#مليشيا الحوثي #تهدد العرسان الذين زوجوهم مؤخرا #بالحبس بتهمة #الخداع ومعاقبة #المشرفين المزورين!

http://telegram.me/watYm
هددت المليشيا الحوثية العرسان الذين زوجتهم مؤخرا بعرس جماعي لأكثر من 10 ألف عريس وعروس،بحسب ادعائها، بمبلغ 6 مليار ريال للتغطية على فضيحة السرقة الحوثية لأكثر من أربعة مليار وتحميل المشرفين المسؤلية في محاولة لتحسين صورتها المشوهة .

وأصدرت ،اليوم الاحد،الهيئة العامة للزكاة ،بلاغ رسمي ،حاولت من خلاله المليشيا الحوثية التغطية على سرقتها 4 مليار ريال من أموال الزكاة والأوقاف والتي صرفتها في غير مصارفها لتحميل المشرفين المسؤلية خوفا من عزوف اليمنيين عن دفع الزكاة وخاصة للثمار والذهب والمجوهرات والأموال التي يدفعها أصحابها بشكل اختياري غير الزكاة التي تفرضها المليشيا بالقوة على التجار .

وطالبت الوثيقة الحوثية من المواطنين ابلاغهم عن اسماء القيادات المتورطة في تسجيل عرسان بمقابل مادي والمتهمين بالزواج وهم متزوجون ، و الذين قدموا وثائق مزورة ، والذين تم إسقاط أسمائهم والذين سيقضوا شهر العسل في السجون الحوثية وفقا للتهديدات الحوثية .

وكشفت مصادر مطلعة بوقت سابق من المنظمين للعرس الجماعي عن تجاوات كبيرة تم خلالها سرقة أموال هيئة الزكاة وبينت أن عدد العرسان هم ثلاثة ألف عريس تم تخصيص لهم تكاليف 500 ألف ريال كمهر وباقي الإجراءات منها الملابس والتي تصل تكاليفها الإجمالية بمبلغ مليار ونصف ونصف مليار تكاليف الملابس وتمت سرقة أربعة مليار ريال من قبل المشرفين الحوثيين على العرس .

وادرجت المليشيا أسماء وهمية ومتزوجين وآخرين عرسان بدون عرائس بعد تزوير عقود زواج باسماء فتيات غير موجودات على أرض الواقع من أجل الحصول على المهر ولم يتم صرف أي مبلغ للعرسان عدى 150 الف ريال يمني فقط "250 دولار " .

وكشف العرس الجماعي عن الفساد بصفوف المليشيا الحوثية بعد تسريبها حجم المبلغ الذي حولته للعرس الجماعي والبالغ ستة مليار ريال والتي كانت كافية لإنشاء العشرات من السدود او المدارس او كفالة المئات من الأيتام والفقراء والمعدمين بدلا من من الاستعراض الحوثي

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#مراقبون يحذرون من #الخداع ومن #كارثية “الوديعة” #السعودية!

http://telegram.me/watYm
فيما روج ناشطون ووسائل إعلام موالية للتحالف بأن الوديعة التي أعلنت عنها السعودية تهدف لاستقرار سعر العملة الاجنبية وخفض قيمتها مقابل الريال اليمني، بما يخدم الاقتصاد أكد مراقبون وخبراء اقتصاد أنه إذا ما تم فعلا الإيداع فأثر هذه الوديعة سيكون مؤقتا، يليه انهيار كارثي لقيمة الريال اليمني مقابل العملة الأجنبية.

وقال المراقبون إنه وباعتبار أن بنك عدن المركزي أصبح خاليا من العملة الصعبة، مكتظا بالعملة اليمنية المطبوعة فإن الكارثة المرتقبة من هذا الضخ “الإعلامي”  وحتى وإن تم الإيداع سيأتي بعد استنزاف حكومة معين للوديعة كما حدث سابقا، حيث ستكون العملة اليمنية المطبوعة قد انتشرت، وعندها ستتضاعف أسعار العملة عما هو عليه الأمر في الوقت الراهن.

جدير بالذكر أن وسائل الإعلام التابعة للتحالف والناشطون الموالون له يدعون من يملك العملة الأجنبية للمبادرة للتخلص منها، ما يؤكد ما طرحه المتشائمون من هذه الوديعة، الذين أكدوا أن الغرض منها هو إنقاذ بنك عدن المركزي من الإفلاس، وسحب العملات الأجنبية من أيدي المواطنين لكي تكون الكارثة عليهم مضاعفة.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ http://telegram.me/watYm