اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#تحليل سياسي يوضح ما كشفه حديث القيادي الاخواني"سالم"

كتب: #صالح_ابوعوذل

حديث مرشد الاخوان في تعز «سالم» يؤكد ان الحرب والصراع تجاوز الرئيس هادي والدفاع عن شرعيته كما تزعم ميليشيات شقرة.

المجتمع والمواطن البسيط ليس غبيا، لدرجة تنطلي عليه شعارات الدفاع عن الشرعية، لان حلفاء الشرعية او اصحابها يخططون لعمل «هزة للخليجيين»، والهزة طبعا ستكون بعدعم من طهران وانقرة بالدليل «ايران معنا وتركيا باترسل لنا عربات واسلحة، عشان ندخل المخأ فاتحين».

الحرب أصبحت صراعا إقليميا بفضل من ظلوا يتاجروا باسم الشرعية والدفاع عنها.

لسنوات ظل الاخوان يتحدثون عن «تعز المحاصرة» واستخدموا هذا الشعار لجمع اكبر قدر من الاسلحة وتاسيس ميليشات الحشد الشعبي، وكله بتمويل من التحالف العربي على امل فك الحصار.

وحين شعروا انهم يمتلكون القوة انطلقوا في حرب شعواء ضد كل من يقاتل الحوثيين، من السلفيين واللواء 35 مدرع.
فين الحصار؟.. تركوا السلفيين تعز وغادر من بقي منهم المدينة الى خارجها.

طبعا الاقليم والتحالف ظل يتفرج، الى ان اتوا للخطوة الثانية، سحب المقاتلين من حدود السعودية بدعوى فك الحصار عن تعز.. طيب اخراج السلفيين من داخل الاجزاء المحررة.. ايه علاقته بفك الحصار المطبق على المدينة من الخارج.

كان جيش حمد هو النواة لمعسكر يفرس الذي تزعمه صاحب المبروكة، ومالك سلسلة مطاعم يمنية في إسطنبول، افتتحها بتمويل سعودي خالص، قدم لفك الحصار.

افشل الاخوان تحرير تعز خلال العامين 2015-2016م، لانهم لم يكونوا جاهزين لفتح المخأ ولا عدن وباب المندب.

عرقلوا تحرير تعز، لانهم لم يبسطوا سيطرتهم على شبوة والجنوب.

كانوا يعتقدون ان تحرير تعز فيه نهاية للحرب، ونهاية الحرب تعني نهاية السلطة الانتقالية التي كان مقررا لها ان تنتهي في 2014م بتسليم هادي السلطة لرئيس جديد يأتي بعده.

جلب هادي الحرب للجنوب لكي يبقي رئيسا، والا كيف يستقبل الحوثيين في عمران بدعوى انها عادت لحضن الدولة، ثم يسلم لهم صنعاء ويفر هاربا صوب عدن، لتتبعه ميليشات الحوثي قتلا وتنكيلا بالجنوبيين في حرب لم يكون كل هؤلاء الضحايا جزءا منها.
استخدم حلفاء الرئيس، حصار تعز لتاسيس ميليشيات تحتل الجنوب وتفتح المخأ التي حررها اهل الجنوب، وكل ذلك بمبرر «نعمل هزة للخليجيين»، الذين ما قدروا على مجموعة حوثيين دخلوا الاراضي السعودية كيف بايقدوا على تركيا، كما يسخر سالم، من قائدة التحالف العربي.

المشكلة ليست في الاخوان الذين كانوا في صف الحوثي حين جثى عبدالوهاب الانسي على ركبتيه امام عبدالملك الحوثي، ليس للخصومة، وانما للسلام وطي صفحات الماضي.

اليوم لم تعد الحرب تخص هادي او شرعيته، بل أصبحت حربا وصراعا اقليميا، والحديث عن حروب للدفاع عن شرعيته كذبة سوداء لا يمكن ان يصدقها طفل في الخامسة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
قائد الثورة اليمنية يخلط أوراق قوى الطاغوت من نجد إلى واشنطن

#تحليل/ عمرو عبدالحميد
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
في كل عام يستمد اليمنيون عنفوان الصمود من وحي خطابات قائد الثورة ومبدائية مواقفه الثابتة من كل القضايا دون أن تتبدل، لا سيما في المناسبات الدينية التي ترتبط باستلهام الدروس والعبر منها، مناسبة ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام والتي تحولت محطة لتجديد الطاقة في مواجهة المخططات والمؤامرات الدولية التي تحيط بالأمة والذي يعد الشعب اليمني جزء منها.
ما بين كلمة قائد الثورة في العام الأول من العدوان بمناسبة استشهاد حليف القرآن الإمام “زيد عليه السلام” وكلمته اليوم في المناسبة ذاتها بعد ما يقارب ستة أعوام من العدوان حقائق تم ترجمتها على الواقع لتكشف للأمة سؤة أنظمة عربية سخرت من نفسها كأدوات لتنفيذ أجندات قوى الاستكبار المتمثلة بالولايات المتحدة الامريكية والكيان الإسرائيلي.

في مطلع نوفمبر من العام 2015 الموافق 1437هـ قال قائد الثورة وبالنص:اليوم في واقع الأمة هناك ترويض كبير على الاستساغة للظلم مهما بلغ للطغيان مهما وصل بكل اشكال الفساد مهما كان، هناك عملية ترويض هناك فلسفة هناك شرعية، هناك تحويلهاالى مسائل سياسية واختلافات سياسية هناك عمل على اهدار القيم والتخلص نهائيا من الاخلاق وان يصبح الواقع شيء والمبادئ والاخلاق والقيم الفطرية والانسانية ان تكون شيء اخر بعيد عن الحياة اليوم: حين تتحدث عن العدل عن الحق عن الخير عن مواجهة الظلم عن مواجهة الفساد عن مواجهة الغزو الاحتلال عن الوقوف بوجه المستكبيرين يقول البعض اتركونا لا تُدخلوا مسائل الدين في مسائل الحياة او أمور الحياة، هذه قيم، قيم يحتاجها الانسان كانسان أن يكون حر ان ينعم بالعدل ان ينعم بالخير في هذه الحياة ان تتحق له الحرية في هذه الحياة والعزة والكرامة في هذه الحياة، الله سبحانه وتعالى جعل الوقوف ضد الظلم والظالمين والجائرين والطغاة فريضة ولا تصلح الحياة إلا بتحمل هذه الفريضة بالقيام بهذه المسؤولية هذه سنة من سنن الله ولولا دفع الله الناس بعظهم ببعض لفسدت الأرض فمخاطر الصمت كبيرة مخاطر السكوت كبيرة.

ومع ما يقارب من اكتمال العام السادس تُرجم كل ما قاله قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، على الواقع، فخلال الأعوام الماضية، الصمت حول المحافظات التي خضعت للتحالف إلى بؤر فساد وأوكار للجرائم وبيئة طاردة للحياة وتكشفت معها حقائق أن التحالف جاء ليحتل ويستعبد اليمنيين وما جرى ويجري في الجنوب ليس بخاف.. الصمت على الطغاة من الحكام حول الدول العربية والإسلامية إلى مقاصد سياحية وتجارية للعدو الإسرائيلي وعلى المكشوف.
وفي كلمته أمس وبعد أعوام خمس، وبذات المناسبة “استشهاد الإمام زيد عليه السلام” شخص السيد عبدالملك، الموقف السعودي والإماراتي وموقف آل خليفة فيما يسمى بالتطبيع، عبارة عن الولاء لأعداء الإسلام، والارتباط معهم على المستوى العلني.
وقال: كان في الماضي على المستوى السري، ولكن لأن مسار انحرافهم وتحريفهم ومسار عمالتهم هو مسار تصاعدي، خرج من المستوى السري إلى المستوى العلني، ومن تحت الطاولة إلى ما فوق الطاولة، وهم بالقدر نفسه لهم مسار عدائي تصاعدي ضد أبناء هذه الأمة، ضد هذه الشعوب، ولذلك بقدر ما يزدادون ولاءً، وبقدر ما يظهرون ولائهم لأمريكا وإسرائيل وللصهاينة اليهود؛ بقدر ما يبرز عداؤهم أكثر وأكثر لأبناء هذه الأمة، بقدر ما يكونون أكثر سلبيةً، وأكثر عداءً..خط ومسار واحد تخلص في خطابات قائد الثورة فما بين الأمس واليوم آيات تصحح كل المفاهيم المغلوطة.

قائد الثورة نبه في الماضي ونبه في الأمس للوعي وأكد عليه لأنه مسألة قاهرة لمخططات أعداء الأمة، لأن الطغاة انحرفوا من الترويض اصبحوا اليوم في مرحلة الترويج.
لم تُعد خطابات قائد الثورة محط اهتمام الشعب اليمني فقط بل تهتم لها غرف عمليات ووسائل إعلام قوى الطاغوت من “نجد إلى واشنطن” ويعكف على تحليلها خبراء عصف بهم المرض إثر ارتفاع وهبوط الأدرينالين طوال أعوام خمس تجلت فيها مصاديق صاحب القول الفصل لتطوي معاها كل تحليلات مراكز الدراسات والمعاهد الصهيونية.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
21 سبتمبر .. حين تكون الثورة من أجل بناء الذات والنهوض بالوطن

#تحليل…… سبأ نت.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
مثلت ثورة 21 سبتمبر 2014م التي نحتفي بعيدها السادس، نقطة تحول تاريخية لمسار يمني جديد عنوانه الكرامة والحرية واستقلال القرار ونهاية زمن الوصاية وحكم السفراء ووكلاء السعودية في اليمن.
ويحتفل الشعب اليمني بهذه المناسبة رغم العدوان والحصار وصعوبات بالغة التعقيد في ظل وعي شعبي ووطني يتسم بالنظرة الثاقبة إزاء هذه التحديات باعتبارها مخاض حتمي للاعتماد على الذات في بناء وطن عاش عقوداً من الزمن مسلوب القرار والإرادة.
ورسمت ثورة 21 سبتمبر الطريق الصحيح لمواجهة التحديات بعد أن لفظت قوى الفساد والعمالة والتآمر وسلطة الانتفاع والمصالح أنفاسها حاملة معها وقائع وشواهد عملية لإسقاط مشاريع الهيمنة والفوضى وتقسيم اليمن ورفض التبعية والخنوع والاملاءات التي تكرس التدخلات والوصاية على القرار اليمني.
ومنذ ولادة ثورة 21 سبتمبر ورغم التحديات التي واجهتها فقد تحقق للوطن مكاسب أثمرت في انتشال وضع البلاد من أيادي العابثين والقضاء على بؤر الإرهاب والاختلالات الأمنية وسقوط دعاة الفتن والتكفير وفضح وتعرية مشاريعهم الفوضوية التدميرية.
وما يميز ثورة الشموخ والكرامة اليمنية 21 سبتمبر، أنها انطلقت لتحمل في طياتها مشروع الاستقلال والسيادة والتطوير في المجال الصناعي والزراعي والتصنيع العسكري، وأسقطت في زمن قياسي هوامير السلطة والمال والفساد الذين أجهضوا تحقيق أهداف ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين وجثموا على صدر الوطن واستغلوا بساطة عامة الشعب.
ويصف مراقبون ثورة 21 سبتمبر بصرخة شعب ضد الظلم والإستئثار بمقدرات البلاد ولم يشوبها أي تدخل خارجي .. معتبرين إنجازاتها على المستوى السياسي والعسكري والتلاحم الشعبي نجاح حقيقي لليمن، أربك تحالف العدوان وسد الأبواب أمام كافة أشكال المؤامرات وقطع الطريق على العملاء والمرتزقة لإعادة اليمن إلى مربع الوصاية من جديد.
وعلى مدى ستة أعوام أخفق تحالف العدوان في كسر عنفوان الثورة وإعادة نفوذ السفارات رغم وحشية الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب اليمني، وقوبل الحصار والانتهاكات السافرة بصمود يمني أسطوري تحطمت على صخرة بأسه، مؤامرات وحقد النظام السعودي وأدواته.
وعكست ثورة 21 سبتمبر خلال سنواتها الست، إرادة يمنية لا تقهر وتحولات كبرى في صناعة مفردات المشهد السياسي في اليمن وانعكاساته على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وانكشفت لشعوب العالم فصولا من القبح والإرتزاق والمتاجرة بدماء المدنيين في ارتزاق لم يشهد له التأريخ مثيل.
وضرب اليمنيون أروع نماذج الصمود في كسر زحوفات العدوان وعملائه ومرتزقته وتلقين مملكة الشر والإجرام أقسى الصفعات وتعرية زيفها وبيان حقيقتها الإرهابية لتهوى في مستنقع السقوط الأخلاقي وفي دوامة الابتزاز الأمريكي الامبريالي العالمي.
ويشكل انتصار ثورة 21 من سبتمبر المجيدة إنجازاً حقيقياً لكل أبناء الشعب اليمني، إذ مثلت تحول مفصلي في تاريخ اليمن على المستويين الوطني والدولي، أعادت للوطن سيادته واستقلاله وانتصرت لكل الأحرار والشرفاء الذين قدموا التضحيات في بناء الدولة اليمنية القوية واسترجاع مكانتها الطبيعية بين سائر شعوب العالم.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#تحليل_غربي: كيف انخرطت ألمانيا في توريد محركات الطائرات بدون طيار الإيرانية للحوثيين؟

ترجمة خاصة:
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
عملت ألمانيا على منع نقل المحركات إلى إيران لاستخدامها في الطائرات المسيرة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون في اليمن ضد السعودية. وهذا النوع من التكنولوجيا ذات الاستخدام المزدوج، والتي يتم شحنها من خلال دولة ثالثة، تخفي المستخدم النهائي بسهولة، بحسب تحليل لصحيفة جيروزاليم بوست.

وهذا الاتجار المعقد في المواد للطائرات المسلحة بدون طيار هو جزء من استراتيجية إيرانية كبرى لبرنامجها العسكري. تأمل إيران في أن يؤدي إنهاء حظر الأسلحة إلى تسهيل استيراد الأسلحة وتصديرها.
وبحسب تقرير ألماني، فرض المسؤولون الألمان حظراً على نفس محركات الطائرات النموذجية إلى إيران بعد أن انتهى الأمر بشحنة على طائرات بدون طيار يستخدمها الحوثيون في اليمن. ثم تحركت إيران للحصول على أجزاء مماثلة من الصين.

ويشير التحليل أنه "اتضح أن صانع محركات صغيرا لإصدارات مصغرة من الطائرات المعروفة قد اتصل به جهاز الاستخبارات المحلي الألماني، والذي كان يراقب مبيعات الوحدات التي تم العثور عليها لاحقًا في ساحة المعركة".
ووثق تقرير صادر عن مركز أبحاث التسلح في فبراير 2020 عن تطور الطائرات بدون طيار التي يستخدمها الحوثيون في اليمن المحركات التي نشأت في ألمانيا. تم إرسال شحنة واحدة من 21 محركاً إلى أثينا في يونيو 2015 وانتهى بها الأمر في إيران.

أصدر مركز أبحاث التسلح عدة تقارير حول نقل التكنولوجيا الإيرانية إلى اليمن. تتبع تقرير في مارس 2017 مكونات طائرة بدون طيار من طراز قاصف 1 تم الاستيلاء عليها بالقرب من عدن في عام 2016.

اتخذ قرار تسليط الضوء على الروابط الإيرانية مع طائرات الحوثيين بدون طيار من قبل الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة كدليل على زيادة تورط إيران في اليمن.
ووفقا للتقرير، ساعدت حكومة ألمانيا في دعم تقرير مركز أبحاث التسلح. وهذا يدل على أن ألمانيا أخذت على محمل الجد مخاوف تصدير هذه المحركات.

تقرير آخر في تاجشاو باللغة الألمانية، يشير أن محركات الطائرات بدون طيار وجدت طريقها إلى اليمن والتي يمكنها حمل معدات المراقبة أو الذخيرة. يشير التقرير الألماني إلى أن "ألمانيا تفرض تدابير احترازية خاصة على البضائع التي يمكن أن تكون للاستخدامات المدنية والعسكرية."

هناك أيضًا تساؤلات أثيرت حول تمويل الحوثيين. ففي 5 سبتمبر، قالت صحيفة "ذا ناشيونال" إن قطر "دفعت ثمن طائرات الحوثيين بدون طيار المستخدمة في الهجمات على السعودية".

ويقول المسؤولون اليمنيون بشكل متزايد إن قطر مولت الحوثيين.
وأشارت صحيفة ذا ناشيونال في 24 سبتمبر إلى أن "الملف الذي يتم تداوله في أوروبا، والذي جمعه عميل سري، يشير إلى أن الطائرات بدون طيار الذي تشحنه إيران إلى الحوثيين تموله قطر".

وقضية التمويل مهمة لأن الولايات المتحدة فرضت عقوبات صارمة على إيران كجزء من حملة الضغط القصوى لواشنطن.

جعل هذا الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لإيران في تمويل جماعات مثل حزب الله. في 9 فبراير، اعترضت السفينة يو إس إس نورماندي سفينة تنقل أسلحة للحوثيين من إيران. وتم العثور على شحنات أخرى في ديسمبر 2019 وأبريل 2016.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تحليل_سياسي: هل سيسهم تشكيل حكومة الشراكة بتحويل عدن إلى عاصمة فعلية للشرعية؟
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
لماذا ظلت قيادة الشرعية تدير أمور البلاد من الخارج؟
تنفيذ اتفاق الرياض هل سيهيئ الأجواء السياسية في عدن وينهي حالة
الاحتقان والمماحكات؟
ماذا تريد الدول الشقيقة والصديقة من الحكومة كي تعيد فتح سفاراتها في عدن؟
كيف أسهمت المماحكات السياسية في انقسام الأمن وتدمير الخدمات؟
عدن أمام مرحلة جديدة تكون أو لا تكون

تحليل/ #باسم_فضل_الشعبي:

دعا محافظ العاصمة عدن احمد لملس، أمس، عند لقائه السفير جمال عوض ناصر، المستشار في وزارة الخارجية، الدول الشقيقة والصديقة لإعادة بعثاتها الدبلوماسية إلى عدن وفتح سفاراتها ومكاتبها القنصلية.
يبدو المحافظ لملس اكثر حماسا لإعادة عدن الى وضعها الامني المستتب الذي يؤهله لدعوة المنظمات والسفارات والقنصليات للعودة الى عدن وافتتاح
مكاتبها، لكن في المقابل هل ستعمل الحكومة الجديدة على مساعدته لتحقيق هذا الهدف؟.

تواجه عدن تحديات كبيرة، ومنذ ست سنوات لم تعرف الاستقرار ولم تنجح
الحكومات المتعاقبة ولا القيادة السياسية ولا المحافظون المتعاقبون على المضي بها قدما نحو الاستقرار لعوامل عديدة من ابرزها الانقسامات
السياسية والامنية والتدخلات الخارجية التي ساهمت بصورة سلبية في جعل عدن حبيسة الهواجس الامنية، الأمر الذي وقف عائقا امام عودة المنظمات الدولية اليها وافتتاح مكاتبها الرئيسة فيها، كما لم يحفز الوضع في عدن على عودة القنصليات وافتتاح السفارات.

لكن اليوم يصبح الامر مختلفا، لاسيما مع تباشير التوقيع على اتفاق الرياض
القاضي بتحقيق الشراكة بين المجلس الانتقالي المسيطر امنيا على عدن وبين
الشرعية التي تتواجد اداريا فيها، ولن يكون هناك اية أعذار جديدة، لاسيما
اذا ما تم الاتفاق على تشكيل حكومة الشراكة والمناصفة، وهي الحكومة التي يأمل اليمنيون ان تعلب دورا كبيرا في حلحلة العديد من المشكلات والملفات وأولها انهاء الانقسام في عدن وعودة الاجهزة الامنية تحت قيادة واحدة وانهاء المظاهر الامنية والشروع في تطبيع الاوضاع وعودة الاستقرار.

هل تصبح عدن عاصمة فعلية؟
على الرغم من ان عدن كانت عبارة عن عاصمة للشرعية اليمنية خلال السنوات الست الماضية إلا أنها لم تكن عاصمة فعلية، حيث ظلت القيادة اليمنية تدير امور البلاد من العاصمة السعودية الرياض ولحقت بها الحكومة حيث لم تستقر طويلا في عدن بسبب الاحتكاكات مع المجلس الانتقالي وغياب الامن، لكن
اليوم هل سيتبدل الوضع وتصبح عدن عاصمة فعلية خصوصا بعد تشكيل الحكومة وتنفيذ بنود اتفاق الرياض.. وهل ستعود اليها المنظمات والسفارات والبعثات الدبلوماسية؟ انه سؤال كبير بحاجة الى اجابات شافية من قيادة الدولة والحكومة فهي القادرة على الاجابة عن هذا السؤال لأن الأمر بيدها، اما اذا ظلت كعادتها خارج البلاد فإن الامور ستتعقد اكثر وسوف يؤدي ذلك الى فشل الحكومة وعودة الصراع من جديد.

ويرى مراقبون ان هناك فرصة كبيرة امام القيادة الشرعية للعودة إلى الداخل والعمل مع الناس وهذا بحد ذاته سوف يلعب دورا كبيرا في المعركة الحربية
الدائرة مع مليشيات الحوثي، حيث يعتقد خبراء ان ضعف الشرعية خلال السنوات الماضية هو استمرارها بدون عاصمة سياسية فعلية.

عودة الاستقرار
يعتبر الملف الامني هو التحدي الأكبر امام الحكومة الجديدة وقيادة السلطة
المحلية في عدن، اذ ظلت حالة الانقسام في الاجهزة الامنية تشكل تهديدا خطيرا وكبيرا في استعادة عدن لطبيعتها المدنية، وقد حرمت المدينة من فرص عديدة كانت ستضعها في موقع مقبول على المستوى التنموي.

لقد توقفت عجلة التنمية في عدن تماما خلال الست السنوات الماضية بفعل الجانب الامني وتضارب المصالح والمهام وتداخل الادوار وعدم استقرار
الحكومة حيث لم تحظ عدن بمشاريع كبيرة تحسن من مستوى الخدمات، وظل هذا الملف يورق المدينة وسكانها طوال الوقت وما يزال، كما ان المنظمات
الدولية ظلت مشاريعها محدودة حيث لم تتجاوز الاعمال الاغاثية واعمال
الاستجابات الاولية، وملف الإعمار غاب تماما عن اهتمام الداخل والخارج،
وكل الجهود التي برزت في هذا المجال غير كافية لإعادة اصلاح ما خربته
الحرب الملعونة.
وبحسب مراقبين، فإن ايجاد مناخ امني مساعد يتطلب توحيد الاجهزة الامنية
وضمها جميعا تحت قيادة وزارة الداخلية بحيث تكون تحت قيادة واحدة منعا لتعدد الولاءات والاجراءات والتصرفات التي اضرت فيما مضى كثيرا بالملف
الامني لاسيما وان العديد من منتسبي الاجهزة الامنية انخرطوا في العمل
الامني دون تلقي تدريبات كافية، حيث غاب التعامل المهني مع كثير من
القضايا الامنية التي تسببت بمضاعفات كبيرة او اضرت بعدد من الناس والاسر بقصد او بدون قصد.

وأمس الإثنين، في عدن فتحت المظاريف الخاصة بإعادة تأهيل وترميم أقسام الشرطة بمديرية المنصورة والبالغ تكلفتها 45 مليون ريال بتمويل محلي،
ويعد هذا المشروع من المشاريع الهامة التي تعمل على تأ
#تحليل_سياسي

مهمة السفير الإيراني في صنعاء.. رسم مسار مستقبل اليمن!!

كتب/ #عمرمحمد_السليماني

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
مهمة فوق العادة. المؤشر الأول السماح له بالذهاب إلى صنعاء من قبل من يسيطر على الجو والبحر والبر اليمني.

هل سوف يكون دوره التعطيل أم الدفع نحو وقف الحرب، والوصول إلى إتفاق؟

بالتأكيد إيران تتطلع للثمن، اتفاق مع أمريكا حول الملف النووي، فهل تحصل على ذلك؟

ماهي التغيرات الهامة التي سوف تحدد مسار المرحلة القادمة في اليمن؟
لعل أهمها احتمال انتهاء المرحلة الترامبية في أميركا، بفوز المرشح الديمقراطي بايدن بالرئاسة، سوف يضغط لإنهاء الحرب. لهذا كل الأطراف في اليمن تستبق الأحداث لعمل أرضية تفاوضية أقوى.

قد يكون التخلص من القيادي الحوثي حسن زيد وقتله هدفه أبعاد جناح معين، قد يتبعه آخرون. صراع حول تحديد مسار المرحلة القادمة.

كذلك تهيئة الحكومة "الشرعية" باتفاق نهائي مع المجلس الإنتقالي الجنوبي بتشكيل الحكومة التي سوف تدخل في المفاوضات القادمة لتحديد مستقبل اليمن.

ماهي احتمالات شكل المرحلة القادمة؟
إنهاء الحرب، التوصل إلى مشاركة في الحكم يشارك فيه كل الأطراف تقريباً. حصول الحوثي على حصة الأسد الشمالية، مع مشاركة مع المؤتمر العفاشي. إعطاء المجلس الإنتقالي وشركائه حصة الأسد للجنوب مع مشاركة جماعة المشير عبدربه خليط من المؤتمر والإصلاح الجنوبي القابلين للتحول. حكومة وحدة يمنية فدرالية بين جنوب وشمال كبديل للأقاليم الستة.

المؤسف أن التوصل لحل المشكلة في اليمن يستثمر للحصول على مكاسب لصالح دول أخرى.

هل يدخل التطبيع مع إسرائيل عامل جديد إلى جانب الملف النووي الإيراني في المفاوضات لحل مشكلة اليمن؟

هل هناك اثمان أخرى فوق وتحت الطاولة سوف يدفعها اليمنيون لدول أخرى؟

هذة النتيجة عندما طبق اليمنيون المثل "بالمقلوب": جنان ينشبك، ولا عقل يخارجك.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
خطوات تصعيدية قادمة .. هل تحضر صنعاء لعملية عسكرية كبرى في العمق السعودي ؟
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#تحليل خاص / #محمد_روحاني

يبدوا اننا على موعد مع عملية عسكرية كبرى في العمق السعودي ستطلقها صنعاء خلال الايام القادمة بعد تحذير القوات المسلحة اليمنية اليوم للشركات الاجنبية العاملة في السعودية ، والمواطنين بالابتعاد عن المنشأت العسكرية والاقتصادية ذات الطابع العسكري داخل الاراضي السعودية .
فمن خلال تصريح ناطق الجيش العميد يحي سريع التحذيري اليوم سيتضح ان الاهداف العسكرية والاقتصادية ذات الطابع العسكري تعني المطارات بالدرجة الاولى بالإضافة الى الموانئ

يشار الى ان صنعاء كانت قد اعلنت في وقت سابق عن ان إغلاق المطارات السعودية أو إصابتها بشلل تام هو أقرب الطرق لفك الحصار عن مطار صنعاء ، ويبدوا ان صنعاء قد اتخذت قراراً لا رجعة فيه والبدء بمهاجمة هذه المطارات والموانئ خصوصاً في ظل رفض دول التحالف فك الحظرعن المطارات والموانئ اليمنية .
كذلك سيتضح لنا من تصريح العميد سريع ان الهجمات ستشمل الى جانب المحافظات الجنوبية للمملكة مناطق نجد والحجاز بمعنى ان الهجمات ستطال معظم المطارات والموانئ السعودية وعلى امتداد هذه المناطق .
ولنستعرض أبرز المطارات والموانئ والقواعد العسكرية السعودية التي باتت اليوم في مرمى صواريخ صنعاء وطائراتها المسيرة .
منطقة عسير ” مطار أبها الدولي – مطار بيشة المحلي – قاعدة الملك خالد الجوية – مطار خميس مشيط “
منطقة نجران ” مطار نجران الإقليمي – مطار شرورة المحلي “
منطقة جيزان ” مطار الملك عبد الله الإقليمي “
منطقة مكة المكرمة ” مطار الملك عبد العزيز الدولي – مطار الطائف الدولي – مطار رابغ – مطار القنفذة “
منطقة المدينة المنورة ” مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي – مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز الإقليمي- مطار الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز المحلي “
منطقة الرياض ” مطار الملك خالد الدولي – مطار الملك سلمان المحلي- مطار وادي الدواسر المحلي – قاعدة الأمير سلطان الجوية – قاعدة الملك سلمان الجوية – مطار المجمعة – مطار الزلفي “
منطقة القصيم ” مطار الأمير نايف بن عبد العزيز الدولي – مطار عنيزة
المنطقة الشرقية – مطار الأحساء الإقليمي – مطار القيصومة المحلي – مطار حفر الباطن المحلي – مطار مدينة الملك خالد العسكرية- مطار أبو علي – مطار الجبيل – مطار الخفجي – مطار بقيق – مطار تناجيب – مطار حرض – مطار رأس المشعاب – مطار رأس تنورة – مطار شيبة – مطار خريص – مطار خريص (القديم) “
اما الموانئ فهي كالتالي : ” ميناء جدة – ميناء جازان – ميناء الملك فهد الصناعي بينبع – ميناء ينبع التجاري – ميناء الملك عبد الله في منطقة رابغ ” بالإضافة الى الموانئ التي تقع على الخليج العربي .
وبالتأكيد فان كثيراً من هذه المطارات والموانئ ستطالها عمليات صنعاء العسكرية خلال الايام القادمة باستثناء بعض المطارات المدنية والتي تخلو من الطابع العسكري وهي قليلة أذ ان معظم المطارات المدنية والموانئ في السعودية تستخدم لأغراض عسكرية وفق مراقبين .
تجنيب هذه المطارات والموانئ هجمات صنعاء المقبلة يظل مرهون بموقف التحالف الذي تقوده السعودية ، وقرار رفع الحظر عن المطارات والموانئ اليمنية .
وبالتأكيد فان الثمن الذي ستدفعه السعودية هذه المرة سيكون باهضاً جداً خصوصاً اذا ترافقت الهجمات على المطارات والموانئ مع هجمات على المنشأت الاقتصادية والحيوية ومنشأت وانابيب النفط الذي اثبتت صنعاء انها تستطيع ايقافها واخراجها عن العمل متى قررت واقتضت الحاجة الى ذلك .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تحليل..

الحُكم بالأحقاد والشكوك.. "هادي" الرئيس المعضلة حياً وميتاً وسابقاً

http://telegram.me/watYm
مع اقتراب الرئيس هادي من إكمال عقده الأول في المنصب، تتزايد الشكوك والجدل حول استمراره بالنظر إلى أدائه خلال السنوات التسع، وصحياً بمخاطر وفاته مع تقدمه في السن (75 عاماً) وإمكانية تغييره باتفاق أو تسوية سياسية مع ظروف الحرب والتمزق الذي يعيشه اليمن منذ يوم توليه السلطة في فبراير 2012م.

مثّل هادي خيار الضرورة للخروج من حالة الانقسام التي شهدتها اليمن عام 2011م وكادت تتحول إلى حرب أهلية، ليأتي التوافق عليه على أمل منع ذلك المشهد، الذي تأجل فقط لعامين، وهي ذات المدة التي خصصت لمهمة هادي في منع الحرب.

مثلت قضية الأقاليم بالإضافة إلى قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية أو ما يعرف شعبياً بـ"الجرعة"، الشرارة التي فجرت من خلالها جماعة الحوثي الحرب ضد هادي وطاردته إلى عدن في مارس 2015م.

ورغم أن مسألة الجرعة والأقاليم لم تكن إلا ذريعة فقط لتحقيق مشروع الحوثي بحكم اليمن، إلا أن تصرف وأداء الرئيس هادي ساهم بشكل واضح في توفير الذرائع لجماعة الحوثي وحليفها السابق صالح في تفجير الحرب بوجه هادي، وبخاصة ما يتعلق بقضية الأقاليم التي لم تحسم في مؤتمر الحوار وظلت آخر نقطة خلافية.

تعامل الرجل مع قضية الأقاليم كشفته التسجيلات التي نشرتها جماعة الحوثي من هاتف أمين عام مؤتمر الحوار "حينها" أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية حالياً مع الرئيس هادي، بل وكشفت جانباً من عقلية الرجل في الحكم.

وبعيداً عن السباب والشتائم التي تضمنتها مكالمات هادي مع ابن مبارك، تظهر التسجيلات جانباً من شخصية هادي وعقلية "البدوية" في العناد والإصرار على رأيه وفرضه بما يخص الأقاليم مهما كانت اعتراضات، فهو "جنوبي" إذا كان الاعتراض قادما من الجنوب، وهو "رئيس مدعوم من مجلس الأمن" لتهديد قوى الشمال كالحوثي وصالح.

التسجيلات تشير في جزئية منها إلى أن عقلية الرجل لا تزال مسكونة في أحداث يناير 86م التي شهدها الجنوب والقتال الدموي بين تيار "الطغمة" و"الزمرة" الذي كان ينتمي له هادي، وكان الطرف الخاسر في المعركة لتلجأ أغلب قياداته إلى الشمال وكان هادي أحدهم.

بقاء تأثير هذه الأحداث على عقلية الرجل، يمكن اعتبارها التفسير الوحيد للإصرار الذي أبداه في التسجيلات المسربة على الرفع باسم الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض إلى مجلس الأمن كأحد المعرقلين للعملية الانتقالية، رغم أن تأثير الرجل لم يكن يتعدى حينها قناة تلفزيونية فقيرة المحتوى من لبنان.

كما أن تأثير هذه الأحداث يفسر أيضاً العداء الذي أبداه هادي تجاه قيادات الانتقالي وإقصائهم من مناصبهم في أبريل 2017م وعلى رأسهم محافظ عدن حينها عيدروس الزبيدي، بل واختار تاريخ القرارات يوم الـ 27 وهو إعلان الحرب على الجنوب من ميدان السبعين في صنعاء عام 94م وكان هادي رأس حربة فيه.

فقبل هذه القرارات كانت قيادات الانتقالي مندمجة في كيان الشرعية، إلا أن عقلية الرجل المسكونة بأحداث الماضي حولتهم في نظره إلى "طغمة" تسعى إلى الإطاحة بحكم "الزمرة"، ولعل هذا ما يفسر أيضاً نزعته المناطقية في أن يسند ملف حمايته إلى أبناء محافظته "أبين" فهم من كانوا يشكلون قوام ألوية الحماية الرئاسية المكلف بحماية قصر المعاشيق.

إلى جانب الأحقاد والتعصب للرأي، تغلب على تصرفات هادي في التعامل مع الآخرين جانب الشكوك، تدفعه إلى اتخاذ قرارات مفاجئة حتى للمقربين منه، وأبرز مثال على ذلك إقالته المفاجئة لرئيس الوزراء السابق أحمد بن دغر منتصف أكتوبر 2018م، وهو من أبرز المقربين منه.

لم يكن القرار مفاجئاً بالطبع للوبي الإخوان المحيط بهادي، بل إن المفاجأة كانت بنص القرار على إحالة بن دغر للتحقيق بذريعة واهية عن أن أداء الحكومة كان سيئاً و"تقاعس الحكومة عن مواجهة كارثة إعصار لبان الذي أصاب محافظة المهرة"، فالإقالة والإحالة للتحقيق جاءت لبن دغر فقط وليست للحكومة كلها.

إلا أن الأسباب الحقيقية للقرار كانت غضب هادي من قيام ابن دغر بالاجتماع مع قيادات مؤتمرية بالقاهرة بعد أن فشلت محاولاته باللقاء بهم أثناء زيارته لمصر في أبريل من ذات العام، وصل إلى مسامعه بأن ابن دغر يحضّر للانقلاب عليه والإطاحة به من رئاسة المؤتمر التي منحها له ابن دغر باجتماع لعدد من قيادات المؤتمر بالرياض منتصف 2015م.

ذات الموقف أقدم عليه هادي في أبريل 2016 بإقالته لنائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح بسبب شكوك من إشاعات روجت لها جماعة الإخوان عن وجود خطة أمريكية لوقف الحرب تنص على أن تسمية بحاح رئيساً توافقياً بدلاً عنه.

ومهما كانت النتائج يرفض هادي بشدة التراجع عن أي قرار يتخذه، ولعل أبرز مثال قراره بتعيين وكيل وزارة الداخلية اللواء أحمد الموساي نائباً عاماً في يناير الماضي، وهو القرار الذي أغضب أغلب القوى السياسية وتسبب في وقف المحاكم والنيابات بمحافظات الجنوب حتى اليوم احتجاجاً على القرار.
#تحليل: باحثون يمنيون يرسمون #سيناريوهات مستقبل مجلس #القيادة الرئاسي!!

http://telegram.me/watYm
– تقرير…

قد يكون من السذاجة الحديث عن التفاؤل بعد سبعة أعوام على الانقلاب الحوثي ودخول اليمن في أتون الحرب. لكن التغييرات الأخيرة تجعل اليمن عملياً «في قبضة التفاؤل» بسبب سيناريوهات رسمها يمنيون كانوا قبل شهر وطيلة فترة الحرب ليسوا على وفاق، وأحياناً في حال صراع دائم. وباتوا اليوم متفائلين إما بالسلام وإما بالضغط العسكري الذي قد يتطور لاحقاً إلى حل عسكري ضد الحوثيين.

لم يجتمع اليمنيون مثلما اجتمعوا في الرياض مطلع أبريل (نيسان) 2022. كان الحديث أن المشاورات اليمنية – اليمنية برعاية خليجية ستوازي مؤتمر الحوار الوطني اليمني (2012 – 2013) الذي حضره نحو 500 شخصية من مختلف الأطياف السياسية، إلا أن المشاورات الخليجية استضافت ما يربو على 800 شخصية.

ألهمت المشاورات المشهد اليمني. أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن وقف نار أحادي أعقبته هدنة ثنائية برعاية أممية.

ولم تكن مخرجات المشاورات من حيث العدد أو التنوع كبيرة وحسب، بل بالقرارات التي تمخضت عنها.

توَّج إعلان الرئيس اليمني السابق عبد ربه منصور هادي المشاورات بنقل السلطة إلى مجلس رئاسي، وإنشاء أجهزة استشارية مختلفة، ليضع مستقبل اليمن في مسار جديد، عنوانه التوافق.

وفي محاولة لرسم سيناريوهات المستقبل مقاربات باحثين وسياسيين يمنيين وغربيين وسألتهم عن التحديات والرؤى، إلى جانب مدى انعقاد مفاوضات حل نهائي وشامل للأزمة التي بدأت بانقلاب الحوثيين على السلطة عام 2014 وأدخلت اليمن وأهله في كابوس لم ينتهِ رغم كل الجهود الرامية إلى إنهائه.

«لا يمكن قراءة ما استجدّ بمعزل عمّا سبقه، للوصول لتقييم منصف وواقعي للحدث المهم وأثره. ظهور مجلس القيادة الرئاسي مثّل انفراجة واسعة في عدة اتجاهات مصيرية كانت مكبلة برؤية ضيقة للتعامل مع الأزمة اليمنية. لقد استنفد الفريق السابق الكثير من الوقت والإمكانات وجرب كل خياراته في تعامله مع ما هو قائم. ولم تسفر سياساته إلا المزيد من الغرق واستفحال الأزمات وتوالدها مكرّساً للعجز والفشل».

يقول زيد الذاري، وهو عضو المحور السياسي بمشاورات الرياض اليمنية : «إن مجلس القيادة المنبثق عن المشاورات اليمنية – اليمنية برعاية أخوية خليجية والحائز توافق طيف واسع من المنضوين تحت عباءة الشرعية يمكن عدّه بداية أكثر وعياً وأكثر إدراكاً لتنوع اليمن وتعدد الفاعلين في جغرافيته». يتابع الذاري: «إن الرهانات على المجلس كبيرة والمسؤوليات جسام من دون شك. وهذا يضعه أمام تحديات متنوعة يمكن الإشارة إلى بعضها».

ويصف آدم بارون، وهو محلل سياسي أميركي يركز على اليمن والخليج، الوساطة الخليجية في اليمن بأنها ذات «تاريخ طويل». ويقول إن «هذه المشاورات (في الرياض) التي يمكن القول إنها تستند إلى مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي لعام 2011 ليست سوى أحدث مثال».

وعن مجلس القيادة الرئاسي اليمني يذهب بارون إلى أن المجلس «من نواحٍ كثيرة يمكن أن يكون مجلس سلام، وذلك في حال وجود أي مفاوضات مع الحوثيين، لكنه أيضاً قد يكون مجلس حرب إذا ما جرى أي تصعيد للصراع»، وقال إن «الوقت وحده كفيل بتحديد ذلك».

– التحديات

يرى كامل الخوداني، عضو المكتب السياسي للمقاومة الوطنية (بقيادة العميد طارق صالح)، أن مجلس القيادة الرئاسي أمامه «تركة ثقيلة بلا شك»، ويقول: «إن أبرز التحديات التي تواجهه خلال الفترة القادمة تتمثل في تفعيل مؤسسات الدولة وعودتها لممارسة مهامها من العاصمة المؤقتة عدن، وتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني، وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين عبر وقف تدهور العملة الوطنية، وضبط التلاعب بأسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية، وتحصيل إيرادات الدولة بجميع أنواعها للبنك المركزي اليمني، والعمل كمنظومة واحدة مع السلطات المحلية في المناطق المحررة»، متابعاً: «يستطيع مجلس القيادة الرئاسي استثمار هذا الالتفاف الشعبي والإسناد الخليجي والدعم والتأييد الإقليمي والدولي لتجاوز هذه التحديات، وتلبية تطلعات اليمنيين في استعادة دولتهم وإحلال السلام».

«من أبرز التحديات التي كانت أمام المجلس الرئاسي هي العودة للعمل من داخل اليمن، تحديداً من العاصمة (المؤقتة) عدن»، تقول هدى الصراري، وهي محامية يمنية ترأس مؤسسة «دفاع» للحقوق والحريات. وتوضح: «حتى عندما عاد أعضاء المجلس الرئاسي والحكومة وأعضاء مجلس النواب والشورى وهيئة التشاور والمصالحة ينبغي أن تكون هذه العودة دائمة واستمرار أداء مهام الجميع من داخل المناطق المحرَّرة لإعادة الثقة للمواطن وتوفير الخدمات وانتشال التدهور الاقتصادي وانهيار الريال مقابل العملات والسعي إلى التعافي الاقتصادي وتدوير عجلة التنمية وضبط الأمن وتوفير الأمان وإعادة فتح أبواب القضاء أمام المواطنين».
#تحليل دولي يبرز #مخاطر تقاسم عائدات #النفط مع #الحوثي!

http://telegram.me/watYm
أبرز تحليل نشره معهد الشرق الأوسط الأمريكي، مخاطر استهداف مليشيا الحوثي للمنشآت النفطية جنوبي اليمن والمطالبة بتقاسمها مع الحكومة الشرعية ما يهدد باندلاع حرب أهلية على أساس جهوي.
وذكر التحليل الذي أعدته الكاتبة فاطمة أبو الأسرار، وهي باحثة غير مقيمة في معهد الشرق الأوسط، أن استمرار الحوثيين بالمطالبة بعائدات النفط والغاز وتهديد الموانئ جنوبي اليمن يزيد من مخاوف تصاعد النزعة الانفصالية بأن العائدات يتقاسمها النخب في المحافظات الشمالية ما يفتح الباب لحرب أهلية في المستقبل على أساس شمالي/جنوبي.

وأشار التحليل،إلى أن مليشيا الحوثي أصبحت حرة في فرض إرادتها السياسية والعسكرية على جزء كبير من البلاد، في حين أن المجتمع الدولي ليس لديه رد فعال. وقال إن الحوثيين يريدون الحصول على عائدات النفط والغاز لزيادة جهود الحرب. في وقت أن المعول استخدام الموارد الوطنية لليمن للتنمية الاقتصادية والاحتياجات الإنسانية بدلا من تحويلها نحو الحرب.

وأضافت الباحثة أن موارد النفط والغاز ليست سلعة يجب تقسيمها بين النخب السياسية. يجب توزيع الفوائد المستمدة من هذه الموارد وغيرها من الموارد الوطنية القيمة بشكل عادل ومنصف بين الشعب اليمني، مع مساءلة الحكومة عن استخدامها وصرفها على المواطنين.
وأكدت على الحاجة إلى رد حاسم من قبل مجلس الأمن الدولي إذ استخدام الحوثيين في الماضي لمثل هذه التكتيكات المزعزعة للاستقرار.

ولفتت أن رفض الحوثيين للهدنة مع الحكومة يتذرع بثلاثة عوامل أساسية. الأول هو عدم قدرتهم على الوفاء بالتزاماتهم بموجب اتفاق رفع الحصار عن مدينة تعز لأن سيطرتهم على المدينة تبقي الضغط على خصومهم وتمنحهم نفوذا متزايدا في أي مفاوضات سلام.

والثاني هو عدم الاهتمام بعملية السلام نفسها حيث أن الوضع الراهن يمنح الحوثيين إمكانية الوصول إلى الموارد اليمنية دون الالتزام باتفاق لتقاسم السلطة يهدد احتكارهم السيطرة على المحافظات الشمالية، والثالث هو الرغبة في العودة إلى العنف.
وأردف التحليل أن الحوثيين لتنفيذ تهديداتهم، فرضوا حظرا على صادرات النفط من خلال عمليات إرهابية جوية بمهاجمة الموانئ اليمنية. وكان هذا جزءا من عملية أوسع للضغط على الحكومة الوطنية لتقاسم الموارد الاستخراجية في المناطق التي لا تسيطر عليها المليشيات الحوثية, مشيرا بأن الحوثيين يمكنهم شن هجمات بطائرات بدون طيار على أهداف ضعيفة دون أي خطر من الانتقام. في حين أن غارة الطائرات بدون طيار على الضبة لم تسبب أضرارا مادية كبيرة للبنية التحتية لمحطة النفط، إلا أنها أجبرت ناقلة على مغادرة الميناء دون أن تحمل شحنتها من صادرات النفط من الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة.

مطالبة الحوثيين بنهب موارد الدولة بالقوة

ويطالب الحوثيون بدفع مرتبات مقاتليهم بشكل غير المعقول يعكس سلوك الجماعة في مسائل أخرى ويعكس وجهة نظرها بأن لها الحق في الحصول على موارد الدولة ومع ذلك، وبالنظر إلى أن معظم النفط المصدر من المحطات الجنوبية في اليمن يتم ضخه من الحقول في الجزء الجنوبي من البلاد، فإن هجمات الحوثيين يمكن أن تعيد إشعال المظالم التاريخية بشأن توزيع الموارد. وقد يؤدي ذلك إلى مزيد من الصراع بين الشمال والجنوب لا سيما بالنظر إلى التصور العام الموجود مسبقا من قبل الجنوبيين بأن مواردهم تتعرض بالفعل للنهب من قبل النخب الشمالية.

ويعتبر الحوثيون أنفسهم فوق المساءلة عن الموارد المالية والطبيعية في المناطق التي يسيطرون عليها. وأنهم يجمعون ملايين الدولارات من الإيرادات التي يحققها ميناء الحديدة على البحر الأحمر. كما احتجزوا ناقلة النفط المتحللة صافر في البحر الأحمر رهينة، ولم يسمحوا لمسؤولي الأمم المتحدة بتفتيشها، كشكل من أشكال الضغط لتعزيز موقفهم التفاوضي رغم أن الأمم المتحدة توصلت إلى اتفاق مع الحوثيين لنقل النفط إلى ناقلة أخرى لتجنب أزمة وشيكة ولكن لا يزال من غير الواضح كيف سيتم حل مسألة تقاسم الموارد من هذه الناقلة.

ويسيطر الحوثيون على موارد تجارية كبيرة في ظل ظروف احتكارية، تسمح لهم بجمع الإيرادات الوطنية من الأراضي والكهرباء والمياه ومرافق الإنترنت والشركات وشركات الاتصالات الموجودة في الأراضي الخاضعة لسيطرتهم ويتم تحويل تدفقات الإيرادات هذه لتمويل المجهود الحربي للحوثيين، مما يحرم بقية السكان من الخدمات الحيوية، بما في ذلك الصحة والتعليم. ونتيجة لذلك، تعتمد المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين على المساعدات الإنسانية لأداء وظائف الدولة العادية.
و اكد على أن تركيز الحوثيين على موارد النفط والغاز الطبيعي مدفوع بالرغبة في تمويل قوتهم وقدراتهم، خاصة في الوقت الذي يتصارع فيه ممولهم الأجنبي التقليدي، إيران، مع الاضطرابات الداخلية.
↓↓↓
#تحليل_أمريكي: الأطفال المجندون اليوم هم بذور الحروب المستقبلية في اليمن

http://telegram.me/watYm
أوضح تحليل أمريكي نشره معهد دول الخليج العربية في واشنطن أن الأطفال المجندين في اليمن لن يختفوا ببساطة بغض النظر عن كيفية أو موعد انتهاء الصراع الحالي في البلد منذ سنوات.

وأشار التحليل إلى أن حمل الأطفال للأسلحة ليس ظاهرة جديدة؛ ولعدة قرون كان الصبية الصغار، ممن تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا، يحملون السلاح لحماية أسرهم أو الدفاع عن الأراضي القبلية؛ لكن ما يحدث في اليمن الآن أمر مختلف تماما وأكثر إثارة للقلق.
وأوضح أن الأطفال يتم استهدافهم وتجنيدهم وتدريبهم، ثم تحويلهم في نهاية المطاف إلى جنود، حيث تم إضفاء الطابع المؤسسي على هذه العملية في الوقت الذي يتم فيه تمجيد الجنود الأطفال الذين تنتجهم.

التحليل، الذي أعده الباحث جريجوري د. جونسن، عضو سابق في فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن، ويشغل حاليًا منصب المدير المساعد لمعهد الصراع المستقبلي في أكاديمية القوات الجوية الأمريكية.. أوضح، أنه وبغض النظر عن كيفية أو موعد انتهاء الصراع الحالي، فإن الجنود الأطفال لن يختفوا ببساطة، وأن هذه مشكلة ستؤثر على اليمن وجيرانه لعقود قادمة، كون هؤلاء الجنود الأطفال هم بذور حروب اليمن المستقبلية.

تشير معظم التقارير -بما في ذلك تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول "الأطفال والنزاع المسلح"، وتقارير فريق الخبراء المعني باليمن التابع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتقارير فريق الأمم المتحدة المنحل الآن المكون من خبراء دوليين وإقليميين بارزين- تشير إلى أن الحوثيين مسؤولون عن أكثر من ثلثي الأطفال الجنود في اليمن. ويرجع ذلك جزئيًا إلى التاريخ الحديث، وجزئيًا، قد يجادل الحوثيون بأن هذا مدفوع بالضرورة العسكرية، لكنه كله متعمد.
وفي الثمانينيات، أنشأت الجماعة، التي أصبحت تعرف باسم الحوثيين، مخيمات صيفية في المرتفعات الشمالية في صعدة. ظاهرياً، كان الغرض من هذه المعسكرات هو تثقيف الجيل القادم حول أساسيات الزيدية، الطائفة الشيعية السائدة في شمال اليمن. ففي نهاية المطاف، حكم الأئمة الزيديون شمال اليمن طوال معظم الألفية الماضية إلى أن تمت الإطاحة بهم في عام 1962. لكن العقيدة الزيدية كانت تشتمل دائمًا على عنصر عسكري، والزيديون الذين شكلوا هذه المعسكرات الصيفية الأولى، بما في ذلك أفراد من عائلة الحوثي نفسها، أنشأت التدريب العسكري أيضًا.

وأوضح تحليل معهد دول الخليج العربية في واشنطن أن خريجي تلك المعسكرات الصيفية شكلوا نواة الحركة الحوثية في الفترة من 2004 إلى 2010، عندما قاتلت الجماعة حكومة الرئيس آنذاك علي عبد الله صالح، لافتا إلى أنه وطوال النزاع الحالي الذي بدأ في عام 2014، دفع الحوثيون الأطفال باستمرار إلى الخطوط الأمامية، لا سيما في الحديدة وما حولها في عامي 2018 و2019 وفي مأرب في عامي 2020 و2021، كوسيلة لتعويض نقص القوات. كما قام الحوثيون بتجنيد واستخدام الفتيات الصغيرات لزرع الألغام الأرضية وكطاهيات وجواسيس.
ولفت الباحث إلى أن الحوثيين يستخدمون نهج الدفع والجذب لتجنيد الأطفال، وبهذه العملية يعيدون تشكيل المجتمع اليمني، موضحا أن الحوثيين يستغلون الفقر الذي يعد الدافع الأكبر لتجنيد الأطفال في اليمن إلى جانب الاقتصاد السيئ في البلاد. كما أن الحوثيين استغلوا تفاقم معاناة العديد من الأسر وانعدام الأمن الغذائي، من خلال تقديم الوعد بتقديم سلال غذائية للعائلات التي تساهم بجنود، بما في ذلك الأطفال، لافتاً إلى أن الحوثيين استخدموا المساعدات الإنسانية كسلاح.

وبحسب التحليل الأميركي، فإن الفرص التعليمية في اليمن تبخرت وتم تحويل المعلمين الذين لا يحصل الكثير منهم على رواتبهم لعدة أشهر، للانضمام إلى جماعات الميليشيات. وفي حالات أخرى، لم يتم إعادة بناء المدارس التي تعرضت للقصف، مما زاد الطين بلة.
^^^^^^&