اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#ارتفاع أعداد #المصابين بأمراض #نفسية في #صنعاء.

http://telegram.me/watYm
يواجه اليمنيون القاطنون في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ظروفاً معيشية صعبة فضلاً عن ضغوط اجتماعية ومالية.

تسببت تلك الأوضاع في ارتفاع أعداد المصابين بأمراض نفسية مختلفة في هذه المناطق.

أكثر المدن التي تمتلئ شوارعها وأزقتها وحاراتها بالمرضى النفسيين، هي صنعاء، باعتبارها المدينة التي كانت تضم أكبر مؤسسات الدولة كما كانت المدينة التي تحتضن أكثر التجمعات البشرية على الإطلاق، مقارنة بالمدن اليمنية الأخرى.
وبحسب شهادات حصلت عليها “العين الإخبارية” فإن عدد المصابين بالحالات النفسية تزايد بشكل لافت خلال الآونة الأخيرة، بعضهم ممن تعرضوا للاعتقال والتعذيب في سجون مليشيات الحوثي.

لكن أكثر المصابين بحسب المصادر، هم ضحايا تدهور الأوضاع المعيشية، وتراجع فرص العمل، ورفض مليشيات الحوثي صرف مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات.
ومن بين هؤلاء المرضى، خريجو جامعات اصطدمت أحلامهم بعدم الحصول على فرصة عمل، لكن الشيء المهم في ذلك هو عجز أسرهم في تقديم الدعم اللازم نظراً للوضع المالي الصعب الذي يحد من قدرتها على عرض المريض على طبيب نفسي، فضلاً عن شراء الأدوية التي عادة ما توصف بأنها الأغلى.

يقول سالم عباس من سكان صنعاء، لـ”العين الإخبارية”، إن الوضع المعيشي الصعب وانسداد أفق الحصول على أي عمل هو ما أدى إلى إصابته بحالة نفسية سيئة مثله مثل الكثيرين.

ومن بين المصابين موظفون كانوا يعملون في مؤسسات الدولة ولم يتسلموا رواتبهم منذ سنوات فضلاً عن مواجهتهم صنوفا من العذاب الناجم عن ظروف العيش الصعبة والتهديد بالطرد من المنازل.

كما أن غالبية موظفي الدولة ممن ينتمون لمحافظات أخرى يعجزون عن الانتقال إلى مسقط رأسهم في المدن المحررة، نتيجة واقعهم الصعب، مما يجبرهم على البقاء مكرهين تحت وقع الحاجة.
ويشير عباس إلى أن مَن كانوا يتمتعون بقدر من الرفاهية ثم وجدوا أنفسهم غير قادرين على تلبية متطلبات الحياة العادية يبقون تحت تأثير اللوم، كما لو أنهم فاشلون غير قادرين على كسب قوت أسرهم أو البحث عن بدائل تخرجهم من المأزق المعيشي الذي يكابدون، كما حدث معه.

ليست صنعاء وحدها التي يعاني سكانها مشكلات نفسية حادة، إذ أصابت هذه الحالة أيضاً أهالي تعز المحاصرة منذ 7 أعوام وكذلك الحديدة حيث يعيش سكانها في جحيم حر لا يطاق.

بحسب الطبيب اليمني النفسي محمد القدسي فإن حالات الإصابة بالهلوسة والصدمات والاضطرابات والاكتئاب والرهاب والفوبيا والفصام كلها أمراض نفسية ازدادت على نحو غير مسبوق خلال الحرب.
وأوضح أن الأطفال من بين الفئات الأكثر إصابة إثر الهجمات المدفعية الذي شنها الحوثيون على الأحياء السكنية إلى جانب إصابة الكثير إثر فقدان أحبائهم أو رب الأسرة أو الاعتقالات فضلاً عن انسداد أبواب الرزق والبطالة والحرمان من الراتب وتكالب الوضع المعيشي وتداعيات اجتماعية إثر إطالة أمد الحرب.

يوافقه في ذلك، أستاذ علم النفس في جامعة الحديدة، فهمي حسان، الذي قال إن تدهور الظروف المعيشية والاقتصادية تؤثر في إصابة الشخص بالأمراض النفسية بشكل كبير، ويترك الفقر المدقع ندوباً نفسية لا تندمل بسهولة.

وأضاف أن البعض يستطيع تجاوز المشكلات النفسية من خلال العلاقات الاجتماعية والبحث عن حلول مناسبة للمشكلات، لكن هذه الاستراتيجيات تفقد فاعليتها مع استمر التدهور المعيشي.

وأكد أن الفرد حينما يجد نفسه عاجزاً عن إيجاد حل لمشكلاته المالية والمعيشية تزداد حالته النفسية سوءًا، ويصبح عرضة للإصابة بالمرض النفسي، والوقع في براثنه.

وتشير تقديرات يمنية إلى أن 195 شخصاً من كل ألف يمني يعانون من ضغوط واضطرابات نفسية حادة، وأن هناك 1.5 مليون يمني يعانون من حالات نفسية مستعصية، يعيش الكثير منهم في ظروف صعبة إثر حرب الحوثيين.

كما أن هناك أكثر من 5 ملايين يمني تضرروا نفسياً من أمراض من بينها الرهاب الشديد والفوبيا والاضطرابات منذ تفجير مليشيات الحوثي للحرب أواخر 2014 ونهبها للمرتبات وقذف الآلاف لرصيف البطالة، وفق تقارير دولية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#الغولي في مصحة #نفسية… ..تفاصيل جديدة عن حقيقة انشقاقه ومصيره !!

http://telegram.me/watYm
نقلت المليشيا الحوثية القيادي في صفوفهم " سليمان عودين الغولي " الذي كان يشغل منصب وكيل لإحدى الوزارات في حكومة الانقلابيين بصنعاء إلى مصحة نفسية لتلقي العلاج لتدهور حالته التفسية بعد سجنه في أحد السجون الحوثية .

وقالت مصادر مقربة أن الحوثيين نقلوا القيادي "سليمان عويدين الغولي" الذي كان يشغل منصب وكيل وزارة الشباب والرياضة في حكومة الحوثيين الانقلابيين بصنعاء إلى مصحة نفسية في العاصمة صنعاء للعلاج بشكل سري ويتم الآن حقنه بمهداءات بعد تدهور حالته النفسية نتيجة لسجنه أكثر من مرة وعدم تعيين المليشيا الحوثية ما كان يسعى إليه كونه من أبناء القبائل .

وأضافت المصادر أن سليمان عويدين الغولي كان قد ظهر في أكثر من مقطع مرئي " فيديو" وقام بالتغريد بأكثر من مرة في حسابه في توتير بتغريدات متناقضة والتي تنوعت بين الإساءة للمليشيا الحوثية وشكر المملكة العربية السعودية والعكس والتي تكشف عن حالته الصحية المتدهورة والتي دفعت المليشيا الحوثية لإدخاله للعلاج بصنعاء .

وأكدت المصادر أن مقربين من الغولي أحدهم من اعمامه طلب من الحوثيين علاجه كونه مرض بعد سجنه من قبل الحوثيين راجيا منهم عدم تعذيبه وعدم الأخذ بتصريحاته السابقة الخارجة دون إرادته على حسب قول أحد اعمامه .

وكشفت المصادر نفسها في وقت سابق أن الغولي مازال يتواجد بمحافظة عمران بعد خروجه من العاصمة صنعاء إليها نافيا المقطع المرئي"الفيديو" الذي سربه الغولي مؤكدا إنه مازال يتواجد في إحدى قرى محافظة عمران .
وأضافت المصادر أن الغولي قام بالتصريح بعد إصابته بحالة نفسية بعد تعرضه للسجن في إحدى سجون الأمن والمخابرات الحوثية نتيجة بلاغات كيدية وتعرضه للتعذيب والسجن الانفرادي والذي تسبب بتدهور حالته النفسية .

وأكدت المصادر أن قيادي حوثي قدم ببلاغات كاذبة على الغولي بعد رفضه بالزواج من إحدى قريباته و التشكيك في نسب القيادي الحوثي والذي لفق عدة اتهامات كيدية للغولي منها استلام مبالع مالية من الخارج .

وينتمي الغولي إلى مديرية ريدة في عمران، وانضم الى جماعة الحوثي عام ٢٠١٣ وشارك مع الجماعة في جبهات القتال المختلفة وعينته المليشيات وكيلاً لوزارة الشباب قبل أن تتم اقالته من منصبه نهاية العام ٢٠١٧ ليبدأ "عويدين" مساراً معارضاً لجماعة الحوثيين قبل شهرين تبنى دعوات لإسقاط حكومة الحوثيين في صنعاء متهماً إياهم بالفساد .

الجدير ذكره أن حادثة الاختطاف هذه ليست الأولى حيث قامت المليشيات باختطاف سليمان عويدين مرتين سابقة في العام ٢٠٢٠ ونهاية العام ٢٠٢١ بتهم التواصل مع ما دول معادية للحوثيين وتلقي أموال من الخارج.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
لتخطي الأثار النفسية للحرب…. وزير #الصحة يعلن #إفتتاح 17 عيادة #نفسية في #مستشفيات عدد من #المحافظات

http://telegram.me/watYm
افتتح وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح في هيئة مستشفى مأرب العام وحدتي الأورام و الرعاية النفسية في إطار خطة الوزارة لتطوير القطاع الصحي.

وكان #بحيبح قد أفاد أن 17 عيادة نفسية سيتم افتتاحها في الهيئات الصحية والمستشفيات بالمحافظات الجنوبية والشرقية ومثلها الشمالية ضمن خطة الوزارة بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية لتوسيع الخدمات النفسية.

وأشار بحيبح في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، إلى أن مشروع فتح العيادات النفسية جاء لرأب الفجوة التي أهملت لفترة طويلة، واعدا نيل العيادات كل الاهتمام اللازم من وزارة الصحة خلال الفترة المقبلة.

وخلفت الحرب آلاف المرضى النفسيين في كافة المحافظات اليمنية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm