلب استخدام التكنولوجيا لمعالجة هذه الآثار، وأن هناك حاجة إلى الشركاء الدوليين والمنظمات الدولية العاملة في هذا القطاع لدعم اليمن وتزويدها بأفضل الممارسات والتكنولوجيا ليتمكن هؤلاء الأطفال والشباب من اللحاق بركب نظرائهم في بقية أنحاء العالم.
وأضاف “ان التكنولوجيا تعتبر حلاً هامًا لتطوير قطاع الصحة وتحسين الرعاية الصحية من خلال التقنيات الطبية المتقدمة، وأن هذا ما تحتاجه اليمن التي لا تزال تعيش مرحلة الصراع والتي تضرر فيها القطاع الصحي بنسبة 50% ، وان الحكومة اليمنية تعمل على تمكين الفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا خاصة وأن النساء والأطفال يشكلون نسبة كبيرة من فئات المجتمع، وبالتالي فإن تعزيز حقوقهم وتوفير الفرص لهم يمكن أن يساهم في تحقيق التقدم الشامل والتنمية المستدامة من خلال وسائل التكنولوجيا والابتكار وتوفير فرص التعليم والتدريب والمشاركة في العملية الاقتصادية.
^^^&